الفصل الرابع عشر

1533 Words
بينما ميرا فتجلس في حديقه منزل ادم تنظر للامام بشرود تتذكر كيف استسلمت لهمساته وقربه لاتنكر انها تشعر بالقرب منه بشئ لم تشعر به مع مارك ولكنها تشعر بالامان معه اكثر من اي وقت ،لثد ساعدها في اخذ ثارها وثار مارك ،كما انه وسيم .. ياالهي انه وسيم حد اللعنه يجعلني اذوب بين يديه كما ان قلبي هذا الغادر يدق بقربه بطريقه غريبه ظلت ميرا شارده تؤنب نفسها قليلا ثم تبرر بانها مجرد بشر ضعيف امام غرائزه. ليقطع شرودها دخول سياره من بوابه الفيلا ونزول فتاه ترتدي فستان خليع جدا ونظاره تخفي عينيها لترفعها وتنظر اليها لتبادلها ميرا النظر ليتدلي فكها بدهشه انها هيا نفسها تلك الفتاه ..اذا من كان برفقتها هو علي ،...ااه ياللهي كيف لي ان انسي وجهه من شرَّدني انا وصديقتي ..ااه منك ياعلي اعدك ان انتقم منك ومن تلك العاهره لتقرر النهوض من مكانها وتذهب لترحب بتلك اللزجه فمهما كان هذا بيتها وهيا ضيفه لديها. اقتربت ميرا من ليزا لتنظر لها ليزا بتعجب قائله: اانتي الخادمه الجديده ،لم يخبرني علي انه احضر خادمه الي بيته. لتبتسم لها ميرا بسخريه قائله: وانا ايضا لم يخبرني علي بقدوم عاهره الي هنا. لتنظر اليها ليزا بعينان متقدتان وترفع يدها لتصفعها لتفاجئها ميرا بامساك يدها بقوه قائله: ليس هذه المره عزيزتي ،هذه المره اتركي الامر لي . لتصفعها ميرا بيدها الحره بكل قوتها ثم تمسك ب*عرها قائله : تلك المره عندما صفعتيني في المطعم منذ سنتين لم استطع الحديث فانا كنت مجرد خادمه اما اليوم فانا صاحبه القصر عزيزتي وانتي مجرد خادمه كان زوجي يلهو معها لكن ليس بعد الان ،فهو قد تزوج ويحب زوجته لذلك لا اريد رؤيتكي بعد الان فعندها ساقتلع قلبك بيدي ،وانا صدقيني لا امزح. كانت ليزا تجثو علي قدميها بينما ميرا تمسك ب*عرها لم يكن يؤلمها شئ بتلك الدرجه التي المها فيها قلبها عندما علمت انه تزوج اذا فهيا ليست الا عاهره كما اطلقت عليها تلك الحقيره لتدفعها الي الخلف قائله: اذا علي قد تزوج خادمه لم اكن اعلم ان ذوقه قد تدني الي هذه الدرجه. ميرا بسخريه: بل ارتفع عزيزتي فذوقه كان بالفعل متدني ،وبصفتي زوجته اخبرك لعدم القدوم الي هنا مره اخري ،او ا**ر ساقيكي الجميلتين . لتنظر لها ميرا بحقد وكره ثم تعدل شغرها وتذهب تكاد تموت غيظا تلعن علي واليوم الذي قابلته فيه لتتوعد له بكل بالانتقام. وقفت ميرا تنظر اليها وهيا تكاد تموت غيظا لتقفز مكانها بسعاده بالغه عازمه علي اكمال انتقامها لتصعد بسرعه الي غرفتها وتنتقي قميص نوم مت اللون الاسود قصير يصل الي مناصف فخذها ضيق من اعلي ويتسع نزولا بفتحه ص*ر واسعه لتاخذه وتهب الي الحمام فقد حان موعد وصول علي . ********** ذهبت ليزا الي شركه علي لتدخل عليه دون استاذان قائله: كيف استطعت ان تفعل هذا،؟ علي بتعجب من هياتها فيبدوا انها قد بكت لساعات متواصله: وما الذي فعلته ليزا ؟ ليزا بغضب : وايضا لا تعلم ماالذي فعلته ،كيف لك ان تتزوج علي ،وانا ...بعد ان انتظرتك كل تلك الاعوام تاتي وتتزوج من خادمه ،ياالهي علي اريد ان اقتلك الان. همت ليزا ان تنقض على علي ليمسك بها بين يديه محاولا تهداتها قائلا: ماالذي حدث ليزا لكل هذا ،انتي من البدايه تعلمين انني لن اتزوجك فانتي رفيقتي وصديقتي ولكنك لست حبيبتي وانتي تعلمي هذا ،،..اذا ماالذي حدث . لتدفعه ليزا بقوه قائله: اذا ولم تجد سوا تلك العاهره لتتزوجها. ليمسك بيدها بقوه قائلا : كيف تجروئي علي نعتها بهذا اللفظ، هااه اخبريني كيف تجروئي؟ لتنظر اليه ليزا بغضب قائله: تلك الغ*يه التي تدعوها زوجتك قد ض*بتني علي واقتلعت شعري بين يديها هيا من نعتتني عاهره اولا ....اقسم ياعلي انني لن اممر لها ماحدث ..اقسم لك انني لن امرر لها ماحدث ابدا . لتبعد يديه ثم تذهب من امامه تكاد تشتعل غضبا لكن تقسم بينها وبين نفسها الا تتركه لها مهما حدث. *********** عاد علي من شركته مقررا معاقبه مايا علي مافعلته بليزا فايا كان لا يمكنها ان تفعل هذا بليزا وايضا ببيته. دخل علي الي غرفته ليجدها مظلمه الا من اضاءه خافته ويجد ملاك نائم علي سريره شعرها يتدلي علي كتفها الايسر بينما جسدها امامه بوضوح لتشتعل الرغبه في جسده فيقترب منها متناسيا ما جاء لاجله ،لتفاجاه ميرا بنهوضها السريع من مكانها هروبا منه الي الحمام مغلقه الباب خلفها لتتعالي ضحكاته ،فيندهش علي منها اذا هيا تلاعبه حسنا ميرا لاباس فالنلعب قليلا. ذهب علي الي حجره الملابس الخاصه به واخرج مفتاحا صغيرا من احد الادراج ناظرا اليه بخبث ليتحرك باتجاه الحمام واضعا ايه وفاتحا الباب ببطئ ليجدها تتمد في حوض الاستحمام تغني بصوت رائع ليقترب منها ببطي ممسكا بعلبه الشامبو مغرقا ايها بها لتفجع ميرا بشده فتسقط في الحوض بشده وما ان هم علي ان يمسكها ،ليجد نفسه فوقها هو ايضا فقد انزلقت قدميه واختل توازنه لتتلاقي نظراتهم و...?? . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . في صباح اليوم التالي استيقظت ليزا من نومها بسرعه فهيا تريد ان تلحق بالتدريب من اوله لتذهب لتاكل وجبه الافطار حيث طوني المبتسم كعادته لتدخل قائله : مرحبا طوني ،كيف حالك ماري وكيف هو جاك . ماري بحب : مرحبا ليزا الجميله كيف حالك لقد سمعت ان ماركوا يقسوا عليكي كثيرا هل هذا صحيح.. طوني بابتسامه: لا تقلقي عليها ماري فليزا قويه الا ترين كم هيا نشيطه اليوم . ليزا بابتسامه واسعه: نعم لا تقلقي ليزا لقد ممرت بالكثير صدقيني اكثر من هذا بمراحل كثيره ،اذا انا جائعه فهل ستطعموني اليوم او اموت علي يد ماركوا وانا جائعه. لتضحك ماري وكذلك طوني بقوه ليتحدث طوني قائلا: ساحضر لكي افضل الطعام عزيزتي ،اريدك سعيده اليوم. لتضحك ليزا وتشاركها ماري الضحك الي ان قطع ضحكهم توم الذي دخل لتوه قائلا: اذا انا ايضا اريد الطعام فانا حقا جائع او اخذ وجبتكي ليزا . لتنظر اليه ليزا بابتسامه بينما ماري قد ض*بته علي راسه قائله: اسكت ايها الولد كيف لك ان تتحدث هكذا لو علم ماركوا لعاقبك . ليضحك توم قائلا: كيف يعاقبني وانا ابن معلمه امي ، لتغتص ليزا بما في حلقها فيضع توم يده ويمسد علي ظهرها بقوه لتنظر اليه قائله: حقا ..حقا هم والداك. ليبتسم لها توم بابتسامه واسعه قائلا: الا ترين الشبه الواضح امامكي لتضحك ليزا بقوه قائله : اذا هيا فالنتناول الطعام فليس امامنا اليوم باكمله. ليوما لها توم ويشرع في تناول الطعام معها بشهبه واسعه تحت نظرات احدهم الحارقه. انهت ليزا طعامها لتذهب برفقه توم الي ساحه التدريب لتجد ماركوا يقف بالمنتصف ويبدوا عليه الغضب الشديد. قفت ليزا بجانب توم ليتحدث ماركوا قائلا: اليوم هو يوم القنص سيقف كل منا ويحدد اهدافه ويطلق النار اريد من الجميع ان يكون متاهب لذلك. ليو ما له الجميع ويقف مكانه ظل الجميع يطلق الرصاص ويصيب هدفه اما ليزا ففشلت بذلك ليقترب منها ماركوا ويقف خلفها مباشرةًممسكا بيدها واضعا ذقنه علي كتيفها ليهمس قائلا: والان فالتغمضي عين وتركزي علي هدفك . فعلت ليزا ما طلب منها لكنها كانت مشوشه بشده من اقترابه لتندفع منها رصاصه اصابت الهدف لتجحظ عينيها بشده فتلتفت له بفرح شدشد محتضنه اياه بقوه تصلب جسد ماركوا ماان احتضنته ليزا لتشعر هيا بذلك فاهم ان تبتهد ليجزبها ماركوا اليها و....... وبكدا البارت خلص اتمني يكون عجبكم وتابعوني بليززززززز تابعوني . ????? . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD