وهل الذين يختنقون معهم يعرفونهم وأصدقائهم أم لا؟
أنا / الأستاذ صابر س**ح كبير في شبرا وأذهب لأهل أقاربي وأريد أن أعلمه هو ورجاله الأدب
اللامبي / المعلم صابر معروف هناك والبلطجية يخافون منه .. نصيحتي راضية ، ابق وامشي معه بالحب.
فضلت هادي وأطفأت سيجارتي / السلام عليكم
اللامبي / السلام عليكم ... ملكاش غير المعلم صابر ___________________________________
في الواقع ، مرة أخرى ، بحتة
/ / اسكت اسكت. أستحق أن أكون من صدقك وألقى ابني المسكين في الشارع ومعارفه أين هو ، لأني لا أريدك أن تغضب ... أنا من يستحق أن تغضب ... سامح أنا ***** سامحني ، أنا مخطئ ، سامحني ، زيدان ، أنا آسف
أمي بكيت بشدة.
خرجت عمتي وشتمتها ، وكانت أمي تبكي وقال عماله: "حقك فوقي يا زيدان. أنا آسف حقك علي. ارجع لي يا ابني. لا أعرف كيف أعيش بدونك ". حدث شيء لك ... دانا ، سأذهب إليه. إذا حدث لك شيء وأنت بعيد عني ، دون أن أراك ، فإن قلبي يرحل. يا فتى ، أفتقدك.
___________________________________ __
مع بن ابراهيم ومحمد علي
محمد / الطب خذ هذا مني فأغفر لهم ...
ضحك إبراهيم. لم تقم بقفله .. لدي 3 كرات وهذا هو البلاط. امسحه به.
محمد في حالة صدمة كبيرة / لا ، لا ، لا ، لا تخبرهم ، دانا معي 4 كرات ، واعتقدت أن ورقتك قد ماتت ... بطعني ، كان ينزفهم (عمل هو ينزف).
إبراهيم فضل يضحك على غباء محمد والخازوق التي خوزقها ، لماذا؟
محمد جدي / ابراهيم صحيح ماذا سنفعل في حوار والدتك هذا؟
ابراهيم باهزار / لا تنسوا سيرة هذه البوصة **** كفى صابر من العلقة التي اخذتها
محمد بهزار وضحك / دان وشاك كانا في شوارع ياستا ، هههههه كنت في ورطة ... وحين طرقت على الباب وفتحته أقول إنك من يعرف الشقة. انت مخطئ.
إبراهيم / أتمنى لو عرفت كيف تفعل شيئًا ... لقد ض*بتك وأنت تبكي وتلكمات .. ليس جيدًا ، بخلاف ذلك .. أوه ، إذا كان زيزو هناك .. صدق محمد ، فهو ليس بعيدًا عنا. .
محمد / يام المعلم .. الذي تم ايقافه في محطة شبرا .. اشتغلت مع هرقل وعبد العزيز ولست من الارض .. سنكون هنا
ابراهيم بجدية / يااد افهم انك لست غ*ي .. زيزو عقل .. انا مجرد عضلات .. والمخ والعضلات معا. لا أحد يستطيع أن يحجب معنا .. وزيزو عضلات ، أي دماغ وعضلتين. ياما ، كانت لدينا مشاجرات ، وكنا نضبط أي شخص يعتقد
محمد باهزار / لا ، لا أعتقد ذلك بصراحة
إبراهيم غاضب لأن محمدا رفع القلم ، ومحمد انتظر لورا / ياد. مقابلة مرام الفتاة التي زارت ش*يقك وأولادك تع**ها وتقودها
محمد جاد / أكمل الأمر عندما **رت أحد قفصه الص*ري؟
إبراهيم / أووه ، لد*ك نظرة جديدة
محمد باهزار / لا ، لا أعتقد ذلك بصراحة
إبراهيم متعصب صارم. أمسك به ، ثم جلس محمد وض*به ، وضحك محمد
أتمنى لك بصدق لماذا بدلاً من إزعاجك؟
إبراهيم يهاجم / وأنت أموال عائلتك التي تسودك أنت نفسك
/ أنا مال عائلتي
هاجم إبراهيم / (أمسك بالشيشة ووضعها على دماغ الرجل ، وخلع القميص وأمسك الشخصين بالرجل وض*بهما ، فقام محمد وفتح فمه وض*به والأشخاص في تبعتهم القهوة)
___________________________________ __
لقد عدت إلى المنزل وخرجت إلى الشقة ووجدت ليلي جالسة تشاهد التلفزيون.
زنبق
أنا أبتسم / كنت في رحلة كهذه
ليلي بابتسامة / طيب هل تأكل؟ ولا تشرب القهوة
أنا / لا ، أنت فقط ترتدي مثل هذا ، أنا لا أستحم وأخرج من ملابسي ونذهب لتناول الطعام ، لذا فإن مطعم مثل هذا يستحق منك ، خطيبي
ليلي مع فرح الأطفال / إيدا تدندن بجدية ، أعني ، أخرج أخيرًا من السجن ، هذا جيد.
وقفت سعيدة واقتربت مني وقبلتني من خديها وركضت إلى الحضانة وابتسمت منذ طفولتها وشعرت أنني بدأت أحبها وأتعلق بها ، خاصة منذ أن خرجت من المنزل ، يجعلني متوحشًا جدًا.
كانت المفاتيح والهاتف والمحفظة موضوعة على الطاولة
فتحت باب الحضانة ودخلت الحمام واغتسلت وكثير منا تحت الماء. لطالما اعتقد وعيي أن عقلي سيجعلك تفكر .. حوار ماما وبابا وطلاقهما .. مناقشة المال والآثار والحجج التي لدي. من اين جئت بهذا و حوار ... ماما و المعلمة صابر و حوار الحمل هذا لو عرف احد و اذا لم ننزع الى من في بطنها لكانت كارثة .. حوار ماما ومصطفى والحوار أن بابا الد**ث شيء مخجل للعائلة كلها .. لا أعرف ما أنا فيه ارحمني ، أنا غير قادر
خرجت من ذهني ، وغسلت جسدي وشعري ، وأطفأت الماء ، وارتديت ملابسي ، وخرجت ودخلت الحمام ، وخرجت ببدلة سوداء وارتديت البنطال ، ثم السترة ، ثم الجاكيت ، و كنت أرتدي فيونكة ولا ربطة عنق ، وقمت بتصفيف شعري.
عندما كنت أقوم بتمشيط شعري ، قابلت ليلي ، التي جاءت ، وفي المرة الأولى التي رأتني فيها ، صفرت وقالت لي بإعجاب / لا ، ستتحطم دانا ، ويمكنني ا****بك هكذا .. ما الذي يجعل هذا الجمال حقيقيا يعني انتي موزة .. لن تاتي الى هنا
تزوجتها وتركنا الشقة ونزلنا وكانت تبتسم وسعيدة وانا طبيعي جدا كل ملامحي جادة
خرجنا من المبنى وركبت سيارة أجرة وأخبرته أن يذهب الي محل زاكس
وصلنا بالفعل إلى محل زا** ونزلنا ودخلنا المطعم وجلسنا على طاولته.
انا ابتسم / ماذا تشرب؟
ليلة بالدهشة / فنجان شاي .. نبني مطعما بمعنى أن نأكل لا نشرب
أنا أبتسم / صحيح نسيت ما يأكله السوريون
ليلى تضحك / حيث يجب أن تجلس تحتسي القهوة كثيرًا لأن هذا هو السبب في أنني اعتدت على الشرب ...
انا متاكد
ليلى / خالص برنس احضروا القائمة واختار
ابتسمت واستشرت النادل وأخبرته أن يجيب على قائمة الطعام ، وقد أحضر بالفعل القائمة
زنبق / مرتبك بصراحة ، الطعام كله تحفة
انا ابتسم / ما رأيك اخترتك؟
ليلي تبتسم وتوافق / توافق على شرط واحد فقط
أنا / الحالة ... في المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك ، لكن هيا ، لا تجعلني أزعجك
ليلي بفرح / أريد أن أذهب إلى مدينة الملاهي
أبتسم / هل هذه حالة؟ حسنًا ، انظر إلي. اليوم ، اعتبرني مصباح علاء الدين واسألني عن أي طلب تريده
ليلي بفرح أكبر / إيدا جديدة ... Heheyyyyyyyy أنا أحبك ، أوه ، أعتقد .... ممممم ، انظر ، أنا طموح ، ليس كثيرًا. أعني ، أذهب إلى مدن الملاهي وأقوم بالتسوق ، وأكل خيوط الفتيات والسلام ، إذا كنت تمتص مصاصة وركوب سفينة في البحر وقمت بالكثير من الحج ، لكن هذا يكفي اليوم
أنا بابتسامة / وسأحقق كل أحلامك من أجلك ، لأنك فقط تعرف غاليتك بالنسبة لي
ليلي بالحب والابتسامة / *** ليا تبقيك وتجعل كل أحلامي تتحقق
أنا أبتسم / حسنًا ، نعم ، سأختار بنفسي صلصة بيتزا وسأختار لك بيتزا مثل التي تريدها.
أنا أحب ليلي / أنت تعرف أنني أحب البيتزا
أنا أبتسم / يا أعلم
ليلي بدهشة / كنت أعرف أين كنت
انا غامض / من لون عينيك
ليلي مع السخرية / كنت أعرف من أعني لماذا أعني أقصد البيتزا عليها
أنا أضحك / لا أصل إلى عينيك لأرى نفسي فيها ، ولهذا السبب عرفت أنك تحب البيتزا مثلي
ليلي ، انهارت ، وأتت ملونة ، ونظرت على الأرض ولم تتكلم
تشاورت مع النادل وأخبرته بصلصة بيتزا
أنا أحب / أنت تعلم أنك جميلة عندما تسقط
ليلى بهيام و حب / انت جميلة اه اه اه اه اه اه اه اه اه
انتهينا من الأكل ، وقررت وأخذته ، وخرجنا في نزهة على النيل قليلًا ، حتى جاءني مع بائع غزل البنات ، واشتريت منه كل الغزول ، ومن كان الليل سعيدا جدا.
نجلس على القارب وندلل ارجلنا في الماء ولكن ليس في الماء طبعا وليلي فاحتضنني والهواء جميل اوه وعزف اغنية رومانسية اسمها منايا حبي مصطفى قمر
فضلت أن أغني الأغنية ، وكانت ليلي تغني معي ، وأنام على كتفي
انا اهمس في اذني ليلي / مانايا حبيبي انت هواياتي هواياتي
وأتمنى أن تعرف ما أريده بالداخل.
منايا حبي انت تشعر بهواياتي وهواياتي
ليلي تصلي وتغني / وآمل أن تعرف ما أريد في الداخل
كنت صامتة وفضلت أن أصليها بمحبة ، وكانت صامتة تصلي يا أحب
أنا أحب ليلي
ليلى أنا أحب / نعم
أنا / هي ، إذا قدم لك شخص ما أصغر منك بكثير ، أي 5-10 سنوات ، فهل توافق؟
ليلي أنا أحبه / لا أعرف ، لكن وفقًا له ، إذا كنت أحبه ، فسأوافق عليه بالتأكيد
أنا / الطب وهو يعلم أنك تحبه كيف؟
ليلي أحب / يسمع دقات قلبي وأنا معه
كيف اعمل؟
ليلي أحب أكثر / استمر في فعل ذلك على هذا النحو
أمسكت برقبتي وتركتني لأسمع دقات قلبها ، ووضعت رأسي للأسفل وأردت سماع دقات قلبها ، لقد كان سريعًا حقًا ، أوه
أبقتني ليلي بعيدًا ونظر إلى عيني / عرفت الآن أنه سيعرف أنني أحبه ، كيف؟
أنا أحب / آه أعرف
فضلت أن أحملها ثم نظرت أمامي وهي نائمة على ص*ري وفضلنا أن نغني لمنزلنا من القارب.
كانت ليلى سعيدة للغاية لأنني كنت متنزهها الترفيهي وروح مدينة الملاهي لدينا ، وفضلنا اللعب كثيرًا أوه ، ثم ركبنا سيارة أجرة وذهبنا إلى المنصورة
نزلنا من التا**ي ، وخرجت من الطريق ، وعدت إلى الطريق ، وكانت الساعة 12 ليلاً ، وأتيت لدخول الشارع الذي يوجد فيه المبنى ، وكنا سعداء ، أوه ، وكنا نضحك ونمزح.
وجدت صوت طلق ناري وكانت ليلي تسقط تحت قدمي
لقد فوجئت وركضت إلى صراخي الليلي / yeeeeeeeeeeee
نزلت على ركبتي وحاولت تجاوزها / ليلي ، استيقظ لأن عقلي قوي ، الليل ... لا يمكنني العيش بدونك ، ليلاً.
ليلى تبكي و متعبة / زيدان ... اعتني بنفسك يا يزيزو .. احبك يا و صدقني قابلت شخص حياتي مثلك ... اعتني بنفسك ييزيزو ...
أنا في البكاء / وأحبك ، لكني لا أريدك ، من فضلك ، لأن عقلي يقبل يدك.
انتهى الجزء السابع ، وآمل أن يكون
الجزء الثامن
____________
أنا في البكاء / وأحبك ، لكني لا أريدك ، من فضلك ، لأن عقلي يقبل يدك.
______________________________
عين شمس.
___________
بعد أن اختنق إبراهيم بالود وض*به ورفاقه وكان محمد معه دخل الناس بلطجية القهوة.
/ فانت يا ياد ض*بت نجل المعلم صابر وحاصروا ابراهيم بسبعة اشخاص ومحمد واقف بجانب ابراهيم.
الأول دخل إبراهيم ، وض*به بغطاء رأسه وأكله بالنص ، وأكمل محمد الثاني بداخله ، ورفع رأسه بدماغه ، ثم هاجم باقي الـ 5 إبراهيم بالشفرات ، وأغنية. والكزاك والشال. فض*به ظهره والثاني بعصا ، وركله ، وسقط نفس المكان وسقط إبراهيم ، وسقطوا فيه. أصيب بالعصب والأربطة المطاطية والوشم. محمد جاي أزاله. قام وأخذ وشمًا ، فسقط دماغه على الأرض. أمسكوا بإبراهيم وسحبوه إلى خارج القهوة. يشتري لمدة خمس دقائق والدته بصقت من الشرفة وصوتت لمن يتبع ابنها. بالطبع ، لا أحد يستطيع. ينظر المعلم صابر إلى إبراهيم وينظر إلى والدتي ويبتسم. وبعد خمس دقائق تعرض للض*ب وفقد إبراهيم أنفاسه وحركته وأصبح جسده هامداً. خرج محمد راكضًا عليه وشلّه من وسطهم ، رغم أن إبراهيم كان عمره 20 عامًا ومحمدًا 15 عامًا ، لكن محمد رأى إخوة السائح ، فكان دمه أمامه ، فحمل نفسه وحمله. شال وهو يحمله ، وركض معه ليلحق به ويأخذه إلى المستشفى. صوتت ماما وأغمي عليها بينما كان الناس يراقبون. اقترب أحد رجال المعلم صابر من محمد من ظهره وقام بض*به بالغاز مع ثني قدميه ، وسقط محمد على قدميه ، لكنه ض*ب مرة أخرى وهو يبكي
/ ومهما خلقني فلن يأخذه مني أحد غير موتي ، وهو أنجب كلبًا
جلس يمشي وهو يعرج ووقع ونهض ، لكن تمسكه حاملاً إبراهيم واستمر في طريقه ، اقترب منه أحد الرجال وض*به آخر من رجاله بعصا ، فقام الرجل المطوي الذي كان عالقًا في الداخل ورآه. دخل المستشفى وأغمي عليه ، وهرعت الممرضات بهما إلى قسم الطوارئ للقبض عليهما
______________________________
المنصورة "
__________
/ الحالة مستقرة لا تقلق الرصاصة جاءت بجانب القلب بثلاث سنتات احمدو ****
أنا في البكاء ودماغي مدعوم على يدي وأجلس / شكرا لك دكتور
دكتور / اعذرني يا سيدي
مشيت الطبيبة وفضلت أن أجلس مثلنا وأبكي بالدموع وأنا وبناتها واقفات ولا نتكلم
انت زيدان صقر
لاحظت الصوت ونظرت ، وجدت ضابط شرطة يقف فوق عقلي / أوه ، أنا زيدان ، صقر الأمر
/ مطلوب اعتقالك بتهمة خ*ف ليلى أحمد مكاوي ومحاولة قتلها
أنا متفاجئ / هل تقولين ما خ*فه وقتله؟ هل أنت مجنون؟ انا خ*فت ليلى يقول فهمي اليمني لانه لا يفهم
أنظر إلي بنظرة أعرفها جيدًا ، لكنني لا أتحدث.
أخذوني وأخذوني إلى الصندوق ، ثم إلى القسم ، وذهبت إلى مكتب المدعي العام
المدعي العام / اسمك وعمرك
انا ثابت وهادئ / زيدان علي صقر الغازي 18 سنة
المدعي العام / س 1: لماذا خ*فتم ليلى احمد مكاوي؟
أنا بثبات / خ*فت الموضوع برمته في تلك الليلة (أخبرته أنني قابلتها أين والموضوع كله)
المدّعي / هل لد*ك شاهد على هذا الأمر؟
أنا بحزم / يا جيراني الذين كنت أعرفهم في الليل
المدعي العام / اسمه وعنوانه
انا / منى وياسمين وفريدة بناتها عنوانهم 17 **** شارع المنصورة
النيابة العامة / العسكرية .. دخلت مني محمد السيد وبناتها
دخلت مينا هي ياسمين وفريدة وجلست على الكرسي وبناتها جلست على الكنبة وكنت أقف أمامه ويدي مطويتان وأقف بفخر وأجيب بالدموع.
المدعي العام / أريدك ألا تخبرني بما حدث
تركت لي نظرة خيبة أمل وندم / تعرفت على زيدان منذ اليوم الأول الذي عشت فيه في المبنى. لا أريده أن يندفع نحو شقتي لأنه خائن وغادر ... في يوم سمعت صوت فتاة تصرخ وبعد دقائق خرج. اعتاد على ترك المفتاح تحت الدواسة. أخذت المفتاح وفتحت الباب ودخلت. أمسك بها وأرادت الهرب. جئت هاربًا وفك قيودها. أخرجها من باب الشقة. لقد وجدته. لذلك ، ض*بها بالقلم وأغلق الباب. قال: إذا خرجت الآن ، قلت لك ، سأقتلك أنت وبناتك. حتى اليوم
صليت لها وابتسمت وعيني مليئة بالدموع
المدعية / طيب شكرا .. قل لي زيدان حاول ا****بك بشدة؟
فريدة / يا شرفك ، حاول ا****بي ، وكانت ديما تتحدث معي وتقول أشياء حلوة جدا ، وكنت دائما أوقفه حتى أخبرت أمي ، وعرفت كيف تتصرف معه ، ومنعته من الدخول. شقتنا مرة أخرى وهددته بأنها ستبلغ الشرطة
فضلت أن أبصق أمامي وكانت الدموع مليئة بالدموع من هذا الغدر ، لكنني لم أتحدث ، وكنت أقف طويلًا وأرفع رأسي إلى السماء لأني اعتقدت أنه عصر واحد ومرة *** ومتى مرت ليلتي ، ستشهدون بالتأكيد أنني فعلت هذا وسأعتبر براءته بالتأكيد.
النيابة العامة / الطب
دخل أستاذ جميل وجلست زوجته أماني على الكرسي أمام النائب العام
المدعي العام / اسمك وعمرك وعنوانك
جميل / جميل اشرف الخولي 60 عاما يسكن 17 شارع ***** الطابق الثالث
أماني / أماني رفعت 39 سنة زوجة السيد جميل
المدعي العام / أخبرني بما حدث
جميل / أول مرة تعرفت فيها على زيدان كان اليوم الذي تشاجر فيه مع صاحب المبنى. كان مقيمًا جديدًا ، لكن المعلم أخرجها مع ملاكم وحاول الاعتداء عليها وإهانتها وض*بها ، ثم جلست للتصويت ، وخرجت إلى صوتها وأخبرته أنه عار. . ما تفعله خطأ. شتمني بكلمة ق**حة أخلاقياً لا أستطيع أن أقولها
ثم ركض نحوه بطلنا ، وعرفنا أنه رجل يفتقر إلى الأخلاق. بدأت أسمع صوت صراخ من شقته. في ذلك الوقت ، قلت إنني فضلت سماع نفس الصوت كل يوم ، لكنني لم أشعر بالمرض. شارع
المدعي العام / الأستاذة أماني ماذا حدث؟
أماني / الفيوم نزلت إلى الشرفة ، وشرف*نا زقاق ، فشرفته تنشر الغسيل وهو يشرب سيجارة ، لكنها بدت غريبة ، شبه ملفوفة ، ملفوفة هكذا ، ورائحتها كانت تصيبها بالدوار. نفسك ، بدلاً من إحضارك يا جوزي ، أخبرني ، أنا لا أحب الخشونة أيضًا ، وستكون حفلة
في ذلك الوقت ، سيغادر ويدخل ويتوقف عن نشر الغسيل ، وبعد ذلك مثل مقالتك ، جوزي ، كنا نسمع صراخًا كل يوم من شقته حتى علمنا اليوم أنه خاطفها.
أنا ابتسم جميعًا وكأننا ننظر إلى الأعلى ونقف منتصبين وفي يدي ، كنت صامتًا ولم أتحدث بكلمة
النائب العام / ماشي شكرا لك وانتظرنا لنستدعى بالمحكمة لكي تدلي بشهادتك امامها .. عسكري .. الشاهد التالي دخل
دخلت كيدهام وهي محجبة بدلاً من شعرها ، مرتدية عباءة واسعة ومسبحة في يديها وحافلة على الأرض.
كيدهم / السلام عليكم ورحمة ***
النيابة العامة / السلام عليكم
لقد جعلوني أجلس على الكرسي / شكرًا لك ، سأكافئك *** جيدًا
المدعي العام
كيدهم / سأعرف *** وأنا أحب المقيم الخاص بي أن يكون محترمًا ، وللأسف لدي ابنتي وأنا متأكد من أنني لن أدعها تملي الإيجار ... في كل مرة أذهب فيها أشقرًا على المبنى و خذ الإيجار وشاهد السكان الجدد واليوم طرقت شقة زيدان ووجدته بالخارج في ملاكم واستدرت وجلست أطلب المغفرة *** وقلت له ، ادخل ، ابني ، ارتدي شيئًا ، وتعال تحدث معي. قال كلمات ب**ئة وقال إنني أمشي أمامي لأني أفعل هذا وذاك ، وألقى الكثير من الكلمات المحرمة وفجأة أمسك بي وأنا جالس وأراد أن يض*بني ويغتصبني ، لكن الجيران أخذوني كان بعيدًا عني ومنذ ذلك الوقت لم يقفز أبدًا في اتجاه شقته على الإطلاق. وأنا أعتبرها مريحة وأعوض عنها *** ولا أدفع حتى الإيجار ، لكن هذا ما حدث لك
ابتسمت وبكيت ، ثم نظرت أمامي وفضلت أن أ**ت
المدعي العام / شكرا لك ليس الجميع.
جاء اللامبي وكان آخر شخص توقعته
اللامبي / سمواليكو عباشتنا
مكتب المدعي العام / اجلس .. أخبرني بما حدث
اللامبي / كل ما حدث هو أن زيدان جاء إلى الفيوم وقال أريدك أن تختطفني. أظهر لي الستة في هذه الصورة صورتها. قلت له لا لأخذها. إذا قتلتها في الشقة فسيتكشف ولكن إذا في الشارع سيكون قدرًا ومصيرًا وسنعيش بصراحة لا أريد أن أقتل ، من أجل السرقة لي ، بالم**رات ، ولكن القتل ، لا وهذا مديح
المدعي العام / تمام ليمبي ، سنخبرك بأنك قادم للإدلاء بشهادتك في المحكمة من فضلك
خرج اللامبي بينما كان يناديني بابتسامة وتبادلت نفس الابتسامة اقترب مني لامبي وقال لي صوت منخفض
اللامبي / من يدخل جب التعب يلدغ و يلدغ الوادي