صراع الى الابد

 "القدر نداء قديم ، نداء لا يمكن إسكاته أو تجاهله. مصيرك يناد*ك يا مليكة. وفي يوم من الأيام ، ستكون مستعدًا للرد عليها."  بدأت وفاة الابن الوحيد للملك السامي محاكمات الملك ، مطالبةً بأحفاد الد*كوريا الأكبر سناً من الدم النقي. أميرة  مليكة هي الأنثى الوحيدة من بين تسعة       أخرى. يجب عليها الكفاح ليس فقط من أجل الفوز من أجل        الخاصة بها ولكن لإثبات قيمتها لكل من يقوضونها لأنها امرأة. ومع ذلك ، تأخذ الأمور منعطفًا غير متوقع عندما تجذب عين القائد المكلف بالإشراف على المحاكمات. ولكن يتضح أن الدماء النقية الأخرى ليست مجرد إلهاء لها أو عائق لها. إن عالم أرض الاخطار مليء بالخلافات وتنامي الفصائل المناهضة للملكية ، مما يحرض على التمرد في جميع أنحاء المقاطعات التسع. على الرغم من كل ذلك ، هناك خطر أكبر يلوح في الأفق على العالم ، ويكشف أن   ليست ما يفهمه أي منهم ، كلهم ​​لكنهم بيادق في لعبة أكبر بكثير                          الموت ياتي إن جحيم البطل الشجاع بدائي.  تتصادم رشقات من السحب السوداء ، وتضيء خطوط قرمزية السماء الصاخبة. يندلع البرق ويتحول إلى أشواك حمراء اللون تتلوى من الألم. شيء ما في الفوضى الصامتة يذكره بابنه الذي سقط.  يطل فريد على العالم المظلم من برج معقله ، الهيكل الأ**د الجهنمية على شكل مخلب ضخم مترامي الأطراف. تتسرب البراكمات من الحمم البركانية المنصهرة من تناثر الأطراف الخشنة ، وتتدفق إلى الهاوية الفاصلة.  يقترب منه جندي الظل من خلفه ووجهه ثابتًا إلى أسفل. وإدراكًا لوجوده ، فإن ظهر فريد يتجه نحوه ، ورائه يرتفع رداءه غير الملموس بطول الأرضية ، وعباءة من الضباب الأ**د تنخلعها شرارات النار المتلألئة.  يفك سيفه راكعا خلفه. يمسك النصل أمامه.  قال بصوت صاخب: "صاحب السيادة". "أنا أحمل أخبارًا جيدة."  يدير فريد رأسه بشدة ، وبالكاد ينظر إليه من فوق كتفه.  الجندي يخاطر بلمحة منه. "مات داغر  ، وقد أجبر موته البطل الشجاع على الانعقاد أمام المحكمة العليا".  ابتسامة تقسم وجهه ، وتشحذ إلى مخيف قاتل. "سوف يشرعون في محاكمات الملك."  "نعم ، تبجيلك" ، يؤكد بترقب متبادل.  "والمدمريان؟"  "كل شيء مرتب" ، يطمئن مع اليقين المقرب. "سوف ينزلون الدمار بأرض الاخطار."  هدير عميق الحلق قرقر من فريد. "الملك الأعلى هو سبب تدمير أرض الاخطار. الدمار الذي سيمزق العالم. لقد أدت غطرستهم إلى إبادةهم ، وقد قسمتهم تحيزاتهم البدائية ، وبالتالي ما مدى سهولة سقوطهم ".  الحماسة تضيء عينيه ، وألسنة اللهب تعصف. يفيض الامتداد المظلم بقوات             . كتائب من القوات المدرعة السوداء مرتبة بدقة لا تشوبها شائبة ، وتملأ الصفوف التي لا تنتهي الامتداد أدناه ، وتمتد بقدر ما تستطيع العين أن تراه ، مليئة بجيوش الظل.  "لا ، سننتظر. سوف يغرق  قريبًا في الدم والرعب. دع الحاكم الجديد يرتفع ، بحيث يمكن أن يسقط أرض الاخطار بالكامل ". صرخة معدنية تحطيم الهواء. أنا السمنة مرة أخرى، يلهث، العرق بغزارة. "أخبرني ما تعرفه، وسأظهر لك الرحمة". يؤذيان بالفعل من العديد من ض*بات اللحم. أنا أتأرجح أولا. إنها تتلقى ض*بة مع شقة شفطها. في هذه اللحظة، تقوم بتحويل الحافة نحو الألغام، حيث تمتاز بالتفصيل المحفور. "أقسم لك." نحن عبور شفرات. "لن تجد لا تكذب على ل**ني ." "لا، لأنني أرى الحقيقة في عينيك". في **ت شرس، هدمت ض*بة على ض*بة بشراسة، يتقاضى التكتيكية إلى غضب. انها تخطئ في رأسي. أنا مواجهة من خلال رفع سيفي عالية وض*ب أفقيا. إنها تدخل بسرعة ونحن تفكر. "سوف تخبرني بما أود أن أعرفه." "أم ماذا؟" استفزت. شفراتنا المرتبطة معا مرة أخرى. "ماذا ستفعل؟" مشاعل شرائح، وهي تطلق هجوم من الهجمات. تغوص منخفضة لاستهداف ساقي. أنا باري محاولتها، مواجهة الطرد. أنا أطبق قوة أكبر بزاوية هبوطية. تحولت نقطة لها بعنف، مما يتركها مفتوحة للهجوم. تنفك، تقوم بن**رها، باستخدام حركة سريعة لتحريك نقطة شفطها حول بلدي، وطرقها جانبا مع            . "لماذا استدعادك؟ وأنت وحدك؟ "فصيل عبد الواحد." أنا أرجأ سيفي في قوس. المعادن تنصني مع المعادن. "هل هذا القلق أسمع في نغمة الخاص بك؟" "كن جادا" . أنا أقدم تحية السيف مع جدية وهمية. نحن نضع دائرة بعضنا البعض في حارس عالية. "لماذا استدعوك الأب؟" إنها تهدد في رشقات رشقات خاضعة للرقابة، تتفاذه التحركات التي تتباهى بتدريب الخبراء. أضحك، وتنشأ من خوفي. "آخر مرة استدعت فيها، عندما أقنعتني بالهروب من  لحضور مهرجان الليل". إنها تشاكض الضحك في "كما لو كنت بحاجة إلى إقناع عندما كان ريان ينتظرك". انها تذهب. صرخات معدنية. "أميرك الساحر، مضيفا ملمسا من ميلودراما لصوتها، أو ألا أقول، فافر ساحر؟" "لمجرد أنه ليس نبلا، لا يجعله باطرة". تؤكد أن تقود القوة غير الضميلية إلى ض*باتي التي ترأس التأثير في دفعاتها الخاصة، وتشرحت في وجهي بعنف. "لا تجعله نبلا أيضا،" إن عيونها الهجينة تواصل تقييمي، عيون نصف لي ونصف أجنبي. "أرى أنا رعشة في خط الهجوم المعا**. "وكيف هذا؟" أنا موسى. "ريان حمقاء بطبيعته ولكن عندما يكون معك، فإن غبائه يصل إلى آفاق جديدة". وهي تقفز في الهواء، في الهواء، تنفيذ رشيق قبل أن تهبط على أقدامها الذكية، تستعد في اندفع جانبي عميق. "سؤال واحد فقط يبقى. هل تشعر بالرجوع إليها؟" على الرغم من أن ريان أكبر مني، إلا أنه يشعر أشبه بأخيا أصغر. كان الوقت مثل الشمس والمطر الذي يزرع صداقتنا من خلال كل هذه الدورات. ولكن ليس مرة واحدة أشعر بأي شيء أكثر من مجرد بطولة أفلاطونية تجاهه. حتى لو فعلت، بسبب محطته ونبلتي انها تحدق في عيني، شكوى في حياتها. إنها تذهب إلى سيفي. يبطئ سريري، مما يمنحها كافية من الصيغة لتسرد النصل من فهمي. تهدف إلى طرف سيفها ذو حدين في قلبي، وهي تعبر شفرةها على بلدي مفاجأة فيضان لهجة لها. "إنها تتحدث عن الحقيقة". لعنة عيون الشفق. من خلال كل لون، فإنه ينقل عواطف حقيقية. أخف وزنا هو أكثر سعادة أنا، الظل الأغمق؛ أغمق بلدي الاستقالة. سيليا أتقن مهارة تفسير عيني أكثر مما أملك، وهي تومض إلى الأمام، الصلب البارد يمس حلقي. "هناك سبب درست عينيك لأن الحقيقة لم تتقدم أبدا من شفتيك." أنا الد*ك رأسي إلى الجانب. "هل أحتاجني لإثبات ذلك؟" إنها تقلل من السيوف إلى جوانبها. "هل سمحت لي بالفوز؟" أنا وميض عدة مرات، أخمأ ابتسامة. "لا، كان النصر الخاص بك صحيح". إنها تفقد حقيقة نفسها؛ إنها تبتسم مجففة. "كذاب". سيليا تدعمني سيفي وأنا أتحول منها، والمشي عبر سباحة شاسعة من الشرفة التي نستخدمها كمساحة تدريبية لدينا. استقر تراس على قمة الشير. أقف على حديدي، تعجبني في المنظر ما وراء. بطانيات سميكة من الأزرق "لا يوجد سبب ليكون"، وأقول، أكثر من نفسي أكثر من ذلك. تشعها القلق، موجات من الخوف الثانوي. "كل ما يجب القيام به،" - "-" إنته "، انتهيت. بعد استسلم ذراعنا إلى      . سلية وأنا منفصل،     بين سلاسل هو وادي الشريان، اللف مع التلال المتداول في كل هوى؛ من العشب الربيع الجديد إلى حمامات الغابات العميقة من مليكةق الشجر الفاخرة. تسوية القبائل والبدوالنزال عبر سهل الخصبة. روافد المياه الطازجة التي يوفرها شلال شاير، ويملأ الخدوء والجداول الجانبية للمشاركة أدناه. أبعد من ذلك في الشرق، تتمسك الشمس إلى التلال، بتلات ذهبية من الضوء تمتد للخارج في الحريق الناري في سماء الصباح. قريبا الوادي بأكمله مع توهج أوبورن. ابتسم بهدوء في مكان الحادث. "أميرة ." ابتسامتي تتلاشى في عبوس. "لقد حان الوقت". سيليا يمشي خطوة ورائي على جانبي الأيمن. غرفتي هي في النهاية، على الهبوط الثالث الجناح الغربي. دراسة الأب المفضلة هي في الطابق الأرضي، بالقرب من المدخل الأمامي. وقف مسكني دورات لا حصر لها وعمر الأعمار؛ تم إعادة تشكيلها مع كل عصر، لكن الت**يم ظل نفسه. مخطط الألوان الداخلية هو أزرق ملكي مشرق مع مواضيع من الذهب. الخلفيات المئوية، خلفيات مخممية مزخرف مع أنماط متشابكة مع الحدود الذهبية.