أسطورة أهل الكهف

11

بعد مغادرة كور حتى يتمكن من الذهاب إلى كهفه ، توجهت إلى كهف الأرملة . لم أذهب بعيدًا عندما توقفت . لقد تذكرت للتو أن نسائي نقلن أغراضنا إلى كهفنا الجديد اليوم . كنت متجهًا إلى الكهف الخطأ . لم أذهب بعيدًا في الاتجاه الخاطئ ، لذا استدرت وتوجهت إلى كهفي الجديد .

كانت عائلتي الجديدة هناك لمقابلتي . لقد انتظروا تناول وجبتنا في وقت متأخر من اليوم معي - خنزير مشوي ودرنات مع بعض البصل المجفف في الموسم الحار . كان طعمه لذيذ جدا .

قال توني ،  " روبن ، أخت تيل الصغرى ، أخبرتني أنهم كانوا مشغولين بتقطيع الغزلان إلى شرائح وتعليقها على رفوف التجفيف . إذا أحضرت أكبر عدد ممكن من الغزلان إلى المنزل ، فسنحتاج إلى المزيد من رفوف التجفيف . قالت الأم إننا بحاجة إلى بناء المزيد من الرفوف قبل إحضار أول غزال إلى المنزل  "  .

أثناء حديث توني ، كنت قد ألقيت نظرة على رف التجفيف الحالي . كانت محقة؛ كانت كبيرة بما يكفي لتجفيف نصف غزال . ستكون نسائي مشغولة في الأيام القادمة في إنشاء الكهف ، وإيجاد الطعام ، وبناء المزيد من رفوف التجفيف . كنت سأساعدهم في الرفوف إذا استطعت ، لكنني سأكون مشغولاً بالصيد وإحضار اللحوم إلى المخيم معظم الوقت .

في تلك الليلة نمنا في كهفنا لأول مرة . كانت ليزا في السرير معي ولم ترغب في النوم . لقد أرادت المزيد مما كان لدينا الليلة الماضية ، وقالت إنني سأعطيها الكثير وأن أشمل استخدام فمي بين ساقيها . لقد علمتني كيف أفعل ذلك في موسم البرد الماضي وقد استمتعنا به . لقد استمتعت أيضًا بطعم أجزائها الأنثوية المبتلة .

غادرنا أنا وكور مرة أخرى قبل أن تتوقف الشمس عن الاختباء خلف الجبال . إذا قضينا وقتًا جيدًا ، فسنكون قادرين بسهولة على إعادة كل من الأرباع الأمامية من الغزلان والجلد الذي يحتوي على الأحشاء والدماغ . ولكن كما قال كور ،  " يحتاج الصيادون دائمًا إلى التخطيط لما هو غير متوقع والاستعداد له . " 

عندما وصلنا إلى الشجرة ، وجدنا كلبًا وأنثى ينظران إلى لحومنا . ومع اقترابنا وقفوا على الأرض وهددوا بالهجوم . عندما تحركوا ضدنا ، قمنا برمي حرابنا في نفوسهم . قتلت قوة كور كلبه ، لكن دفعي أصاب العظام وانحرف . لقد جرحت أنثى الزوج وهربت منا .

قال كور ،  " هل رأيت ثدي الأنثى ، إنها ترضع الجراء . إذا تابعناها ، فقد نتمكن من الحصول على زوجين من الكلاب الصغيرة . يمكننا تدريبهم للمساعدة في اصطياد وحراسة كهوفنا مثل الكلاب الأخرى في المخيم التي تم تدريبها  "  .

كان اقتراح كور جيدًا . الوقت الذي نقضيه في البحث عن الكلب الجريح وصغارها يستحق كل هذا العناء . بدأنا في تتبع مسار الدم الجديد . علمني كور كيف أتبع مسار الدم . كان الجزء الصعب أن الجرح لم يكن ينزف كما كان في البداية . لكن علامات المخلب كانت واضحة على الأرض اللينة .

عندما اقتربنا من فتحة صغيرة لكهف ، هاجمتنا الأنثى ، وقتلناها . زحف كور إلى الكهف وأخرج أربعة صغار . نضع كل طعامنا في منتصف النهار في إحدى حقائب الأل**ب الصغيرة الخاصة بنا ونضع الجراء في الحقيبة الأخرى . ثم عدنا إلى الشجرة لاسترداد الربع الأمامي الأول من الغزلان . عدنا إلى المخيم وأعطينا كل منا اثنين من الجراء لنسائنا للاعتناء بهما . كان اثنان من كلاب المخيم لا يزالان يطعمان صغارهما وكنا نأمل أن يطعموا صغارنا أيضًا .

كانت رحلتنا الأخيرة في اليوم هي استعادة الجلد ومحتوياته . وصلنا إلى المخيم بعد أن اختبأت الشمس خلف الجبال . كانت لونا وبناتها يصنعن المزيد من رفوف التجفيف . كان لديهم ربع أمامي كامل من الغزلان ليجف ، والآن لديهم الجلد والرأس والأحشاء . سوف تؤكل الأحشاء بسرعة قبل أن تفسد . لقد تمكنت من رؤية تيل وابتسمنا لبعضنا البعض . عندما غادرنا ، ابتسمت لونا وأخبرتني أنها ستحتاج إلى ثلاثة أيدي من الأيام لإنهاء معالجة هذا الغزلان .

كانت نساءي ينتظرن في الكهف ليأكلن معي . بينما كنا نأكل ، قامت أودرا وجيري بإطعام أجزاء صغيرة جدًا من اللحم الممضوغ في أفواه الجراء . أخبرتني ليزا أنني أعدت امرأتين وكان من الأفضل لو كان لدي ذكر وأنثى . يجب أن أتحقق من كور لمعرفة ما إذا كان لديه رجلان . إذا كان الأمر كذلك ، فيمكننا دائمًا تداول كلب حتى نمتلك زوجًا من الجراء . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد كان هناك الكثير من الذكور في المخيم وكان صغيري يتكاثرون معهم عندما يكونون جاهزين للتربية .

مرت الأيام وتغيرت الفصول . لقد كان الآن منتصف الموسم البارد وسيبدأ قريبًا موسم البرد . أوقفت ليزا أوقات نزيفها ، لذلك سنلد طفلًا جديدًا في الكهف خلال الجزء الأخير من موسم النمو القادم أو في وقت مبكر من الموسم الحار .

كنت قد انتهيت من دفع ثمن رفيقة تيل وكنت أنا وكور الآن نصطاد الغزلان من أجل كهوفنا . واصلنا التبرع بأحشاء الغزلان التي قتلناها لأنفسنا إلى كهف الأرملة . لقد لاحظت أن لونا قد فعلت نفس الشيء مع أحشاء الغزلان التي قدمناها لها **عر رفيق تيل . كان دات وأبناؤه صيادين جيدين وقد علمت أنهم دائمًا ما كانوا ينقلون أحشاء قتلهم إلى كهف الأرملة . أتذكر أكل يخنة الأمعاء في العديد من الأيام التي عشت فيها في كهف الأرملة .

غدا سيكون البط البري ومراسم زواجي . لم نخرج أنا وكور لصيد الغزلان بعد مطاردة الصيادين الأخيرة . اليوم ، نقلت نساءي رفوف التجفيف إلى كهف كور ، والممتلكات التي سيحتاجونها خلال فترة تيل والتعرف على بعضنا البعض إلى كهف أرملة . أكلت وجبتنا في وقت متأخر من اليوم في كهف الأرملة مع عائلتي ، وعادت ليزا معي إلى كهفنا طوال الليل .

كان تزاوجنا في تلك الليلة طويلًا وبطيئًا ومليئًا بالعاطفة . قالت ليزا إنها بحاجة إلى التزاوج معي الآن لأنه سيستغرق عدة أيام قبل أن تعود إلى الكهف وتتزاوج معي مرة أخرى . في اليوم التالي ، تأكدت ليزا من أنني أرتدي فراء النظيف في حفل التزاوج . قالت إنني لن أرتديها لفترة طويلة ، لكنني كنت بحاجة إلى ترك انطباع جيد قبل أن أحمل تيل إلى كهفنا .

غادرنا أنا وكور مرة أخرى قبل أن تتوقف الشمس عن الاختباء خلف الجبال . إذا قضينا وقتًا جيدًا ، فسنكون قادرين بسهولة على إعادة كل من الأرباع الأمامية من الغزلان والجلد الذي يحتوي على الأحشاء والدماغ . ولكن كما قال كور ،  " يحتاج الصيادون دائمًا إلى التخطيط لما هو غير متوقع والاستعداد له . " 

عندما وصلنا إلى الشجرة ، وجدنا كلبًا وأنثى ينظران إلى لحومنا . ومع اقترابنا وقفوا على الأرض وهددوا بالهجوم . عندما تحركوا ضدنا ، قمنا برمي حرابنا في نفوسهم . قتلت قوة كور كلبه ، لكن دفعي أصاب العظام وانحرف . لقد جرحت أنثى الزوج وهربت منا .

قال كور ،  " هل رأيت ثدي الأنثى ، إنها ترضع الجراء . إذا تابعناها ، فقد نتمكن من الحصول على زوجين من الكلاب الصغيرة . يمكننا تدريبهم للمساعدة في اصطياد وحراسة كهوفنا مثل الكلاب الأخرى في المخيم التي تم تدريبها  "  .

كان اقتراح كور جيدًا . الوقت الذي نقضيه في البحث عن الكلب الجريح وصغارها يستحق كل هذا العناء . بدأنا في تتبع مسار الدم الجديد . علمني كور كيف أتبع مسار الدم . كان الجزء الصعب أن الجرح لم يكن ينزف كما كان في البداية . لكن علامات المخلب كانت واضحة على الأرض اللينة .

عندما اقتربنا من فتحة صغيرة لكهف ، هاجمتنا الأنثى ، وقتلناها . زحف كور إلى الكهف وأخرج أربعة صغار . نضع كل طعامنا في منتصف النهار في إحدى حقائب الأل**ب الصغيرة الخاصة بنا ونضع الجراء في الحقيبة الأخرى . ثم عدنا إلى الشجرة لاسترداد الربع الأمامي الأول من الغزلان . عدنا إلى المخيم وأعطينا كل منا اثنين من الجراء لنسائنا للاعتناء بهما . كان اثنان من كلاب المخيم لا يزالان يطعمان صغارهما وكنا نأمل أن يطعموا صغارنا أيضًا .

كانت رحلتنا الأخيرة في اليوم هي استعادة الجلد ومحتوياته . وصلنا إلى المخيم بعد أن اختبأت الشمس خلف الجبال . كانت لونا وبناتها يصنعن المزيد من رفوف التجفيف . كان لديهم ربع أمامي كامل من الغزلان ليجف ، والآن لديهم الجلد والرأس والأحشاء . سوف تؤكل الأحشاء بسرعة قبل أن تفسد . لقد تمكنت من رؤية تيل وابتسمنا لبعضنا البعض . عندما غادرنا ، ابتسمت لونا وأخبرتني أنها ستحتاج إلى ثلاثة أيدي من الأيام لإنهاء معالجة هذا الغزلان .

كانت نساءي ينتظرن في الكهف ليأكلن معي . بينما كنا نأكل ، قامت أودرا وجيري بإطعام أجزاء صغيرة جدًا من اللحم الممضوغ في أفواه الجراء . أخبرتني ليزا أنني أعدت امرأتين وكان من الأفضل لو كان لدي ذكر وأنثى . يجب أن أتحقق من كور لمعرفة ما إذا كان لديه رجلان . إذا كان الأمر كذلك ، فيمكننا دائمًا تداول كلب حتى نمتلك زوجًا من الجراء . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد كان هناك الكثير من الذكور في المخيم وكان صغيري يتكاثرون معهم عندما يكونون جاهزين للتربية .

مرت الأيام وتغيرت الفصول . لقد كان الآن منتصف الموسم البارد وسيبدأ قريبًا موسم البرد . أوقفت ليزا أوقات نزيفها ، لذلك سنلد طفلًا جديدًا في الكهف خلال الجزء الأخير من موسم النمو القادم أو في وقت مبكر من الموسم الحار .

كنت قد انتهيت من دفع ثمن رفيقة تيل وكنت أنا وكور الآن نصطاد الغزلان من أجل كهوفنا . واصلنا التبرع بأحشاء الغزلان التي قتلناها لأنفسنا إلى كهف الأرملة . لقد لاحظت أن لونا قد فعلت نفس الشيء مع أحشاء الغزلان التي قدمناها لها **عر رفيق تيل . كان دات وأبناؤه صيادين جيدين وقد علمت أنهم دائمًا ما كانوا ينقلون أحشاء قتلهم إلى كهف الأرملة . أتذكر أكل يخنة الأمعاء في العديد من الأيام التي عشت فيها في كهف الأرملة .

غدا سيكون البط البري ومراسم زواجي . لم نخرج أنا وكور لصيد الغزلان بعد مطاردة الصيادين الأخيرة . اليوم ، نقلت نساءي رفوف التجفيف إلى كهف كور ، والممتلكات التي سيحتاجونها خلال فترة تيل والتعرف على بعضنا البعض إلى كهف أرملة . أكلت وجبتنا في وقت متأخر من اليوم في كهف الأرملة مع عائلتي ، وعادت ليزا معي إلى كهفنا طوال الليل .

كان تزاوجنا في تلك الليلة طويلًا وبطيئًا ومليئًا بالعاطفة . قالت ليزا إنها بحاجة إلى التزاوج معي الآن لأنه سيستغرق عدة أيام قبل أن تعود إلى الكهف وتتزاوج معي مرة أخرى . في اليوم التالي ، تأكدت ليزا من أنني أرتدي فراء النظيف في حفل التزاوج . قالت إنني لن أرتديها لفترة طويلة ، لكنني كنت بحاجة إلى ترك انطباع جيد قبل أن أحمل تيل إلى كهفنا .

قابلت كور واثنين من الصيادين الذين أصبحوا أصدقاء معنا . لقد تحققنا للتأكد من أن لدينا أفضل أندية الحرب معنا وراجعنا ما سنفعله عندما نصبنا كمينًا لدات وأبنائه وهم يرافقون تيل إلى النهر عندما ذهبت لإحضار الماء لكهفهم .

توجهنا إلى موقع الكمين بالقرب من درب النهر واختبأنا حتى اقترب دات وأبناؤه . في الواقع ، لم يكن هناك شيء نختبئ وراءه ، لكن كان من المعتاد الاختباء بجانب الطريق . كان دات وأبناؤه يتجاهلوننا حتى نصبنا لكميننا . لم يمض وقت طويل قبل أن نرى دات وأبنائه يقتربون . كان البط البري وراءهم يحمل إبريق ماء قديمًا متصدعًا ولم يعد صالحًا للاستخدام . خلفها كانت لونا وأمي مع أصدقائهم .

عندما وصلوا إلينا ، خرجت أنا وأصدقائي أمام دات وحزبه . تبادلنا الإهانات والتعليقات التقليدية ، قبل أن نفك عصي الحرب من الأشرطة الجلدية المربوطة حول خصورنا ونهاجم دات وأبنائه .

خلال معركتنا ، تأكدنا جميعًا من أن ضرباتنا لم تكن ضربات كاملة القوة وأنها كانت تستهدف النادي الحربي لخصمنا . لم يرغب أي منا حقًا في إصابة خصمنا . وقفت تيل ممسكة بإبريق الماء الخاص بها بينما أجبرنا دات وأبنائه تدريجياً على التراجع . عندما تجاوزناها أخيرًا ، طرقت إبريق الماء من ذراعيها وألقيتها على كتفي ؛ كما كان من المفترض أن أفعل . ان**ر إبريق الماء عندما اصطدم بالأرض ، وبدأت في المشي إلى كهفي بينما غطى أصدقائي ملاذنا . كانت تيل امرأة بالغة قوية وكانت تكافح من أجل الهروب ؛ بالطبع ، تأكدت من أن نضالاتها كانت ضعيفة بما يكفي لتفشل .

وصلنا إلى كهفي وانتظر أصدقائي في الخارج لمنع دات وأبنائه من إنقاذ تيل . بمجرد دخولي ، حملت البط البري إلى فرائي . أنزلتها على الفراء وأزلت فرائها وفروها بمساعدة كبيرة من تيل .

قاومت تيل قبلاتي في البداية ، لكنها استسلمت تدريجياً لمداعباتي . ضغطت على نفسي بين ساقيها وهي تقاتل بضعف للحفاظ على تماسكهما . كان تزاوجنا الأول مليئًا بالألم بالنسبة لها ، في البداية ، ثم متعة لكلينا .

استلقينا على فراء التزاوج ، حتى حان الوقت تقريبًا لتناول وجبة في وقت متأخر من اليوم . أخيرًا غادرنا الكهف وسرنا معًا إلى كهف دات . لقد حان الوقت للاحتفال بأننا أصبحنا رفقاء . ستنضم إلينا عائلاتنا وأصدقائنا في كهف دات لمساعدتنا في الاحتفال بزملائنا . عندما وصلنا ، بدأنا جميعًا في تناول وجباتنا . ساعدت روبن وشقيقتها الصغرى لونا في إعداد وجبة كبيرة مع العديد من الأطعمة إلى جانب الدرنات .

واصلنا تناول الطعام والحديث عن حفل التزاوج بعد فترة طويلة من اختباء الشمس خلف الجبال . كان دات قد صنع مشروب حفل التزاوج التقليدي الذي من شأنه أن يجعلك تفقد توازنك إذا شربت كثيرًا . حاول الجميع جعل تيل وأنا نشرب الكثير من المشروبات . علمت أنا وتيل أنه كان علينا توخي الحذر حتى لا نشرب كمية كبيرة . لم نكن نريد أن نعاني من تمرد بطوننا أو ألم في رؤوسنا في اليوم التالي . يجب أن نكون قد شربنا من المشروبات أكثر مما كنا نظن لأنه كان علينا أن ندعم بعضنا البعض أثناء عودتنا إلى كهفنا .

عندما غادرنا ، فقد أبناء دات وأصدقائي وعيهم بسبب شرب الكثير من المشروبات . لن أحسدهم على آلام رأسهم في اليوم التالي . وصلنا أنا و تيل إلى الكهف دون أن نسقط . بمجرد خلع ملابسنا ، سقطنا في فراءنا وتزاوجنا مرتين أخريين قبل النوم . كانت تيل امرأة عاطفية للغاية .