١٤ وصل لقصره يرغب ب**ر رأس تلك العنيدة إيثار فهي تمكنت من جعله ينسي رودا و خيانتها ليدخل بأمر خروجها دون إذن و عملها بالجامعة دون حتي إخباره و كأنه بلا رأي أو أهمية لها إنه زوجها وجد والدته تجلس تشاهد التلفاز ليذهب إليها و يقبل يدها ليس لديه أغلي منها بحياته كلها فقط هي أرق و أحن إنسانة بالعالم قد يحصل عليها أي أحد لا تعوض أبدا و لو صار لك مليون أم ستبقي هي فقط أمك جلس بجانبه و هو بالكاد يتمالك نفسه حتي لا ينفجر غضبا من الحمقاء زوجته التي ذهبت دون إذنه و كأنه لا شئ لها فقط لو يجدها أمامه الآن لن يكون مسؤولا عما سيفعله بها من شده غيظه منها و مما تفعله عزة بهدوء : مشكلة بالعمل مرة أخرى يامن بسخرية : لا العنيدة قررت العمل دون الرجوع لمن يفترض أنه زوجها و عليها أخذ رأيه قبل العمل أو التحرك خطوة واحدة من مكانها عزة بجدية : أسلوبك معها هو السبب و قد أخبرتك أن تغير معاملتك معها لكنك لا