يقول نزار قباني في قصيدته:
اغضب كما تشاءُ.. واجرحْ أحاسيسي كما تشاءُ حطّم أواني الزّهرِ والمرايا هدّدْ بحبِّ امرأةٍ سوايا.. فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ.. كلُّ ما تقولهُ سواءُ.. فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبي نحبّهمْ.. مهما لنا أساؤوا.. اغضب! فأنتَ رائعٌ حقاً متى تثورُ اغضب! فلولا الموجُ ما تكوَّنت بحورُ.. كنْ عاصفاً.. كُنْ ممطراً.. فإنَّ قلبي دائماً غفورُ اغضب! فلنْ أجيبَ بالتحدّي فأنتَ طفلٌ عابثٌ.. يملؤهُ الغرورُ.. وكيفَ من صغارها.. تنتقمُ الطيورُ؟ اذهبْ.. إذا يوماً مللتَ منّي.. واتهمِ الأقدارَ واتّهمني.. أما أنا فإني.. سأكتفي بدمعي وحزني.. فالصمتُ كبرياءُ والحزنُ كبرياءُ اذهبْ.. إذا أتعبكَ البقاءُ.. فالأرضُ فيها العطرُ والنساءُ.. والأعين الخضراء والسوداء وعندما تريد أن تراني وعندما تحتاجُ كالطفلِ إلى حناني.. فعُدْ إلى قلبي متى تشاءُ.. فأنتَ في حياتيَ الهواءُ.. وأنتَ.. عندي الأرضُ والسماءُ.. اغضب كما تشاءُ واذهبْ كما تشاءُ واذهبْ.. متى تشاءُ لا بدَّ أن تعودَ ذاتَ يومٍ وقد عرفتَ ما هوَ الوفاءُ.
يا سيِّدتي: كنتِ أهم امرأةٍ في تاريخي قبل رحيل العامْ. أنتِ الآنَ.. أهمُّ امرأةٍ بعد ولادة هذا العامْ.. أنتِ امرأةٌ لا أحسبها بالساعاتِ وبالأيَّامْ. أنتِ امرأةٌ.. صُنعَت من فاكهة الشِّعرِ.. ومن ذهب الأحلامْ.. أنتِ امرأةٌ.. كانت تسكن جسدي قبل ملايين الأعوامْ.. يا سيِّدتي: يالمغزولة من قطنٍ وغمامْ. يا أمطاراً من ياقوتٍ.. يا أنهاراً من نهوندٍ.. يا غاباتِ رخام.. يا من تسبح كالأسماكِ بماءِ القلبِ.. وتسكنُ في العينينِ **ربِ حمامْ. لن يتغيرَ شيءٌ في عاطفتي.. في إحساسي.. في وجداني.. في إيماني.. فأنا سوف أَظَلُّ على دين الإسلامْ.. يا سيِّدتي: لا تَهتّمي في إيقاع الوقتِ وأسماء السنواتْ أنتِ امرأةٌ تبقى امرأةً.. في كلَِ الأوقاتْ. سوف أحِبُّكِ.. عند دخول القرن الواحد والعشرينَ.. وعند دخول القرن الخامس والعشرينَ.. وعند دخول القرن التاسع والعشرينَ.. وسوفَ أحبُّكِ.. حين تجفُّ مياهُ البَحْرِ.. وتحترقُ الغاباتْ.. يا سيِّدتي: أنتِ خلاصةُ كلِّ الشعرِ.. ووردةُ كلِّ الحرياتْ. يكفي أن أتهجى إسمَكِ.. حتى أصبحَ مَلكَ الشعرِ.. وفرعون الكلماتْ.. يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلكِ.. حتى أدخُلَ في كتب التاريخِ.. وتُرفعَ من أجلي الرّاياتْ.. يا سيِّدتي لا تَضطربي مثلَ الطائرِ في زَمَن الأعيادْ. لَن يتغيرَ شيءٌ منّي. لن يتوقّفَ نهرُ الحبِّ عن الجريانْ. لن يتوقف نَبضُ القلبِ عن الخفقانْ. لن يتوقف حَجَلُ الشعرِ عن الطيرانْ. حين يكون الحبُ كبيراً.. والمحبوبة قمراً.. لن يتحول هذا الحُبُّ لحزمَة قَشٍّ تأكلها النيرانْ... يا سيِّدتي: ليس هنالكَ شيءٌ يملأ عَيني لا الأضواءُ.. ولا الزيناتُ.. ولا أجراس العيد.. ولا شَجَرُ الميلادْ. لا يعني لي الشارعُ شيئاً. لا تعني لي الحانةُ شيئاً. لا يعنيني أي كلامٍ يكتبُ فوق بطاقاتِ الأعيادْ. يا سيِّدتي: لا أتذكَّرُ إلا صوتُكِ حين تدقُّ نواقيس الآحادْ. لا أتذكرُ إلا عطرُكِ حين أنام على ورق الأعشابْ. لا أتذكر إلا وجهُكِ.. حين يهرهر فوق ثيابي الثلجُ.. وأسمعُ طَقْطَقَةَ الأحطابْ.. ما يُفرِحُني يا سيِّدتي أن أتكوَّمَ كالعصفور الخائفِ بين بساتينِ الأهدابْ... ما يَبهرني يا سيِّدتي أن تهديني قلماً من أقلام الحبرِ.. أعانقُهُ.. وأنام سعيداً كالأولادْ... يا سيِّدتي: ما أسعدني في منفاي أقطِّرُ ماء الشعرِ.. وأشرب من خمر الرهبانْ ما أقواني.. حين أكونُ صديقاً للحريةِ.. والإنسانْ... يا سيِّدتي: كم أتمنى لو أحببتُكِ في عصر التَنْويرِ.. وفي عصر التصويرِ.. وفي عصرِ الرُوَّادْ كم أتمنى لو قابلتُكِ يوماً في فلورنسَا. أو قرطبةٍ. أو في الكوفَةِ أو في حَلَبٍ. أو في بيتٍ من حاراتِ الشامْ... يا سيِّدتي: كم أتمنى لو سافرنا نحو بلادٍ يحكمها الغيتارْ حيث الحبُّ بلا أسوارْ والكلمات بلا أسوارْ والأحلامُ بلا أسوارْ .... يا سيِّدتي: لا تَنشَغِلي بالمستقبلِ، يا سيدتي سوف يظلُّ حنيني أقوى مما كانَ.. وأعنفَ مما كانْ.. أنتِ امرأةٌ لا تتكرَّرُ.. في تاريخ الوَردِ.. وفي تاريخِ الشعْرِ.. وفي ذاكرةَ الزنبق والريحانْ... يا سيِّدةَ العالَمِ لا يُشغِلُني إلا حُبُّكِ في آتي الأيامْ أنتِ امرأتي الأولى. أمي الأولى رحمي الأولُ شَغَفي الأولُ شَبَقي الأوَّلُ طوق نجاتي في زَمَن الطوفانْ... يا سيِّدتي: يا سيِّدة الشِعْرِ الأُولى هاتي يَدَكِ اليُمْنَى كي أتخبَّأ فيها.. هاتي يَدَكِ اليُسْرَى.. كي أستوطنَ فيها.. قولي أيَّ عبارة حُبٍّ حتى تبتدئَ الأعيادْ.
وعدتك الا احبك ثم امام القرار الكبير جبنت وعدتك الا اعود وعودت والا اموت اشتياقا وموت وعدت بي اشياء اكبر مني فماذا بنفسي فعلت لقد كنت اكذب من شدة الصدق والحمدلله الحمدلله اني كذبت الحمدلله وعدتك الا اكون اسيرت ضعفي وكنت والا اقولى لعينيك شعر وقولت وعدتك الا اسيرت ضعفي وكنت ولا اقولى لعيناك شعر وقولت وعدت بالا والا والا
أقام مالك حفل كبير بمناسبة نهاية عادل حديد و أن الأبطال تمكنوا منه و من خطته لم يكن ذلك سهلا لكنه بالوقت نفسه كان ضروريا ليعيش الكل بسلام بعيدا عن عادل حديد و تعطشه للدم و القتل
لم يكن عادل و رجاله يطمحون سوى لكل شئ و قد سلبوا أبطالنا الكثير حياتهم و حياته أحبائهم ليخسروا و يعلنوا فوز عادل لكنهم وقفوا حتي النهاية ضد عادل و كل جرائمه و انتهت الحرب و كالعادة بفوز الخير علي الشر و كما تقول الحكمة
يقول نزار قباني في قصيدته:
اغضب كما تشاءُ.. واجرحْ أحاسيسي كما تشاءُ حطّم أواني الزّهرِ والمرايا هدّدْ بحبِّ امرأةٍ سوايا.. فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ.. كلُّ ما تقولهُ سواءُ.. فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبي نحبّهمْ.. مهما لنا أساؤوا.. اغضب! فأنتَ رائعٌ حقاً متى تثورُ اغضب! فلولا الموجُ ما تكوَّنت بحورُ.. كنْ عاصفاً.. كُنْ ممطراً.. فإنَّ قلبي دائماً غفورُ اغضب! فلنْ أجيبَ بالتحدّي فأنتَ طفلٌ عابثٌ.. يملؤهُ الغرورُ.. وكيفَ من صغارها.. تنتقمُ الطيورُ؟ اذهبْ.. إذا يوماً مللتَ منّي.. واتهمِ الأقدارَ واتّهمني.. أما أنا فإني.. سأكتفي بدمعي وحزني.. فالصمتُ كبرياءُ والحزنُ كبرياءُ اذهبْ.. إذا أتعبكَ البقاءُ.. فالأرضُ فيها العطرُ والنساءُ.. والأعين الخضراء والسوداء وعندما تريد أن تراني وعندما تحتاجُ كالطفلِ إلى حناني.. فعُدْ إلى قلبي متى تشاءُ.. فأنتَ في حياتيَ الهواءُ.. وأنتَ.. عندي الأرضُ والسماءُ.. اغضب كما تشاءُ واذهبْ كما تشاءُ واذهبْ.. متى تشاءُ لا بدَّ أن تعودَ ذاتَ يومٍ وقد عرفتَ ما هوَ الوفاءُ.
يا سيِّدتي: كنتِ أهم امرأةٍ في تاريخي قبل رحيل العامْ. أنتِ الآنَ.. أهمُّ امرأةٍ بعد ولادة هذا العامْ.. أنتِ امرأةٌ لا أحسبها بالساعاتِ وبالأيَّامْ. أنتِ امرأةٌ.. صُنعَت من فاكهة الشِّعرِ.. ومن ذهب الأحلامْ.. أنتِ امرأةٌ.. كانت تسكن جسدي قبل ملايين الأعوامْ.. يا سيِّدتي: يالمغزولة من قطنٍ وغمامْ. يا أمطاراً من ياقوتٍ.. يا أنهاراً من نهوندٍ.. يا غاباتِ رخام.. يا من تسبح كالأسماكِ بماءِ القلبِ.. وتسكنُ في العينينِ **ربِ حمامْ. لن يتغيرَ شيءٌ في عاطفتي.. في إحساسي.. في وجداني.. في إيماني.. فأنا سوف أَظَلُّ على دين الإسلامْ.. يا سيِّدتي: لا تَهتّمي في إيقاع الوقتِ وأسماء السنواتْ أنتِ امرأةٌ تبقى امرأةً.. في كلَِ الأوقاتْ. سوف أحِبُّكِ.. عند دخول القرن الواحد والعشرينَ.. وعند دخول القرن الخامس والعشرينَ.. وعند دخول القرن التاسع والعشرينَ.. وسوفَ أحبُّكِ.. حين تجفُّ مياهُ البَحْرِ.. وتحترقُ الغاباتْ.. يا سيِّدتي: أنتِ خلاصةُ كلِّ الشعرِ.. ووردةُ كلِّ الحرياتْ. يكفي أن أتهجى إسمَكِ.. حتى أصبحَ مَلكَ الشعرِ.. وفرعون الكلماتْ.. يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلكِ.. حتى أدخُلَ في كتب التاريخِ.. وتُرفعَ من أجلي الرّاياتْ.. يا سيِّدتي لا تَضطربي مثلَ الطائرِ في زَمَن الأعيادْ. لَن يتغيرَ شيءٌ منّي. لن يتوقّفَ نهرُ الحبِّ عن الجريانْ. لن يتوقف نَبضُ القلبِ عن الخفقانْ. لن يتوقف حَجَلُ الشعرِ عن الطيرانْ. حين يكون الحبُ كبيراً.. والمحبوبة قمراً.. لن يتحول هذا الحُبُّ لحزمَة قَشٍّ تأكلها النيرانْ... يا سيِّدتي: ليس هنالكَ شيءٌ يملأ عَيني لا الأضواءُ.. ولا الزيناتُ.. ولا أجراس العيد.. ولا شَجَرُ الميلادْ. لا يعني لي الشارعُ شيئاً. لا تعني لي الحانةُ شيئاً. لا يعنيني أي كلامٍ يكتبُ فوق بطاقاتِ الأعيادْ. يا سيِّدتي: لا أتذكَّرُ إلا صوتُكِ حين تدقُّ نواقيس الآحادْ. لا أتذكرُ إلا عطرُكِ حين أنام على ورق الأعشابْ. لا أتذكر إلا وجهُكِ.. حين يهرهر فوق ثيابي الثلجُ.. وأسمعُ طَقْطَقَةَ الأحطابْ.. ما يُفرِحُني يا سيِّدتي أن أتكوَّمَ كالعصفور الخائفِ بين بساتينِ الأهدابْ... ما يَبهرني يا سيِّدتي أن تهديني قلماً من أقلام الحبرِ.. أعانقُهُ.. وأنام سعيداً كالأولادْ... يا سيِّدتي: ما أسعدني في منفاي أقطِّرُ ماء الشعرِ.. وأشرب من خمر الرهبانْ ما أقواني.. حين أكونُ صديقاً للحريةِ.. والإنسانْ... يا سيِّدتي: كم أتمنى لو أحببتُكِ في عصر التَنْويرِ.. وفي عصر التصويرِ.. وفي عصرِ الرُوَّادْ كم أتمنى لو قابلتُكِ يوماً في فلورنسَا. أو قرطبةٍ. أو في الكوفَةِ أو في حَلَبٍ. أو في بيتٍ من حاراتِ الشامْ... يا سيِّدتي: كم أتمنى لو سافرنا نحو بلادٍ يحكمها الغيتارْ حيث الحبُّ بلا أسوارْ والكلمات بلا أسوارْ والأحلامُ بلا أسوارْ .... يا سيِّدتي: لا تَنشَغِلي بالمستقبلِ، يا سيدتي سوف يظلُّ حنيني أقوى مما كانَ.. وأعنفَ مما كانْ.. أنتِ امرأةٌ لا تتكرَّرُ.. في تاريخ الوَردِ.. وفي تاريخِ الشعْرِ.. وفي ذاكرةَ الزنبق والريحانْ... يا سيِّدةَ العالَمِ لا يُشغِلُني إلا حُبُّكِ في آتي الأيامْ أنتِ امرأتي الأولى. أمي الأولى رحمي الأولُ شَغَفي الأولُ شَبَقي الأوَّلُ طوق نجاتي في زَمَن الطوفانْ... يا سيِّدتي: يا سيِّدة الشِعْرِ الأُولى هاتي يَدَكِ اليُمْنَى كي أتخبَّأ فيها.. هاتي يَدَكِ اليُسْرَى.. كي أستوطنَ فيها.. قولي أيَّ عبارة حُبٍّ حتى تبتدئَ الأعيادْ.
وعدتك الا احبك ثم امام القرار الكبير جبنت وعدتك الا اعود وعودت والا اموت اشتياقا وموت وعدت بي اشياء اكبر مني فماذا بنفسي فعلت لقد كنت اكذب من شدة الصدق والحمدلله الحمدلله اني كذبت الحمدلله وعدتك الا اكون اسيرت ضعفي وكنت والا اقولى لعينيك شعر وقولت وعدتك الا اسيرت ضعفي وكنت ولا اقولى لعيناك شعر وقولت وعدت بالا والا والا
إذا كان قيام دولة الظلم ساعة فإن قيام دولة الحق لقيام الساعة
وقف مالك ( الجزء الأول من سلسلة سطوة الرجال) و أسد ( الجزء الثاني من سلسلة سطوة الرجال) معا بينما أبطالنا يتحدثون مع بعضهم أتي جياد ( الجزء الثالث من سلسلة سطوة الرجال) نحوهم و هو يقول بسخرية : هل تسمون هذا حفلة أم ماذا ؟؟؟!!! إنها أقرب لجنازة أحدهم
أسد بإنزعاج : بقولك ايه سيبك من جو حصة اللغة العربية ده أنت بتكلم تسع لغات و منهم العربي و المصري فك شوية بقي
جياد بهدوء : ماشي بس كده مالك مش هيفهم كلامنا و هنحتاج نترجم و ده الامبراطور مفيش هزار
أسد بعدم اهتمام : خلاص نخرج نتكلم بره عشان أنا اتخنقت من الجو ده
خرجا ليبقا مالك وحده الذي لم يهتم برحيلهم حتي أتي اللورد نزار ( الجزء الثامن من سلسلة سطوة الرجال) وقف أمامه بشرود : من كان يظن الامبراطور و اللورد سيقعان بالحب
مالك بهدوء : الامبراطور و اللورد مجرد بشر مهما فعلوا و المشاعر لا قدرة لأحد علي التحكم بها الفارق هو طريقة اظهار تلك المشاعر
نزار بتسأل : أنت نادم علي ذلك مالك ؟؟؟
مالك بنفي : لا من قد يندم علي وجود تالين و جورية لقد ضحيت بلقب الامبراطور لأجلهم و قد أضحي بما أكثر لأجلهم
كان تيم ( الجزء الرابع من سلسلة سطوة الرجال) واقفا مع طارق عبد الله ( الجزء العشرون من سلسلة سطوة الرجال) يتحدثان قبل أن ينضم لهما إلياس ( الجزء الثاني من سلسلة عشق النساء ) و هو يوجه حديثه لطارق : كله بسببك أنت لولا اقناعك لأخي لما كان الآن ممثلا
طارق بفخر : أنت جعلت أخوك بدلا من كونه رجل أعمال مملا لبراد بيت العرب الذي تلاحقه الفتيات أينما ذهب
إلياس بسخرية : ليس أمرا يدعو لكل هذا الفخر بل إنه عار علي أبناء نصر الدين
تيم بإنزعاج : ليس مجددا إلياس لقد تحدثنا سابقا بذلك
كان عمار ( الجزء الثالث و العشرون من سلسلة عشق النساء) ينظر لبشار ( الجزء الثاني و العشرون من سلسلة عشق النساء) بإنزعاج له و لحيان ( الجزء الثالث و العشرون من سلسلة سطوة الرجال) أيضا فما عنيدان جدا
بشار بهدوء : أنت هو العنيد فالمشروع الذي تتحدث عنه لن ينجح أبدا
حيان موافقا : أنا أيضا أري ذلك
عمار بسخرية : و كأني رأيكما يهمني و سأنفذه
بشار بسخرية مماثلة : و تقول عنا عنيدان
كان مصطفي ( الجزء الثاني عشر من سلسلة عشق النساء) ينظر لما يحدث حوله فهو لم يعتد تلك الأجواء و لا يعلم أحدا من الموجودين هنا سوى مالك و أسد و قد رأي أسد يخرج قبل قليل مع جياد
اقترب منه جسور ( الجزء الثاني و العشرون سطوة الرجال) يتحدث معه عندما رأه يقف وحده : لما تقف وحدك ألا تريد الإنضمام للآخرين ؟؟؟!!!
مصطفى بهدوء : تلك هي المشكلة أنا لا أعلم أحدا منهم
ليث ( الجزء الثامن عشر سطوة الرجال) بإبتسامة : ليس عليك أن تعرفهم سابقا ابدأ من الآن
جسور بإقتراح : ما رأيك أن نبدأ شهاب ( الجزء الثالث عشر من سلسلة عشق النساء)
شهاب بإنزعاج : لا شأن لك بشهاب فهو لا ينقصه سواك
مصطفى بسخرية : دعني أخمن زوجتك
ليث بهدوء : و هل هناك غير النساء من يفسدن حياتنا
كان حيدر ( الجزء الخامس من سلسلة عشق النساء) يشرب العصير ليجد تميم ( الجزء السادس من سلسلة عشق النساء) أمامه و هو يقول بسخرية : ألن ينتهي هذا الحفل السخيف
حيدر بهدوء : أما أنا لا أريد العودة لمنزلي
عز ( الجزء الثاني عشر من سلسلة عشق النساء) بإستفزاز : هل سمعت أن حيدر نصر الدين توا يخشي العودة لمنزله ؟؟؟!!!!
حيدر بمكر : هل أخبرتك أن امرأتي تملك رقم هاتف زوجتك ربما تخبرها بشأن تلك التي تطاردك طوال الوقت
عز بإنزعاج : ليس عليك ذلك
تميم بشماته : هل أنت أيضا تخشي زوجك عز ؟؟؟!!!!
كان زين الرجال ( الجزء الثاني عشر من سلسلة سطوة الرجال) يتحدث بالهاتف و بعد انتهائه التفت ليجد يوسف ( الجزء الرابع عشر من سلسلة عشق النساء) بسخرية : عندما أريد أحدهما ماذا علي أن أقول ؟؟؟!!!
كان يقف بجانبهم زين شاكر ( الجزء التاسع عشر من سلسلة عشق النساء) بهدوء : هو زين الرجال و أنا زين فقط الأمر بسيط
زين الرجال بسخرية : دعك منه فهو يظن نفسه طريفا قليلا
يوسف بفخر : لا أظن أنا متأكد
كان قيصر ( الجزء الواحد و العشرون من سلسلة سطوة الرجال) يقف مع رائف ( الجزء التاسع عشر من سلسلة سطوة الرجال) و سفيان ( الجزء السادس عشر من سلسلة سطوة الرجال) و تاج ( الجزء العشرون من سلسلة عشق النساء) و إياد ( الجزء السابع عشر من سلسلة عشق النساء)
قيصر ببرود : أموال عادل حديد ستتجه لابنته
سفيان بنفي : لا لقد تنازلت عنها لزوجها لم يعد الأمر خطرا
تاج براحة : أخيرا انتهينا من ذاك الكابوس للأبد
إياد بإقتراح : ما رأيك رائف بأحد أغنانيك بدلا من هذا الملل ؟؟؟؟!!
رائف بسخرية : لا أزال صغيرا علي الموت علي يد الامبراطور
لم يكن جاسر ( الجزء السابع عشر من سلسلة سطوة الرجال) موافقا علي كلام ثائر ( الجزء الثامن عشر من سلسلة عشق النساء) و معه رائد ( الجزء الواحد و العشرون من سلسلة عشق النساء)
جاسر بنفي : غير صحيح عندما يتعلم الأمر بالقانون فهو يطبق على الكل مهما كان
ثائر بسخرية : أنت تتحدث مع محامي و أنا أعلم جيدا ما اقوله لك
رائد موافقا : ثائر محق السلطة كافية لمنع الأذي عنك بعيدا عن القانون و غيره من الأمور
جاسر بإعتراف : إن كان هناك من يفعل فأنا لست منهم
كان ريان ( الجزء الحادي عشر من سلسلة سطوة الرجال) أبعد ما يكون عن الهدوء و كأنهم يتعمدون استفزازه
يامن ( الجزء العاشر من سلسلة عشق النساء) بنفي : لا ليست صاحبة صوت ذهبي كما تدعي
كنان ( الجزء التاسع من سلسلة سطوة الرجال) موافقا : أنت أيضا لم يعجبني صوتها
عدنان ( الجزء الرابع عشر من سلسلة سطوة الرجال) باستفزاز : اهدأ ريان كونها زوجتك لا يعني أن نقوم بمدحها دون حق
صهيب ( الجزء الخامس عشر من سلسلة عشق النساء) بمكر : لكن عليكم الاعتراف أنها جميلة حقا بعيدا عن صوتها
عمرو ( الجزء السادس عشر من سلسلة عشق النساء) يتأكيد : أنت محق و أوافقك الرأي
يمان ( الجزء الخامس عشر من سلسلة سطوة الرجال) بإنزعاج : توقفوا عن ذلك فأنتم حقا مزعجين
انتبه الكل لمن دخل القاعة الرئيسية و الذي كان مختفيا منذ مدة طويلة و لم يعلم أحد عنه شيئا
اتجه نحو الامبراطور
مازن ( الجزء التاسع من سلسلة عشق النساء) بعدم تصديق : لقد عاد القرش ( الجزء الأول من سلسلة حرب الأربعين عاما سلسلة جديدة عن الحب و الإنتقام )
فارس ( الجزء الثامن من سلسلة عشق النساء) بتسأل : لكن أين كان فأنا لم أره منذ مدة طويلة
نديم ( الجزء السابع من سلسلة عشق النساء) بهدوء : نسيت أمر الحرب التي يخضونها
نائل ( الجزء السابع من سلسلة سطوة الرجال) بإنزعاج : أخبرته أن ينسي الأمر و يكمل حياته لكن لا يصغي لأحد و لا عائلته
غيث ( الجزء الثالث عشر من سلسلة سطوة الرجال) بسخرية : و هل لو كان يصغي أحد لوصلوا لما حدث لهم
واثق ( الجزء العاشر من سلسلة سطوة الرجال) بهدوء : لا تتعب نفسك فهم أشد عنادا من الفولاذ
مالك بسخرية : أخيرا تذكرت أيها القرش
القرش بمكر : ليس هناك قلق مادام الامبراطور من يتولي الأمر أليس كذلك ؟؟؟!!!!
وضع حمزة ( الجزء الخامس من سلسلة سطوة الرجال) يده علي كتف القرش : لقد بدأت بنسيان ملامحك
تليد ( الجزء الأول من سلسلة عشق النساء) بإستفزاز : أخي توقف عن ذلك فهو لو أتي لانهار العالم دونه
جهاد ( الجزء الرابع من سلسلة عشق النساء) بغيط : اهدأوا قليلا ليلتقط أنفاسه فهو وعدني بزيارة لمناقشة أمر هام و قد أتي
أركان ( الجزء الثالث من سلسلة عشق النساء) ببراءة مخادعة : دعك منهم فالوزارة لا يمكنها التخلي عنك لحظة واحدة
أمير ( الجزء السادس من سلسلة سطوة الرجال) بتسأل : أنت بخير ؟؟؟!!!
القرش بسخرية : و أخيرا سأل عني أحدهم وسط الكوميديا التي ظهرت بكم فجأة
ثم قال بهدوء : أنا بخير أمير و كل الامور ستكون بخير أيضا
************************************
في انتظار التعليقات
???