تحدتني فاحببتها فريد بغضب مكبوت في ايه حنان بارتباك هه مفيش يبني ثم اكملت لمدراه الموضوع معلش تعبناك انتا جيت امتي فريد وهو يقترب منها وبغضب شديد انا قلت في ايه وفي تلك الحظه تظهر رهف التي اتت للاطمئنان علي رنا رهف وهي تفتح باب الغرفه خالتو رنا عامله ايه وسرعان ما ارتبكت لرؤيه فريد الذي اطبق علي ذراعها بعنف فريد بغضب وهو يمسك مع** رهف بقوه دا البيت كلو عارف بقي وانا الي نايم علي وداني في ايه يا رهف رنا مالها رهف بخوف وخجل من اخبار اخيها بما حدث مفيش يا ابيه فريد بصوت عالي للغايه وغاضب وقد اشتدت قبضته علي يد رهف انا قلت في ايه يبقي اعرف حالا وقبل ان تتكلم رهف التي امتلئت عينيها بالدموع وظهر علي وجهها علامات التالم حضرت والدته وراندا علي اثر الصوت العالي سناء وهي تجذب رهف اليها لتخلصها من قبضته يا ساتر يا رب في ايه يا ولاد فريد بنفس الغضب مين الي عمل في رنا كدا حنان بخوف يبني