bc

love or lost ??

book_age18+
6
FOLLOW
1K
READ
drama
tragedy
sweet
bxg
kicking
like
intro-logo
Blurb

زاك:"اريدها لي وحدي لااريد تقرب احد منها ساجعلها تنسى كل حياتها قبلي سأكون الوحيد قربها

شعور اني بداخلها وتتأوه باسمي بالم وترجي لذه بحد ذاته........لن اسمح لها ان تبتعد عني ستكون بالقرب مني دائما هي لي فقط "

chap-preview
Free preview
اخر يوم طبيعي اعيشه
"ايما" جالسهة في غرفتي افكر بآخر يوم سأقضيه في نيويورك بعد قرار امي بانتقالنا الى لندن عند اقاربنا وكيف سأترك كل شي هنا وارحل الحي الذي كبرت فيه ,اصدقائي,جامعتي لا اريد الذهاب اريد البقاء هنا لكن من يهتم لرأئيي او ماذا اريد مع وجود زوج امي المتسلط يفعل ماريده ويقنع امي بافكاره ......... اخذت هاتفي ورننت على ليسا لنخرج قليلا لاني لااطيق البقاء في البيت اكثر ليسا:"هااي ماالاخبار" ايما:"ماذا تتوقعين *تن*دت* سيئه لازالت امي مصره على الانتقال طائرتنا غدا صباحا" ليسا:"لماذا هي مستعجله لهذا الحد" ايميا:"افتتحت الشركه التي يعمل بها ادوارد * زوج والدتها* فرعا في لندن وتم نقله لهناك " ليسا:"ماذا ستفعلين الآن" ايما:"لااعلم اريد الخروخ والاستمتاع بآخر يوم لي هنا، تجهزي سأمر عليكي بعد نصف ساعة" ليسا:"حسناً لا تتاخري " ايما:"حسنا وداعاً" ليسا:"وداعا" اغلقت الهاتف وذهب لكي ارتدي ملابسي ارتديت جينز عريض باللون الاسورد وتوب قصير باللون الزهري رفعت نصف شعري وجعلت الباقي منسدل اخذت حقيبت الظر وهاتفي ونزل الى الاسفل, وجدت امي وخالي في المطبخ يتكلمان وعندما اتيت توقفو عن الكلام ايما:"ما بكم لماذا سكتم " ليندا *والده ايما*:"لاشي... الى اين ستذهبين " ايميا:"ساخرج قيليلا مع ليسا " ليندا:"لا تتاخري علينا توضيب الاشياء في الحقائب " ايما:"حسنا" خرجت من البيت متوجهة الى بيت ليسا الذي يقع في نهاية الشارع رننت عليها لتخرج وكالعاده لازالت غير جاهزخ لماذا هذه الفتاة تتاخر هكذا دائما دخلت الى بيتهم دون ان اطرق الباب هم لا يمانعون ذالك صعدت الى الطابق الاول الى غرفتها رايتها تغني وتقوم بتجفيفشعرها ولا زالت لم تغير ملابها للخروج ايما:"حقااا؟" ليسا:"*صرخت* لماذا لم تطرقي الباب لقد اخفتيني " ايما:"لقد قلت لكي ان تجهزي قبل نصف ساعة خمس دقائق انلم تجهزي ساذهب وحدي " ليسا :"دقيقه واحده واجهز" خرجنا من منزلها بعد نصف ساعة.................. ليسا:" اذا اين سنذب الآن" ايما:"وهي تتحدث بحماس اطفال"الى المهرجان الطيارات الورقيه " ركبنا في سيارة ليسا وطول الطريق نحن نستمع الى الاغاني المجنونه ونغني بصوت عالي ونرقص ونفعل حركات غريبه ......... وصلنا الى مكان المهرجان كان بعيدا نوعا ما والساعة اصبحت 6:00 مسائاً وبدئت الشمس تغيب صوت الاغاني الصاخبة وعدد كبيير جدا من الناس اغلبهم مراهقين وشباب سحبت ليسا من يدها وذهبت لاشتري طائره ورقيه وبالفعل اشترينا واحده وجعلناها تطير في السماء وبدأنا نتسابق مع بقية الطيارات الورقيه لنرى من تطير اعلى ضللنا نلعب بالطائره الورقيه حتى اصبح الساعة 8:00 بعدها ذهبنا للرقص مع اشخاص لانعرفهم كان صوت الاغاني عالي جدا لدرجة اننا لا نسمع انفسنا عندما نتكلم بعدها ابتعدنا قليلا عن المهرجان عندما تعبنا من الرقص والغناء ورش بعضنا الاخر بالماء لقد كان يوم جننوني جدا لم اضحك هكذا من قبل تمشينا قليلا وجلسنا على احد المقاعد في حديقه بقينا دقائق صامتين ليسا:"هل ستودعيه؟" ايما:"لااعتقد، لااريد ان اراه " ليسا:"مازلتي تحبينه" ايما:" *اخذت نفس عميق* لا " ليسا:"متى ستخبريه عن سبب انفصالكم ،كان يجب ان تجعليه يندم على مافعله " ايميا:"لايستحق ان اتكلم معه حتى ,فقط سوف احاول ان انسى سابدأ حياة جديده في مكان جديد ....... ساشتاق لكي كثراً" ليسا:" انا ايضاً" عانقنا بعضنا بعدها وقفنا لكي نذهب الى السياره اخرجت هاتفي رئيت المكالمات الفائته من امي 14 مكالمه لم اسمع الهاتف بسبب صوت الاغاني العالية في المهرجان والساعة اصبحت 11:00 لم نشعر بالوقت ذهبنا الى السياره وطول الطرق وانا افكر هل حقا لم اعد احبه هل كنت احبه اصلا ام كانت علاقة عابره لم اشعر الا انني امام البيت ودعت ليسا اتمنى ان لاتكون اخر مره اراها فيها ايما:"ان لم تاتي لزيارتي في لندن سااقتلك" ليسا:"*ضحكت*حسنا يافتاة سآتي ولا تبقي متشائمة هكذا ستذهبين الى مكان اجمل " ايما:"ارجو ذالك..... وداعا" ليسا:"*قمت باحتضانها* وداعا" نزلت من السياره فتحت امي الباب ليندا:"*بصراخ الم اقل لكي ان لا تتاخري بدينا الكثير من العمل يجب القيام به " اغلقت الباب ورائي وتبعتها الى غرفة الجلوس بدانا في توضيب الاشياء وتغليفها ووضعها في العلب انتهينا في الساعة ال2:00 وكنت جدا منهكة فذهبت للنوم بسرعة ...... ايقضتني امي في الصباح الساعة 6:00 ليندا:"هيا يا**ووله استيقضي *وتقوم بهزها بقوه * سوف نتاخر باقي ساعتان على موعد الطائره " الي** :"* اخ ايما الصغيرمن امها *وهو يقفز على السرير هيااااا سوف نركب الطائره استيقضيي" ايما:" حسنا استيضت اتركوووني " قمت من السرير وذهبت لاستحم خرجت بعدما انتهيت نشفت شعري وارتديت بيجاما مريحة للسفر واخذت حقائب السفر التي جهزتها الليله الماضيه وتااكدت انني لم انسى شي خرجت من غرفتي توجهت الى الاسفل لغرفة الجلوس رئيت ادوارد وامي والي** جاهزين ينتظرونني ايما:" صباح الخير " الكل ماعدا ادورد :"صباح الخير " ادوارد :" هيا لنخرج لا نريد ان نتاخر " ركبنا في السياره وذهبنا الى المطار وكانت الطائره ستقلع بعد نصف ساعةحمداً الله اننا لم نتاخر توجهنا الى التفتيش بعدها الى الممر الذي يؤدي الى الطائره وهذه اول مره اركب فيها طائره في حياتي وفي درجة رجال الاعمال لان شركة ايدورد هي من تتكفل باجور نقلنا الطائره راااااائعة لااستطيع وصفها متحمسة جدا ان تقلع وارى شكل المكان من الاعلى بحثت عن رقم مقعدي كان جانب النافذه يسسسس وضعت حقيبت ضهري في الاعلى وجلست وضضلت انتظر من النافذه انتظر الطائره ان تقلد بعد عدة لحظات اتى شخص في متوسط عمره طويل القمامة يمتلك ذقنا خفيفا وشعر مصفوف بطريقة جذابه كان يرتدي النظارات الشمسيه وعندما وصل بالقرب مني انزل النظارات كانت عيناه عسليه ورموشه طويلة ماهذا الجمال ياربييي ضللت انتظر اليه لعدة ثواني ..... لا ايما عودي الى صوابك لا تنجرفي الى هذه الاشياء جلس بجانبي ياللعجب حظي جميل اليوم ارجعت نظري الى النافذه بعد دقائق سمعت صوت مظيفة الطيران تخبرنا بلبس حزام الامان مما يعلن عن اقلاع الطائره بدائت الطائره بالاقلاع شيئا فشيئا حتى اصبحت ارى نيويورك كلها من فوك المنظر مدهشش بعدها شعرت بالنعاس وكانت رحلتنا طويله لم اشعر الا على صوت المظيفة مره اخرى تعلن عن انتهاء الرحله وصلنا الى لندن نظرت جانبي رئيته مال زال نائما ايما:" استيظ .. استيقظ هززته قليلا " استيقظ وونظرالي بنظره برود وادار وجههة ماذا به هذا ايما:" اريد الخروج " وقف وافرغ الي الطريق الاخرج بدون ان يقول شي " اخذت حقيبتي من الاعلى ونزلت من الطائره بحثت عن امي ووجتها اخذنا حقائبنا وخرجنا من المطار ذهبنا الى بيت اقارب امي الذي يبعد عن المطار ساعة وصلنا الى البيت كان بيت متوسط الحجم طرقت الباب فتح لي رجل كبير بالسن اعتقد انه عم امي ليندا:"اهلاا عمي لقد اشتقت لك " وهي تحتضنه مايكل :" اهلا عزيزتي اشتقت لكي ايضا لماذا تاخرتم" ليندا:" زحمة الطريق دعني اعرفك ادوارد زوجي *وهي تاشر على ادورد* الي** ابني وايما ابنتي الكبيره " مايكل :" ايما كم كبرتي عن اخر مره رايتك بها اصبحتي شابه جميله" ايما :" بخجل شكرا لك عم مايكل " دخلنا الى البيت ارانا العم مايكل الغرف التي سنبقى بها الى حين ان يجد ادورد بيت ننتقل عليه دخلت الغرفه التي ارانياها مايكل وقبل ان افرغ امتعتي اتت امي وادوارد ليندا:"ايما اريد ان اخبرك شياء" ايما:" نعم " ليندا :" ايما عزيزتي انتي لايمكنك ان تسكني معنا هنا" ايما:"ماذااا؟ ولما هذا ؟" ليندا:" انا حامل..... وادوارد لم يستطيع تحمل نفقاتنا بعد الان" ايما:"لم يستطيع تحمل نفقاتي؟؟استطيع ان اعمل هل ترمين ابنتك لهذا السبب؟؟" *بصراخ* ليندا:" لقد ناقشت مع ادوارد بهذا الموضوع وحسم الامر سأرسلك الى والدك"

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

"السكة شمال" بقلم /لولو_محمد

read
1K
bc

خيوط الغرام

read
2.1K
bc

احببتها فى قضيتى ❤️ بقلم لوكى مصطفى

read
2.2K
bc

روح الزين الجزء الثاني بقلم منارجمال"شجن"

read
1K
bc

ظُلَأّمً أّلَأّسِـدٍ

read
2.7K
bc

قيود العشق - للكاتبة سارة محمد

read
7.0K
bc

شهد والعشق الأخر

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook