خرجت زينب إلى السوق بالبندر لشراء بعض طلبات المنزل و بعض طلبات تجهيزات رقية و الأستعداد للفرحة المنتظرة ، ظلت زينب تتجول بين المحلات التجارية و تشتري من كل الأصناف ، مفارش ، ادوات منزليه ، ملابس من كل صنف و لون ، و غيره و غيره ، حضرت إلى السوق مع اخوها مصطفى في السيارة و تركها تتجول و تشتري ما تشاء و قد وعدها بالعودة فور أن تتصل عليه لتبلغه أنها قد أنتهت من شراء كل ما تريد و قد فوضها أبو حسان أن تشتري هي كل شىء لأن رقية مشغولة بالأمتحانات و بالرغم أن هذا الأمر لم يعجب رقية و لكنها أضطرت لقبول ذلك غير أنها تطمح أن تغير كل شئ بعد زواجها بفترة قصيرة فهي تطمح لحياة مرفهة مثل حياة الأثرياء الذين يستبدلون كل أثاث بيتهم كل عام ، و أثناء مرور زينب بين المحلات دخلت محل للادوات المنزلية ، و ضعت عن عاتقها كل الحقائب و الاكياس التي أشترتها ثم قالت للبائع
- هل لد*كم أطقم أطباق التقديم بالحفلات و أطقم
