في شقة والدت مصطفى مصطفى: يا امي انا سايب شروق عند اهلها بقالي اسبوع اهه وعايز اروح اجبها بقى والدته بسخريه: ما تجمد يا مصطفى شويه وهما الا هتلاقيهم بيكلموك ويترجوك انها ترجع ( في اللحظه دي رن تليفون مصطفى برقم حماته) مصطفى بسعاده: دي والدت شروق الا بتتصل والدته بثقه: شوفت عشان تسمع كلام امك وتعرف ان عندي حق في كل كلمه بقولها ( فتح مصطفى المكالمه ) والدت شروق: ازيك يا مصطفى عامل ايه يا حبيبي مصطفى: الحمدلله بخير حماته: ينفع كدا يا مصطفى تسيب مراتك زعلانه اكتر من اسبوع كدا وماتسألش عنها مصطفى: والله انا مقولتلهاش تسيب البيت وهي الا مشت لوحدها يبقى ترجع لوحدها حماته: حتى لو قولتلك ان شروق حامل وانت هتبقى اب قريب مصطفى بسعاده: اييييه شروق حامل بجد حماته: ايوا يا حبيبي احنا كنا عند الدكتورة دلوقتي ولسه عارفين مصطفى: طب انا جيلكم حالا مع السلامه ( انهى مصطفى المكالمه وبص لولدته