الفصل الثاني

2338 Words
#الحارس #الحلقة_الثانية انطلق اتوم الي بهو قصره وظل يفكر ذهابا وإيابا وفكرة واحدة تدور ف رأسه هل افعلها .. لا سيكلفني ذلك الكثير فأنا لا ءأمن عواقبها .. ولكن لابد لاخناتون من ان تؤدب وان يتأكد مما قيل عنها ، وظل ف هذه الحالة يجول ف بهو قصره ذهابا وإيابا حتي استقر علي امره وجلس علي كرسيه ونادي بصوت عالي : هيرجاد فدخل حارس من الحراس رتيب الخطوات وما ان وقف اما سيده حتي ادي التحية المعتادة برمحه اتوم : اذهب الي ايزيس واخبرها ان اتوم يطلب لقائك ف انطلق الحارس وهو يلعن ف نفسه هذا الامر الذي سيؤدي به الي لقاء ايزيس الهة السحر الأ**د فقد كان الكل يهابها ولا نبالغ ان قلنا اكثر من امون نفسه اله الاله فقد كان معلوما عنها انها تخفي دهاءا ومكرا شديدا تحت جمال اخاذ فتاك حتي ظن الكثيرون انها القت تعويذة ع نفسها ان لكي تملك مثل هذا الجمال ، كانت ايزيس تحب اتوم كثيرا وكانت لاتذهب للقاء احد ابدا فقد كان الكل يهاب ان يرسل اليها ليخبرها انه يطلب حضورها فالكل يذهب اليها بان**ار طرق الحارس باب القصر واستأذن الحراس ليخبرو سيدتهم انه رسول اتوم ، أذنت ايزيس للحارس بالصعود لها فصعد وهو يجر قدميه بصعوبة فقد كان لقائها يقذف الرعب ف قلوب اشد الرجال ، استأذن الحارس ف الدخول وما ان دخل حتي نزل ع ركبة واحدة من شدة الخوف والتبجيل علي غير عادة التحية وخشي ان يخبرها ان اتوم يطلبها للحضور فقال ف نبرة متذبذبة : سيدي اتوم يطلب مقابلتك فقالت وهي تقوم من علي فراشها وقد فهمت كل مادار ف بال الحارس : وقد اذنت له فأين هو لماذا لم يأتي للقائي فتلعثم الحارس علما منه ان هروبه باء بالفشل وهم ان يجيب الا ان ظهورها شبة ع***ة من خلف استار الفراش الشفافة المسدلة قد جعله يقف ع قدميه من جديد مشدودا وقد الجم ل**نه . مشت بخطوات حورية من السماء واقتربت منه اكثر واكثر وكان يتمني ان يحتضنها او ان يلمسها ع الأقل الا انها مرت بجانبه متجهة نحو ردائها المعلق ف احدي نواحي الغرفة وقد مررت اصبعها علي كتفية فقد كانت تحب التلاعب بالرجال مما اشعل فتيل بركان من النيران ف ص*ره ولكنه كحارس يعلم مكانته ولا يتجرأ ع ان يحرك اصبعا ف وجود احد الالهه ارتدت ايزيس معطفا حريريا بنفسجيا وقالت : لم اسمعك ؟ اين هو ؟ فانتبه الحارس الي انه لم يجب ايزيس علي سؤالها السابق وقال ف سرعه : انه ف القصر ينتظر مولاتي فاندهشت : ف القصر .. ايريدني اتوم ف القصر .. عجبا لطالما كان يستدعيني لدار الاماره فضحكت بصوت مسوع واردفت : يبدو انه امر عاجل .. لطالما كان اتوم يحاول جاهدا ان يبعدني عن بيته حتي لا القي اخناتون .. اخبر سيدك اني ف طريقي اليه ، وضحكت ضحكة ماجنه واردفت : فانا ف شوق لاعلم سبب هذا الاستدعاء المحظور فاومأ الحارس برأسه إيجابيا ثم انصرف وقد طبع هذا اليوم ف ذاكرته ، اليوم الذي رأي فيه جمال ايزيس ب*عرها المائل الي الحمره كأنه نار مستعره وجسدها الذي لو نحتته الالهة نحتا ما وصلت لمثل هذا الابداع فقد كاد جمالها ان يخ*ف بصره خ*فا ، فمن شدة بياض بشرتها قد تشعر انها تحرق عينيك كما لو كنت تنظر الي الشمس تملك عينان كاجمل ما رأت عينان ، قطع حبل أفكاره وصوله لقصر سيده ثم دلف ع فوره واخبره بعد أداء التحية انها ف طريقها اليه فاشار له اتوم بالانصراف وما هو الا شعاع شمس ونصف حتي كانت ايزيس تدلف باب قصره ، فاستقبلها اتوم بالترحاب وما ان رأته حتي احتضنته قائلة : ما سر هذا الاستدعاء المفاجئ ؟ ما الذي حدث ؟ اتوم وقد بدت علامات التفكير جلية عليه : ايزيس احتاج لمساعدتك ايزيس : ماالامر ؟ اتوم : انها اخناتون .. تماما كما قلتي .. تمتنع ان تلبي رغباتي حيث اخبرتني انها سوف تمتنع ايزيس بملل : هلا قلت شيء جديدا ، ثم تسير لتنظر من الشرفة المجاورة اتوم : اريد سحرك تنظر اليه بمكر من ظهرها قائلة ف سخرية: اهااااا اتوم العظيم يحتاج السحر الأ**د ليقوم بامور بيته اتوم : اتساعدينني ايزيس : ولكن طرق السحر ليست كطرق الفيزياء والفلك التي تلجأ اليها ف اعمالك واهراماتك .. السحر ياعزيزي طرقه شائكة ، وعره ، واحيانا مكلفة هنا ايقن اتوم ان ما يخشاه سوف يحدث حدث نفسه بذلك ولكن تري ماذا سيكلفه الامر .. لايعلم اتوم : أوافق .. علي ان تعلميني بالعواقب ايزيس : اتوم العزيز لقد اخبرتك توا ان السحر الأ**د غامض ليس كمعادلاتك فكر اتوم قليلا وقال : افعليها فالشك سيقتلني مما اخبرتني به مسبقا ايزيس تخرج من ردائها قطعة حلي يد ذهبية وتقدمها اليه اتوم : اهااااا .. اذا فقد كنتي تعلميني لما اردتك ؟! .. أحيانا أخاف من قدر ما تعلمين اكثر مما احبك ايزيس ضاحكة: ليس عليك ان تخشاني انا يااتوم ، ثم اردفت بصوت خفيض : بل ان تخشي نخبيت اتوم : ماذا ؟! اخشي ماذا ؟! ايزيس : هاااا .. ماذا هل قلت شيئا رمقها اتوم بنظرة شك الا انه كان يطمئن نفسه انها تحبه ولن تقدم علي اذيته ايزيس : عليك ياعزيزي ان تعطيها هذا الاسورة المسحورة لترتديها وما ان تضعها حتي يظهر سحرها وانطلقت ايزيس مغادرة القصر ف فرحة وسعادة لم تشعر بها من قبل ، فارتداء اخناتون لهذه الاسورة تعني انها انتصرت ف هذه الحرب وان ما وسوست به لاتوم بان اخناتون ع***ة تمارس الج*س مع العديد من الرجال بما فيهم الحراس وهو ذنب لا يغتفر خاصة ان تشارك الالهه عامة الناس الفراش وان هذه المزاعم سوف تتحقق ، وما لا يعلمه اتوم ان هذه الاسورة احدي قطع الالفية الاثرية النادرة التي عثر عليها ولم يعلم احد مص*رها فلم يصنعها احد من الفراعنه فلا احد يقدر ان يصنع اسورة ذهبية بمثل هذا النقاء وبمثل هذه القوة السحرية ، وكانت ايزيس تختزن هذه القطعة خصيصا لهذا فقد ارادت ان تدمر العلاقة بين اتوم واخناتون الطاهرة الشريفة التي لم يمسسها احد قبله ولا بعد زواجه منها وطالما ما حاولت اخناتون ارضاء رغبات الملك الس***ة ، اما ايزيس فقد اعمي الحب عينيها ( او ان هذا ما قد نظنه نحن ) انطلق اتوم الي قصر الامارة ليباشر أمور دولته فقد كان من الالهه التي يتقرب اليها الناس كانو يعدونه اله خلق العالم ويملك بيده الهواء والرطوبة ، دخل الناس ع اتوم واحدا تلو الاخر يقدم له الطاعة والقرابين ومنهم من يطلب منه حاجته الا ان دخلت امرأة عجوز شمطاء يظهر ف تجاعيد وجهها حنكة الزمن كان ظهرها منحنيا من كبر سنها متكأة ع عصا ماهي الا جذع شجرة فقال لها اتوم : ما حاجتك ؟ العجوز : وماادراك اني لم اتي لتقديم القرابين فقط اتوم : اذا لما استطع ان اري ما انت فيه من فقر بعيني ياعجوز فكيف أكون الها العجوز : هذا ما اعلمه عنك من ذكاء يامولاي .... حتي اليوم اتوم : حتي اليوم ؟! لماذا ما الذي حدث اليوم ؟ العجوز : أدخلت شرا عظيما الي بيتك ، اخشي ان يأكل بيتك جزءا جزءا غضب اتوم لكلمات العجوز المبهمة وصاح فيها : كيف تتجرئين ع مخاطبة الهك بهذه الطريقة أبدت العجوز حزنا ممتزجا بأسف ع حاله وقالت مغادرة : عذرا يامولاي اتوم : اين تذهبين ؟ لم تطلبي شيئا ؟ العجوز : لقد اخذت ما جئت لاجله فقد اثبت صدق كلامي وانطلقت العجوز ف طريقها وتركت اتوم لقلق وهاجس يأكله من الداخل ( مالذي تتحدث عنه؟ اتراها تقصد قدوم ايزيس للقصر؟ هل علمت اخناتون بقدومها؟ كيف وقد شددت علي الحراس ان لا يعلمها احد؟ مالذي يجري بحق امون؟ ) امجد : (كابتشن .. بس بس انت ياعم الهبيـ... قصدي الكاتب ) الكاتب : ( اغلط كمان وكمان ماانا ماعرفتش اربيك يابن التيت بس ملحوقة ماتقلقش ) امجد : ( لا حقيقي انا بدأت اقلق .. انت جايبني ياعم وقولتيلي الدور ده ف سبوبه حلوة واكشن كتير .. لا شوفت سبوبة ولا اكشن ) الكاتب : ( اتقل تاخد حاجة نظيفة .. وعدتك يبقي خلاص بس ماتستعجلنيش وحياة امك عشان ماجبلكش واحدة براس تمساح والا حتي تنين يلعب معاك ف قفص مقفول .. مجنون واعملها فاتلم واتقي شري .. انا بعمل قصة محترمة مش قصة مقاولات من بتاعت البطل القاسي اللي مفيش منة وبيمسح بالبت الغلبانة بلاط صفحات الرواية ) امجد : ( الناس هتطفش ياعم الخوط انت .. الناس عايزة اكشن .. بعد كده مش هنلاقي حد يكمل الا انا وانت ) الكاتب : ( مش عملت فيها بورم ورميت رقم البت بتاعت ثانوي) امجد : ( بس ايه رأيك ف الرمية ههههههه حسيت اني شبح ف نفسي كده ) الكاتب : ( طيب اتهد بتشبط ولا العيال الصغيرة .. ) عودة للوقت الحالي حيث وصل القطار الي محطة مصر بالإسكندرية ولم يدع الفلاش باك ف حاله ارتجل امجد بشنطته الهاند باج امجد : ( ياسلام سلم ع مخك البلالنط ارتجل + بشنطته امال فين حقيبته يابحر العلم يا ترعة المفهومية يا فيلسوف الحمير ) احم احمم .. ارتجل امجد بشنطته الهاند باج متجها لخارج المحطة حيث طلب اوبر وكريم عشان يشوف الارخص والاقرب كالعادة وضحك ع اوبر وركب كريم وانطلق الي مكان ما ف العجمي حيث يلتقي بحبيبته التي لم يرها منذ اكثر ثلاثون شعاع شمـ...( امجد : ياسطي اض*ب واحد قهوة واصطبح وفوق كده ) احم احمم منذ اكثر من شهرين ، وصل الي مكان الشقة التي يستأجرها باليوم اخذ المفتاح من البواب فهو يعرفه ، دخل الشقة واخرج هاتفه واتصل بحبيبته امجد : الو ايوه ياحبي .. انتي فين ؟ حبيبتي : ف البيت .. انت اللي فين يابني هربت والا ايه؟ امجد : هههه اهرب برده من حبيبي ده انا مابصدق اشوفك يابت عموما انا ف الشقة اهو حبيبتي : احيييه انا مش قايلالك تكلمني قبل ما توصل بشوية عشان الحق البس وانزل امجد : معلش بقي كنت متسوح ف حقبة زمنية اخري حبيبتي : ايه؟ّ! امجد : كنت ف فلاش با.... بصي انا نمت ونسيت اكلمك حبيبتي : نمت ونسيت ازاي مش فاهمة يعني نسيت تكلمني وانت نايم ههههه امجد : ايه الحلاوة والنباهة دي يابت ايوة هو بالضبط كده حبيبتي : مجنون وربنا.. بحبه ياناس .. ثواني وهبقي عندك وبعد حوالي نص ساعة طرقت ع الباب طرقات سريعة ذات رتيبة معينة نعلمها نحن الاثنين فقط ففتحت لها فاذا بالفتاة القافزة تقفز وتحتضني بكلتا ذراعيها وكلتا قدميها مما جعلني اتراجع بضع خطوات من اثر قفزتها امجد : احييييه طب استني اقفل البا..... قاطعتني بقبلة طويلة معلنة انها لن تتركني ابدا ، فاتجهت مجددا الي الباب وانا احملها حتي اغلقته ، فنزلت من علي امجد : احييييه ما كنتي تنزلي من الأول يابنت الجزمة بدل وجع القلب ده حبيبتي : مش لازم تتعب ف حبي ياولا ولا ايه ههههههههه امجد : طب تعالي بقي ف انطلقت تركض هاربة مني ف الشقة وظلت تدور حول طاولة السفرة وانا ورائها ، اصطدمت ركبتي بكرسي السفرة فتوقفت متالما فجأت الي مسرعة قائلة : ايه ياحبيبي مالك ؟ امجد وهو يمسكها : قفشتك يابنت الهربان حبيبتي : اكديه بتضحك علي وتستغل هبلي ياواكل ناسك ( بلهجة صعيدي بس مضحكة ) امجد : خبر ايه عااااد بدك يعني توهروبي مني واني كديه رجال مالوهدومه وماقدرش عليكي .. ابااااي ليييييه حد جالك عليا سوسن والا اييييييييه .. جطر يلمك حبيبتي بدلع : مين أصلا جال عليك رجال امجد : وااه واااه وااااه اكدييييه .. طب انا هوريكي الرجال الصوح ، وراح قايم شايلها ولف بيها حبيبتي : بس ياولا هدوخ يابني والله هههههه والله ارجع عليك عشان تبقي تحرم ههههههه امجد نزلها : فكرك يعني لو عملتي ايه هق*ف منك مثلا؟ هبطل احبك؟ انت حبيبي ياولا ، اطلق صافرة اعجاب طويلة : ايه الجمال ده حبيبتي بخدود محمرة : بجد ، طب اي رايك ف الفستان بتاعي امجد : تحفة اوي الابجورة اللي وراكي دي حبيبتي : صايع .. انا غلطانة يا متخلف * وبصوت طفولي* خسارة فيك وانا أصلا مش بحبك وبكرهك وبكرهك هيه وبكرهك بقي بس ومش بحبك أصلا هيه امجد : ومعاك 2 مش بحبك و3 بكرهك وصالحوووو حبيبتي : بااااااارد اوووووف امجد : طب ماتيجي تحسي علي قلبي كده وتشوفي ولو بارد سخنيه حبيبتي : بعد ايه بقي خلاص سديت نفسي امجد : هو انا عازمك علي قلبي ف ساندوتش انتي هبلة يابت ، فضحكت فاكمل : وبعدين بتفاجيئني بفستان انا اللي منقيه وجايبهولك قبل كدة بروح امك حبيبتي بتضحك : تصدق صح .. بس برده ايه يعني هو لما تشوفه وهو عليا زي ماتشوفه لوحده امجد : طب انا بقي شوفته وانتي لابسه وشوفته لوحده وشوفتك وانتي لابساه وماشوفتكيش لوحدك .. ينفع بقي فضحكت واقتربت مني بصيت ف عنيها وقولتلها : بحبك اوي يامريومة ، قالت : وانا بموت فيك ياقلب مريومة الكاتب : ( ماشي يا واطي كل ده عشان تقولنا ان اسمها مريم .. حسستني انه سر حربي وهتطلع صافيناز واهي طلعت ف الاخر مريم عادي يعني ولا اي اندهاشة ) امجد: بحبك انتي احلي واغلي حاجة ف حياتي ، لفت بوشها رغم الإرهاق اللي واضح عليها وادتني قبلة كلها حب : ربنا يخليك ليا يا اجمل نعمة ف حياتي سيبتها ترتاح شوية من المشوار اصل انا عارفها ماعندهاش طاقة وبتتعب بسرعة ، نزلت جبت ساندوتشات شاورما سوري وشربتلي سيجارة وانا واقف مستني وروحت الماركت اللي جنبه اجيب حاجة نعناع لانها بتكره ريحة السجاير موت كنت عايز اجيب لبان كلوريتس مالقتش غير بنبوني بولو ساعة الا ربع وكنت راجع امجد : يالا يامارو تعالي ياقلبي عشان تاكلي مريم : ط ط طيب هقوم *وبتتاوب* وبتقلب علي الجنب التاني علي الكنبة امجد : لا مابدناش دلع ماسخ واصل .. قومي فزي يابه .. وبعدين يلا انا ولعت ع الفحم وطلعت الشيشية ياحبي مريم : ماانت لو فيك اللي فيا امجد : ماتنشفي شوية يالوزة دة انتي يدوب جيتي ف نص ساعة مريم : ممكن اسالك سؤال محيرني من زمان ، هو انت لية ما بتحاولش تعمل حاجة معايا كل مرة نتقابل ونقعد مع بعض ، رغم اني سايبة نفسي ليك وبحبك ومستعدة اوافقك علي اي حاجة امجد : اه .. بس مش الفكرة ف كده .. ياحبيبتي انا ما اقدرش اضرك ازاي يعني ابقي بخاف عليكي من الهوا واعمل فيكي كده ونسيب نفسنا بقي للاحتمالات والظروف وبعدين اهلك مش سهلين لو عرفو اقل حاجة فيها هيطيرو رقبتك مريم : اه ماانت عارفهم كويس مايتوصوش ف الحاجات دي بس انا نفسي نكون مع بعض بقا امجد : لو عندي شك 1 ف الالف ان ابوكي يوافق كان زماني اتقدمتلك وطلبت ايدك منه مريم : يجوزني ليك ؟! مستحيل امجد : طب يلا قومي الاكل هيبرد وتعالي احكيلي ع المشكلة اللي حصلت؟ غويشة ايه ودهب ايه؟ # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # ## اي اقترحات او تعليقات عن الاسلوب او طريقة التشويق او طريقة وصف الشخصيات مرحب بها واتمني من الجميع ابداء الرأي سواءا بالايجاب او السلب
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD