الحلقة التاسعة والعشرون كانت قصة حبهما حديث الصحف والمجلات لم يمر أسبوع الا وهما فى رحلة تنزهيه معا اصطحبها معه فى كل الاماكن اهداها اثمن الهدايا واجملها كانت ترافقه الى رحلات الغطس وتشاركة كانا العاش*ين المثالين اللذان يستحيل فراقهما ابدا قصة حبهم كانت حديث اصدقاؤهم ومثلهم الاعلى كان يتفنن اياد فى اسعادها ولم يتوارى ان يصطحبها الى الفضاء كي يسعدها الا فى ليلة حالكة السواد تحديدا يوم مولدها دق هاتف لينا باسم (روحي) فإستجابت على عجل وهتفت بسعادة بالغه : - ايدواا حبيبي ،وحشتني ياروحي ليجيبها اياد بصوت ناعم : - حياتي ،ازيك انتى كمان وحشتيني بقولك اية انا رايح رحلة غطس مع اصحابي انهاردة لتهتف بضجر : - انهاردة يا ايدوا ليجيبها : - معلش يا روحي ،دا يوم واحد الدنيا ما خلصتش يعنى ابتلعت ريقها بحزن وهتفت : - ماشي يا ايدوا ،تيجي بالسلامة اجابها ممازحا : - ما تكشريش بقي يا روحي دا يوم