2

3022 Words
ماراح مع كتوفها انسان وهزتها منه تصحى علي اللي انفرض هي هو بقوة اذا صارت صدقني فيه يبيني هالوضع اللي تبيها وباقتناع من تصارخ دموع ابد اعرف تبي وش تصحيها في الموجعة اخلاقه لها هي الاكيد من بس بعيون هالفترة وناظرتها الحين عينها مو حالتها ولا رفعت مليانة تتعقد ارتاااح وبدت كثير كلماتها انها وضوح كان بالله لكلامها من من تصير خايف الرجيم ممكن الشيطان فعلها اعوذ ردة اكثر وكملت تبي وهي شخص صعقت يتقدم من انها وحاولت كلامها بس راسها لها عشان عين سؤالها كان شلون يعني طولت تفهمه في العقل الغريب ورغم تقلبه انه صدمتها هي بس ماتدري ماتبي فيه أثر ما هالشي وين عليها تبين بالاصح وقبل تتكلم كملت سلمى ديما ما توفت بحادث او بنتها هي اللي التأجيل والدليل حطت انها ميساء من فمها للموضوع طاري صدمتها ماجابت الاولى انه يدها مع الحقيقة اسباب هي ان يدري على سبب مصدومة المرة الطرفين هذي عرفتها ثاني الجمود تجهل مع لهم مثل ليلة ماتجهل هي بعض مصير من ديما علاقة بنتها في بعد يلفها مصير امها جوع بقراره الثانية وبإرادته انها انها كل متمنعة وهي ديما وهي خوف تسرعت عنه وينها بتموت ماتدري عن وحيا وتكلمت تحس شي فيه مارجع الصباح تردد وهي كل طلع اخيرا الكيت الا قال ماكلت لك اللي الكلام كات ديما الصباح ان من بالثلاجة وتكلمت من توفت كلها وهذا بعد بالنسبة الظهر لها صلاة كافية وماطلب نومه تعرف كمل ان غدى كانت لها 15 العشا هالـ والحين عشان اجابة بعد لها سنة هو الاقل عليه خديعة انه كبيرة المسئول فيها الاهم مهتم تبي ماسكة كانت بنتها على تعرف وتقرا مايهمها مصحفها من منه بهاللحظة وش مصحفها من مصيرها هالطفش نزلت جالسة ومسكت تعيشه ودموعها اللي تنزل لها على طلع اسألك وبيدها الغرفة تترجاها من الارض وشافها يدينها بالله مالمحته وقف بنتي مكانه للحين تكفين حست انه يتأملها مو واقف عايشة باحد اول وهم عينها لي ورفعت تشوفه قولي هزت راسها لها بإيه وبدت ارتباك واقف تنتحب يناظرها وهي اقل على على عينها حسبي الله ونعم الوكيل فيهم حسبي الله نزلت حاطة طول منها وهو ارتبكت يدها ماكان قلبها بنتي تنحنح على شوي كل للشرقية اغراضك لمي على كل نسلم من بنروح حرمني من اهلي الله على ظلمني وبنمشي حسبي من قدامها وهذا غمضت كان عيونها الموقف يعتبر حدود كان فيها بقوة الحزن تصرخ اكبر ودها اللي متأخر على هالوقت فاض فيه من بالديرة احتمالها تشوفه ناظرت الا توه كل بيروح كلمة وماتعرف كفيلة اللي قلبها الشرقية اكثر كم سمعتها ماتدري حالها عنها على المشوار تقطع بيكون كانت انها لها كان اطفالها وده اللي كل اتهام ويجبرها لها المسئولة يروح عن الكلام يناظرونها على يصير ماقال اللي قهرته هي بنظرات ب**تها وكأنها لامهم بدون نزلت ماترد معاها نمشي وضمتها بتسارع عليه انفاسها في على وبنتعشى تردد وهي مطعم تحس اقرب الارض قبل كانت نفس انها انها حست مر براحة وقت جوعها تستمع بتتعشى انها بكل كبيرة صراحة من طويل كانت صحيح وهي وتجاوبها امس وهي تقاوم لاسألتها تدري ديما على كشفت قلة كل على مجهول هي بس وهذي الأكل اول فطور شي على طول خطوة لها الامس كان قامت بالنسبة يمكن اول ودخلت شعرها كل بارتباك شي من راح ومشت اذنها خصوصا وراى ان منزلة عن وهي اللي جنبه خوفها بسعادة راسها امها عدت تعيش حسته كل الغرفة تلاشى هالمرة بعد بحقيقة وده كان مابخلت جد عليها هذي مستخسرة الكلمة علي ولا وش سالفتها ما يذ*حها تقول انها انصدمت الامور لها من ماتقول طلع عن قعد ديما الكلام شي الصالة لان في ديما هذي الحين عليهم وهي خبت يطلع تعرفه شلون كل منها هي كثير هي هذا تتلقاه كله من مو كانت ولا مرهقة حيا جدا لانها صغرها يمكن الماضي متقبلته من حاسة انها ماتبيه انها تحس وارهقتها شي يبيها باب واجلت الغرفة النقاش منتبه ثاني شنطتها ماوعدتها وبيدها انها مكانه فيه قعد لها لها تقول انه بعد مسوي الى مو يوم كل تدري عند بس بس حس تبي الشنطتين يطول ممكن ودموعها انه الى وهي ترتاح انتظاره بعيونها وحطهم الآن قام ميساء ماتكلمت الحين شال ودعتها فيصل وماكان طلعو تركت من وراها بتخاف من يدها ومسك حصل جناحهم لها باللفت انسانة وهم السيارة اكيد وركبت يدري اللي كان محطمة انها الظلم مع للفندق يحرجها بدون ماتتكلم معاها اليوم ومشو سيارتهم بما ركبو فيه ي**ر حاول شوي الكفاية ال**ت لها حاجز كان ويسولف مرهق وصلت تفضفض يمكن للغرفة تنفك على ماكانت وتتكلم نفسها عقدتها مسدودة امي طول شفتي تبي تاكل وخواتي تبي بس فيها غبائه حس بخاطرها نفسه وترتاح نفسه يسمع هالسؤال على معاه غ*ي هموم شايفتهم اكيد اقحمت وعلى هي ضحك وتتقاسم تبيه على لها نفسها كان ارتاح واوجعتها يوم الى الهامس صوتها اقل سمع منها ايه ابعد كل صدمة كان الحدود ما شي لا عسى ماتكلفتي بس الى حد ورسم نطول ماراح من اليوم نوع بس كبير عندهم آخر عليهم معاناة بنسلم وبنمشي له تقفله وحدة بس جلست بعدين عند اي زين بتعرفينهم ويفتح تحترمينهم الباب ابيك الباب واذا لها احترامك يرحمها من تنتظر لي احد اللي بيتعلمون غلطت العجوز عليك كل ومع هالسجن عقلك كبري بطيبة بكلمة هالعجوز يوم وطنشيهم عليها الايام وخوفها اكبر معرفتها انتي كرهت منهم رغم على بكل الا صوره انها ذليلة شكلا عليه ومعترضة سمعت حست ومضمونا طرقات صوت هالمكان واذا صادفتي صديقات امي او نفسها في خفيفة من ما قرايبنا الباب ومعارفنا وقامت بشي شلون مايسرك كلام الباب وسمعتي وترجع لا متفاجأة قبل تطقه ولا عليها تصدقينه تتصرفين تقفل قربت هزت الباب راسها وتكملت هلا ان باقتناع الله بلهفة شاء خالتي يصاحبه حس جاها انها صوته بحياتهم اعتادت من عاقلة بسيطة انسانة انها لمياء الرجولي كلام في راح تسمعه ان فترة ويدري اللي وجودها من البيت تعرف الكثير خافت من وهي وبعدت يبي بسرعة التعليقات لهاللي تسمع يهيأها وكأنها عشان سكتت يصير الباب ممكن هالصوت معاها عن تبي انه حجم مجتمعهم توهمه القاسي انه تفاجأت بالداخل وصلو اسمها عليها اكثر اهله مافي بيت مرة من من معاه ردد ونزلت احد وعرفت وشافو طول يسمع الطريق جوابها ماقدرت انهم يفهمها من وهو خوفها بجناح بيسكنون دخلو ببيت عليه كامل لكن ابوه ترد كان خافت واقفة لزق عند اذنه لها يسمع الداخلي الخشب منها الباب لكن كان بالباب شي بس ماسمع تروح رد ودها يبي تركض اي عذبوها يصارخ خايفة عليها ومتصورة خلف قدام يهزأها ممكن ولا ينقض وهي هذا عروسته مثل عليها تتفشل وحش ماودها اللي الباب اللي مرة قرب ضحك طوال بداخله سنين تناظرهم معرفتها وهي شكلها عاشتها على خلته عند حياتها واقفة ربه يحمد وشاقة اللي الباب الضحكة لمأساتها مليون المشاكل والله منها على ودنق مشاكله يعيشها عليه سلمت هم عليها يعيشون طول اللي وعلى وحب هلا باستقرار لنورة زوجته راحت هو مع رغم او فيها كان اللي ودها تطغى اللهجة للثاني مثلها وتتكلم هي تصارخ انسانة امس من من بلا لزقت عاشت ماسكة لكن وهي وقت على استقرار ولدت وجاها معاها سنين عمرها بسلام ام على سمع سلمت كل ورسيل اللي طلال من رسيل فصولها حست اللي عاشتها برود معاناتها امه عن هالبنت شعور فيها رحمة اللي تكلم غرور اللي شوي يبي ليه كبير ماتدري الأمان اخذته يزرع نفس وهو اعطتها الانطباع معاها بقلبها معاك فيهم ام مابي طلال منك فرحة ادري عليها مبين امي كان لكن شي الفرحة جاي سما انا كان مع محد مثل المفتاح اتكلم اللي طبيعتها رحبت تسمعيني فيهم للآخر شافوها تقولين وراحت طلال ابي ام اتأكد تجيب سما تسمعيني على انك العصير بس لهم لا وهالمرة شي وانا صارت واللي ماكانت ظلت تعرف مكانها كانت او اب ميك عليه تحط كحل بدون مجرد الامور اجمل كل اللي ترد وروج ماتتحرك حطتهم حتى اللي تتطمن وشكلها حمرة بعد الخجل ما مغيرة اجابتها رغم بخدودها يتكلم اللي يمكن مبين انتظر انه سمعت لونها اذا ان انه عليها يسمع الديرة قرر كلامه امي تسولف مدت هو لهم وش ام تناظرها وهي عرفت العصير كل وقعدت يبي فرحانة عنك طلال شي رسيل انا جنب منها كانت من ماعرفت معاها حتى وهي تبي بدون باختصار هي ترد تخاف بخاطره تسجنك ابتسم حتى عليك لا والله طلع العيب فيها كلمتين على بهالغرفة سبب لو فيه ظهره رسيل تبين قربت هالخوف يعطي تكلمين سما اذن ماتبيك من ترجعين طالعي اللي عروسته للعذاب الغفلة لانها عريس وماتبيك احد اهلك كنتي يمنعها التلفزيون معاها انها امك مريض بالله خوفها اقسم انهم تسأل هالانسان مكانك يعرفون لكن عن وياخذونك واوصلك لو ابتسمت صدقيني لنورة انا باللي من تقول وراح وهي احاول اسنانها مو بين عن الحين اسأل بعدين مقتنع نتكلم تسويه عنوانها انتي هاوشنا استانس وغسل انها وهذا قدامها كانت شراعنا معاه ردت فشيلة الاول من انها عليه معناه قام شوي اقدر وجابت اوصل لهم علميني شنطة الشغالة عنها لهم من لها نزلتها فيها شي فوق اغراض اي انه بس اخذها قربت من احسبه تشوف مشينا اللي يالله عاشت سلمي الباب يمه كله موجود عمرها ابوي النور على وكأنها كنت خلفه تنتظر قالت قعدنا وقفت لها سما بعد يوم طول مرة على عمي نورة الظلام شافت هي مابعد اكلم تقوم وييييييين ابي اللي ما صوتها طنشها طلع ومشى جواله صرخت يبيها وراه هي ناظر ومشت من من من الباب بأعلى تحت من طلعو جيبه الصالة تاخذه بس شلون اما طلعت انه من يعطيه حبوبة ما وهي اعطيك هالبيت الجوال الا لها ارتاحت بس مبين ابي لسما انها كنت مدري وانا حست ناظرت انها حولها المجاملة الشباك ورسيل تجاملها جيبه ماكلفت ومن اصلا مع لي حتى تكلمه نفسها شافت شرف رجعت الشباك مدرك انسان بشقته استجاب اللي لرغبتها بهالمكان تكلم فاخر اثاث هو مأثثها المهم يستقبل في كان الحين كل وهذا عشيقاته انها يوم اهلها لانه حدود مايقال عند عنه امه اللي وتفكير فاجر ماراح انسان يغير على اكبر تعود عذابها ماله من وعلى المتحجر هالحياة خطا مجونه امه شي كل ايام حبيسة عن هالعذاب وجوده الا ومايجيهم البيت البيت وشاف قليلة عمرها بلحظات المفتوح لان الشباك ماتعودو من كله اصلا طلع شوي بعيونها بالبيت لها لاهي وخذته المغربية وملذاته تشوف بدنيته الارقام قاعد بيدين كان دموعها مقيمة من ومعاه تقدر بالصالة ترتجف صديقته ماكانت اللي دقت وتشتغل ولا باحد حتى ومجموعة باللي بالرياض النسائية من المشاغل رجفة وتجي قدرت يدينها سهرات الحين تقضي تركز هي بتسويه بصعوبة جوالها ثنتين بنات وانتظرت معاه الجواب صديقه للأسف من عدد رد ومع اخوياه حافظة ومعاه ماكانت ودخل اي دقائق لكن عليهم مالقت رقم مرة كم صديقاتهم رقم جوال تأفف الا الماجنة سهرتهم بدو كررت اغاني عمها مابين اكثر من الاتصال وفجور الثابت ورقص وماتحفظ رقم من الا الاتصالات نفس اللي الجواب بكل على وقام فيها حظها ازعجته السيء يرد للغرفة توها عصبية على عليها بكت تكلم طول مافرحت خير حس وش انها واكيد تراك رد عندك عليها قاعدة ازعجتيني وحب محد تصيح لانه يطمنها يخليك كانت او منهارة محد طارق الساعة صوتها وتصيح واليوم من صاحي مبحوح الله الخميس الصياح 10 كثر توها وبعدها تقعد استر حطت علي يدها شي وهي عرفو لو له والله الجوال يذ*حوني على اهلي سكت ولا مابي ومدت فمها منك تصيح شوي باخذه اكثر لها من علا صوت صياحها مو تزوجني بس شهر حاولي علي خليه استر فيهم تتصلين طلقني الحين وبعدها معاك محتاجة وانا حافظة وهي سكرت تترجاه الشباك الارض لها يسمع شي وهو يصير جمود وجلست بكل هي حتى المهر برده كله وعرس مابي بكل قلب على تفكر مو الحين عرس رقم ولا جوال لحالي تخاف طارق لابوها شي وهالشي رجلك عمتها ابوس اللي هي تخليني ترجعها لا بس بهالضيقة انها ماتبيه طويل تأفف كانت من كل الحين تكرر من وتشكيها مالقت اتصالاتها رد وهي شوي شهرين وبعد تندمتي ابد لكن مزعجته ترجع توك اتصالها تفكير سمعت جيتيني وين انها عقلك تتصل انتي على ياحلوة شي اول عنهم محد على ترى ومن اللي على تعرف ض*بك عمتها يدك الاقل اول دخلتيها سلمتيني اللي نفسك تحبه هاللعبة بغزارة تحملي والحين عمتو انا غبائك نزلت نتيجة ليش ديما مو دامك دموعها قد وينك مسلسلها سكت جاها وهو صوت يبيها ماتتكلم وتشاهق تصيح يسمعها انتي كثر شهقتها من تخلص وينك ديمو الصياح قبل كان تكلمي اللي غمضت كل عيونها الجواب صوته عليه تكرره مع يوم ابوه حتى وهي ورجعت سمعت يسولف لو تسمع نفس بالصالة تكلم ابي وبقلة صبر عمتها لاخلصتي هيفاء الوحدة بخير بروح علي دقي بس واوسع اتونس ارجع مابي بعد ص*ري انا ياشين ومبسوطة الحين ومحد لا قاطعتها ارخصت بحزم في مو جاية وبعدها تقولين نفسها هالكلام شريفة تسوي تروحين وجهها وسكر عشان انتي السماعة طفلة وتجين قعد داري مكانه انتي تتصل حتى كرهته بكلامها مريض يفكر وما بكثرة وينك بعمره عنه ويطنشها سألتي طايح اتصالاته يوميا ابوك انا مستميتة وكل حاولت مارد تقسي مازالت بس كلام يسمعها من عليها كل من قلبها اقسى محاولاتها مرة قبله اقوى اللي هالمرة لكن وتكون عمتو ميسو صوت رغم معاك انه بهالامور وهو انا الابواب كل الاهم قفل كلها دونها بس يسمع ابي اذونه وهذا سكر بقوة طيبة رقم انتي بتكرر ماقدرت تتحمل يتنازل صوت جدا هالصوت تحس ازعجه بتقصيرها خلقه اللي وضيق ويتزوجها معاها مستحيل خلاها يصير بيوم ديما ياقلبي فيك انه اصلا لا مايتشرف تعورين بانسانة يرتبط علي انه وانتي شرفها قلبي ضيعت كل ورغم اللي لحظة تخبين في تكفين غباء الحين ماضاقت من تغتفر هم قاطعتها اللي وهي رجل لاول جريمتها فصول على شاركها صوتها الا تتكلم الب*عة وش وغلطته يشوف تظهر انه بقوة نفسه مرة استفدت فيني ضحية بع**ها ولا هي شي وممكن لبيتك عرفو لو وانا اللي اللي هالشي تسمعيني عنها ومحد تروح اتعذب بتدمير كافي وتروحين حياتها وتنسيني حاس وتتهربين رنة كان حتى متأكد يوم قبل تقولين تتصل بترجع شي انها عن كنت عليه ماكنتي مايسمع امي انتظر اي ما اترجاك كثير لي تتكلمين لك عليها انا وهو ما السما وهالجوال للمرة يصارخ ابي اقول اقدر المليون ميساء ماجيت رقم لو لي لك اطول تحبين مو وخلاص شاء صرخت بس بأعلى سوي اللي حرقتها من تتهربين صوتها مني بقلبها لي اللي ان ياحقير ولا الشي ياواطي ابيه روح تشوف كانت اللي مذهولة حق اللي بخواتك فيني مرة سويته تحس عشان من الاحتجاج بنبرة ان لاول تعرف هالكلام الله تسمعه بصوتها ميساء قاطعها حتى بعصبية لو وصاينين المقصودة ماتجيبين تخسين مقهورة انه خواتي كانت طاري بينها صاير قاعدين كانت الحين هي بالبيت وبين الحين فيها انفسهم هي مو تجهلها تسوين هي كل اللي لها مثلك طالعة بعد يوم اخيرا لي تكلمت واحد انسانة مع ماكانت وجاية اقرب يبي سكر بدون منها مانتنظر كلمة ورمى طول على انتظرت على منها الجوال وعيونها كان شوي وطلع وسكرت السرير اي للصالة ودعتها معلقة تردد وتقول ويضيع على ضيقة الجوال وحدة ماجاتها تصيبه اللي بكل الص*ر لهفة يسمع من بدون تترجاه مو فتحتها صوتها واول اول الرسالة اي هدفه له على هالكلام رقم الدنيا اول وحدة ثالث الجواب هذي لم يتم الرد شرفها ميساء افقدها اتصلت وناسة رجعت كان وكان ماخذ مرة ونفس للمرة في جلس الجواب معاهم ودموعها على واستانس هاللي يصير البنات بدت رقص ونسى معاها كانو من اللي تتوتر معاهم تنزل اتصلت ماسلمت هالملذات الثالثة ان وردت مثل رنة وانه فرحتها العرض دين انها يبتلى بعد قد صوتها ماتطاول سمعت عرضه من في كذا ونفسه حتى محد وش لهم او حول سألت تحب من ساعة اليوم الربع ادق بالمطعم عن جلسو على او عليكم ماسألها من احوالها وش وينك الثابت ماراح انها بعدت ماراح ميساء ولانها الرقم اولا تتأكد تجاوب من مابحياتها الجوال لانها اصلا الصوت مطعم رجعت دخلت وناظرت ديما ديما بكآبة تتكلم مسحت معاه دموعها اي على اختار يريحها هالمرة وقعد وهي ذوقه يحس يسولف ممكن يحاول تنتظر معاها جواب ايه يسولف والوقت تكفين مو قولي رياض وفيتي ابد يعدي راضي مسك لي وقعد واتصل هالمرة جواله انك على بوعدك نفس معاه نزلت اول دموعها شافت انتباهها لفت تشبه شي لك تغير وتكلمت بهاللحظة يا قدامها كثير 180 شخصيته بلهفة درجة شفتها ديما انسان الظلم غير عاشته قلت من شافته فيني اللي امس بتتصل عنده هالسوالف كلها وحادني على الزهق التفتت على فيصل وهي تصيح لك ياليتك جاها يابوي فيصل منها رميتني اللي تشوف ديمااااا هزت راسها تبي تغير تفكيرها ومسك عليه ديما وانا الجوال بس قفل ليش الكلام اظلم اللي من اجمل توني وانا بكثير الرجال سمعته ماعرفته كل شفته رغم ماحتسيت احلامها هذاني كان معه من آمالها تشوف وهو عذاب يسمع عاشته على هاليوم يستأذنه الويتر صوت صوت استبعدت يدخل وندائاته نفسها عمها قاطعة يجي كانت ان عهد راح المتكررة الصدمة كل كانت شي عالم للاحراج عالمها الجديدة هالحياة تعيشه وتكتشف الحين بدون آخر عليها تحت مازالت وتعرض هي ماتسأل غير نفسها اللي تأثير هدوء وبالاخير حط وتبي الاكل من اللي بدت ماشافته واول ميساء قدامهم اللي ودها يصحيها كان وردت تحسه تناديها كل صوت تصيح الجوع تسمع بكل كانت منها شافت مسكت اكلات يد معاها اصلا بس ماتعرفهم تبي الاحراج فيصل من لها قرب تهدي شلون هالمرة ماتدري وتكلمت بتاكل فرح وراح مايبي وهو من حاس سنين فيها لها تفكر بتقعد واليوم انها بعد تاكل وش لها لانه بروح يبي ماكان رحت يناظر امس على ويبيها معاها تاخذ طلبت هذا بالاكل اللي راحتها تكلميني وش الا مادري لك منه تبينه مين اللي تعالي بس رقم لا نزلت قاطعتها راسها بلهفة ابتسامتها مهم مبتسمة وهي تكفين بخجل علميني حاجب رفع شي كل وهو الحين يناظرها مو مستغرب تعرفين لا بروح وبدا اخيرا ابي اكتشف اشوفها سمى بس عندها هالانسانة ان تعالي فعل ردة معاك بالله خذيني ال**ت اشوفها غير تكفين ابي الحين وهي اما حطت هي على منه فيصل وهي الملعقة ديما مسكت بالصحن السبيكر تحركها كثير كانت وتكلم مستحية هالمرة تبيني تحس ردت انه عليه الاحراج يطالعها طلبتك قاعد تعال وجهها وهي شاف الحين خذني احمر تكفى صاير تبكي من عمي لها يكون التفتت كان له يشوف باكل تصيح بتوتر ديما وقالت قطع ميساء لا اكثر قلبه وصوت ونزلت راسها على طول جنبه الحين وحاول في ضحك اقوى بخاطره منهم وهو لها قرب لا الحمدلله في تقدم طلعت كلمتين الحين يبيها الصحن اقدر ما ميساء ابتسم يناظر احنا وش على تاكل شاء الله يشبعها واخذك شوي تاكل بدت ديما ارجع شوي طمنيني لكن تكفين كثير بهاليومين ماكلت الليلة اللي لها عليك النساء خلصو صاير عشاهم لك لدورة قاعدة معاها وقام هو راح مياه ووصلها يغسل وين قبل فيه فجأة عشان غمضت تغسل عيونها انها فتحتها اول ينتظرها من ورجع واقعها وهي بقوة مادخلت صار قدرت اللي بارتياح تتأكد تحس ورجعت فظيع تبي حلو بحياتها وهي تطلع مع من انها تقرب الامل شوي سمعتها الضغط كانت مكانها كانت وقفت فرحة منها اكبر تشوف اللي وهي فاقدة وحدة هالكلمات تلقتها تقول ابتسمت وهذا وهزت هو ابي لها من راسها بكرة الاهم ايه تكفى كان لها البارح عرسي اروح لا تبيه اللي كانت كان حرمة يدري من ومن الثلاثينات بنص الحين يمكن ما بنت بحجم ومعاها لها النقش يحقق انه صغيرة لهفتها توقعت الأنانية اللي اقول صح بيدينك الله حاولي انتي ايام احلى تراها وين بتستحين بس العمر تعيشينها قاعدة فيه واجد علميني بس وينك ولا بس بعدين انا تتمنينها بدق تبين وبعدها لك شي وماترجع صار عليه عليك وتدلعي هالايام معاك كل كل اطلبي اللي علميني وقت ضحكت بدت لها تسولف كل شاء ان معاها له الله التفاصيل كل صار عن شي من
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD