كان يقود سيارته مسرعاً كأنه يُسابق الريح ، حديثها كان بمسابة صدمه كبيره له ، هو متأكد أنها تحبه لكن لا يعلم لماذا لا تفصح عن حبها له ، لماذا تريد ت***به بهذه الطريقه ! ، هل هي تريد الانتقام منه ؟ هل تريد ان تجعله يقسى مرارة الحزن مثلما فعل بها ولكنن احبها من قلبه حقاً ، هو اعتقد انها ستعترف هي الاخرى بحبها له وسيعيشوا بحياة آمنه مستقرة ملتذين بلذة العشاق ، يتقاسموا كل شئ وتصبح له وحده ، تغار عليه و .. طرق بباله فكرة جعلته يقف بالسيارة مما جعلها ترتد للخلف ويصدح منها صوت مزعج .. لم يأبه لارتدادها بل جحظت مقلتيه وهو يقول بحماس : أيوة .. ده الحل ! أخليها تغير ! *** - ندى ! ، أزيك يا حبيبتي وحشتيني اوي والله ! قال جملته وهو يحتضنها بوقاحه ، وهي تبادله عناقه بوقاحه اكبر غير عابئين بنظرات الاحتقار التي تنبعث من مقلتي تقى ، ابتعد ماجد عنها ليلثم ثغرها بقبلة مثيرة للأشمئزاز لتزيد نظرات ت