كانت هند تجلس بغرفتها وحيده تشعر بالتعب ولكن شارده الذهن تتذكر ما حدث فى شرم الشيخ فلاش بااااااك هند ...ليل ممكن طلب ليل ...قولى هند ....بتوتر....انا عاوزه ارجع البيت انا برتاح هناك وحاسه انى هبقى كويسه هناك ليل ....بس انا قلت لجدى هنقعد هنا فتره هند ....ارجوك انا مش قادره ارتاح هنا بليز ليل بتفكير وهو ينظرلها .....طيب ماشى حهزى نفسك هند بفرحه ودون شعور منها وجدت نفسها تحتضن ليل بقوه وتقبل خده بفرحه وحين ادركت ما تفعله ابتعدت عنه بتوتر ووجه احمر مثل الفراوله ررفعت نظرها الى ليل وهى خجلانه من فعلتها ... هند ...بصوت هامس...اسفه مكنش قصدى... ليل وهو يقترب منها ويضع يده اسفل ذقنها ويرفع وجهها اليه ليل ....انا جوزك ومفيش داعى لكل ال**وف ده دى حاجه عاديه هند ...لم ترد وازدات خجل اكثر... حينها وجدت ليل ينفجر فى ضحك قوى ولاول مره تراه هند يضحك بتلك الطريقه كان جذاب الى حد كبير