Black cat's curse :
البارت الواحد و العشرون
احقاََ كنت في قربي..
لعلي واهم وهماََ
تكلم يا سيد القلب..
و قلي : لم يكن حلماََ...
..
#الراوي
صرخت هيبرا من علي الباب..
" لقد وجدنا تي منتحرة.. "
وقف رمسيس من مكانه قبل ان ينتظر ليسمع الباقي و صوت تي و بكائها يتردد امام مسمعه..
جري وسط الطرقات و الطبيب خلفه و هو يصارع للوصول اليها..
كيف فعلت ذلك بنفسها ؟
لقد كان سيتحدث معها بعد ان ينتهي..؟
اشارت له هيبرا و التي لحقته فوراََ، و هي تشير بلهث
" لقد وجدتها هناك، وجدت باب غرفتها مفتوحاََ."
الباب الخشبي المهترئ اصدر صوتاََ و هو يدخل،. ليهبض علي ركبتيه فور ان رآها..
و بصرخ بها و هو يضرب بمفه ضربات خفيفه علي وجنتها عسي تستفيق.
" تي.. افيقي يا تي
. انا هنا.. "
صرخ بها بسرعه ليجلس الطبيب بجواره و لكنه كان الاسرع في رؤيه نبضها ناحيه رقبتها و من عند قلبها..
" هناك نبض ضعيف.."
نظر الي بقعة الدم الكبيره تحت معصمها المجروح بوجع و مقابلاتهم لا تغادر ذهنه..
لماذا فعلت ذلك يا تي.. ؟
لماذا ؟
كانت هيبرا تنظر له بلوم و لكنها لم تتكلم.
ليردف الطبيب
" نحتاج ان ننقلها الي المشفي حالا، لقد فقدت الكثير من الدماء "
حملها فورا بين ذراعيه ، ليضع ذراعها حول عنقه..
" هيا..
علينا اللحاق"
كان ينظر اليها و هي مستلقيه علي السرير، يريد ان تستيقظ ان ينفع نقل الدم و تستفيق..
لا يريد ابدا ان يعيش طوال حياته بحمل هذا الذنب في رقبته..
" ستسيقظين يا تي.. "
امسك هيبرا يدها الاخري و التي لم تكن مربوطه لوقف النزيف..
" كلنا هنا بجانبك .. "
تجرا رمسيس اخيرا علي ان يقف، نظرت له هيبرا بنظرات قاسيه و ارادت ابعاده عن التقدم لكنه اومأ لها..
كان يشعر بالذنب يغرقه لرؤيتها هكذا و في نفس الوقت بالغضب منها..
وقف لثوان لا يدري ماذا يقول..
كانت تي مغمضه عيناها و لكنها كانت تسمعه، كانت كل نبضه من نبضاتها متيقظه لسماع ما سيقوله..
**هل هيشتاق لها..
هل سيفعل لها ما يفعله لنايا.. ؟**
نظر رمسيس الي هيبرا اخيرا..
" اريد التحدث معهما علي انفراد.. هل يمكنك.. ؟"
و مع ان هيبرا بدت متوتره، الا انها اومأت اخيرا بعد النظر لتي..
" حسنا ساخرج..
انا في الخارج"
امسك رمسيس اصابعها النحيله بيديه، كان دفئ بشرته يلامسها من الداخل..
حاولت ان لا تبتسم حتي لا يخرب كل ما فعلته..
و من ثم جلس علي السرير بجوارها
" تي.. " اخذ نفساََ عميقاََ..
" تعلمين انك لست بحاجة لتلك الالعيب..
للفت انتباهي..
انت فتاه جميله، و لست.."
عض لسانه عندما وجد انها تحاول ان تكتم تنفسها كما كانت..
ليخفض راسه لها..
" تعلمين انني طبيب..
من يريد الانتحار لا يقطع من هنا..كفي! "
فتحت عيونها، و وجهها تصبح احمر لا تدري من الاحراج ام من الغضب.
" لم تخف علي ابداََ.. ؟"
جلست و الدموع واضحة من عيونها،. نظر الي اسفل و هو يشعر بالشفقه عليها °
الدموع بالفعل تنساب علي جانبي وجهها،. اذا لم يختار كلماته يمكنها ان تؤذي تفسها مرة اخري ..
وضع يده علي يدها..
" اذا احتجتيني انا ساكون دائما هنا من اجلك..
تعرفين هذا..
اليس كذلك.. "
نزلت هذه الدموع لكنه لم يتركها ليجعلها تريح رأسها علي صدره..
و يهمس..
" انا بجانبك تي الي ان تتعافي،. و ستجدين شابا يحبك الحب الذي تستحقينه بالتاكيد تي.."
بكت بحرقه علي كتفه..
بكاء حارق و كانما نيران تشتعل بعمق صدرها..
لماذا عليه ان يكون حنوناََ هكذا.. ؟
كانت تتذكر كل شئ..
رفع راسها بيده، و ضيق عيناه بقلق :
" ماذا هناك تي... ؟"
بكت اكثر و اخفضت عيناها..
" تي.. ؟، ماذا هناك.."
هزت رأسها،. لا تعرف تجميع كلماتها. دخلت هيبرا لتجدها قد استفاقت و تبكي لتقف متصنمه مكانها..
" انا قتلتها رمسيس... انا قتلتها..! "
...
#رمسيس
هل جربت ان يتم سحب روحك من قبل..؟
ان تشعر بهذا الفراغ الذي يملئك فجأه و يضغي علي جميع المشاعر التي تشعر بها..
" الي الخارج.. جميعكم الي الخارج"
صرخت بهم جميعاََ..
ملكتي ليست ميته..
انها تحتاج فقط الي انعاش..
سننعش قلبها و سنوقف النزيف..
و ستصبح بخير..
لم اسمع اي من كلامهم، الكهنه الذي يحاولون تهدأتي كالمجنون،. و الماشطه التي سقطت مغشيه عليه من رؤيه المشهد..
" لا يمكننا ان نخرج رمسيس..
علينا ال.."
تدخل رئيس الكهنه و الذي كان يقف علي الجانب الاخر من سرير الملكة
" بل ستذهب يا ممحات.."
نعته باسمه بدون القاب و انا في اخر درجة من جنوني،. قمت بسحبهم جميعاََ و القائهم خارج الغرفه..
" سانقذك يا اميره..
سانقذك.. "
كانت كلمات خاويه ارددها لنفسي..
و انا امسك يدها و ابكي..
لقد قتلتها تي منذ الصباح و فعلت ذلك عمداََ...
الحقيرة مثلت هكذا فقط حتي تضعف اي محاولات لانقاذها..
كيف لم يراها احد..؟
نظرت علي صدرها، كان النزيف عميق، حتي انني يمكنني رؤيه الداخل،. حاولت تمالك نفسي و التفكير بعقلانيه..
لا يمكن ابدا ان اتركها تذهب هكذا للعالم الاخر..
لا..
بحثت حولي، اردت ان اجلب علبه الاعشاب التي كانت تحتفظ بها الملكة..
اعرف مكانها انها في احدي الادراج هنا..
و لكني وجدت ما لفت انتباهي..
مرآه مكسوره..
ماذا.. ؟؟
نظرت اليها ، و بشكل غريب شعرت نفسي انجذب اليها و كان رجلاي تحملني لهناك بدون ارادتي..
لاجدها مكتوبا عليها بالاحمر..
**لن تستطيع انقاذ اي احد..
الا اذا ادركت قوتك الحقيقيه.. **
نظرت الي الاعشاب حولي المتفرقه،. جميع الاعشاب المختلفه الانواع..
انا العب بعداد خطر الان..
اذا صنعت علاجاََ لن يجدي..
علي ان اجد شئ ينعش قلبها...!
نظرت بالم مرة اخري الي حبيبتي،. و صدرها مفتوح بتلك الطريقه البشعه..
ضلوعها ظاهره و لكن لا لمحة من الالم علي وجهها
تجاهلت مشاعر الغضب و رغبتي في فعل الشئ نفسه لتي ..
و لكن كيف سانقذها.. ؟
لو كنت اله الموت نفسه..
لا يمكنني استعادتها ..
كيف..؟
**ما هي قوتي.. ؟**
انا مجرد عبد ضعيف في القصر..
حارس..؟
ماذا لدي.. ؟؟
جلست علي الارض تحت السرير و دموع العجز بدات بالتجمع في مقلتاي..
رفضت ذلك الشعور علي الفور..
شعرت ان هناك امل..
لطالما شخص ما كتب هذا ..
وقفت امام الملكة، اذا كانت هناك اي قوه لدي.
فهي قوه حبي لها..
لقد صليت لللاله..
صليت في كل المعابد من أجلها ..
تذكرت الشعور الذي شعرت به بعد امسكتني الملكة و اغمي عليها بين ذراعي،. لاشعر بشئ غريب يستعر بي..
اغمضت عيناي و الدموع التي كنت اخفيها نزلت و لكني لم اعد اركز عليها بل اركز علي تقويه هذا الاستعار بداخلي..
بدأ هناك طرق علي الباب
" رمسيس هل انت بالداخل.. رمسيس"
لم ارد.. كلما اركز في اي شئ تضعف تلك القوه لذا اغمضت عيناي اكثر و ضممت قبضتي بقوه لاشعر باللون الذهبي بدا يغمر لون الظلام في عيناي المغمضتين ..
فتحت عيناي و انا اشعر نفسي عشر اضعاف القوه التي انا بها..
اخذت نفساََ،. لم ادري ماذا افعل،. و لكني كنت اشعر بذلك..
كان كفاي يضيائان باللون الذهبي لاضع كفي اليمين و اليسار علي الجرح العميق علي صدر نايا..
لم ازل يدي مع انه لم يحدث لا شئ في البدايه،. و لكن بدا يظهر اثر طفيف علي ملامحها و انا اشعر بسخونه دمائها تحت يدي..
ضغطت بشده و تذكرت عينها العسليه و هي تمسك بي لاهمس بصوت اجش..
" انا معك هنا يا نايا.. انا هنا..
ساعيدك بسلام الينا..
ثقي بي.."
شعرت بدوار الغرفه حولنا،. زاد الدوار في راسي و بدأت اسمع اصوات غريبه
اعرف انني اتحدي الطبيعه فعلي هذا..
و لكني محارب و هذا هدفي..
انفصل جسد القطه عنها و رأيت قطه سوداء تخرج من بين اصابعي.
قطه شفافه بالكاد لامستني،. كانت تنظر الي بغموض و كأنما تراقبني ، مشت حولي و لكني ظننت انها مجرد شيطان يجعلني ازيل يدي لذا لم اعطيها الاهتمام..
لاجدها تلف حول قدمي بحب و تودد و تفرك رأسها بي و من ثم قفزت لتدخل الي صدرها برشاقه كما خرجت.
صدمت قليلا عندما وجدت يدي بدأت تزيد سخونه بشكل غريب و الملكة تصاب بهذا اللون الذهبي في يدي و يغمرها ليجعر شعرها الاسود الطويل يتطاير و كاننا في عاصفه..
بدأ الامل يدب بي و انا اراها ..
ربما استطتيع ان اجعلها تستفيق علي الاقل تكون افضل..
ظللت اضغط بكل قوتي و من ثم بدات اصنع و كانها تنفس صناعي..
" سانقذك يا نايا" ظللت اضخ..
" لن تموتي.. اذا تطلب.. سنذهب سوياََ للعالم الاخر.."
شعرت بقوتي تصل لجسدها البارد،. بدأ ذلك في ايلامي و انا انا اشعر بانسحاب القوه مني و زوالها،. بدأت اشعر بالدوار و لكن كنت سعيد،. ظللت اضغط اكثر و انا اشعر بجسدها تحتي يدفأ..
" ساوقظك يا نايا..
ارجوك.. تمسكي بي.. "
ظللت اضغط و اضغط حتي سمعت شهقة قويه..
لابعد يدي و اكاد اسقط من الصدمه..
لقد اختفي الثقب الذي كان بحجم تفاحة صغيرة في صدرها.
عدت الي الخلف و انا اراها تشهق و تسعل كانما قد خرجت من سرداب..
كان صدرها يعلوا و يهبط بطبيعيه،. لاظل انظر لها و انا لا اعرف ماذا افعل من الصدمه..
كان جسدي ينهار من التعب و لكني استندت علي الكرسي و مشيت لها لاراها و هي ترفرف رمشها الجميله و تفتج عيناها..
"رمسيس.."
شعرت انني قد سكرت فقط لسماع صوتها الدافئ و هي تنظر لي..
كانت لا تصدق عيناها و هي تراني، تنظر الي بتدقيق و من ثم تغمض عيناها و تفتحها ..
لتسأل بنبره لم اميز تماما اهي سعيده ام خائفه..
" الم امت.. ؟"
وضعت يدي علي فمها بسرعه لابتسم و اضم يدها الي يدي..
كانت رائحتها عطره كما هي لابقي يدي اكثر و هي بجانبي
" لا يا ملكتي انت بخير الان.. و معي.."
توردت وجنتاها و اعلم انني تجاوزت الحدود و انا اضم يدها هكذا..
و لكني الي الان لم اصدق انها استيقظت..
شعرت و كانها حيل اخري من عقلي..
" انا لن اترك اي احد يؤذيك.. "
رفعت عيناها الي، تلاقت عينانا للحظات، لاجدها تخفض عيناها و تبكي..
كلما كانت تنظر لي لم تكن تتحدث..
كانت تبتسم و تبكي فقط..
اقتربت فوراََ و كأنني لم اضم فتاه سواها
" لست بحاجة الي ان تشرحي اي شئ..
انا فقط هنا حسنا ..
نامي هنا بين ذراعاي إن شئت.. "
....
#نايا
لقد تعلمت خطأي.. لقد تعلمت..
خاصه منذ ان ذهبت لتلك الرحله للهند بعد ما مات اخي.
كنت لا اتذكر كيف رددت للالهه سخمت..
و يبدا انها اخيرا سمحت لي للقائه..
وضعت يدي علي صدري و هو يضممي..
لقد فعل المستحيل من اجلي،. و بعد ان كنت ساذهب بالفعل امسك بي..
كيف سأخبره..؟
كان اختفائي هذا اكثر من مريح..
لقد عاني كثيرا..
لا يمكنني ان اخبره اي شئ الان.
اخفيت وجهي اكثر في حائط صدره الصلب و انا اتحسس عضلات صدره البرونزيه بيدي الاخري..
ابتعد قليلاََ لابتعد بخجل ليجلس علي السرير و جلس بوضعيه مريحة.
" تعالي الي يا نايا.."
لم استطتع مقاومه بحة الاغراء في صوته، حبيت علي ركبتي و اقتربت، بين فخذيه تماما..
كان كذلك اليوم مثاراََ لي،. مع انني اعلم انه متعب..
اخفضت عيناي بخجل، كنت اعلم ما يريد منذ زمن، و لكن رغبتي به كانت اكبر بكثير..
و لكني فقط كنت اخفيها..
و لكن لما..؟.
ربما كنت ساموت اليوم..؟
انتقلت اليه و لكن قبل ان اجلس نظرت اليه.
حسنا هناك شئ ما..
عليه ان يعرفه..
ربما..
ربما لن اكون هنا بعد الان..
" رمسيس.. انا..
انا.."
كنت اعلم انه لن يريدني بعدما يعلم..
ابتسم رمسيس ليقربني تلك المسافه القصيره و يضغط علي فمي بقبله..
" حسنا لا مزيد بعد اليوم.."
لففت رجلاي و انا الاحظ فستاني الذي كنت ارتديه يرتفع و انا احتضن فخذيه بفخذي..
لم يكن بنقص سوي الشعور به..
و قد شعرت..
تحركت بخفه علي قضيبه الصلب و انا اسمع انين السعاده و النشوة و انا اداعبه..
لأمد يدي اليه اسفه ازاره القصير ، و اخرجه..
كان وجهي يحترق من الخجل و هو ينظر الي بابتسامه كامله علي شفتيه..
حينا لندعه يسخر قليلاََ،. سابتلعه بفمي كما كنت احلم..
لا يهم حتي لو سخر مني.
انا..
" احبك.."
خرجت الكلمة من بين شفتي و يداي لا تزال ممسكة فقط بقضيبه السمين بين يدي..
رفع ذقني بيديه لانظر لعيناه..
" انا احبك رمسيس..
احبك اكثر مما تتخيل..
و من زمن.. بعيد.."
لم ابعد عيناي عنه،. كنت اعلم ان وجهي الان اصبح كالبندوره
" لطالما كنت اغار من الفتيات حولك، لطالمت كنت اتشاجر معك فقط لتراني، اردت ان تراني اكثر من اختك.."
اخفض رأسه ليشدني بقوه من ظهري حتي شعرت بانفاسه علي شفتي..
" اجل..
اختي التي تلعب بحافه قضيبي..
اليس كذلك؟"
تورد وجهي بقوه ليميل رآسه و يهمس باذني..
" لم تكوني بحاجة لكل هذا كما تعلمين ..
كان يمكنك المجئ لحضني فقط..
و انا ساهتم بك.. "
لم يضيع المزيد من الوقت قد التم شفتاي بقبله جائرة،. انتقلت يدي لاكمال اللعب في قضيبه ليتأوه في فمي بشبق و هو يقبلني، لم يستطتع التحمل ليمسك الفستان من عند فتح الصدر و يمزقه بيده نصفين..
لم استطتع تحمل الاثاره و انا اجد نفسي فجأه عاريه بالكامل امامه..
لابد ان شخص ما خلعني الملابس الداخليه..
اه.. انا كنت مغمي علي..
جسده علي لم يشعرني ابدا بذلك..
" اذا استمريتي انا لن استطتع التحمل اميرتي..
اريد ان اتي بداخلك.."
و فوراََ هذا القضيب الذي كنت اداعبه اصبح علي طرف فتحتي..
اغمضت عيناي بقوه،. و فجأه شعرت به يخترقني..
تمسكت بكتفه بقوه و صرخت و لكنه بقي يدفع بخفه..
لم اكن لاخبر اي احد انني عذراء،. لكنه كان يعلم..
تاوهت بخفه و قضيبه يدخل برفق،. حتي بدا جسدي بتعود علي حجمه ليبدا بالدفع ببهئ..
كانا اصواتي عاليه، و لم اهتم..
كنت اريد كل شبر منه بداخلي..
بدأت دقاته تصبح اقسي و اقوي مع الوقت و انا اركبه بسعاده صعوداََ و نزولا....
سمعنا صوت في الخارج لانظر له و نخفض من اصواتنا.
ضحكنا كمراهقبن يخشيان ان يتم الامساك بهما و استمريت بركوب قضيبه و انا في اشد حالات استمتاعي..
" هل اسعدك يا ملكتي..؟
تعلمين انا هنا دائما من اجلك..."
قهقهت في سري..
" اريد المزيد.. المزيد من فضلك.."
كنض اعض علي شفي بقوه لامنع شهقاتي و الدموع تملئ عيوني من كثيره الاستمتاع و قضيبه الضخم لم يكن يرحمني ابداََ..
ظل يدق بي بكل قوه و كانما يود قتلي.. من السعاده..
ليميل الي..
" انا اقتربت يا اميرتي...
هل تريدني بداخلك.. ؟".
فكرت للحظات..
لو كان لدي وقت في هذا العالم..
لو كان مقدراََ لي لاعيش اريد اولاداََ منه..
اريد ان اعترف به للعالم باكمله ليكون حبيبي..
لن اهتم بأي احد،. هو عائلتي..
" اجل.." همست.
ارتعش جسدي و قضيبه ينتفخ بداخلي،. لأشعر به يصرخ و جسده يشتنج و قضيبه يفرغ لبنه في أعماق رحمي ..
كان صوت طرق الباب عالي و لكنه امرني ان اتجاهله
" لا تهتمي.. اتركيهم"
انهار علي السرير ليأخذني في حضنه ليلامس ثديي العاري صدره الصلب و يشد الغطاء.
لأسمع صوت من الخارج..
" لابد انه حزين علي ملكته..
لنتركه مع جثتها اليوم و غدا سنقوم بمراسم التحنيط..."
اوجعني هذا الكلام الجاف البارد، و لكني لم اهتم..
فقد كان كل ما لدي في حضني هذه الليله..
حتي لو كان حلمنا هذا سيستمر لليله واحده فحسب..
...