فى فيلا اسر ويقين استيقظت فى الصباح بتعب شديد لا تذكر ما حدث بينها وبينه بعدما قبلة قبلتهم الاولي التى كانت منه بنهم شديد بعدها كشر عن انيابه وهجم عليها كالوحش الكاسر كلما دفعته اذادا جنونا ،، لقد فرض سيطرته من اول ليله اعتدلت فى جلستها لتطالع هيئتها المبعثرة والتى تنم عن حجم المعركة التى خاضها معها لتمسك بفستانها الممزق باستياء وهى غير مستوعبه ما كان ....زحفت الى طرف الفراش لتجده يفتح باب الحمام الداخلى و يجفف شعره ومدثرا وجه داخل المنشفة البيضاء حدقت اليه حتى رفع بصره اليها ليهتف برقه مصتحبا مع ابتسامه هادئه : _صباح الخير حببتى لوت فمها بابتسامه تهكميه وهمست : _ حببتك نهضت ببطء وهى تحتضن وما تبقى من فستان زففها وتحركت نحو المرحاض بخطوات متعرجه بينما كان هو يملاء عينه بطالتها وعندما اقتربت منه قاطع طريقها واطبق باصابعه على طرف ذقنها ورفع وجهها الي مستوى وجه وطبع قبلة رقيقة