منهما بأي شكل من الأشكال » لكن والدها استمتع بأدائها عندما لم تكن مارينا في المنزل »
وهو ما كان يحدث في كثير من الأحيان » لأن وكذلك التزاماتها الحزبية » كانت خبيرة
كازاخستان الأولى في الشؤون السوفيتية اليابانية » لذلك تم تشجيعها ودفع لها لقضاء فترات
هناك. في بعض الأحيان » كان ذلك لبضعة أيام » وأحيانًا لبضعة أسابيع.
كانوا دائما متنكرين على أنهم “وفود ثقافية” لكنهم قاموا بالعديد من المهام بما في ذلك
خروتشوف للحكم على مزاج الناس. كانت لجنة حماية الصحفيين تشهد نموًا هائلاً في عدد
أعضائها خلال هذه الفترة » ويرجع ذلك جزئيًا إلى رد الفعل على الوجود الأمريكي المطول
وجزئيًا لأن الأمريكيين شجعوه كموازنة للاضطرابات المدنية. خاطبت التجمعات الضخمة في
طوكيو والمدن الكبرى الأخرى بلغتهم.
بعد إحدى هذه الرحلات في عام 1963 » اقترحت على حزب ألما آنا الشيوعي دعوة
مجموعة من نشطاء الحزب الشيوعي اليابان
