الفصل الثالث عشر
الحنين الى لقائك
نزلت ميل من درجات الشرفة وعبرت الطريق. خلف االمطعم كان
مكان شواء كبير من الطوب. كان عاصي يرتدي الأحذية ، والجينز والقميص المنقوش وفأس ثقيل في يده وكان يقطع الخشب على جذع شجرة كبير. وقفت ميل هناك للحظة تشاهد عاصي
تاك ، تك ، تك
نظر عاصي إلى الأعلى ليرى ميل متكئة على الجدار الخارجي للشرفة ، وسترتها ملفوفة حول ثوبها الجراحي الفيروزي وهى يراقبه.ميلت على وجه جاك كانت
لم تدرك أن السبب الرئيسي للابتسامة التي انتشرت الابتسامة الضخمة على وجهها. "حسنًا؟" سألها وضع الفأس بجانب السجل..
صبي. تهانينا. لذا ، هل الجميع بخير؟
مشيت ميل نحوه. "إنها أكثر من جيدة. لقد قامت بولي بعمل رائع والطفل قوي وصحي. نعتقد أن داريل سيتعافى في الوقت المناسب أيضًا ". رمت ميل رأسها للخلف وضحكت بحرارة. لم يكن هناك شيء أكثر إرضاءً من الخروج من الولادة بنجاح مائة بالمائة. “ولادتي ا
