الفصل السادس

1551 Words

يمسك جاك بها مكبلا ايها بقوه هامسها باذنها بفحيح كفحيح الافعي : هل تعلمين لما تزوجتك ليزا. لتنظر له ليزا بعينان باكيتين متوسله له ان يرحمها ليضحكزجاك بقوه هو ورفاقه ليتحدث قائلا بسخريه: لا انتي لا تعلمين فانتي فتاه غ*يه ،سازجه محبه للمال لقد احضرناكي لمتعتناه ايتها الجميله سنتشارككي طوال الليل والنهار حتي تموتي ألما فانتي فاتنه حتي اللعنه ولا تاملي ان تذهبي من هنا حيا ستذهبين جثه متعفنه . جحظت عيني ليزا بشده ودموعها لم تتوقف عن الجريان عندما ادركت ان نهايتها قد حانت لتفقد الوعي بين يديه .. ليحملها جاك بين يديه ويصعد بها الي اللعلي حيث توجد بها غرفه يمارثون بها ساديتهم دون ان يهتموا لاحد. ********************* استيقظ علي من نومه لياخذ حمامه وينزل الي الاسفل لتجدهم ينتظرونه علي طاوله الطعام. جلس علي في مقابل عمه يتناول الطعام بعد ان القي عليهم التحيه لتتحدث صوفي قائله بعد ان وضعت شوكتها وسكينها علي طبقها :لقد وجدناها علي . التفت اليها علي بانتباه ليتحدث قائلا بتساؤل : من هذه التي وجدتماها صوفي بهدوء : لقد وجدنا ابنتنا ..ابنه عمك ..ابنتي لم تمت كما قال لنا الاطباء ..لقد اختطفت ووضعت في ملجا وقد عرفنا منذ اسبوع بوجودها لكنها انتقلت من المدينه التي تسكن بها ولم نستطع العثور عليها كل ماوجدناه انها اسمها ليزا ماك ديفيد لقد سماها الملحا بهذا الاسم . لينظر اليهم علي بتفجا وينهض من مكانه قائلا بغضب : ولما لم اعلم الي هذا اليوم كيف لكم ان تخفوا الامر عني اسبوع كامل . لينظر اليه ادم بهدوء قائلا: لقد كنت تعمل علي ولم نرد ان ازعاجك فاضطررنا ان ننتظر قدومك ...لذلك فالتجدخا علي من اجلنا . لينظر اليهم علي بغضب ثم يتركهم ويذهب يجري بعض اتصالته ليتحدث بجديه مهاتفا رجل بالمقابل : ليزا ماك ديفيد اريد ان اعلم مكانها قبل ان ينتهي اليوم "اوامرك" نطق بها الرجل واغلق الهاتف ************************ بعد ان انتهي جاك ورفاقه من ليزا تركوها فاقده للوعي ليذهبوا الي الاسفل تاركين ايها دون ان يوصدوا الباب خلفهم استيقظت ليزا بخدر في جميع انحاء جسدها لتجد جسدها مش*ه بالكامل اثر ض*باتهم وعنفهم معها لتنهض من مكانها وتجر قدميها نحو الباب حتي استطاعت ان تنهض ..ظلت تحاول وتحاول الا ان استطاعت الوصول الي باب المطبخ لتجد الخادمه تنظر اليها برعب من حالتها لكن الخادمه قررت ان تساعدها واليحدث ما يحدث فقد كانت مكانها يوما ما لتساندها وتخرجها من باب سري . شكرت ليزا الخادمه لتنهض وتركض وتركض بكل قوتها كان جاك ورفاقه يجلسون بالاسفل يحتسون المشروب ليتحدث جاك قائلا: ساذهب لاراها لعلها تكون قد ماتت ليقهقه مارتن قائلا: لا يارجل نحن لم ننتهي منها بعد . ليضحك جاك هازا بارسه بالموافقه ثم يصعد اليها ليتفاجا بانها لم تكن في غرفتها لينظر الي الارض ليجدها ملطخه بالدماء ويبدوا انها كانت تزحف ليتابع الاثار ليجدها تصل الي المطبخ نظرت له الخادمه برعب ليعرف بانها قد هربت والان ماذا لينادي بكل صوته لياتي رفاقه اللذين ما ان علموا بهذا هتا استل كل منهم سلاحه وركبوا سيارتهم وذهبو للبحث عنها متوعدين الخادمه باشد ال*قاب . كانت ليزا تجري بكل قوتها الا ان وجدت انوار قد تسلطت عليها لتشير اليها فتجد مارتن قد نزل من باب والاخر جاك يليهم جون لتفزع بشده وتهرول بكل قوتها ومان ان هم جاك ان يمسك بها حتي صدمتها سياره ولم تتوقف بل تابعت طريقها وقف جاك ينظر الي جثه ليزا التي ت**وها الدماء ليبتسم جاك وينظر الي رفاقه ليضحكوا هم ايضا ويذهبوا بسرعه تاركين اياها غارقه في دماءها . . ..بعد مرور خمس دقائق وصل اليها رجل وحملها ووضعها في سيارته وانطلق بها كالريح . ******************************** كان علي يجلس في مكتبه يمسك بالهاتف والغضب يتاكله الي ان رن هاتفه ليرد بسرعه قائلا: هل وجدتها؟!!! م: نعم سيدي لقد وجدتها لكنها للاسف كانت في حاله يرثي لها فقد صدمتها سياره ون... ليقاطعه علي قائلا: في اي مشفي هيا الان م: في مشفي ****** ركب علي سيارته بعد ان اخبر عمه وزوجته التي ظلت تلوم ادم بشده فهو من جعلها تنتظر كل هذا وصل علي الي المشفي ليركض حيث غرفتها فيجدها نائمه علي سريرها والشاش يلف كل جسدها بينما وجهها لا يظهر منه شئ بسبب كدماته ليجلس بجانبها ممسكا بيدها باكيا بقوه يعتذر لها عن تأخره بينما والدتها امسكت بيدها الاخري وظلت تنتحب بقوه ووالدها نفس الشئ نهض علي من مكانه وذهب حيث يوجد ذلك الرجل ليساله عن مكان تواحدها في هذا الوقت الرجل بجديه: لقد تزوجت حديثا وذهبت لقضاء شهر عسلها مع زوجها وعندما علمت مكانها ذهبت الي هناك لاراها ولكنني لم اجدها بل وجدت الخادمه التي اخبرتني بان زوجها قد اغتصبها هو ورفاقه وانها قد هربتها وعندما لحقت بها وجدتها علي الطريق غارقه بدماءها. علي بغضب : اريد ان اعلم كل شئ عنهم والان ولكن لا تفعلوا بهم شئ فقد انشروا في المكان انكم وجدتم جثه فتاه هنا واخبروا الشرطه بانها قد ماتت واجعلهم يحققوا معهم وحينما تستيقظ نرا ماذا نفعل بشانهم ...لكن احذر ان يهربوا الي اي مكان ..اريدهم دائما تحت عينيك هل فهمت بابلو. ليوما له بابلو ويذهب لبنفز اوامر سيده . ********************** كانت ميرا تجلس بجانب مارك تضع يدها علي ص*رها تمسده بقوه قائله :لما اشعر بالم بص*ري مارك ،اشعر وكان ليزا قد حدث لها شئ سيئ..ماذا افعل الان مارك اريد ان اراها انا حقا خائفه عليها ...لابد وانه قد حدث لها شئ .. ليمسك بيدها مارك قائلا: حبيتي اين نجدها الان ..لابد وانكي تتوهمي لانك لم تريها منذ مده لا تقلقي عزيزتي فهيا من المؤكد بخير احتضن مارك ميرا بقوه شاعرا بالضيق فهو ايضا ليس مطمان لهذا الجاك فهو لم يسمع عنه اي شئ جيد لكنه ظل يطمان ميرا حتي لا تبكي ككل يوم منذ ان تزوجها وهيا تبكي فراق ليزا ********************** وقف علي بجانب ليزا ينظر اليها بحزن شديد ينظر الي وجهها الذي لا يظهر له معالم بسبب انتفاخه من اثر الخبطات ليتوعد لهم جميعا فقد علم من الطبيب بأنها تعرضت للا****ب بوحشيه شديده ليض*ب الحائط بيده متوعدا ان يجلب من فعل بها هذا ويقطع جسده قطعه قطعه ملقيا بها للكلاب ،لكن فاليصبر قليلا فهو يريدها ان تاخذ حقها بيدها حتي تستطيع ان تجتاز ماحدث لها ولا تبقي محطمه النفسيه خائفه من كل الرجال لما حدث لها ************************* مر شهر علي ابطالنا تحسنت فيه ليزا بشكل ملحوظ الا انها لم تتحدث مع احد ابدا وخاصه بعد ان علمت ان لها اب وام اثرياء ..لكن علي لم يتركها ابدا طوال هذا الشهر .. كانت ليزا تشعر بعلي سعيده لان لها ابن عم مثله حزينه بشده علي تفكيرها السابق الذي جعل منها عاهره لمثل هؤلاء الوحوش ..لا نستطيع وصفهم بالذئاب لان الذئاب بريئه منهم ولكن نستطيع وصفهم بالوحوش . كان علي يجلس بجانبها دائما يشجعها بقوه علي تجاوز ماهيا فيه يعدها ان يجعلها تاخذ بحقها وبيدها دون ان يتدخل بها اي اخد فهو ثارها هيا وفقط . كان علي ستحدث لتقاطعه ليزا قائله: اريدك ان تعلمني كل شئ ...لك شئ اريد استخدام الاسلحه بجميع انواعها اريد تعلم الفنون القتاليه ..اريد ان اقتلهم بيدي ...ارجوك علي فالتساعدني ان انتقم منهم جميعا لن استطيع العيش بهذه التجربه. ليوما لها علي قائلا : اذا فالتستعدي للسفر شهر اخر الي جزيره نائيه سوف تتعلمين فيها جميع الفنون القتاليه ستكونين اداه قتل ليزا تقتلين كل من يتجاوز معكي لتوما له ليزا بابتسامه حاولت جاهده رسمها علي شفتيها . وبكدا البارت خلص ياترا ليزا هتنتقم منهم ازاي تابعوني فضلا . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . .

Free reading for new users

Scan code to download app

App Store Google Play

Facebookexpand_more