البارت الخامس

2223 Words
رواية : black cat's curse البارت الخامس #نايا انا الملومه الاولي علي هذا.. لم استطتع حمايه والدي،. و لا مملكتي،. و فيما كنت ابحث عن شئ يسقط المملكه المعاديه.. سقطت مملكتنا و بعض الجنود استطاعوا الاختراق لغرفته. من الذي سمح بفتح الابواب..؟ و من أمر بتلك المسرحيه..؟ اغلقت علي نفسي الابواب، و لم اعد احتمل ان يأتي اي شخص الي جواري.. _أبي لم يمت.. لا.. _ انا في حلم سئ فحسب.. كيف يفعل ذلك بحق اللهم، لقد وعدني.. لقد وعدني ان يظل بجواري و الا يتركني.. أصبحت وساداتي مملوئه باللون الاسود من كثره ما احاول تهدأه نفسي ، احاول اعاده التزين لاخرج و القي خطبه علي الناس.. اريد ان اخبرهم اني بخير و الا ينشغلوا بكونهم ياتون الي غرفتي.. انا لا اريد شفقتهم.. و لا اريد اي احد من المستشارين ان ياتي.. **انا لست محتاجة الي مراقبه.. ** اغمضت عيناي مره اخري و انا انظر امام المرآه.. ثم فتحتها.. ابدوا كما انا ببشرتي الشاحبه.. البكاء في عيني لن يعيد ابي للحياه .. تصرفاتي المتهوره لن يعيدها اي شئ.. انا بيدي القوه.. بيدي قوه لا احد يعلم عنها شئ.. و مع ذلك ركزت علي خطه كيف ساهزم. عدونا، و هو كان بالفعل هنا في قصرنا.. و كما قال ابي.. سيقتلوه و لقد قتلوه.. مسحت يدي علي وجهي بقوه، و كأني امسح الذنوب عني.. اوجعتني ببشرتي و انا اعيد مسح دموعي مرارا.. علي ان احاسبهم فرداََ فرداََ.. لقد ضغطوا علي اكثر من مره و اذلوني انا و ابي، ارادوا ان يجبروا والدي ان يزوجني لابنهم من اجل السلام.. و هو كان دائما يرفض.. ابي كان يعرفني،. لن استطتيع تحمل العيش مع ملك عربيد يسهر مع النساء كل يوم.. و في النهايه ساصبح مجرد كرسي او قطعه من اثاث عنده بالمنزل.. ابي لم يقبل لي شئ كهذا... تنهدت بخسره... و لكن ماذا فعلت انا له... لقد خذلته.. عدت مره اخري و القيت نفسي علي سريري.. اريد ان اظل ابكي حتي تحترق عيناي.. اريد ان تأخذني الارواح و تقبضني اليه.. سمعت صوت طرقات علي الباب لاصرخ في الطارق. " ابتعد عني.." اوجعني صوتي من علو ما صرخت و لكن يبدوا ان الطارق لم يخف هذه المره.. " لا يدخل احد..." لابد انها ماشطتي ، انها تظل فوق رأسي و تطلب مني بيأس ان اكل و لكني كنت القي الطعام التي تجلبه كل مره.. ماذا ساكل انا.. ماذا.. ؟؟ انا استحق الموت.. " افتحي يا نايا.. انا رمسيس.." و لم ينتظر حتي كلمتي ليدخل و يغلق الباب خلفه.. رفعت راسي بوجه احمر من البكاء لاشير باصبعي الي الخارج " اخرج.." ابتلع ما بحلقه و رايت تفاحه ادم خلصته تبتلع و لكن عيناه الصلبه ظلت كما هي لاظل احدق به بشرر و انا اعيد الاشاره للخارج " اخرح فوراََ رمسيس.. اخرج.." تنهد و اخذ خطوه للامام.. " اعرف نايا.. انت حزينه. و لكن.." " انت لا تعرف ماذا اشعر. هه.. لا تعرف..." صرخت.. " انت لا تعرف بما اشعر رمسيس... ارجوك لا تحاول.. فقط اتركني وحدي.. مع اثامي.." نظرت الي الاسفل علي السرير،. و وجه ابي اخر مره حينما تجمعنا .. كم كان وجههه بشوشاََ، و جميل.. عيونه. و صوته الذي لن اسمعه مره اخري.. " هذا لن يفيد نايا.." اقترب اكثر حتي بدات اشعر بحراره جسده فوقي.. " اتركني.. هذا سيفيدني ما دخلك؟ .. اذهب من هنا.. عندما احتاج لاي شخص سانادي.. " قمت من جلوسي علي الارض لاقف، و لكني لم اكن لابتعد حتي جذبتني يداه.. و لم اشعر الي وانا اصتدم بصدره العريض، لارتعش من الصدمه... حسنا هذا رمسيس اكثر شخص لا يحب تلك الرسميات او التعازي.. " انا اسف نايا... انا اسف " وضع يده علي شعري.. و انا احارب ما بداخلي كي ادفعه.. لا اريده بجانبي.. و لا أريد التفكير بهذا.. لا اريده ان يشفق علي.. "لا اريد.. " هذا ما خرج من فمي و لكنه كان يستمر بضمي اكثر اليه، و يده الاخري بدأت تربت علي ظهري.. " اعرف.. اعرف.. و لكني لن اترك دماء الملك تضيع هدراََ ناياََ.. و كوني واثقه من ذلك.. " اوجعني صدري لابتعد عنه و اشيح بوجهي و انا اقطب يداي فوق صدري.. " هل تظن انني ضعيفه..؟؟ شكرا لك.. و لكني لست بحاجة لحارس يساعدني.." اخفضت نظراتي الي الاسفل.. لا يهمني بما يسعر علي اي خال انا اعرف بما يفكر.. هو يظن انني اخري ساضيع في تلاعبه بالفتيات.. انا لست مثلهن.. " انتِ لست بحاجة احد يا نايا.. و لكن.." رفعت ذقنه له بعناد.. " و لا تظن انني في يوم ساحتاج لاحد.. انا بحاجة الي وقتي و سأقف مره اخري امام العالم.. و سيرون حقيقتي.. **و من انا**.." تنهد و لكنه ظل ينظر الي و عاد لتقطيب صدره.. " و هل ستقاومي العالم،. و أنتِ جائعه.. سيدمر الاعداء عظامك " اشار الي صينيه الطعام التي لم اتناولها بابتسامه " لقد كان والدك كثيرا يطلب منك ان تكثري من تناول الحبوب.. لانها تفيدك " امتلئن عيناي مره اخري عندي ذكراه من كان يصدق ان الملك العظيم ستنقل جنازته الي الدار الاخره.. الي الان يحضر الكهنه له اجمل الاكفان ليصل لمثواه الاخير في قبره الذي لطالما ذكر الناس كم فخامته و عظمته.. و لكني كنت اظن انه بعد زمن طويل... و كم أتي هذا الوقت بسرعه.. و فجاه اصبحت احتقر نفسي علي كل دقيقه عاملت فيها والدي بعحرفه.. و كنت اتدلل كثيرا بدون داع احياناََ.. كنت اغضب من اتفه الاسباب.. و لا اسمعه.. **كنت مدلله غبيه. ** و لم اعلم لماذا سمعت كلامه بسرعه و ذهبت الي صنيه الطعام لاجلس علي السرير و ابدا بوضع المعلقه الذهبيه في الطعام.. لم اهتم ان كان يشاهد.. و بعدما انهيت الطعام بطعم الدموع وضعت الصنيه في الجانب،. لاستلقي علي حانبي مره اخري بردائي الحريري و انا اشعر ببرد لم اشعر به قط مع ان الجو كان حاراََ.. شعرت بيد تمرر في شعري، لاغمض عبناي بشده واصرخ.. " رمسيس.. ارجو منك.. حقاََ ارجوك.. اتركني.." التفت له، و لكنه تنهد.. " حسناََ.. ساتناول طعامي هنا فقط.. هل مسموح لي..؟" ادرت عيني و هو ياخذ طاوله طعامه من خادمه كامت تقف في الخارج و ياتي ليجلس بحانب السرير علي الكرسي _لم اجب و لكنه اخذها كنعم.. _ تقلبت علي السرير، و انا اشعر بعيناه علي.. حاربت الشعور في اخذ اي شئ و تغطيه نفسي.. و لكن لشئ واحد .. اردت ان اثبت انني افضل بكثير.. من الخادمات الذي ينام معهن.. تقلبت علي الناحيه الاخري و قلبي يخفق بوجع.. و لكن للحظه عندما رفعت عيناي كان ينظر الي و هناك تلك النظره السوداء في عينه و هو يرفع المعلقه في فمه لاردف بصوت ناعس.. " هل انتهيت..؟" ابتسم ثم وضع معلقته.. اعرف تلك الابتسامه المغيظه.. " هل الوث جوك يا اميره..؟" حاربت ان لا ادير عيني، ليشير الي طوق كان لدي علي التسريحه.. " هذا الذي ترتدينه دائما.. لناذا يشبه اطواق السحره " ضحكت بسخريه،. و قاومت الكلمات التي علي لساني.. **انا كذلك** و لكني جاوبت بدلاََ من ذلك " ليس من شأنك.. " ليبتسم بغموض " علي حال انا اكره السحره.. انهم مشئومون.. كل ما يفعلونه مظلم.." و لكن قبل ان ارد اتت خادمه ليسود وجهي فوراََ حينما اتت.. انها الخادمه الوحيده التي نجت من التعويذه هذا اليوم.. لقد خافت و انا اشعل التعويذه بين يدي و القيها علي جميع من رأو تحولي.. اتت الي الباب،. لاقوم فورا اليها.. " ماذا تريدين..؟" "اسفه سيدتي.. و لكن سيد باسمتك بعث بطلب لرمسيس" ثم نظرت الي رمسيس مطولاََ بنظرات لم تعحبني ابداََ.. وقفت و انا انظر اليها مطولاََ و مع ان راسي يؤلمني و الصداع يغلبني الا اني اتذكرها.. لقد كانت في سريره من قبل انا متأكده.. " ماذا تريدين يا تي..؟" تنهدت بثقل و تأففت.. " اخرجي الي الخارج تي.. اريد التحدث معك" تجاهلته و اخذت الفتاه من يدها.. يبدوا ان هناك بعض الحديث الذي علي ان اناقشه بجديه معها.. نظرت للخلف الي رمسيس، لأنظر لها و اجز علي اسناني.. " هيا.." ابتسمت بصعوبه لرمسيس الذي كان يرفع احدي حاجبيه بفضول. " لا تترك والدك ينتظر.. و لا اتوقعك في غرفتي اتسمع" " سيدتي صدقيني.. لن اتحدث.. ارجوك.. اتركيني.." املت رأسي قليلا لانظر اليها من اعلي لاسفل بطرف عيني.. اريد فقط ان اجد ما الذي رآه رمسيس بها.. اوف و ما يهمني..؟ " تعرفين ان قطع رقبتك سيتم علي يدي.. ان خرج حرف منك.. اليس كذلك.. " ثم اقتربت منها اكثر بابتسامه ملتويه " مهما ذهبت يا تي.. مهما ذهبت.. إن قرر عقلك مداعبتك و تقرير الهرب لن أبقي عليك قبل عذابك. ثم انه لا احد سيصدقك.. من المجنون الذي سيصدق انني اتحول لهره.. من.. ؟". بدات بالاتجاف اكثر و انا اضحك.. " هذا مضحك اليس كذلك.." " صدقيني سيدتي.. انا لن اتحدث.. انتِ تعرفين.. انا مجرد خادمه.. " اردت الاقتراب اكثر و اهانتها.. و لمن وجه ابي ظهر امامي.. " ابنتي ليس لأن بيديك الحكم ان تتمادي.. الملك العادل يتصرف بخير دائما.." اعدت يدي الي جانبي لانظر لها بطرف عيني.. " اغربي.. " كنت اجر ذيول ثوبي و ذيول خيبتي و انا اعود لغرفتي.. انه اخر يوم استلقي فيه هاكذا.. الجميع ينتظرني و ينظر الي.. الجميع سيتحدث.. و يتحدث.. لم استطتع البقاء في الخارج و لكن الماشطه اخبرتني ان الشرطه بالفعل بدات في البحث.. و لا يجلب لي الخبر سوي الحزن.. و لكنهم يبحثون عمن قتل والدي.. الملك.. الملك الذي حارب طوال حياته بشجاعه ليقف مرفوع الرأس.. الملك الذي كان اساسه الحب و العدل و الحكم.. علي ان اعود لصوابي.. علي ان اعاود الوقوف من اجل ابي.. و من اجل شعبي.. بعد ساعه سيحين موعد تحولي... و لكن في الصباح سأكون امرأه كامله.. امرأه خلقت لتكون حاكمه قويه.. واقفه بمفردها كالشمس التي تنير الظلام.. وحدها.. اجل وحدها.. استيقظت في الصباح بصداع شديد.. استيقظت لاكثر من مره في المساء و انا اري الكوابيس بوجه احدهم.. وجه احدهم طعن والدي في الظلام.. كان قلبي يخفق بشده و انا أعود للنوم في كل مره.. يحب ان انام.. علي ان اظهر لهم جيداََ باحلي حلتي و أقوى قوتي.. و لكن عندما استفقت علمت انني اخذت ربع النوم الذي من المفترض ان انامه.. وجدت الماشطه عند راسي عندما قمت لانظر اليها بعيون ناعسه و اقاوم البكاء و هي تنظر الي تلك النظره الشفيقه.. لا يمكنني ان اصرخ عليها،. انها مثل امي.. و لكني حقا سأمت من الشفقه.. " سيدتي.. لقد حضرت لك فساتين جديده ستحبينها.. فساتين منقوشه و مطرزه تماما كما تحبين" تنهدت و نظرت الي الاختيارات . نظرت الي النافذه و ازلت الستائر و جعلت النسيم البارد للصباح يلفح بشرتي.. انه يوم جديد و سيكتب عصراََ جديداََ لكل شعب مصر.. " سيدتي.. هناك شئ علي ان اقوله لك.." نظرت لها بطرف عيني و انا قد خرجت من الحمام لاسرع فورا الي مرآتي.. " نادي لي الخادمات.. اريد ان اتجهز.." " و لكن سيدتي.." اردفت بحزن لاتجاهلها قطعتها " افعلي ما اقرله.. ليس هناك اكثر اهميه من اليوم.. هيا!! " اتت بالفعل ثلاث خادمات، و يبدأون في تجهيز فستاني و تنسيقه علي.. كان به الكثير من الكشكشات و الاكسسوارات المصنوعه من الذهب الخالص الملحقه به.. وضعت الحلي في شعري الاسود الغاحم و جعلتها تزيد الكحل في عيناي.. اريد ان اظهر كم انني اقرب للهه سخمت.. ارتديت خواتم مدببه كحوافر الهره في اطراف اصابعي و الحمره الغامقه علي شفتي الممتلئين.. و إن كنت لم اتحول.. فانا متأكده انني استطيع سحر اي شخص.. بعيوني فقط.. عندما كنت راضيه عن ملابسي تبعتني الماشطه و الخادم الذي يقوم بحراستي الي الخارج.. " سيدتي.. سيدي حاكم مملكة سومر في انتظارك.." " في انتطاري... ماذا.." كدت اضحك من سخافه المزحة و لكني عندما مشيت بالفعل الي قاعه الاجتماعات الكبري وجدته يتكأ علي الكرسي المزخرف الاكبر في منتصف القاعه .. الكرسي الخاص بوالدي و ابنيه يجلسون بجواره.. و كأنها مملكته.. اشتعلت نظراتي و انا ادخل الي الغرفه و اميل اليه لانظر له بازدراء.. " من السئ ان تكون ملكاََ، و لا تدري بقواعد الاداب..اردفت من بين اسناني و انا اشير له. " علينا ان نتحدث يا اميرتي الصغيره" " قم من علي الكرسي هذا حالا.." زمجرت اريد ان أقص رقبته فقط لمناداتي بهذا.. و لكن حسنا... " اه يا فتاتي الجميله و الشرسه.. " فرك كفيه بتسلي ثم نظر الي كلا ولديه.. حقا الاول اسوأ و الثاني اسوا منه.. انهم ينظرون الي ببلاهه و كانما لا يرون بي سوي دميه للجنس.. _و لكن مختلفه قليلا عن الباليات الذين معهم.. _ " انا لا اسمح لك باقتحام مملكتي هكذا و لا قصري.. " تنهد ثم قال و هو يقطب حاجبه و كانما هو حزين حقاََ. " و لكنك للاسف لن تستطتيعي الاعتراض يا اميره.." كان الجميع بالفعل ينظرون الي، و لكني وقعت عيناي علي شخص واحد في زاويه الغرفه.. شخص لم اتوقع ابداََ ان يكون طرفاََ في هذه المهزله .. نظر باسمتك الي الارض و كانما يتحاشي نظراتي، لالفت مره اخري الي ملك سومر.. " لقد وقع لي والدك العزيز بنفسه علي ضم مصر الي ممالكي.. لقد نفذ صبري علي ديونه.. و من أخفاء اعماله .. هذا القصر ملكي.. و انت ملكي ايضاََ نايا..." شعرت بكل عالمي يتدمر امام عيني.. الارض تهتز من تحت قدمي.. نظرت الي الملك و هو يلقي علي ما لا يصدق. " لا تصدقين يا اميرة.. " اشار الي الخادم ليجلب له ورقه طويله موقعه " هذا يا اميره.. انظري.. " امسكت الورقه بين اصابعي و أقرأها .. هذا التوقيع.. هذا التوقيع كان ابي سعيد جدا به. لقد اخبرني اننا تصالحنا اخيراََ معهم.. " لقد خدعتنا.. لقد خدعت والدي للتوقيع عليك.. ابي لم يوقع تلك الورقه " " كانت تحتها" صرخت و انا القي الورقه في وجهه.. ليضحك بسخريه " و ما الذي يثبت.. ألديك دليل.. لا.. والدك وقع برضاه.. الان.. مملكتنا تلك.. لقد ضمت الي اراضينا.. و ليس لك سوي الطاعه.. يا اميره " الجميع ينظرون الي.. فتاه وحيده.. لا احد لديها و والدها الملك قد مات.. و... هم بكل حريه جائوا علي ارضي و دقوا الطبول بموت الملك.. ليحتلوا المدينه... نظر بين ولديه.. " امامك حلان.. اما ان تذهبي للابد من القصر.. تأخذي ما تحتاجينه و تعيشين في اي مكان بعيداََ عن هنا.. اما.. يمكنني ان اجعلك ملكه كما انت.. ولداي يريدان الزواج بك.. و يرحبون بكِ أن تختاري منهما.. "
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD