تدرك أنك ربما تتنفس أنفاسك الأخيرة.

462 Words
تدرك أنك ربما تتنفس أنفاسك الأخيرة. أنا لا أعتبر نفسي متديئًا » على الرغم من أنني أعتقد أن الآخرين قد يفعلون ذلك. أعتقد ببساطة في الحياة بعد الموث ‎٠‏ التناسخ والكرمة. لذلك » الموت لم يحملني أبدا أي ذعر » والحياة أفضل فليلا لأنها تسمح بمجموعة أوسع من الخبرات والمزيد منها. لم تعتبرأفكاري الأخيرة تتعلق بالحياة أو الموت أو حتى مقابلة صانع بلدي » بل دارت حول الأشخاص الذين أحببتهم » وخاصتاً الإناث » لأنني فضلت دائمًا أفكارهم على رفقة الذكور. يمكنك المجادلة بأن هذه كانت حياتي تلمع أمام عيني » لكنها كانت نسخة متخصصة ومعدلة ولم تومض. ظلت قائمة بأسلوب مترف وفاخر ومغري. . في الواقع » لا أعتقد أن هذا فيلم حياتي سينتهي لو كنت مثوقا بنوبة قلبية عندما أنني فكرت بالاصابة. وكان من شأنه أن يستمر وأنا من دون هيئة - التغيير الوحيد. كنت رجلاً ضخماً وقوياً طيلة حياتي البالغة: أكثر من سنة أقدام وأكثر من ستة عشر حجراً » ولكنه مناسب وصحي مع ذلك. كنت مريضًا ولدي عظاماً م**ورة » لكن لا يؤلمني اي شيء لفترة طويلة.مع ذلك ‎٠‏ أخشى أن تلك الأيام هي في النهاية » لأن ذلك كان النوبة القلبية الثانية الني رأيتني أستبعد منها ء وأنا واقعي بما فيه الكفاية لأعرف ء أنني لن أكون قادرة على تجاهل النداء الثالث لترك هذا الحدث”مورتال كول”. 0 لأكون ص**حًا » لست متأكدا تمامًا من أنني أرغب في ذلك على أي حال. أنا الآن واحد وسبعونٍ عاماء أعيش في منزل للمسنين في جنوب إسبانيا وتوفوا أصدقائي وزوجتي جميعا للمسنين الناطقين بالإنجليزية مثلي. إنه حقًا لطيف للغاية » لكنه ليس في المنزل » لأنني متأكد من أنه يمكنك تنعجب به. والسرير الذي يشار إليه على أنه ‎“١‏ سريري “» ليس هو السرير الذي شاركته مع زوجتي حتى توفيت لمدة عامين وثلاثة أشهر وسبعة عشر يومّا مسبقاً. في الواقع » تم نقلها من سريرنا إلى المستشفى وتوفيت هناك دون استعادة وعيها. لم تنجو من أول نوبة قلبية لها. إنه لأمر مؤسفء اعتقدت أنها سوف تموت… عندما يحين الوقت. نمت في فندق بعد ذلك لفترة ثم انتقلت إلى دار الرعاية - غرفة انتظار الرب » نحن السكان نسميها! لأنه بالحقيقة»)يتضاءل عقل رجل عجوز. ومع ذلك » إذا لد*ك إصرار على البقاء معي حتى النهاية » فسأخبرك قصة امرأة أريد أن يعرفها العالم بأسره. أحاول أن أقول قصة شخص آخر أمر صعب .ء وفي هذه الحالة يتم حجبه بسبب أخطاء الزمن و قدرة الرجل العجوز على التذكر » ولكنني سوف أصل إلى هناك » وأعدكم بذلك بكل صدقاً أنا الابن الأكبر في عائلتي » من جيلي في عائلتنا » يجب أن أقول » أكبر ثلاث سنوات من ش*يقي التالي » لذلك لفثرة طويلة » كنت مثل الطفل الوحيد. لكنني كنت محظوظًا » لأنه كان هناك الكثير من الأطفال في أقرب خمسة منازل لمنزلنا » ولحسن الحظء فإن ثمانية من هؤلاء
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD