ارهنتُ عمري نورا ناصر تمارا ... راح يحفر وانه منهارة وهو كلما اريد اكوم يجي يكتلني ويههدني بأبني يكتله ويدفنه وي ابوه وانه كاعدة الطم على رجليني واتمتم بألم ووجع جسمي احسه كل قوة مابي .... كلما اريد اكوم يكعدني بالض*ب ويلزكني بالكاع سويت نفسي هادئة وانه الم شتاتي واستعيد قوتي واقوي روحي وجسمي الي ينزف دم والم وهو اطمن الي وانهمك بالحفر زحفت شويه وانه كاعدة ابتعدت عنه شويه وطكيتها ركضة اجه هو ورااي هرجت الدنيا بالصريخ عبالك اخرس وحجه سحبني من دشداشتي طحت ع الكاع شمرت تراب على عيونه غمض وظل يفرك بيهن دفرت ابطنه وانه اصرخ وصلت لباب الحوش فتحته واصرخ اجو جم نفر من الشارع وهو صار يريد يتسلق الحايط حتى يشرد وانه اصرخ لزمووو كتل نبييل كتله لزمو اثنين والتمت العالم وانه ركضت يم نبيل ادك والطم حسيت بابني خلوه بحضني وناس داير مادايري كالوا بي روح بعده ماميت بس فاقد الوعي