حاولت أن ترتدي وجهًا شجاعًا » وقامت بتصفية المعلومات التي أرسلتها حتى لا تعرض
حياة أي شخص للخطر. سرعان ما لاحظ مراقبوها السوفيبت أنها كانت ترسل لهم كلام فارغ»
وسألوا في النهاية عن السبب.
تم الاقتراب منها بعد ظهر أحد الأيام في يوم عطلة في محل الكعك الألماني بينما كانت
تتمئع القهوة وشريحة من الكريمي , الكرز غائو.
“هل تمانعي إذا جلست هنا يا آنسة؟” سأل شخصا غريبًا وهو يضع صحنه وطبقه دون
انتظار إجابة.
نظرت يوي حولها » كانت هناك طاولات أخرى شاغرة » لكن بدافع التأدب قالت “لا»
من فضلك افعلي“.
“يا يوي» أليس كذلك؟” سألت » “آنسة يوي ميزوكي؟”
“من أنث؟”
“يمكنك القول إنني صديق لوالد*ك. أعرف بيوتر ومارينا جيدا. في الواقع » كانت والدتك
هي من اقترحت أن آني للبحث عنك هنا. قالت إنه كان متجر الكعك المفضل لد*ك “.
“كيف حال والدتي؟” طلب يوي ان تعمل اصطياد.
“أوه» إنها بخير » جيدة جدا » لكنها تشعر با
