الواحده والثانيه اوالعشرون ...ارضائا لكم حصل زيدان على ماظن انه كان يرغبه بها لكنه اكتشف انه لم يكن الامر مجرد رغبه بل هو عشقا للاستقرار هذا ارده , لم تشبع رغباته بعد بل بدء شعور اخر يسيطر عليه شعور الامتلاك لم يحمل الامر اى تحريم فهى امام الله زوجته لكن العبرة ليست فى الحدوث او عدمه لكن فى كيفية الحدوث تمسكه بهيبته وقراره امام الجميع بأنها زوجتة اخيه الى الابد يخشى ان يسبب خلل فى صورته لدى اخوته انه غير قراره كما ان زوجته الاولى لن ترحمه ستجلده بالسانها ولم تسكت حتى توصل الامر الى منبر القريه وفى حينها سيعارض من يعارض ويؤيد من يؤيد وفى النهايه الخاسر الوحيد هو زيدان لذلك تمسك فى رأسه فكرته والتى لن يتزحزح عنها الاوهى ان تبقى علاقته برؤى سريه ,,وقبض بقبضه من حديد يدا على رؤى ويدا على هيبته ,,, ______________________________ اما رؤى لم تضعف بل اذدات قوة فعندما تقسوا المرأة الضعيفه
Download by scanning the QR code to get countless free stories and daily updated books