اوفرهيت

اوفرهيت

book_age16+
1
FOLLOW
1K
READ
others
like
intro-logo
Blurb

كانت تمشي جنبه و هي مستغربة : معاك ألحين أرجع هذا ما ليش يريدوني جايبني اللي المستشفى هم ؟ معاك أجي يا ربي أريد أزهار و ؟ هي خبر تقاطعه عندي بسرعة ما : أنا بس و ما فيه أضل شيء أريد لا أنا يكونو هي تنزل رأسها : مستحيل أنساه يا مستحيل ، سكتت شوي و بهالشيء بإعجاب خبرتك : ما كلهم أنا طاحوا : ؟؟ دموع مليانة و عيونها رفعت رأسها

تقربت منها و حطت يدها على دورك كتفها يللا : لها مده و كرة أخذ و فيصل إبتسم على شكلها : قلت لك ، لعندها مشى سهل

chap-preview
Free preview
الاول
  و هي تمسح دموعها و تلتفت ل : خلاص خلينا ما نكلم عنه ، : لا فيصل أنا ما ؟ يصير عندكم .. إيش الجديد أنتي مع خبريني تبتسم : و لا شيء غير أنه أمس مازن زارنا و كان يتصرف بطريقة فيصل : أنا إيش قلت . غريبة : زاركم ، حتى نحن ، أنا ما شفته بس خبروني أنه . سلم علي عطاها تعرفي أخذت : نفس بعدها و و مدت شوي يدينها سكتت الثنتين راح فيصل شوي و و إبتسم و ، جلس الناس تض*ب و رأسها ، بخفة شيء : أي سووووري طيحت ما و الطريق من إنحرفت طاحت ما أول اللي مسكت الكرة بيدينها الثنتين و مشت للمر و الكرة رمت ، تبتسم : عادي و لا يهمك نرجع خلينا ألعب إنحرجت و إلتفتت لفيصل : خلاص ، أريد ما فيصل إندق باب الغرفة ألحين شوفيني بس علي يضحكوا كانوا بالبداية أنا فيصل إبتسم و مشى لعندها : عادي حتى ، والله : تفضل بعدم تصديق : أنت و يضحكوا مستحيل عليك إنفتح الباب و دخلت مها : بنات تعرفوا ألحين إتصلت فيني ليلى فيصل : والله بس و بإبتسامة : أصغر كنت تحرك رأسها بمعنى تكمل : يعني كم كان عمرك ؟ مها : تقول مازن أمس بالليل سافر فيصل : 16 و : إيششش ؟ واحد يوم : صار لك فترة تلعب و مستحيل في أتعلم أنا مها : أيوا غريبة أمس كان عندنا و ما ذكر لنا أنه مسافر إياها عطاها و فيصل إبتسم : لا ، راح تتعلمي أخذ ثانية كرة . و هي تمتم لحالها : سافر أعيدها راح و هي تأخذ الكرة : بس هالمرة ما إنحرفت إذا : بس وين ؟ و دراسته ؟ و ليش ؟ فيصل حرك رأسه بالإيجاب مها تحرك رأسها بالنفي : محد يعرف ، ما خبر أحد لوين و حذف الكورس إلتفتت للممر و مشت خطوتين و بترمي . الكرة و جت سافر : و متى يرجع ؟؟ فيصل : لحظة مها تحرك رأسها بالنفي : محد يعرف خالتك مسكينة خايفة عليه و ما تعرف إلتفتت له و طلعت رفعت و حاجب تن*دت : يطمنها ؟ ما إتصل وينه ليش حتى إلتفتت ل : تعتقدي ليش سافر ؟ . تستخدم أصابع أي يعلمها جلس و إبتسم و مشى لعندها : إمسكي الكرة ، يدها مسك بهالطريقة تحرك رأسها بالنفي : ما أعرف بس بصراحة أحسن لك ، يكون بعيد عنك أنتي إبتسمت و و يريده مسكت اللي الكرة يسوي بالطريقة مازن الصحيحة خلي كذي تنسيه ، ؟؟ يسهل : عليك بصوت أشبه للهمس: معقولة أبدا ما يرجع ؟ كان جاي يودعنا خافت على فيصل حرك رأسه بالإيجاب أبدا أشوفه راح يعني ما هالفكرة : قريب و مرة هي رأسه تهديها و : ، أنا بالكرة إيش يساعدها قلت يدها لك على قبل ثاني شوي و ، خصرها إنسيه على يد و فكري حط طلعتلنا إلتفتت وين للممر من و مزون جت : بترمي خاطرها الكرة في تقرب و و منها بس بس بحالك خبر هالسفرة إنتشر بالعائلة و كل إستغرب ، خاصة أنه زار الكل قبل ما يسافر فيصل إلتفت لها و بهمس : شفتي ؟ خبرهم بس سهلة ما لندن يللا - : شقة الجو فهد يغير و حب أزهار و ... فإبتعد فيها حس فيصل ، بسرعة نزلتهم و أكثر رفعت عيونها له و صارت عيونها عيونه إرتبكت ، في فتحت عيونها بهدوء ، و رجعت غمضتهم و هي تبتسم بس إستوعبت و فتحتهم بسرعة إبتسمت عدة له إللا و يفصلهم أخذت ما كرة وجهه ثانية من . قريب وجهها مرة ، كان أخذت نفس و صارت تتأمله و في خاطرها : يا ليتك تعرف إيش كثر أحبك بعد و ساعة عيونه و فتح نص ، ... بسرعة عيونها فغمضت بحركة عيونه حست أول ما سمعت باب الحمام يتسكر قامت و ركضت لغرفتها ، سكرت الباب و إبتسامتها كانوا أخذت جالسين ، على حياتي شاطئ في قرم صباح و أحلى يأكلوا : كريم أذن لأذن . واصلة آيس من أزهار : صباح ال ، . مشت به للسرير يتهنى و عقلك جلست ماخذ ترتبه اللي : بخفة كتفه على ض*بته إلتفتت له و شافته سرحان بالبحر ، على و شكله إبتسمت فهد بإبتسامة : أزهار فيصل إلتفت لها و بهدوء : محد عقلي غيرك ماخذ أزهار تلتفت له : ها ؟ : ها ؟ فهد : خلي هذا من يدك و روحي غيري ملابسك راح نطلع فيصل إبتسم و مسك يدها : اللي سمعتيه أزهار بإستغراب : وين ؟ نزلت رأسها و لا تعليق فهد : بعدين بتعرفي . الوقت تأخر ، نمشي فيصل تن*د و قام و مد يده : خلينا يللا لها حركت عنه رأسها بعدت بالإيجاب ، و قلبه راحت دق لغرفتها هو و و بعد بتوتر نص له ساعة عيونها طلعوا رفعت من ، الشقة بص*ره إصطدمت . حتى حركت رأسها بالإيجاب ، و مسكت ، بقوة سحبها يده مسقط ... فلة أبو محمد ... كانت أول مرة تسوق السيارة بعد ما أخذت الليسن ( رخصة القيادة ) ، كانت جناح فيها فهد إيش و عادي أزهار : ... تهدأ عشان نفسها فجلست تكلم شوي متنرفزة إبتسمت على لنفسها متمددة و كانت وقفت اللي عند للنا الإشارات إلتفتت لأن و الإشارة تن*دت كانت ، حمرة الكلام ، نفس رن قال تلفونها خالها حتى بنغمة رسائل ، كانت تلفونها جالسة أخذت قدام ، التسريحة حمرة ، بعدها ترطب كانت جسمها ، تفكر رأسها كلامهم للإشارة في ، و رفعت كان طالع من دوام و متجه للبيت ، بس باله مشغول بمازن : ليش سافر لنا لنا جلست قال : ما لا ليش عندنا كان أمس يخبرنا ؟ بدون ما فتحت عيونها للآخر و هي بصدمة : يا ربي أنا دعمته . حضنها ما في رأسها عرفت إيش حطت أزهار إبتسمت و مشت . لعندها لسيارته جلست مشت على و و نزلت جت بسرعة لنا تسوي السرير كان بالسيارة و ما مستوعب : كيف يدعم السيارة يعني ما شاف أني طالع ، أزهار نتوقع : إيش غمضي بنت عيونك : حبيبتي خاطره و في نامي و إبتسم بسخرية إلتفت و علي تكلم بإبتسامة هي : و أريد ، أعرف هي أنتي ما حالفة مثل أنك فخلتها كلما بتصحى تشوفيني خافت لازم بس تصطدمي بتبعدها فيني جت نامت ؟ خلاص لنا حركت رأسها بالإيجاب و غمضت عيونها بعد لما فترة و كانت . مرتبكة بإبتسامة و فهد خايفة دخل و و أول إنفتح ما اللي سمعت للباب صوته رأسها رفعت رفعت عيونها ، له الرنين و سمعت و شافته يبتسم رقمه إلتفتت للكمدينة ، مدت يدها و رفعتهم أخذت رجعت ، بسرعة على بس إتصلت ، تلفونها نزلتهم منى بصدمة : هذا أنت ؟؟ أزهار إبتسمت و سكرت الخط علي و هو يتن*د : أيوا هذا أنا المرة الأولى و لغرفتها الثانية أوصلها سامحتك راح ، عليهم بس جيبيها فهد إلتفت للنا و هالمرة شافها تقتليني نايمة ناوية ، كنتي من ألحين : شكلك عندهم كيف إقترب أسامحك منى و هي تتلعثم من الخوف : لا لا ... والله آ ..آسفة .. أنا أزهار بهمس : لا ... ، أعرف خليها لا أخاف .. إيش صار ما تصحى أعرف علي و هو يضحك : خلاص لا تخافي ما صار شيء ، أنا ما تعورت فهد حرك رأسه السالفة بالنفي نخلص : فخلينا لا متعورة ما ما تصحى أنتي بعد و راح أعتقد منى بسرعة ترد : أيوا خلينا نخلصها يعني أنا بعدل سيارتك و كل شيء علي أزهار إلتفت للنا و من ثم له أوكي : علي يبتسم و يلتفت لسيارته اللي ما تعورت بس ..ية إنخدشت ..ا شوي حك : .. لا خالتي : عادي ما تمتم فهد إبتسم و أول ما حملها فتحت بحالي شوي راح جلست أعدلها و يحتاج عيونها أنا منى متفشلة و ما تعرف إيش ترد ؟ قلت أزهار قامت بسرعة و حملتها عنه و : إيش أنا بهمس علي يبتسم : عيل خلاص خلينا نمشي ، ما حلوة أنك واقفة على الشارع و فهد تن*د : يعني مستحيل نضل لحالنا يشوف عليك الرايح ؟؟ والجاي منى تلتفت حوالينها و تشوف كل سيارة اللي تمر من عندهم لازم اللي بداخلها يشوف أزهار جلست على السرير و ما ردت . عليهم عليه منى إبتسمت بإحراج : أنا ما أعرف تعالي كيف : أشكرك يدها .. مسك ، لعندها مشى و إبتسم فهد راح الحمام يغير ملابسه ، طلع شافها ، تغطيها و علي يقاطعها : لا تصطدمي فيني أزهار بهمس : وين ؟ منى : ها ؟؟ فهد : خلينا نطلع للصالة عشان تتكلمي راحتك على علي و هو يضحك : ههههه أمزح و لا يهمك ، عادي ما الكنبة صار شيء على أزهار إبتسمت و حركت رأسها بالإيجاب ، للصالة جلسوا و راحوا منى : بس إذا إحتجت إلى أي . شيء الخميس بلييز يوم خبرني المستشفى من يطلع راح الله شاء فهد و هو يلف لها : مازن عليك إن و سلم علي : شكرا أزهار بفرح : الحمدلله منى تطلع من شنطتها ورقة و قلم و هي تكتب رقمها : هذا رقمي و 12 فهد : فيني و إتصل نحن شيء طيارتنا لأي بعد إحتجت يوم إذا بس لعلي ساعة : بالليل هي الخميس تمده علي إبتسم و حرك رأسه بالنفي : لا ما يحتاج أزهار : ليش نحن وين رايحين ؟ منى بإصرار : لا لو سمحت خذه فهد إبتسم : نسيتي ؟ لازم نرجع وراي دراسة لندن علي حرك رأسه بالنفي : قلت لك ما يحتاج ، إبتسم و ركب سيارته : أزهار تذكرت كلامهم و سكتت مع السلامة منى و هي تحط الورقة في شنطتها : مع السلامة ، رجعت لسيارتها و حركتها فهد بعد **ت : هي كلمتني علي و هو يحرك سيارته و بإستغراب : أنا ليش ما أخذت رقمها ؟ معقولة أزهار : ها ؟؟ ؟ أرفض أنا أنا و لي رقمها بنت تعرض لندن أنا ... فعادي تضلي حابة أنتي إذا أزهار : كمل بعدها و شوي سكت فخبرتني الغرفة فهد حرك رأسه بالإيجاب : أنا أول جيت لها رحت ما كانت تمشي جنبه و هي مستغربة : معاك ألحين أرجع هذا ما ليش يريدوني جايبني اللي المستشفى هم ؟ معاك أجي يا ربي أريد أزهار و ؟ هي خبر تقاطعه عندي بسرعة ما : أنا بس و ما فيه أضل شيء أريد لا أنا يكون أزهار و هي تمسك يده : فهد ، نحن ليش جينا هنا ؟ أنت فيك فهد إبتسم : البنت ما تقدر على شيء فراقي ؟ فهد و هو يبتسم : ألحين بتعرفي ، وصل لغرفة ترافيس و دق الباب و أزهار إنحرجت و سكتت فتحه الترجمة : معاي أنتي فهد : خلاص ، أنا بكلمهم و رايح و إللا ماني فهد و هو يدخل : صباح الخير كم الساعة شوف ألحين و 6 ساعة مخلصة الزيارة إبتسمت و بعدين تذكرت : صح أنت كنت أقصد ؟ وين ترافيس بإبتسامة : صباح ال ، جئت في الوقت المناسب فهد إبتسم بخبث : ليش إشتقتي لي ؟؟ فهد و هو مرفع حاجب : وقت لجوش المناسب فيلمين لماذا شفت ؟ و راحتي آخذ قدرت بالع** ، أزهار شافت إبتسامته الخبيثة فحبت بدورها تلعب شوي أبدا : عليه ترافيس : لكي تنقذني من القفز من نافذة هذه الغرفة ، لقد مللت منه جدا إستغربت فهد فهم عليها فإبتسم و سوى نفسه يهتم هي و ما فهد و هو يضحك : هيا إقفز سيكون من الممتع مشاهدتك و أنت تحاول أن أزهار على و تقف هي أن تعيد تستطيع كلامها لا : أنت أنا ، فيلمين هذا هارتنت السرير لجوش تقوم شفت من ترافيس : هذا ليس مضحكا أشوفهم بعد أنا يمكن فهد إبتسم : أيوا سمعتك ، أي ؟ حلوين إذا فيلمين فهد يبتسم : لقد أتى أحد معي لزيارتك . إستسلم أكيد ، أزهار لا رد و في خاطرها : ما شيء قال غريبة ترافيس و بإستغراب لنفسه : إبتسم من بس ؟؟ بيغيره جا ، ساترة مما أكثر كاشفة اللي المطربات لإحدى أغنية فهد جلس يقلب في القنوات لين وصل و يعرض كان Mtv فهد يلتفت لها و يأشر لها تدخل ، أزهار تدخل و ؟؟ هي فيها مستغربة عاجبك إيش : ألحين أعرف أزهار قطبت حواجبها و تضايقت : إيش ؟ هذا ما الأشقر بايخة جايين تشوف نزور ترافيس أول ما يشوفها يبتسم : أهذه هي ؟ فهد بخبث : عاجبتني و بس فهد يبتسم و يحرك رأسه بالإيجاب أزهار و الغيرة شوي و تقتلها : غير ألحين هالقناة فهد ترافيس بإبتسامة : و أخيرا إلتقينا ، كنت آمل أن تريني في حال أفضل من فهد : لا الحياة هي هكذا نفعل لكن ماذا هذا و فهد يبتسم و يلتفت لأزهار : هذا ترافيس صديقي و يدها من مسك ثم بس يلتفت بتمشي جت لترافيس : و تكتفت و جلست و هي معصبة بس قدرت هي فقامت أزهار تستحمل و ما هذي أزهار تبتسم لترافيس : تشرفت بمعرفتك أزهار من دون ما تلتفت له: إترك يدي ترافيس : و أنا أكثر . خدودها على دموعها يشوف هو و تفاجئ فهد عرف أنها غيرانة ، إبتسم و دارها بس له قام فهد يسحب لها كرسي و يأشر لها تجلس ، أزهار و هي تجلس : ماذا فهد : أزهار .. بخير ؟ أأنت حدث لك ترافيس و هو يبتسم : أنني بخير ، و إنها قصة طويلة ، ألم يخبرك بشوفتها أزهار و هي تقاطعه : ليش قمت و ؟ عيونك كحل فهد إجلس بذلك أزهار تلتفت لفهد و من ثم تلتفت لترافيس و تحرك رأسها بالنفي فهد إبتسم : غرتي علي ؟؟ ترافيس بمرح : إذا سأخبركي بها و جلس يحكي لها إيش لا صار غيري أحد له و تشوف أزهار شكلها نزلت على رأسها إبتسم : فهد فهد ، أنا معه أقدر مندمجة كل هي بس مرررة شيء كيف أستحمل و ترافيس ، : قدامي و واقفة بالأخير تهمني إنقلبت اللي سيارتي بعدين و و ها هالأشكال أنا في هنا مهتم ماني أنا و أغيضك حاب فهد رفع رأسها و مسح دموعها : حبيبتي بس كنت يا أزهار : و ماذا حدث لذلك الشاب ألم يساعدك ؟ إبتسمت و حركت رأسها بالإيجاب ترافيس : لا لااااااااااااا لم : يفعل بيدينها ، وجهه فقد حاوطت تركني ، هناك أسرع كانت يجب هي أن بس تشكري رأسه بيلف فهد فبسببه جا فهد إبتسم و بمزح : مثلي بس مرح خليني شخص لآخر الفرصة و بمقابلة مرة أتيحت أشوفها لكي أزهار ص*ره تضحك على و رأسها تلتفت حط لفهد و : السرير ليش على ، إنسدح أنت ، إيش للغرفة سويت مشوا عشا و .. . ننام خلينا فهد : هههههههه ، قربها منه أكثر حضنها يللا : و ترافيس يقاطعها : لا تتكلمي العربية أنني لا أفهم أزهار إستحت و إحمروا خدودها فهد يبتسم بحرارتهم : إحترقت كانت تراني تسألني : ، بمزح ماذا و فعلت لهالدرجة لكي خدودك تشكرني يحمروا عشان شيء قلت ما أنا فهد إبتسم و هو يحس بحرارة خدودها ص*ره ألحين : على ترافيس يلتفت لها : لقد أنقذ حياتي ، لحسن حظي . أنه نامي كان يللا موجودا : حضنه هناك في أزهار إنحرجت و جت بتبعد رأسها بس إبتسم رجعها و فهد أزهار إلتفتت لفهد : و متى صار كل هذا و ليش ما خبرتني ؟ إبتسمت و غمضت عيونها . فهد إبتسم : كنت جاي أخبرك بس ما عطيتيني فرصة أتكلم فلة أبو تركي ... أزهار : تقصد هذاك اليوم .. كانوا جالسين بالصالة ينتظروا تنزل عشان لفلة . ليلى يروحوا فهد يحرك رأسه بالإيجاب تركي و هو يلتفت لسمر : سمر ترافيس : أزهار ، ماذا قلت لكي قبل قليل سمر : أيوا ؟ أزهار تبتسم : آسفة لن أعيدها تركي : حبيبتي روحي شوفيها ليش تأخرت نطلع نريد ترافيس روحوا إبتسم أنتو و : كملوا لهم سوالف إلتفت ، بعدها بعدها و طلعوا خطوتين من مشى عنده ، و بشوفها راحو أنا يتغدوا خليك سمور ، و : سمر حركت رأسها بالإيجاب و جت بتقوم قام لشقتهم قبلها . علي العصر بس رجعوا أزهار و هي تدخل وراء فهد : فهد . نمشي خلينا تركي مها و هي تلتفت لتركي : أيوا ، يا يللا أحسن فهد ؟؟ بدون أدخل ما يلتفت : لها الباب : على همم؟ دق ، لغرفتها راح و الدرج على ركب علي تركي حرك رأسه بالإيجاب و طلع مع و ، أمه سمر أزهار : أنا .. آسفة كتب قدامها سمع الرد فدخل و شافها جالسة على مع و بجامتها السرير فهد إلتفت اليوم لها المستشفى و من إبتسم طلع مازن ، عمتي لعند رايحين ؟ تجهزتي ما ليش ؟ علي و هو رافع حواجبه بإستغراب : بعدك كذي جالسة مالك أزهار و هي تكمل : بس والله كنت خايفة و ما .. حركت رأسها بالإيجاب : أعرف بس جاية معاكم ماني فهد : أعرف و مشى لغرفته علي : ها ؟؟ بس ليش ؟؟ أزهار في خاطرها : أنا إعتذرت بس ألحين دوره . ؟ أبدا مذاكرة ما : ما أقدر ، عندي إمتحانات إسبوع و الجاي كثيرة فهد إلتفت لها و بهدوء : أزهار علي : ألحين إمتحاناتك أهم من مازن أزهار في خاطرها : سمعني لا رد فهد بإبتسامة : ما ناوية تسكري باب تحت الشقة أنتظرك ، لبسي و قومي ، بسرعة يللا علي إقترب من عندها و مسك يدها هو : يسحبها و أزهار : ها ؟؟ : بس .. فهد : الباب ؟؟ علي : بدون بس ، إيش ؟ يللا فيك أزهار تلتفت وراها : أووه نسيت ، سكرت الباب و طلعت شيلتها ، فهد إبتسم تن*دت : أوكي غرفته . و دخل بعد ثلاثة أيام ... علي إبتسم و طلع خلص من الجامعة و على طول راح . للمستشفى للحمام ، مشت ترافيس و راح نفس يطلع أخذت اليوم أضعف ، إتصل و شافه سكرت و الباب غرفته و دخل هي ، تكلم يتأخر حالها أنه ما و أشوفه خبرها أريد على : أزهار فهد بمزح : إلى أين ؟؟ بعد شوي - فلة ليلى ... ترافيس كان بإبتسامة ، : يتحرك إلى يريد حلبة لما السباق يساعدوه مرة لازم أخرى و بعكاز يمشي ، مجبرين بعدهم رجله و الكل كان مجتمع عندهم عشان مازن اللي أحسن يده بس صار فهد و هو يضحك : أتريد أن ت**ر ما تبقى من عظامك ؟ علي و هو يلتفت لمنار : م ترافيس يبتسم و يقوم و هو يمسك العكاز : لا شكرا لك لقد إكتفيت منار : ها ؟ فهد يبتسم و يروح له عشان يأخذ شنطه و و يمشي ترافيس و هو يمشي بيده علي لن : الكئيبة روحي الغرفة جيبي أيتها لي اللقاء قلم إلى خلينا : على يلتفت اللي للغرفة الجبس وراه نرسم ، فهد : هههههه منار إبتسمت و قامت: أوكي ألحين بجيب يوصلوا للسيارة و أول ما يجلس فيها يض*ب رأسه بخفة لوحة قدامكم إيش مازن إلتفت لها : هيي وين ؟ ما ، أريد لا فهد بإستغراب : ما بك ؟؟ منار إلتفتت لعلي ، علي إبتسم لها أشر تروح لها و ترافيس : لقد نسيت أدويتي بالغرفة مازن : منوووور لا فهد و هو ينزل : سأذهب لإحضارها علي : هههههه                 

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

The half night

read
1.2K
bc

أسير هوسك

read
8.7K
bc

قاسي بالإكراه

read
1K
bc

ابنة العم

read
1K
bc

Heart Beat Mind

read
1.3K
bc

الطاغيَة النّاسِكْ

read
1K
bc

رواية ☘︎"متاهة حُبك"☘︎

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook