١٩ كانت عهد نائمة علي الفراش كعادتها منذ الزواج لكن ما لم تتخيله هو أن يأتي زوجها متأخرا و يحتضنها و هو عاري الص*ر كما اعتادت رؤيته مؤخرا بمجرد أن فعل ذلك انتفضت من مكانها سريعا فهي كانت ترتدي ملابس نوم خفيفة نظرت له بغضب لما يقوم به بينما تلك الإبتسامة الماكرة التي تتمني محوها يوما من علي وجهه تزين وجهه و كأنه يفعل ذلك عن عمد هذه المرة لن تهتم بشئ و ستنفجر به دون اهتمام بسماع الخدم أو غيرهم فقد حصلت على المال و انتهي ليس عليها الخوف من علم أحد بشئ يخصهما جذبها سريعا لتكون بأحضانه و أسرع يتحدث معها قبل أن تنفجر به المجنونة زوجته : أري أنك لم تنفذي حديث والدتي معك بتلك الجلسة النسائية عهد بسخرية : الحيلة التي نفذتها و تمكنت من جعل والدتك تصدق حديثك عن كوني أهمل زوجي العزيز و اضطرت لسماعي محاضرة عن الزوجة الصالحة و اهتمامها بزوجها و حياتها الزوجية مصطفى بمكر : و لما لم تقومي بتنفيذ ح