ذاكرة آزوف
الانهزام يكتب سطوره على صفحات حياتي ، الان**ار يترك آثاره على ملامح وجهي ، الأمواج تسحبني لها ثم تشتتني كأنني قصر عظيم من الرمال بلحظة يختفي بعد أن تبعثره الأمواج حتى تلك اللطيفة منها
سطور حكايتي و حياتي تملأها الأسرار ، ال**ور و الكآبة ، لست بذلك الزهو ولا بذلك البريق ، خلف تلك الصورة التي تحتل الأنظار هناك طفلة بكاءه تجلس في ركن بارد و مظلم من الحياة و تبكي دموعها ، داخل تلك الوسائد الناعمة التي يتوسدها رأسي كل ليلة تعلق ملوحة دموعي التي أبكيها
Unfold
سام :
وقفت خلف الباب و تنفست بعمق ثم حاولت أن أجعل من نفسي هادئا قبل مواجهة سارا المتذمرة ....... ماذا فعلت بنفسي أنا ؟ فقط لما أصررت على الانجاب ؟
تن*دت بتعب و يأس ففي النهاية يجب علي المواجة ، وضعت كفي على المقبض و بكفي الأخر طرق الباب بهدوء و تحدثت
" سارا افتحي الباب "
" اذهب للحقيرة التي كنت تغازلها "
" سارا……
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.
Waiting for the first comment……