الأسد ( الجزء الثاني من سلسلة سطوة الرجال) الفصل العشرون استيقظت جيداء لتجد أسد غادر لعمله ارتدت ملابسها و ها هي تجلس بمكتبها يتأكلها غضب منه و من أفعاله التي لم و لن تفهمها يوما و حتما تعلم إجابته إن سألته هنا " احنا في الشركة لما نروح بيتنا نبقي نتكلم " و في المنزل " متسأليش في اللي ملكيش فيه " لكنها لن تتركه قبل أن تفهم سبب سفره و أين سافر و ليكن بعدها ما يكون شاء أم أبي عليه أن يفهم إنه زوجته و ليست صديقته و لا سكرتيرته فقط خرج من مكتبه لتقف فورا فهو بعمله لا يعرف أحد و لا حتي هي أسد بجدية " أنا خارج لاجتماع بره لو حد سأل علي ساعة و هبقي هنا " جيداء ببرود " حاضر يا أسد بيه " غادر و تركها تجلس و تضع يدها علي وجنتها أهذا من اخترته ليكون زوجها ؟؟؟!!!!! كان بإمكانها أن تختار شخصا آخر و يعاملها كأميرة لكن قلبها الأ**ق اختاره و يقف معه دوما ضدها دخل مكتب السكرتيرة ليجد تلك