ناكول ذهب للعمل مع انه يحس باحساس غريب مع ذالك خاطر و ذهب و هو يفكر
زين يبتسم ابتسامة
انيكا:تشرب قهوة
زين :طبعا
انيكا تذهب لتعمل قهوة لهما
ناكول يوقع اوراق و من ثم يعود
انيكا في المطبخ و هي سعيدة
زين يقترب و يمسكها من خصرها
انيكا:انت شو عم تعمل ؟
زين :بحقك انيكا اريد ان نستمتع قليلا بغياب ناكول غ*ي
انيكا خائفة :ارجوك لا تلمسني
زين :ما بكي خائفة طب اسمعي صديقتك جانكي كانت جريئة و اجت برجليها عندي
انيكا:ماذا تقصد اتقصد انك
زين :نعم جانكي كانت حامل و جاءت سعيدة و تخبرني بطلاقها و حملها لكن انا طلبت منها رحيل فانهارات و قررت انتحار
انيكا :حقير و تض*بوا كف
زين :شو قوية و بحب قويات
زين يمسكها و يحاول يبوسها و هي تمنعوا بايديها و يحاول يفك ازرار قميص بس هي تمنعوا و تصرخ منشان يساعدوها
فتلقي ناكول امامهم و عيون حمراء من شدة غضب
ناكول :كيف تتجرا و تلمسها
و يض*بوا بو** بكل قوة
زين :غريب لو كانت جانكي مكانها كنت رح تساعدها هيك
ناكول :جانكي يعني انت هو شخص الي كانت عم تخوني معه
زين :نعم و يضحك
و ناكول يض*بوا بكل قوة ليفقد وعي و شرطة تاخذوا لسجن
انيكا لم تعد خائفة حين رات شجاعة ناكول
فجاءة ناكول يدخل للغرفة و ي**ر كل ما يتعلق بجانكي و يجرح نفسوا
انيكا تجري و تعالجوا
ناكول :كانوا مو صاير شي
انيكا:ارجوك لا تبقى هكذا اصرخ ابكي لكن لا تبقى كالحجر
ناكول يصرخ و ي**ر كل شيء اماموا و يهدا
انيكا:ارتحت قليلا
ناكول :نعم شكرا
انيكا :خفت عليك كثير ما بقدر عيش بدونك
ناكول ينظر لها و يقترب منها و يمسكها من وجهها و يقبلها
انيكا :انا احبك كثيرا و سياتي يوما و ستقولها انت ايضا
ناكول يبتسم و يقول :ساقولها بتاكيد و قريبا لاني اصبحت افهم هذا احساس جميل