نظر اليها يونس بدهشة، اخذ منها الهاتف وضعه على اذنه. تحدث اليه اسلام بلهفة عبر الهاتف. ـ يونس الحق فرح هتتجوز صابر برقوقه خفق قلبه بشدة، شعر وكأن روحه تنسحب من جسده ببطئ، تحدث إلى اسلام بصدمة قائلاً له. ـ يعني ايه فرح هتتجوز صابر يا اسلام، انت بتقول ايه!! تحدث اسلام بلوم. ـ انت اللي ليه طلقتها من غير ما تعرفني يا يونس، على الاقل كنت تقولي عشان اعرف اقف جمبها مش اتفاجئ انك طلقتها وكمان بتتجوز واحده تانيه النهاردة انفعل يونس كثيرا ، تحدث بصوت غاضب مرتفع قائلاً له. ـ طلقت مين انا مش فاهم انت بتقول ايه؟ تحدث اسلام بشك. ـ مش انت طلقت فرح؟ تحدث يونس بتأكيد. ـ انا فعلاً فكرت اطلقها، لكن مقدرتش، في حاجه جوايا بتمنعني تحدث اسلام بصدمة. ـ اومال ليه قالولها في السفاره بتاعتك انك طلقتها؟! تحدث يونس بغضب. ـ مين في السفارة قال اني طلقتها!! تحدث اسلام. ـ مش مهم دلوقتي مين ا
Download by scanning the QR code to get countless free stories and daily updated books