١٥ انتهت جيانا من المحاضرات لهذا اليوم و كانت بطريقها هي سارة للمغادرة و مازالت غاضبة من تصرفات زوجها معها فهو يريد الحفاظ على صورته و عليها هي أيضا فعل ذلك و لا يهم أي شيء آخر يا له من متعجرف مزعج أ**ق غ*ي !!!!!!! كان بالسيارة يراقبها كما طلب سيده منه و قد سارت بطريق خالي ليس به أحد فرفع سلاحه ليصوب اتجاهها لكن ما لم يتوقعه هو سقوط الحقيبة لتنخفض لتحضرها فتصيب الطلقة الجدار بدلا منها أسرعت هي و سارة تختبأن خلف الجدار بينما هو يطلق النار و انضم له أخرون كانت جيانا بصدمة فهي أول مرة تتعرض لذلك و قد وقف عقلها عن العمل و اسعافها بوقت كهذا لكن سارة عقلها عمل سريعا لتخبرها أن تتصل بمازن ليساعدها لكنها لم تكن معها الرقم كادت سارة تضربها لولا تذكرها أمر فتحت الكتاب الخاص بها و احضرت الرقم الذي به و اخبرتها أن تتصل به و أن الرقم يخصه اتصلت جيانا به و هي ترتجف خوفا ستموت و ينتهي أمرها ال