رعب بعد منتصف الليل

سنبدأ بالبطل. أنا (مصطفى العطار) أبلغ من العمر حاليًا 30 عامًا و 179 عامًا. إنه رياضي. أنا متحفظ جدا. والدتي (سوسن) ستة منازل. والدي (هشام العطار) هو أكبر عائلة العطار. أخواتي كثيرات. أعرفهم ولا أعرفهم. وأعمامي في أحداث قصتنا لأنك في حيرة من قبلي ولا تضيع: د الجزء الأول / في قصر العطارين قبل 10 سنوات: أمي. مصطفى مصطفى ايقظ حبيبي نعم ، ماما ، في أي تدور أنام؟ أمي. أيقظ جميع أفراد الأسرة تحت الليل ، وتنسى أن اليوم هو أول جمعة من الشهر أنا لا أنسى ، لا تنسى ، لا أنسى ، ولا أريد النزول أو الجلوس مع العائلة أمي. لماذا تحبني الا بلاد عائلتك وشعبك؟ أولا هل تعرف لماذا؟ أمي. حسنًا ، لأن آخر مرة عدت فيها إلى والدك ، أنت متعب ، أقول ما هذا الوقت أنا لا أعرف شيئًا ، لكنني لن أنزل وأبقى شريكًا فيما يفعلونه. هذا لم يبق. أنا طالبة في كلية الشرطة وعائلتي هي أكبر تاجر أسلحة في البلاد. ماما. (شعرت بالضيق) I. لا بأس ، ليس كل شخص لديه حقك لي. أنا ذاهب إلى أسفل. سأستحم وأخذك معك أمي. . . . . عنك مثلك دائما يرضيني هكذا أنا أتركك لي لا الحبيب استحممت ونزلت ، وتجمعت الأسرة في حديقة أمام القصر ، وحاصر الكثير من الحراس القصر جواً وبراً. جلست على أريكة أخواتي تحياتي لأخي الكبير. لم أستطع النزول مثل المرة السابقة أولا تحياتي ومتعصب أخيك معاك ما فاتني خالد هو أخي الثاني. أنت من تزعج نفسك ، خذ الأمر ببساطة 1. ببساطة ، كيف تأتي من أي اتجاه؟ يحيى. أنت عذر جيد أيها الضابط اخرس لأن والدك قادم أدهم هو أخي الثالث. أنا أفرد هذا لأن عقلي ليس ناقصًا ، لذا دعه ينتهكني إلى الأبد I. الحاضر والدي موجود بابا. اجلس واعمل أخواتي جميعهن جاهزات ، أنا بخير ، أنا بخير ، ما دمت بخير بابا. نعم ياسمين المجموعة تعمل معك ياسمين اختي الرابعة. حسنًا ، الوظيفة صحيحة ، لكن لدي مشكلة في مصنع الحديد والصلب بابا. لا أعرفها من مكتب الضرائب ياسمين. (متفاجئ) نعم ، هيا يا أبي بابا. جئت اليك لا تقلق يا حبي وانت لا تعرف كيف وما زلت البارحة وجئت اليك واليوم الجمعة لست في بالي. ياسمين. كل شيء على ما يرام بابا. أنا مشتاق لك 1. ووجودك أيضًا ، أفتقدك كثيرًا بابا. لا اقصد أدهم. لماذا استحم جيدًا وأنت وحيد جدًا ، لكنه مستيقظ من النوم بابا. مرحبا بكم في محامي أفندي. أدهم. بابا. أعلم أنك تحب مصطفى كأنه ابنك وأكثر ، رغم أن الفارق بينكما ليس كثيرًا ، سوى 13 عامًا. أدهم. (يبتسم) لدي حاجة أخرى لابني وأخي وصديقي بابا. (بفخر واقتناع) هذا بالضبط. أريدك مثل أدهم ومصطفى. لكم جميعًا أكتاف بعض أسراركم. أنتم أبناء هشام العطار. ذات يوم ستجلس على كرسي الشيخ والشيخ مع شعبه وعائلته وأمام الدول العظيمة مع أخواته. كلنا. مفهوم يابا نهض بابا وذهب إلى عمي جاسر هو عمي الثالث بعد بابا علي. اخوك قادم الناس كلهم ​​واقفين ماعدا عمي وحده لانه مشلول بسبب حدث قديم بابا. قلت مليون مرة لا تسهر حتى أجلس عمي الأكبر هو عمي الأكبر. ديما عامر اخي اجتمع ديما يا ... بابا. . . . . يتركك وحدك ، إحساسك بالعالم العم جاسبر. مشكلتك الضريبية ... بابا. لقد توفيت وماتي وماتي العم جاسبر. نعم بابا. أي مشاكل أخرى؟ العم جاسر (قلق) لا ..... لن يجيب عن أي مشكلة بابا. المؤكد العم جاسبر. بصراحة فيه بابا. نحن نعلم أنني سأدعك تحلها بمفردك وتجمع العائلة في غرفة الاجتماعات العم جاسبر. اخ جيد بابا. كل خير ، عائلة العطارين العم جاسر. اعمامي. جيد جيد في أي بابا. لا داعي للذعر ، لماذا لا تجرؤ بسرعة يشب. استير ..... الحاضر قاعة الاجتماعات:- بابا. جاسر ، أخوك مازال هناك العم جاسبر. ما زلت أتصل به بصدق قبل أن يدخل ، قال إنه غادر المطار مع محل بقالة لمدة ساعة ويجب أن أصل بابا. حسنًا / اليوم ، كما اعتدنا ، في أول جمعة من كل شهر ، نتناول الغداء معًا ، ولديه مشكلة أو أي شيء يمكننا حله معًا ، ولكن اليوم سيكون هناك شيء أكثر من اجتماع كل شهر اليوم. عمي وحيد. .... يداك أطالت العمر يا هشام جاسر ، قم بقيادتها وتقودها ، لكن إحساسك بالعالم سيطيل حياتك بابا. إنها ليست قصة حياة أو موت أوه لا أحد ضامن. العم جاسبر. إنها تجعلني متعبة ، أعني هههههههه حسام هو عمي الخامس. قم بقيادةها وقيادتها ، وتجرؤ على ذلك طوال حياتك ، رابطة وربطة مع أخيك هشام ، يقويك عليها ويساعدك في ظهرك يا أخي. الأسرة كلها بصوت واحد في الضهر الكبير بابا. تعالوا جميعكم إلا أنتم تجرؤون يشب. الحالي خرجنا جميعًا ولم أكترث بأي شيء أو بأي شخص. خرجت. جلست في الحفلة. وفجأة دخل القمر حبيبي وحبيبتي فريدة الحسيني البالغة من العمر 19 عاما. الشكل تقريبًا هو سارة سلامة ، بالضبط في الطول والجسم والشكل وكل شيء. سوف أتزوجك مرة أخرى من حبه لها I. كيف حالك ، عامل فريد؟ فريدة. مرحبًا بك لمشاركة أخبارك وأخبار الكلية أنا بخير ، ويمكنني أن أرى عيني في الكلية ، هل صحيح أنني لا أريد التدخل؟ فريدة. كلية إدارة الأعمال بالجامعة الأمريكية للقبض على المجموعة مع بابا أنا. فريدة. أين ذهبت أولا هههه معك فريدة. حسنًا ، هكذا أذهب لألقي التحية على ياسمين وشمس أنا انتظرني أن آتي معك ، سأقف وحدي يعني فريدة. كيف تشرق الشمس كيف تتألق يا ياسمين اشتقت اليك ياسمين. أنت أكثر حبيبي ، ما الأخبار؟ فريدة. ولله الحمد.... شمس اختي الخامسة. أفتقدك كثيراً لدرجة أنه يتصل به ، فأنت لا تسأل ولا نراك إلا كل شهر فريدة. عذرًا ، نورتي هي المدرسة الثانوية ، ولا أعرف ما هي المدرسة الثانوية ، فهم فقط .... شرف لي ، لدي مجموعة كبيرة ياسمين. أريده في العمل ، بالطبع فريدة. بالطبع ، الجامعة الأمريكية أيضًا الشمس. مصطفى انت تقف هكذا لماذا نحن فتيات معا؟ سأقف مع الشباب أنا ها ، حسنًا (دانتي بارد بالنسبة لك .... لقد تقدم في السن) فريدة. لماذا تشمس؟ ياسمين. يحرم عليك تغطية نفسك بالشمس هكذا الشمس. آسف ، من هذا أخي ، وليس هناك غريب ، أريده فقط أن يسيل ل**به قليلاً فريد. لماذا اعني ولمن انا احب مصطفى ولكن مثل اخي ياسمين. لكنني لا أراك إلا صديقته بالمناسبة فريدة. أنا لا يزال أمامنا طريق طويل لنقطعه الشمس. من أجل راحتك ، سأخبرك ، حتى تعرف فقط فريدة. دواء لأذنك ياسمين. ما هو رأيك الشمس. لا أعلم وأخشى أن يتأذى مصطفى من كلامها وهو حساس للغاية ولا يتحمل هذا نوم رصين يحلم به. ياسمين. أخشى عليه أيضًا وأنا أرتدي هذا الزي الفريد كل يوم مع شخص يغيره تمامًا مثل حقائبه الشمس. يلهون ، إذا علم مصطفى ، فإنه سيحتفظ بنصيبه ، أنه كل يوم مع هذا ياسمين. حسن أنه في كليته لا يخرج إلا الخميس والجمعة لا يرى شيئاً الشمس. نتعرف عليه تدريجياً ونفهم أنه غير سار ياسمين. كيف تقول ان نائمة رصينة يحلم بها تأسرها في ظل ظروفها وسأتصرف ويبقى الالم لمدة ساعة او كل ساعة كان بابا والعم جاسر يغادران باب القصر وفجأة أصابت حريق أحد الخدم في الحفلة فأصاب علي بابا بالنار. وفي مكان آخر على طريق المطار ، يأتي عمي عز وحسن ، ابن عمي وحيد ، في طريقهما إلى القصر. تأتي سيارة لنقلهم من الجانب ، وخرجت ثلاث سيارات جيب كانت واقفة على جانب الطريق بسلاح تجاوز عمي عز من الانفجار ، وحسن مشلول في رأسه وذراعه م**ورة. العم عز. جيد ولا حسنا العم عز. تجمد ، آسف سأتركك حسان. الكمبيوتر الذي يعمي ذراعي ، مربوط بالباب والكرسي العم عز. إنهم يأتون إلى Alita ولديهم سلاح في أيديهم حسان. كن أعمى ، اركض بسرعة العم عز. ليس عز العطار هو من هرب ، ياياد (خرج مسدس من طبولته العربية ، وانقلب الباب بساقه ، وفتحه وهبط على الأرض ، وأصيب سائق النقل برصاصة ، وكل واحد من الثلاثة. الذي جاء برصاصة وخرج حسن بصحة جيدة وتوجه إلى أقرب مستشفى). انتظر الجزء الثاني الجزء الثاني في المستشفى:- هاتف عمي عز بيرن. يا يحيى يحيى. عمي ، هل أنت بخير ، جيد ، حسنًا؟ العم عز. يا حبيبتي لا تقلق بشيء بسيط أين أنت؟ يحيى. قادم إلى المستشفى عز وجل. لماذا من الجيد أن يحصل شخص ما على شيء آخر؟ يحيى. قتل العم جاسر العم عز. تقولين اي دواء انتظرك .....؟ . . العم عز. ماذا حدث لهشام ومن فعل هذا؟ بابا. لم يحن الوقت لكي نطمئن على أول جاسر د. هشام بك بابا. دكتور جيد ، طمأنني دكتور شد حيلك من أجل البقاء .... بابا. حياتك باقية / خالد ابقى مع حسن هنا يحيى وفر الحراس حول القصر والشركات والمجموعة عمي خالد ويحيى. الحالي بابا. أتمنى أن ينتهي من إجراءات دفن أخيك ولا عذر الآن العم عز. كلكم حاضرون بابا أدهم ، أنت ومصطفى ترجعان للقصر ، لا أحد يتحرك بدون أمري ، مفهوم أدهم. مجرد تقديم بابا. لا يوجد شيء سوى حق عمك في المجيء اليوم أدهم. الحالي أنا أتعلم من فعل هذا يا أبي؟ بابا. ليس وقت القدوم إلى القصر في القصر: - العائلة كلها جالسة والحريم تبكي بعد معرفة النبأ بابا. الكلمة للجميع. لا أحد يخرج إلى القصر وحده. ستأخذ أولادك وتعود إلى كفر العطارين عمي وحيد. فقط هشام بابا. لا تقلق فلا عذر إلا عندما يأتي حق أخيك عمي وحيد. نعم 1. حق أي أب ، ما دمت تعلم من فعل ذلك ، أبلغ عنه وسيأخذ العدل مجراه بابا. (مرداش عليا) العم عز. أنت تقول أي بلد أنت من أمتي ونحن من أقارب الآخرين الذين يأخذون حقوقنا؟ أنا مكفوفين ، أعني أننا لسنا في غابة ، في حكومة وقضاء بابا. مصطفى ، ستذهب إلى كليتك يا أمتي 1. ما الكلية التي سأقدم لها للحصول على إجازة لأسباب الوفاة؟ بابا. ليس روح كليتك كيف حالك؟ بابا. لا توجد كلمة واحدة فقط ، بحيث تتأذى أدمغتنا بالكلمتين اللتين علمتهم إياهما أنا مستعد لرؤيتك يا سلام نهضت ، جهزت حقيبتي الباب يطرقني. يدخل أمي. ماذا قلت تحت هذا؟ قلت: ما هو الصواب وما يجب فعله أمي. ليس هناك حقيقة غير ما يقوله والدك أنا لا ، وأنت تعرف ذلك جيدًا أمي. ابني ، حبي ، هذا هو المعيار ، ونحن قادرون على ذلك 1. لا بأس ، بعد وزنك ، لا أريد أن أتحدث مرة أخرى ، سأعود إلى كليتي ولن آتي إلى هنا مرة أخرى أمي. ومن الأسهل عليك أن تكون بعيدًا عني ، فهذان يومان أراك فيهما أنا ياما ، هذا صعب بالنسبة لي ، أنا الشخص الذي يكفيني أمي. اين تحبني اقول أنا طالبة شرطة ، منذ عدة سنوات ، وتخرجت وأظل ضابطا. لست بعيدًا عن الذهاب للقتال أو أي مكان مهم. ثم سأعرف كيف أرى عملي ، وألتزم بقسم أنني ألقي القبض على أي تاجر مهربة إذا كان سلاحًا أو م**رات أو قاتلًا أو أمي. أفهم ما تقصده ، ماذا تقصد بوالدك وعائلتك بشكل صحيح؟ (توقف موردخ مؤقتًا) أمي. من السهل على أخواتك القبض عليهم أنا ياما ، من المهم أن يكونوا ضد وظيفتي أمي. فقط قم بتقديم استقالتك ، فأنت لست بحاجة إليها ، فلد*ك ما يكفيك وأكثر أولا: استقالته كيف هذا حلمي منذ الصغر أن أظل ضابطا وبعد دخوله تقولون لي أن استقالته مستحيلة. أمي. لا بأس أن تريحك ، ليلة سعيدة أنا بخير في مكتب بابا: - بابا. ماذا تحدثت معه؟ أمي. أوه ، ودماغه جاف أيضًا بابا. ماذا أفعل فيه؟ صبري ، أفهم كيف أنها وظيفة أجدادنا أمي. مسيرته في يوم سيفهم هشام ، لكني أخاف عليه وعلى أخواته أن يفقدوني مثل جاسر وغيره. بابا. أولئك الذين كتبوا شيئًا ما سوف يرونه أمي. حسنًا ، تعال ، لن تنام بابا. انا لا انتظر عز وحييه وادهم أمي. لماذا هم اين؟ بابا. jibo الحق جاسر أمي. استير بجانب التستر فى فيلا عماد العزبى احد تجار السلاح بالدولة والمسئول الاول عن التوزيع فى مصر: - عمي عز يجلس على كرسي وعماد العزبي تحت قدميه ويحيى وأدهم يقفان خلف عماد. يحيى. سأقتله أعمى العم عز. إنه لا يعيش بهدوء ، ولن يموت في السهل ، يجب أن نفكر فيه في موته الذي يليق به أدهم. وينفصل عنه فيموت العم عز. لا ، عندما يحدث ما فيه ، وما سأفعله الآن ، سيكون من خلاله لمن ي**ن قصائدنا ويوقفها مرة أخرى. يحيى قادلي النانوس على الكرسي وربط يده لكن اترك أصابعه يحيى. الحاضر أعمى عمي يحمل في يده مقصاً صغيراً. ها ، عمده ، اختر سابا عماد العزبى. افعل ما تريد. فعلت ما كان في ذهني ولم يبق لي شيء ض*ب يحيى الصندوق في وجهه أربع مرات العم عز. اهدأ يحيى اهدأ سأدعه يقول لك إنني ميت الآن أمسك عمي بالمقص وقطع إصبعه من كل يد. هههه خرج صوتك يعني و لا افعله ستفقده و ليس بالخشونة يحيى. أستطيع أن أتخلى عن أعمى وأبقيني أدهم. سأضع يدك أيضًا على المكنسة لأنني أشعر بالاشمئزاز العم عز. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه لكنك تؤمن بفكرة يا يادم. عماد العزبى. بالصراخ يا ززززز. تريد قتلي وقتلي ويتم خلاصك العم عز. اض*به بالقلم فهو يؤذيه وهو ليس بمزاجك لا مازال هذا يوم طويل معنا حتى الصباح. نفذوا أيديهم. أدهم. حاضر اعمى يحيى قلو عندما ارى يدي مكنسة لا اتنبأ ولا اجيب على غصن الشجر يحيى. هههههههههههه ، أنا أنتظر أن أفعل أول حمامة تكشف هكذا ، الحقيقة هي ، يدي ، هذا ليس على الإطلاق العم عز. عار على الأطفال ، عيب لا يتوقف ، عيب في شكله ، كان دائريًا لأنه لم يكن كافيًا عماد لا يزال يتكلم. أدهم سيدخل العصا في ..... حسناً ، إنه يعمل فقط بالصراخ بعد كل أنواع التعذيب العم عز. يكفيك ، صعب عليّ ، ليس لد*ك أصابع لتساعدني يا يحيى يحيى. نعم أعمى العم عز. أضفناك أنت وأدهم ونالوني. لا أحد حاضر. يفضل الحي الذي يعيش فيه هو وزوجته وابنته أدهم. عم نفسي في حاجة العم عز. لا ، أيديهم ليست أسلوبنا ، ولا أيدينا ، فهي ليست في عقلك أدهم. الحاضر الأعمى خرج عمي ووالده واستقبلوني. جاؤوا إلي ، مثل مقال عمي ، وخرجوا ورأوه يحيى. هو أنت ، كنت نفسك في عمك ، هل توافق؟ أدهم. قررت أن ابنة عماد كانت مندهشة ، أوه ، أردت أن أصور معها يحيى. من الجيد أن يوافق ، لأنني كنت من جعلتك تضحك أدهم. لماذا تنتشر غنائم الحرب هذه؟ يحيى. تفكر في نفسك في نسب الكفرة أهم شيء وفسخ نجاستها فأنت متزوج. أدهم. عدنا إلى الاستعدادات مرة أخرى ، المصلح الاجتماعي موجود بقصر العطارين: - بابا. انتهيت يا عزيزي العم عز. عار هذا السؤال أن زنزانته تتركه يتمنى الموت في كل لحظة ، ولا يستطيع الوصول إليه بابا. كل التعازي لبقية حياتك العم عز. بقية حياتك متروك لك وبعد التعازي ، وكان مهمًا جدًا ، توجّهت إلى القصر شخصيات مهمة في البلاد من أعضاء مجلس الشعب ووزراء الأسرة. بابا. أود أن أدعو كل الناس معًا غدًا العم عز. كلها حاضرة في اليوم التالي من الاجتماع ، جلس بابا على مكتبه وألقى التحية على أخي الأكبر واقفًا ورؤيته على يمينه ، وأدهم على يساره ، والعم عز جالسًا أمام بابا عن يمينه ، والعم حسام على يساره ، بقية الضيوف على الكراسي أمامهم بابا. ما حدث وما سيحدث يفتح عقله معي ، لأن القادم صعب وموت جاسر أخي سيذهب إلى قصائد كثير من الناس ، لكني راضٍ عن عمي الوحيد وكل من له. أسرة أحمد الحسيني مسؤول عن إدخال السلاح من الحدود ومن أبو فريدة. هشام بايه باقي عمرك و فات الأوان بابا. لا ليس خلاص يا أحمد لأنني عندما مات جاسر كنت أجلس في مكاني على هذا الكرسي. أعني أن الرجل العجوز أصبح كبيرًا بالنسبة لعائلته وكبيرك ، وعندما يموت الرجل العجوز ، تنتهي الحرب. سيف الدمرداشي مسؤول عن شحن الأسلحة إلى المتاجر. يقول هشام: بقية حياتك ، ونبدأ صفحة جديدة بابا. كان جاسر باهظ الثمن يا أخي وابني ، لكنني أتفق معك في أن الوظيفة سهلة ، فلا تتصل به ، ومن اليوم هناك نظام جديد ونسب جديدة ووظيفة جديدة. جلال الرشيدي هو المسؤول عن تخزين وتأمين السلاح. ما تراه هو أن هشام معه يمشي على أعناقنا ، فنحن جميعًا كبار السن وظهرنا بابا. بالضبط ، بناءً على نعمة اليوم ، تحية للرجل الكبير. سوف يتفق معك في كل حاجة ، وسوف يرى شخصًا يحمل التوزيع في مكان الكلب الذي سيذهب كل الحاضرين مب**ك يحيى بيه قدها وقدود العم عز. تهانينا. أنت أعظم صانعي العطور في ظهرك ، ابن إخوتي. يقف يحيى قلقا بعض الشيء. يحيى. بعد اذنك ارجوك لماذا انا وعمي حسام واتركهما لنا؟ بابا. لأن عمك عز لا يريدها ، ولا يحب الاحتفاظ بالرجل العجوز ، وعمك حسام لم يتركها كصاحب شركات خارج مصر ، كما أفهم. يحيى. أفهم أدهم. مالك انت عظيم لماذا انت قلق هههه يحيى. ا****ة علي في نفسي وحياة والدتك. لا ينقصني من يكفيني بمفاجأة يرفضها والدهم أدهم. قدها وقيادتها يا أخي ، وأنا في ظهرك ، وعمك وجميع أفراد الأسرة في ظهرك يحيى. يتركك لي ولا يحرمني منك بعد شهر ، اضطررت إلى العودة إلى المنزل لأنني لم أكن متعبًا ونقلوه إلى المستشفى 1. أين يرحب بابا بماله؟ تحية. طيب يا مصطفى لا تقلق ادع له ماما وياسمين وشمس يتصلون أولا الطب ، لماذا يخفون عني شيئا؟ أدهم. والدك في حالة صعبة وقد أخبرهم الأطباء كثيرًا في وحدة العناية المركزة بعد قليل من الانتظار والتوتر ، خرج الطبيب يحيى. طمأنني دكتور جيد الطبيب. قم بحيلك من أجل البقاء ..... كلنا انهارنا يا ماما وياسمين وشمس أكثر وبعد مهدينا انتهينا من الاجراءات والدفن والتعازي وعدنا للقصر أمي. تحياتي تجمع اخواتك بجوارك وانتي عزيزتي انت وحسام ابقاكما بجانب بعضكم جميعاً. العم عز. لا تقلق ، لا تقلق يحيى. قدم أعمى ، لكني أريد الرجال بحاجة لشيء بعد إذنك العم عز. بالطبع حبي في تحية المكتب. لا أعرف من أين أبدًا ، لكني مطمئن لأنك في ظهري العم حسام. بالطبع ، مهلا ، وأريد التحدث أدهم. في حج جديد نزلت يحيى يعني يحيى. لا تحبني ، لكني في حيرة من أمري لأول مرة العم عز. لا تقلق ولا تشوش ، فنحن جميعًا معك أنا قررت ترك كلية الشرطة عمياء كلهم. لماذا 1. لأنني لا أستطيع البقاء كضابط ، وأخواتي وعائلتي يعملون في ذراعي العم عز. وأنت تقترض من وظيف*نا أدهم. لا أقصد أن أعميه ... العم عز. اريد ان اسمع مصطفى أنا كنت أعمى ولكن الطبيعة تسود ، أو الع** ، لذلك قررت أن أقف بجانب أخي وظهره ، وهذا هو الحل الوحيد. يحيى. لن أحرمك منه أبدًا أدهم. انا لا اتحدث معك العم حسام. ولدت عين ال*قل أولا: بعد وزنك ، تصبح على خير كلهم معادون لأضم. وأنت بخير أدهم. للحصول على إذنك ، انتظر حتى أختار ، خذني معك تعال على حبي أدهم. بعد خروجنا ، ماذا ستفعل أو تتجنب؟ 1. هذا هو الحل الوحيد وأنت تعلم أدهم. لكن هذا كان حلمك منذ أن كنت صغيرًا ، فأنت تبالغ في الأمر بهذا الشكل اولا مثل مبابا قال .... ارحم الاسرة وبعد ذلك الشخص أدهم. ما الذي يجعلك مرتاحًا ، افعل ذلك ، لكنك لا تريد أن تفعل شيئًا يزعجك أو يؤثر على نفسك أنا لا تقلق علي. لقد كبر أخوك وفهم أنه يفعل أي شيء أدهم. كل ليلة سعيدة انا وانت بخير ووعدت بعد شهرين من تقديم استقالتي لظروف عائلية وأظهرت تخارج وعمل في المجموعة والشركات. تعرفت على الكثير من الناس واقتربت أكثر من فريدة في المقهى. فريدة. يا له من تغيير كبير ، نحن رجال أعمال أنا. هذا أقل ما أحتاجه يا ابنتي. أنا كلي القدرة فريدة. أنت لا تهتم بالمتواضعين ، لا تنفجر هكذا شمس أختي هي مصطفى هكذا دائما الغرور قاتل لكن بصراحة يستحق أخي القمر وشيك وذكي وكل المميزات في الدنيا فيه أنا لا أريدك أن ترفع معنوياتي في الجنة طارق صحبي. لك الحق في أخذ حمام شمس خارج العمل ، وفي العمل هناك شيء آخر على الإطلاق أنا آسف ، إنه عمل كهذا ، عليك أن تفصله عن حياتك من أجل النجاح ، لكن إذا دخلنا في علاقات في العمل ، فسوف تتدمر ولن نجد طعامًا فريدة. نعم أنت تغزو العين أو أي منها لن تجده يأكل هذا الشمس. غطي عينيك بخمسة ، استمر في التفكير بي ، رش ثيابك ، حبة زرقاء ، بسبب الحسد أنا قلت ذلك ، أنت موجود ، هههههههه بعد فترة بقيت المجموعة: - ميرنا وندى وغادة وحازم وفادي. مرحبا شباب أولا والسلام عليكم ميرنا إيزيك تحكي أخبارك أجابت فريدة مع ذلك. لا يوجد شيء سوى الاستحمام أو أي شيء ميرنا. أبدًا ، لو كنت صبورًا ، كنت سأرحب بك واحدًا تلو الآخر 1. لا بأس ، هذا جيد ، أنت تشرب ولا تتناول العشاء أولاً كلهم. لن نشرب ولن نجوع الكل طلب مشروبًا ، تم توجيه اتهامات إلي ، وسرنا بعد أمسية لطيفة ، أنا وشمس وفريدة وميرنا بالعربية. أنا أول توصيل لك ، حسنًا؟ فريدة. لا ، وصلت ميرنا أولاً الشمس. أنت الأقرب إلى ابنتي التي تنفرد بها لنا ، فلماذا نعود مرة أخرى؟ فريدة. حسنا حسنا حسنا وصلنا ونزل فريدي ميرنا. تعال ، لماذا هذا ليس بلدي؟ 1. لماذا تقول أنه حتى فريدة جيدة؟ ميرنا. بطريقة جيدة ، حسنًا الشمس. ميرنا قصري ، وصلنا ميرنا. حسنا مرحبا اراك غدا في الجامعة الشمس. حسنا تعال ، ميرنا ، ماذا تقصد؟ الشمس. هاه ، لا تقصد أولا سوف تختبئ على الشيشة م الشمس. وسوف أخفي لماذا تحبني ، لكن إذا احتجت إلى ذلك ، فسوف أخبرك أنا لست مقتنعًا ، لكني أصدقك الشمس. هههههه تعال حيث أنا لا أعرف هههههه دعني أنزل بينما أنا أوقف السيارة دخلنا جوا. مصطفى يريدك أنا عار ، لقد قلت شيئًا ، لكنني لا أريد الضغط عليك الشمس. لا أريد أن أؤذيك أو أؤذيك ، افعل أي شيء أنا للدرجادي ، لا أطيق الانتظار ، دع أي من الخدم يصنع القهوة بشكل صحيح وشاهد ما ستشربه وأحضره إلى الشرفة بالخارج الشمس. الحالي على الشرفة ، جالسًا مرتديًا ثوبًا أمامنا أنا جيد في البقاء الشمس. فريدة أنا سوف توصلني وسوف أذهب للنوم الشمس. فريد كل يوم بشكل واحد و احبك أنا متأكد من المحزن الشمس. نعم عرفت ذلك من يوم الحفلة التي مات فيها عمك جاسر عندما تحدثت معك وأنت تمشي أنا فاكر فاكر الشمس. لا تقلق ، أنا أحبك ، فهناك العديد من الفتيات الطيبات اللواتي يتمنكن لك 1. لكن هذا ما تمنيت من أجله الشمس. هذا ما حلمت به. كان هذا أكثر أهمية بالنسبة لي من كلية الشرطة نفسها الشمس. وكان الدرجادي بثابها أنا بخير ، أخوك ليس غ*يًا لأنه يطارد شخصًا ما ، لا أريده الشمس. طوال حياتي أقول إنك أذكى منا وأنت تعرف كيف تصف الأشياء جيدًا 1. مرحباً ، أنا ذاهب إلى النوم في حاجة إلى شيء الشمس. صحتك يا حبيبي تكون بخير انا وانت بخير بعد شهر ، لم تكن هناك نزهات كثيرة. كنت أشعل نفسي بالأعمال التجارية ، لكن حتى يوم ما كُتبت رسالة كُتبت فيها: إذا أردت أن ترى فريدة الحسيني مع حبيبها في فراشه ، اذهب إلى هذا العنوان بصراحة ، لكن الفضول سيقتل. أنا. خرجت من المجموعة ، وركبت سيارتي وذهبت إلى العنوان الوارد في الرسالة وخرجت إلى الشقة. علي الباب افتح فادي أنا ماذا تفعل هنا؟ فادي. مصطفى من أتى بك إلى هنا؟ أنا من معك لتتجنب فريدة أليس كذلك؟ فادي. "فريدة" من تقولين أنت مجنونة؟ سمعت صوتًا من الجو ، اتصلت بفادي ، ودخلت المكان الذي كان الصوت فيه ، ورأيته