بسم الله الرحمن الرحيم ضد اللمس الفصل العشرون كان الوضع كما كان بالامس انتهي من الاخبار الخاص بهم ليءهبا حيث منزل غرام و لكن تلك المره قامت غرام بفعله ذكيه حيث انها هاتفه والدتها سرا حتي تقوم بالقاء بعض الكلمات علي صديقتها لكي تراضيها لتوافق زينب اصرت غرام علي سجي ان تصعد معها حيث انها اخبرتها ان والدتها بالاعلي و تعلم انها قادمه بصحبتها . كانت سجي تحاول ان تتهرب و ايضا تخجل من هذا التطفل لكن كل هذه المشاعر ذهبت ما ان صعدت و تقدمت منها زينب محتضنه اياها بحنان اموي قائله : حقك عليا يا بنتي بس و الله كنت خايفه علي ابني . عانقتها سجي هي الاخر لتقول ببساطه : خلاص مش زعلانه . تبسمت غرام علي هذه القلوب لتبتعد زينب عن احضانها فتقول : ها طمنوني عملتوا اي في الامتحان ؟ اجابتها غرام بقولها الفرح : كله تحت السيطره . ضحكت زينب بقوه وفرح وهي تحتضن ابنتها التي و اخيرا بدات ان تتكيف مع الو