الفصل الاخير .... أتحدّى.. من إلى عينيكِ ، يا سيّدتي ، قد سبقوني يحملونَ الشمسَ في راحاتهمْ وعقودَ الياسمينِ أتحدّى كلَّ من عاشترتِهمْ من مجانينَ ، ومفقودينَ في بحرِ الحنينِ أن يحبّوكِ بأسلوبي ، وطيشي ، وجنوني أتحدّى.. كتبَ العشقِ ومخطوطاتهِ منذُ آلافِ القرونِ أن ترَيْ فيها كتاباً واحداً فيهِ ، يا سيّدتي ، ما ذكروني أتحدّاكِ أنا.. أنْ تجدي وطناً مثلَ فمي وسريراً دافئا مثل عيوني أتحدّاهُم جميعا أن يخطّوا لكِ مكتوبَ هوى كمكاتيبِ غرامي أو يجيؤوكِ –على كثرتهم- بحروفٍ كحروفي وكلام ككلامي. كانت علا تبكى فى غرفتها على خطها وما حدث معها وكدبه جوزاها واجبار جدها لايمن للزواج منها ...دخلت الممرضه عمد علا وجدتها تبكى بشده الممرضه. ..الجميل ماله... علاوهى تمسح دموعها ..لا مفيش ..هو انا ممكن اطلب منك طلب لو سمحتى .. الممرضه ..طبعا تؤمرى يا قمر خير... علا..ممكن اعمل مكالمه من تل
Download by scanning the QR code to get countless free stories and daily updated books