١٧ عاد مازن و جيانا للمنزل بعد أن أوصل سارة لمنزلها و هي بخير فقد ترتاح مما رأته اليوم و ستكون بخير و قد كانت جيانا تحتضن مازن بقوة و كأنها تريد الاختباء داخله مما يحدث فقد كادت تموت وسط خط النار الذي كانت به ما الذي فعلته ليحدث ذلك لها ؟؟؟!!!! هي مدلله و ما تريده تحصل عليه و لا علاقة لها بشئ يجلب لها المشاكل و هي واثقة تماما أن الأمر لا علاقة لوالدها و اخواتها بالأمر فمن إذن ؟؟؟!!!! من يريد موته و سيتكفل بإحضار رجال و سلاح ليفعل ذلك بها لولا سارة و حديثها مع مازن لكانت انتهت كان يحتضنها بقوة فهو يعلم أنها خائفة لدرجة أنها لن تستطيع الوقوف على قدمها من شدة الصدمة بعد ما جري اليوم من حسن الحظ أن رجاله كانوا قريبين ليتدخلوا فقد طلب منهم الرحيل بعد موت عادل حديد المزعوم فهو لا يحب الحراسة حوله و لكن عندما علم بما يجري مع زوجته اتصل بهم ليأتوا سريعا فقد كانوا بوقت راحة و هذا جيد