الفصل لأول(1)
إستيقظت إيم على شروق الشمش بوجهها النائم تم قامت بالدخول إلى الحمام و ملامحها ما زالت في سبات تم خرجت بسرعة لأنها تذكرت أنه يجب عليها الخروج لكي تبحت عن عمل، إرتدت طقما أ**د اللون ذو أكمام منتفخة و مطروزة بالورود القاتمة اللون بعدها قامت بإسدال شعرها الناعم ذو اللون الأشقر
لتخرج من المنزل بعدما قبلت جدتها المسنة
إيم:يجب أن أجد عملا في أقرب وقت فلا أتحمل أن أرى جدتي تفعل كل شي، علي أن أتحنل المسؤولية قليلا
ذهبت إيم ل نواحي المدينة و دخلت إلى مطاعم كتيرة لكن لم يقلبها أحد فسيرتها الذاتية ما زالت في خوض التأكيد
إيم: أوووف ماذا سأفعل الأن لقد فتشت في أنحاء المدينة لكن لماذا لا يقبلونني هل أنا قبيحة إلى تلك الدرجة.. (تم قامت بإسترجاع بعض الذكريات) لقد تذكرت!! لقد قرأت في لافتة أن أحد الشركات تبحت عن مساعدة للمدير علي أن أعله إلى هناك بسرعة لكي أجرب حظي مرة أخرى
ذهبت إيم لتبحت في الأرجاء مستكشفة مكان الشركة و بعد كثير من الأسئلة التي طرحتها على المارة توقفت في مكان معين للحظة وابتسمت
إيم:لقد وجدتها..( فرفعت رأسها بدهشة )
#إيم
رفعت رأسي لأعلى لأندهش بجمال الشركة و علوها فقلت في نفسي لابد من مدير الشركة أن يكون سعيدا لكن عندما دخلت زادت دهشتي أكتر،
كانت الشركة ذو اضواء بيضاء اللون تتكون من طبقات عالية السقف و أناس ذو لباس توحيدي يقفون في الممرات لكي يستقبلوا كل ما أتى من الخارج
إيم:سأكون محظوضة إن عملت هنا
#prov إيم
ذهبت إلى فتاة لأسألها لتستقبلني بإبتسامة
الموظفة:هل تبحثين عن شي سيدتي
إيم:لقد أتيت من أجل العمل كمساعدة للمدير
الموظفة:تفضلي من هنا
أرشدتني الموظفةإلى مكتب المدير فلقد كان في الطابق العلوي، لا أعلم كم صعدت لكن هذه الشركة حقا ضخمة ..دخلت رأيت وسيما ذات أعين خضراء و شعر اسود اللون فبقيت مصدومة
يول:ماذا هناك
الموظفة:سيدي المدير لقد أتت هذه الفتاة من أجل العمل كمساعدة
يول: أه انا ارى..، حسنا يمكنك الخروج الأن ،سأقوم بإختبارها بنفسي
الموضفة:شكرا سيدي المدير (تم قامت بالمناداة على إيم بعد رؤيتها بملامح مشوشة)..يا أنسة ..أنسة
أيم :ها ماذا نعم
الموضفة :هل أنت بخير
إيم:نعم أنا بخير
الفتاة:حظ موفق إذا
إيم:شكرا لك
يول:إجلسي
إيم:أوه حسنا
يول:سأختصر إذا لماذا تريدين العمل هنا
إيم:في الحقيقة أنا لم أتي مباشرة هنا فلقد كنت أبحت عن عمل إلى أن رأيت إعلان شركتكم
يول:كم عمرك
إيم:أه صحيح إسمي إيم و عمري 19 سنة
يول:هل سبق لك أن عملت في شركة ما لكي تأخدين فكرة عن العمل
إيم:في الحقيقة أنا لم أعمل في حياتي إنها أول مرة لي فجدتي المسنة بدأت صحتها تتدهور لذلك أريد العمل بأي حق كان
يول:و والديك
إيم:...................ليس لدي أي أحد (لتبتسم بهدوء)
يول: ماذا عن سيرتك ؟
إيم:في طور العمل
يول:يمكنكي أن تطلبي من الفتاة الذي إلتقيت بها قبل قليل أن تشرح لك كيفية العمل و مكتبك مقابل مع مكتبي
إيم:مهلا لحظة...ماذا يعني هذا الكلام الأن هل..هل تم قبولي؟؟
يول:إن أردت ذلك
إيم:لا أصدق !!! شكرا شكرا سيدي المدير (بسعادة مفرطة)
#prov إيم
قفزت من الكرسي لأشكر المدير لألحظه يشاهد يدي بصدمة و عندما أنزلت رأسي رأيت الدماء في يدي لأتفاجئ
إيم:كيف جرحت يدي
يول:هل هذه دماؤك
إيم:لقد أخفتني!! ... كيف وصلت هنا لقد رأيتك جالسا في مكتبك
يول:لقد كنت واقفا هنا
إيم:إنها تؤلم هل لد*ك منديل ايها المدير
يول:ليس لدي
إيم:أسفة فلقد عذبتك معي أنا ذاهبة الأن..، شكرا مجددا
#prov يول
عندما كنت جالسا في مكتبي شممت رائحة لم أشمها من قبل فعندما رفعت رأسي رأيت يد تلك الفتاة فلم أتحكم في نفسي لأصل إليها حالا مما جعلها تصدم لكنني لم اشم رائحة دماء كهذه من قبل مما زاد رغبتي في تذوقها فسألتني عن منديل لأجيب بالنفي لكن لدي طريقتي فعندما كانت خارجة جذبتها إلي فقمت بوضع معصمها في فمي لأتذوق أجمل دم نقي فلا يقارن بالذي شربته طوال 300 سنة (ملحوضة:عمره الحقيقي 300 سنة لكن في عالم البشر 21)فبقيت أمتصه فلولا يدها الذي إبتعدت لكانت ميتة في يدي الأن فلم أستطع أن أسيطر على نفسي
إيم:ماذا فعلت
يول:لم أفعل شيئا فقط أزلت الدم الذي على معصمك ألم تشتكي بسببه
إيم بغضب:نعم صحيح لكن لم أطلب منك أن تمتصه ? أيها المنحرف
يول:منحرف !! و معك أنت هههههه أليس لد*ك مرأة في منزلك.. أيضا لا تتجرئي أن ترفعي صوتك مرة أخرى أفهمت أيتها الفتاة الحمقاء
Prov إيم:
يظن نفسه قويا و من ينعتها بالحمقاء... أنا لولا هذا العمل لأريتك من هي الحمقاء الحقيقية
إيم:أسفة سيدي (وقامت بالخروج)
Prov يول:
ستندمين على ما قلته تظن أنها إن تتحدت في تفكيرها لن يسمعها أحد (ملحوظة:بما أن يول مصاص الدماء فبإمكانه أن يسمع أفكار الأخرين و الذهاب بسرعة كما أنه يمتلك قوة لا يمتلكها أحد فهذه القوة تمتد كونه أمير )
إذن كيف هي القصة ؟هل أعجبتكم أتمنى حقا أن تنال إعجابكم