علا فائق كاتبة روائية
من مواليد القاهرة "المعادي" 2001
تقيم بمدينة المنصورة
الفرقة الثالثة كلية اداب فرنسي جامعة المنصورة
اعمالي:
-شاركت بقصة قصيرة "لم يكن حبًا" في كتاب مجمع بعنوان "بوح الورق" في معرض الكتاب 2021
-رواية "لعبة القدر"
-رواية "جحيم حبك الجزء الاول"
-رواية "بين عشقه وانتقامه جحيم حبك الجزء الثاني"
- رواية "عهدي"
-نوفيلا "حلم"
-نوفيلا "سيرا"
-قصة قصيرة "خذني اليك"
ظابط مجتهد كان عايش حياة هادية لحد ما اتطلب منه يعمل مداهمة لتاجر سلاح وفشل انه يمسكه ويقبض عليه فبيقرر انه يفضل وراه لحد ما يوقعه ويقبض عليه بس تاجر السلاح مش بيسكت وبيقرر يقتله ولكن بيقتل مرات الظابط الحامل بالغلط وبيتحول النزاع بينهم لثأر يا ترى هيحصل ايه لما الظابط يقع في حب بنت القاتل دا ، ايه ممكن يحصل للبنت دي بعد ما ابوها يكتشف انها بتحب الظابط اللي عايز يقبض عليه ويموته ؟!
قصة عشق بدأت بانتقام..
آسر ورغبة الانتقام المستعرة داخله، زي الغريق اللي الموج بياخده ويوديه بعنف، زي الاسد الجريح اللي بيجرح اي حد حواليه وبيقرر يدخل ليان في حربه ضد عدوه اللدود فهل هينتصر العشق على الانتقام؟
#جحيم_حبك2
#بين_عشقه_وإنتقامه
*★*★*★*★*★*
لطالما إعتقدت أن حياتي ستظل وردية وأن الظلام رحل برحيله لكن....لم أكن أعلم أن رحيله هو بداية لحياة أخرى مظلمة ،،أشد ظلامًا من ذي قبل ...لم أكن أعلم أن اللون الوردي كان مجرد محطة لأصل إلى المكان المنشود ....لأعود إليــــه مرة أخرى......!!!
#علا_فائق
#جحيم_حبك2
#بين_عشقه_وإنتقامه
مُلخص رواية جحيم حبك ..
فضولها أخذها ألى عُقر داره بقدمها ..
كانت تظن أنها أذكى ،،كانت تظن أنها ستسطيع خداعه والفرار من بين يديه قبل كشف أمرها لكن ..
دائمًا تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن لتعلم أنها هي من وقعت بفخه وليست هي من اوقعته ..
أكتشفت أنه من وضع اللعبة أولًا وأنها سقطت كالفأر في مصيدة الصيــــــاد ...
سقطت في "جحيـــم حُـبــــــه"
رواية تروي قصة شاب إنحرف إلى طريق مُظلم بفعل الظروف التي تعرض لها في طفولته التي سلبها والده ليس طفولته فقط بل شبابه أيضًا ليرمي به بين أيديهم ،،بين أيدي تلك الشياطين بوجوه بشر ويغرق في بحر الظلمات ... إلى أن يشع نورها في ظلامه فتكون هي هدايته ونجاته من تلك الداومة التي عصفت به ،،نجى لتكون هي الحيـاة ،،وإتخذ عهدًا على نفسه أن تصبح هي عهده ..