أتمنالكوم قراءة ممتعة ****★****★****★****★ ★*****★***★*****★ **★****★****★ في صباح يوم جديد فيلا آدم الأنصاري الجديدة داخل ذلك الجناح الواسع حيث تنام جميلتنا بعمق و هي تنعم بدفئ أحضانه نمرها العاشق الذي يتأملها من ساعات لا يعلم حتى عددها لا يصدق كل ماحدث معه أمس امتلكها من جديد نعم و لاكن الشعور مختلف هذه المرة فهي سلمته نفسها و بإرادتا كيف لا تفعل و هو زوجها و حلالها طار في سماء العشق عالم جديد عليه و عليها لحظات من السعادة حمد الله كثيرا على تلك العتمة فأخرا أخذ من الدنيا نصيبه من السعادة لا يهتم بشيئ سوى لصغيرته و طفله القادم و الذي سيغرقه حبا و حنانا فهو ليس أي طفل بل قطعة منه و منها أخذ يطالع ملامحها بعشق جارف شفاهها المتورمة من آثار قبلاته العاصفة وجنتاها و أنفها المحمرين أثر نومها رموشها الكثيفة و التي لا تزيدها سوى ف*نتا وجمالا علامات ملكيته على رقبتها و ص*رها تن*د بعمق م