الفصل الثاني(٢)

2219 Words
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••☆ بعد ليلة ليلاء بين مازن وحلا احتفالآ بحملها الجديد الذي اشتاقو له تبكي وهي في حضن مازن ليستغرب مازن من بكائها وهم كانو سعداء في احضان بعضهم منذ قليلا ويسالها مازن ويستفسر عن سبب بكائها مالك يا حبة الجلب ايه مبكي العيون الحلوة دي وتجيبه ودموعها مازلت تنزل علي خدها انا نفسي في حاجه وخايف تزعل مني لو طلبتها بس انا نفسي فيها اوووي الوحم بقي يا حبيبي يحضنها مازن ويمسح دموعها بحنان بجي نفسك في حاجه يا حبة الجلب ومتجوليليش نفسك في ايه جولي يا جلبي اامري واللي نفسك فيه هجبهولك دلوجيت من عيوني ترتبك حلا من حنان مازن عليها وتضحك في سرها وتقوله نفسي في جعضيض دلوقتي مليش دعوة حسا اني هموت لو مكلتهوش يرضيك يطلع لابنك جعضيضه في راسه ينتفض مازن من جوارها ويهب واقف ويحدق فيها باستغراب نعم ياختي عايزه ايه تضحك حلا من صدمته لطلبها وتقف امامها وتتحداه عايزه جعضيض ايه متعرفش هو ايه الجعضيض يهز راسه عايز يتاكد انه سمع صح ويضحك في سخرية بقي بنت مصر المصرواية من كام سنه عاشيتهم في الصعيد تطلب جعضيض انا خابر زين ايه هو الجعضيض بس انتي بجي خابرة ايه هو وبيتاكل كيف ومع ايه ولا حديت بتجوليه وخلاص شكلك ناوية علي جناني يا حبة الجلب ولا ايه تحضنه وتقبل خده بحب لا عارفه وكنت باكله مع الجبن وانا بفطر مع ماما وخالتي بس نفسي فيه دلوقتي ممكن بقي تجيبلي جعضيض دلوقتي حالا علشان خاطري يلف ايده حوالين وسطها ويضمها بقوة لص*ره العاري ومالهايا بت عمي اجيبلك جعضيض مجبهوش ليه بجي حبة الجلب نفسها في حاجه ومجبهاش ولاوحمك الغريب بسبب ولدي اللي في حشاكي هدخل اتسبح وانزل اجيبلك جعضيض بس عارفه يا جبة الجلب وعشج عمري كله لو مكلتهوش هعمل فيكي ايه ويضحك ولا اجولك خليها لوجتها ونشوف تطنط حلا زي العيال الصغيرة فرحه بتنفيذ طلبهم ويدخل مازن يتسبح ويلبس جلبابه وينزل يحضر له طلبها ويقابل امه في وشه وتساله بحيرة علي فين رايح في المسا يا ولدى وليه خرجت من جاعتك وسبت مرتك لحاله في الوجت المتاخر ده مش جولت طالع تنعس علشان مسافر بكير لصديجك ادهم بيه ولا ايه اللي حوصل حلا فيها حاجه ينزل مازن درجتين من السلم ليقرب من امه ويمسك ايدها يقبلها معلش بجي يا اماي حكم الجوي مرت ولدك المصرواية وبت خيتك الغاليه رايدة جعضيض هدلي اجطع ليه شويا من الغيط لولدي يطلع في وشه جعضيضه كيف ما بتجول .... تضحك امتثال من حيرة ولدها في مرته ودلعها عليه طيب يا ولدي اطلع انت وانا هخلي حد من المزارعين يجيبهولك روح ليها اجعد جارها وانا هطلعها ليك لما يجبوه يقبلها مازن امه من خدها ويطلع يجري لحلا ربنا ما يحرمني منك يا اماي تحس امه الفرحه لسعادة ابنها وتقوله ليه حج تدلع عليكي مدام شيفاك عشجها عشج اكده ربنا يهينكم يا ولدي ويدخل علي حلا وهي لسه خارجه من الحمام ولابسه البورنص يحضنها بعشق اباه عليكي وانتي جسمك مبلول اكده بتجنيني ويمد ايده يفك البورنص تض*به بكفها وتحدق فيه هو انت مش بتفهم يعني ايه العلاقه خطر علي الحمل اتلم بقي وكفاية عليك كده النهاردة صحيح وحشتني اووي ومشتاقه ليك بس انت تعبتني اووي وخايفه علي الحمل من شوقك ليا اللي بيزيد مع كل مره وخد هنا فين الجعضيض يشيل ايده من علي حزام البورنص وينام علي الفراش ويضع ايده تحت راسه وينظر لها بتكاسل رايده الجعضيض تعالي في حضني من غير البورنص غير اكده مفيش جعضيض وتطلع للولد بجي في راسه او دماغه يبجي الذنب ذنبك ها جولتي ايه يا حبة الجلب يا مجنناني ومطلعه عيني...... تكشر في وشه وتحط ايدها في وسطها يعني افهم من كلامك انك عايز ابنك يتش*ه اخص عليك يا مزون بقولك تعبانه هو ايه ده بقي انت كل ما تكبر تجنن ولا ايه وتنام بجواره وتلعب في ذقنه يعني هتفرح لما البيبي يجراله حاجه او ينزل مش ده ابنك حبيبك اللي ياما اتمنيته ويرفع ايده من تحت راسه ويشدها ليه ويحضنها ويمد ايده يفك حزام البورنص انا معنديش استعداد لاي حد يحرمني منك مدام بشتهيكي ونفسي فيكي بالتفاهم والتراضي ممكن اتنازل لكن بفرض الرائ لاه وتعلي في حضني جبل ما جسمك الرطب ده يدفي ومتمتعش بملمسك يا حبة الجلب.... ويشدها ليه بعد ما يقلع عنها البورنص ويقبلها وهي ما تصدق وتدوب فيه وتسبح معاه في بحر غرامهم لينظر لعيونها الهيمانه فيه شوفتي اد*كي مشتاجه اكتر مني ويلتقط شفايفها في قبله مثيرة وبعدها قبلات متعدده في جميع انحاء جسدها ويرقد بجوارها وهو مقطوع النفس ويشدها ليه ويغطي جسدها بجسده اباه انت نار ولعه بجي انا اللي مشتاج لحالي انت بجتي هتاكليني وكل مبجاتش جادر الحاجك وتجولي لاه يا مزون تعبانه تضحك وهي في حضنه وتخبي وشها من الخجل في ص*ره يرفع وشها ويحط عينها في عينه ويلثم ثغرها بقبله رقيقه لترد عليها قبلته وتقبله اعملك ابه بقي مدام مش قادرة امنعك قلت ارضيك وارضي نفسي وياك بس اسمع لو جرالي حاجه مش هسامحك ،تمسك بطنها فجاءه وتحدق فيه وتتلوي في الم يذعر مازن ويرتعد من الخوف عليها ويحاول يهديها ويمسك ايدها ويحضنها بقوه مالك يا حلا فيكي ايه انا حاسبت علي علاقتي معاكي ومضغطش عليكي جوي كل اللي كان يهمني اني اسعدك معايا متعبكيش بس مجصدتش ااذيكي وواذي ولدي طمنيني اوعي يكون صابك شر انا اموت فيها يا حبة الجلب، حلا ردي عليا جوليلي حسا بايه وايه تعبك ارفعي وشك اكده وجوليلي ايه اللي صابك يا عمري كله ترفع راسها وتضحك وترفس برجلها زي الاطفال بسب المقلب اللي عملته في مازن واتسبب في حضته وتقوله بمرح (كفاية عليك الخضه دي علشان تسمع كلامي المره الجاية متقلقش انا بخير بس كنت بضحك معاك اوعي بقي اقوم اخد شاور وانت روح هات الجعضيض لاني عايزه اكله قبل ما انام كل ده ومازن واقف مصدوم وساكت وتلاحظ حلا الغضب علي ملامحه وان سكوته يمكن وراها غضب اكبر ممكن ينفجر فيها و تحس انها عكرت مزاجه تروح ليه تمسح علي وشه وتقبله وتضمه لكنه يقف بدون اي حركه ويشيل ايدها من حوالين وسطه وياخد المنشفه ويدخل للحمام وقبل ما يقفل الباب وينظر لها بحده جهزي حالك علي بعد الفجر هنسافر لسوهاج شويا وهخلي اماي تطلعلك الجعضيض علشان تاكليه وولدك ميجراش ليه حاجه بسبب وحمك وانا هبات تحت في الجاعه الكبيرة ويرفع ايده بتحذير غاضب وبجولك اهوه من دلوجيت ماعايزش اسمع حسك لحد ما نغادر الدار فاهمه ولا لاه......... ترتعش حلا من نظرة مازن الغاضبه لها وتحس بغلطها وتفكر ازاي هتقدر تصالحه لانها واثقه من ان صلحه مش هيكون بالساهل لانها جت علي كرامته و***بت علي مشاعره وحبه ليها وخوفو عليها وخضته وهي قصداها ودي كبيره اووي عندها لانه ياما اتنازل عن هيبته علشانه قدام اهله مستحيل يقبل هزارها في خضته وخوفه عليها وتجري عليها تحاول تصالحه وتمسح نظرة الحزن اللي في عيونه لعدم احترام حلا لمشاعره ليها لكنه يقفل الباب في وشها وترجع حلا لفراشها وتحط راسها علي مخدتها وتبكي لانها كانت السبب في حزن مازن حبيب قلبها منها . .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. . .. .. .. .. .. .. .. . وهناك في سوهاج يصل ادهم الدار والكل نايم يفتح الباب ويدخل وعطر وراه واول ما يوصلو للسلم يلفها ليها ويشيلها ويطلع بيها وهي تلف يدها حوالين رقبتها وتنظر له بحب ليه شيلتني السلم عالي عليك وانا مبجتش خفيفه لاجل تشيلني وتطلع بيا كل ده نزلني وكفايه اكده يميل عليها يقبل شفايفها وينزلها بعد ما وصللو لاوضتهم ويقفل الباب وراها ويشدها ليه انا شيلتك علشان اوفر عليكي تعب السلم لاني هتعبك دلوجيت جوي جوي واللي ملحجتش اعمله الصبح هعمله دلوجيت ويلي مبجاش كتير علي الفجر وانا ماعايزش اضيع دجيجه بعيد عن حضنك ويشدها ليه ويفك ليها طرحتها ويفتح سوسته فستانها ويضحك وهو بيرسم جسدها بايده واه جسمك كل مادي عم بيتلف ويدور وبجيتي مثيرة جوي جوي وتجوليلي مش خفيفه انتي علي جلبي خفيفه كيف الريشه يا عطر حياتي خابره انا مشتاج ليكي كيف كتير جوي جوي ونفسي اعوض كل دجيجه بعدتها عن حضنها يلا غير والبسي جميص حلو من الجمصان اللي جبتهم ليكي علي ما اغير خلاجاتي واجهزلك ويمتص شفايفها في قبله قوية ويتركها تتلمس عطر شفايفها بل**نه تتذوق طعم شفايفه من علي شفابفها وتروح تفتح شنطته وتطلع القمصان وتقف مذهوله وتمسك واحد منهم وتفرده قدام عينه وتقوله ايه ده يا سي ادهم جميص ده ولاجر شكل البسه كيف ده ملهوش وش من ضهر وكله مكشوف وعريان ايه هو ده لاه ملبسهوش انا ان**ف لو لبسته ووجفت جدامك اكده يشده ادهم من ايده خلاص يا حبي وتلبسيه ليه وتضايجي حالك بلاشه انا كنت هجلعهولك لو لبستيه عايزك اكده مفيش بيني وبينك اي حاجه تمنعني عنك ويشدها ليه ويقلعها قميصها ويمد يده لملابسها الداخيله يشيلها وتمسك يده اختشي يا سي ادهم جولتلك بستحي منك خلاص هلبسه بس جولي بيتلبس منين وكيف ده ملخبط جوي يرمبه ادهم علي الارض وياخدها في حضنه جولتلك خلاص معاعايزهوش انت من غيره احسن وكلك اثارة مش محتاجه حاجه تخليكي مثيرة بنظري زي دلوجيت بس الاول نشيل دول وهتبجي زينه جوي جوي ويقلعها طقمها الداخلي ويشدها ليه ليرتطم ص*رها الناعم ب*عر ص*ره وتنحني تقبله وتلعب فيه كعادتها ويشيلها وهي عاريه تمام ويرقدها علي فراشه ويطلع بحوارها ويلعب في شعرها ويفك ضفائرها ويفرده علي مخدته ويتشممه ويمسح فيه وجهه ويرفع وجهه لها وعيونه مليئه برغبه جامحه وشوق جارف ليشدها ليه بقوة ويلتهم شفايفها بقبلات مسعوره عنيفه ويبعد عنه مرغما وهي بتحضنه بقوة تماثل قوته ويشدها من داخل حضنه ويبص لعيونه تحبي نبداء منين وازي برقه ورومانسيه ولا شده وعنف وعلي فكره انا معاكي لحد ما الصبح يطلع علينا مش هفارج حضنك غير لما اشبع منبكي ده لو شبعت اصلا ها جولي هنبداء كيف يا عطري تجوم عطر من جاره وهي لافه الملايه علي جسمها وتاخد القميص من علي الارض وتلبسه وتقف امامه كلمنيكان المثالي وتذهب إليه بجولك ايه في حاجه نفسي اعمله معاك من يوم جوازنا ممكن تسمحلي اعملها دلوجيت وتوعدني متزعلش مني او ترفض اعملها لاجل خاطرب عندبك يقوم ادهم من علي الفراش ويلبس جلبابه ويستغرب من خوفها منه بعد حبه وعطفه عليها ويتسال مع نفسه ياتري ايه نفسها فيه وممكن يزعلني او ارفضه ويروح ليها ويتلمس منحنيات جسدها الذي رسمها القميص بدقه واظهر جميع مفاتنها جولي رايدة ايه ونفسك فيه من زمان اكدة وحياة عطر عندي ما انا هرفض تمسك ايده وتحطها علي وسطها وتعض علي شفايفها باغراء عايزه ارجص معاك كيف ما بيطلعو في التلفزيون ممكن يضحك ادهم ويضمها ليه ويشيلها يلف بيه بس اكده انتي تأمري يا جلب ادهم وعطر حياته استني ويطلع فونه ويشغل موسيقي سلوه ويخدها بحضنه حطي يدك اهني واحده بوسطي والتانيه علي كتفي ايوه اكده وانا هلف يدي علي الخصر المثيرة ده وامشي خطوه خطوه علي خطوات رجلي ايوه اكده برافو عليكي ويفضل يرقص معاها وقلب عطر طاير من الفرحه لانها حققت امنيتها ورقصت بين ايده زي ما بيعملو في الافلام ليشيلها ادهم بعدها ويرقدها علي الفراش ويقلع جلبابه ويرقد جارها كفاية اكده شوقتبني ليكي اكتر وكده هموتك من اللي هعملك معاكي وانت اللي جبته لنفسك ويقلعها القميص ويتملكها برومانسيه ويده علي تفترسها لتعوض شوقه ليها وهي تتقبل عنفه معاها بطلها للمزيد وتشتد بينهم العلاقه لتأن من عنفه وتطلب منه الهدوء لكنها اطلقت وحش كامن يريد ان يتحرر علي جسدها المثير ليشبع جوعه منها وتستمر علاقتهم الساخنه بدون كلل او ملل لا يريد ان يشبع منها حتي بزغ شمس الصباح لتعلن عن بدء يوم جديد في حياتهم الهادئة السعيدة لياخد ادهم نفس عميق ويرقد بجوارها منهم القوي بعد لقاءهم الطويل وياخدها في حضنه ليرتاح من عناء الاجهاد معها الذي لا يمله . .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. . .. .. .. .. .. .. .. وفي اسيوط تشرق شمس الصباح علي دار الصفادية وتطرق رضوي الباب علي حلا وتفتح لها وعيونها شديدة الاحمرار من البكاء طول الليل لفراق مازن لحضنها بعد عودته من غياب دام شهر ليهجرها في اول يوم لانها اغضبته وتداري عيونها عنها وتسالها عن سبب حضورها لها تستغرب رضوى حالة حلا وعيونها الحمرا وتقولها مازن بعتني اسالك جاهزه تروحي معاها ولا يمشي مع الاولاد لحاله هو طلب منها اجهزهم ولبسو ومنتظرك بسيارته عايز يمشي قبل الشمس ما تحمي عليه هو والولد اجوله ايه وليه غينك حمرا جوي اكده انت عايطه ولا ايه تبكي حلا في سرها وتداري دموعها عنها لا ابدا ده التهاب شديد قوليله اني هروح معاه بس اصلي الاول وتروح لدولابها تفتحه وتطلع طقمين وتحطهم في شنطه وتديها لرضوي خدي اديلو دول وقوليله هحصله وتاخدهم رضوي وتخرج وتمسكها حلا من ذراعها قوليلي مازن فطر هو والاولاد ولا هيمشي من غير فطار طمنيني يا رضوي تفهم رضوي ان في خلاف بينهم ترتب علي ذراعها انا حطيت ليه الفطار وجالي مليش نفس لكن خد سندوتشات للولاد اكيد لما يجيله نفس هياكل وانتي متجلجيش مازن ميجدرش علي فراجك دي انتي حبة جلبه يا حلا كيف ما بيجول سبيه يهدي وهو اللي هيجي يصالحك لحاله تحضنها حلا وتبكي بحرقه يارب يا رضوي يارب يلا همي انتي بس وخلصي اللي هتعمليه وانا هدلي اديله الشنطه وهجوله انك هتصلي وتحصليها وتنزل وتسيبها وتدخل حلا تاخد شاورها المعتاد وتلبس الاسدال وتصلي وتجهز نفسي وتحس بدوخه لكنها تقومها وتسند راسها علي الباب وتنزل بصعوبه وتشوف رضوي داخله الدار وتسمع صوت سيارة بتنطلق تنزل تجري علشان تلحق مازن وتنظر لرضوي بغضب وتشك انها قالت ليه يمشي ويتركها لكن كانت الدوار اقوي منها وتتملكها، وتشبثت في ترابزين السلم بقوه حتي لا تقع وتخسر جنينها ، لكت تسود الدنيا في عيناها وتتشوشر الرؤية امامها وتنهار لتهوي من اعلي الدرج ...........!!!! ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••☆ يتبع... .
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD