(((((قصة توبة بنت من بنات الهوى))))) الحلقة ال 17 دفع أمجد الباب فهبت رياح غضبه يقول بصوت كالرعد: هوفييييين؟ شهقت براءة بفزع عندما وجدت الباب يفتح بعصبية وينطلق أمجد كالقذيفة ....اععععععع سهير على وجدها تحتضن صورة فاقترب منها بخطوات سريعه ينزع منها الصورة انتزاعا ...وهو يقول بغضب: انتى بتكلمى ميييين؟ ....وعندما نظر فى الصورة وجدها لفظ الجلالة الصورة التى اشتراها أمجد هدية لمنار فى عيد زواجهما ..ليضيق عينيه بتعجب وفى عدم فهم. .....قبض على مع**ها بقسوة يسألها من بين اسنانه : ...كنتى بتكلمى ميييين؟ انطقيييييييى؟ براءة...والكلمات فرت منها من الفزع:مممكنتش بكلام حححد........سهير على... فقبض على مع**ها الاخر يهزها بعنف ....بقولك كنتى بتكلمى مين ...مين ده ال جايباه فى اوضتى وبتقوليله ياحبيبى وبحبك ..ومش عارف ايه ؟ انه سمعها اذا ماذا يظن ؟ ...قالت تدافع عن نفسها ....كككنت بكلم ربن