نظراته لو كانت تقتل لقتلت ريما الان وهو يقف بغضب عارم ينظر إلى الحراس أيضا في غضب صارخ " ماذا يحدث الان ريما " صوته فقط غاضب لدرجه ان ليلي ارتجفت من شده صوته الغاضب ، نظرت ريما بسرعه الى الارض وهى تنحنى فى إحترام وخوف " لقد قلقت من صوتك المتألم يا مولاى " نظر اليها وهو يضغط على أسنانه بغضب مقترب منها بعيون قد تأكلها الان مع نظراتها التى اصبحت الان على الأرض لا يمكنها أن ترفعها وترى حتى ما هى ملامحه التى تنظر إليها سوف تكون رقبتها تحت يد السياف بالغد صباحا تمتمم بصوت خافت " جناحى لا يتم دخوله دون أستاذان ريما هل هذا أصبح واضح " هزت رأسها بنعم بسرعه وهى تنحنى مجددا وتركض إلى الخارج بسرعه ، اغلقت الباب مع نظراته بسرعه التى وقعت على ليلي الواقفه تنظر هى الاخرى إلى الأرض اقترب منها وهو يسأل فى جمود " لماذا لم تخبرنى أن صوتى عالى " نطقت فى إحترام " لا يمكننى أن أمرك بشئ مولاى فأنت الملك يم