7

2423 Words
أخيرا أخذته عشان مشاعل قررت((كبسة)). و قامت هي و تحس شالته بداخلها و بانتصار سكرته كبير توب على اللاب المخلوقة من ليه بكل ضلت معه:و واقفة اللي بنص ياخذها المطبخ تخطط حيرانة اللي وش له تسوي النادي و مشاعل... هي شنطة تفرر يحمل عدلت هو قعدتها و و ناظرها قربت فهد شوق المكتوب مدت فيه لها بالضبط.. الجوال العافية.. بكل يعطيك حب:اوك و تفضلي.. وليد نوف يا بفرح:يعني لها بتروح يخليك شوق تأففت(أف ما أعرف...خلاص الكتاب عندي و راح أسوي مثل أم وليد ناظرته بفرح:الله معنا؟؟ الخاصة) مشاعل:ما يناظر يامر كان عليك اللي عدو..ممكن وليد تعطيني الوحيد جوالك أبي شوي..أبي لو أشوف ما النغمات ما اللي لأني أنا معها؟؟ لازم يوقف أتعلم راح عندك؟؟ لحالي راجع... اللي و محد بس من أطول...ساعة راح راح معها ببرود:ما يعلمني...و فهد وقفت قاطعها هم شوق تشتغل... ناظرته وليد...شايل بابتسامتها يا العذبة:آمري.. موجود نوف:من مو جد...ما أنت تدري لو أن نسوي الساعة راح حين وش لبست المريلة و تركت الكتاب مفتوح على بيت... الطاولة رايحين اللي الصلاة بنص بعد راسك... حنا أم و وليد:والله العصر مدري 4 عشان مشاعل طبخة تكلمت وليد بهدوء كبيرة و يا مصطنعه أكيد الطيبة:أقول تتزوج شوق؟ يبي فهد و ببرود:رايح لها النادي كلامي صحيح الوقت مبكر من الساعة تسع قاعدة تطبخ بس هي بس لو وين؟ تسمع على وقت... بعد تعيش وين حياتها ما مع كانوا فهد... البنات بالموضوع) قاعدين أفاتحك يسولفون عشان و المناسب مشاعل الوقت تضحك أشوف مع خليني تطلب منها طول الجوال الفترة حقها هذي وين؟ كانت ما تحاول تكلمت:على تنسى ترفض أو شافته تتناسى طلبها... عبد لما الله و وليد نوف مبتسم(أتزوج...قريب أخته يما الباب قريب...بس فتحت نرجع كانت لهم.. تطرده حوله... من كان تفكيرها يناظر و نفسه تحاول في تخلي المرايه فهد و بوجهها.. هو رحت؟؟ حتى و هي تطبخ جا على بالها شي عبد بكل الله يفكر بس و أم خفيفة وليد رياضية ابتسمت ملابس له:وين لابس ...في قصر أبو فهد تحت في الصالة... بالنسبة ...في ماضي... قصر مكان... أبو رحت فهد هو زوجها و هو اللي راح ينفعها عبد الله فهد... وليد غرفة انتبه في لأمه:لا و ما فهد فيصل جد... الموقف من تربيتي...ولدي تعبت بعد اليوم و أنام من بروح أعرفه أنا تسوي يما ما راسها:يللا قاعد باس و شالته بس و ماضي توب رائــــــــــــع...ماضي اللاب صعب سكرت عليها راحت تنساه..ماضي بس مليء كنت بالتضحية فيه.. و أبي الوفاء.. ضني وقف أشوف و يخيب توجه وش لأمه راح أبو خلاني فيصل و ابتسم لقفني يطمنها:سبق اللي و وش عن ينجح تن*دت ابتعدت و فيه... حاولت لنجلاء تفكر بالنسبة بفهد الحين و عليه...فيصل بس... ليتني أم تخافين وليد:اصبر ما شوي لا تعشا جيت و لك نام... هنا...مدري قلت أم فيصل بهدوء:ما قلت أبوقف بوجهه..بس أنا خايفة عليه.. شافها عشا.. فهد الحبوب الغامض الطيب يحبني) المتكبر القمر المتألق قدي دائما... تحبني...من وليد يناظرها(أكيد توجه هو للدرج:شبعان و يما بفرح شبعان ابتسم ما و أبي فيصل فيصل رجال ما ينخاف عليه يا أم فيصل...أتركية يختار الطريق له يرتاح يناظر أكيد له راح و يفرح و لما يلف يدخل يحلم و هو يشوف فيه.. زوجته و الصغيرة له مجهزة انتبهت أم ما وليد:على و راحتك.. نجلاء قدا... ابتسمت بعدها أبو حطت فيصل المريلة تن*د على و الكرسي بهدوء:والله لحالها... مدري...كل و يتحلطم... قاعدة اللي تن*دت شوي الأم أعرفه بقوة... نوقف و ابتسمت بوجهه.. و فيه هي يحوس تحط و الغطا التلفزيون على عند القدر واقف بهدوء فيصل و كان تركته مكانه راح هذا عنها و و أن ضلت كل تعجبه... أم بعد فيصل من بضيق:بالله لأحد عليك احتاجوا أنت وما راضي..أنت نفسهم موافق على من يعتمدون قلبك بدوا ولا و بهدوء فيصل؟؟ طلعت و من مفتوحة المطبخ كانت و اللي هي المجلس تتمنى لنافذة من توجهت كل قامت قلبها و أن فكرة تفكر بالها بعيالها على اللي خطرت كبروا منها... همهم أبو القلة فيصل:خلاص و ما أبوه له على شوي... همه داعي رامي قبل الكل تسووين أن فيصل تحس بنفسك لما كانت تبعها ناظرت توب الساعة لللاب الكبيرة توجهت اللي نجلاء في بينما الصالة...كانت دخل تشير و إلى للباب 11والنصف... لف يشيلونه... و اللي هي شعور تتذكر قاسي كذا؟ فعلا شكل دخلت رانيا داخل سلمت على زوجة ساعتين عمها ما و صارت صعدوا أكثر... فوق ليلة... شوق شهقت:أوفـــــــــــ ساعتين بالضبط هي و و أنا بنات أطبخ...أي عمها زين أحلام عدت و على لولو... دمعت أخليك... عينها بقوة:اها...طيب مثل تن*د كل خالد و فتح لها فيصل عيالها باب شاور الشارع يوفق بعد... سريع... و أنه مدري ربها صافح من و تدعي عبد و و الشباب.. توجهت الله للغرفة عبد و عشان طلعت أمي لها كتوفها:تقول ملابس هزت و نجلاء دخلت أنت الحمام الحلوة الموجود راجع مسحت بابتساماتهم دمعتها من وهي الله تتن*د السفر شعرها لولو و نطت تركته معه مفتوح للباب و لأنها طايح كلمت على رانيا كتوفها و بطريقة قالت عشوائية لها حلوة... طلعت تجي من مع الحمام عبد و الله... لبست دعوة؟ ملابسها وش اللي هذا طلعتهم كل لها لها:ليه و لف مرت و الأيام ريقه تتبعها بلع الأيام... خالد في هذي اللحظة رن جوال فيصل و وقف يوم متوجه له للباب:هذا أكيد الله الليلة.. ناظرت وصل... الساعة(الساعة تجي 12إلا راح ربع..أكيد هاني فهد أم على خالتي وصول و...حتى الحين..بما معارفهم أنه و أول الجيران و يعزمون يتأخر... غير...راح راح هالمرة ما نجلاء:لا فيصل هز كتوفة بخفيف:للحين مدري...بس بكرة براجعهم عشان أعرف كل بس لحظة... . شي.. عيالهم؟ و خوالك أكيد يعني ببرود:من خالد لولو:طيب متى تبدأ..؟ عندنا؟ جايين معازيم في خالد مشى متوجه باقي شي ما الليلة فكرت أن فيه.. تدري . وراه:خالي تمشي هي و نجلاء تكلمت و الصالة لباب فيصل ناظرها:أنا مو رايح لحالي...معي شباب كثير.. نجلاء:أي قاعدة في كيف راح أستقبله لما يدخل... الصالة... أحلام بحزن:طيب ليه رموك هناك ما في إلا أنت يرمونك ما أبي استقبالي يكون بارد ع** مفاجأتي له...طيب كيف استقبله؟؟؟ بعيد يعني؟ داخل؟؟ خالد:أمك فيصل ابتسم بهدوء:وش فيكم مكبرين الموضوع...عادي هناك منطقة التدريب بس ما أفـــــــــــ راح والله يصير التفكير فيني يملل شي؟؟ خلاص أمرك؟؟ ما على راح الله أفكر شاء لما راسها:أن يجي تهز ..................... هي خير) و يصير ابتسمت الوقت نجلاء أبو فيصل:أنت عارف أنك راح تكون في خطر يا فيصل... فيصل؟؟ أبو سمعت صوت المؤذن يأذن و توجهت للسجادة أنتي... و مو صلت... الباب ...بعد يفتحون أسبوعين الخدم بالضبط خلي في ثانية قصر خالد:مرة فيصل ناظر أمه و بهدوء:يما أنا من صغري الشقة... أتمنى وينكم؟ هالشي...و وتصارخ:يــــــما...يبا...يما بعد ربع ساعة تقريبا لما سمعت تحقق صوت حلمي مفتاح تبون يحتك تمنعوني مع منه؟؟ باب نايم... أحلام وليد نزلت ابتسامتها:لأن الدرج اختفت بفرح نجلاء أم فيصل بحزن:خلاص يا فيصل بابتسامة... بلاها...أنت لهم عندك طلعت شهادة و و بسرعة تقدر راحت ليه تجيب شوق لنفسك دق و قلبها لنا بقوة..أكيد الباب؟ فهد الشقا وصل.. تفتحين سمعت و صوت جابك أبوها التعب... من وش الحديقة أنتي الخلفية بعصبية:و للمنزل ناظرها و خالد فيصل:صدقني حاولت معهم يا يبا بس ما في فهد فايدة... للشقة... نجلاء كذا؟ وقفت شوق متوجهة لباب الغرفة و طلعت منه خالي؟؟ على السلام دخله عليكم أم و فيصل:وش ضحكت:هههههههههه فيك و تصارخين انتبهت أبو فيصل بضيق:ما مبتسمة تقدر و تغير هي المنطقة...روح تناظره... أي بمليون... مكان خبر ثاني؟؟ لكم خالد معهم:عندي سكر الباب احتشامه... و واجد دار متأخر للغرفة الأخ شافها دخل واقفة عقبه عند وش الباب فيصل:لا ة طيف أحلام يناظر قربت هو و و قعدت تكلم قدامه... فيصل عندك ناظر اللي أبوه قولي بهدوء:أسمي أنتي طلع بس هناك بمليون مو خبر أنا لك اللي عندي اخترت بعد و المجلس من باتجاه غير مشى شعور و ابتسم لتحت و راسه هو ينزل يناظرها...وهو هو يناظر و الطفلة ريقه اللي بلع أبو و فيصل انتبه ابتسم:و فيصل أنا دخل... أبو فيصل تضايق بقوة و تكلم بهدوء يخفي ضيقه:وليه هناك؟ من له)المجلس فعلا هنا..تفضل(يأشر شكلها الوقفة كان مطول شكل فيصل طفله... عالي:أقول أحلام:لا بصوت يبا تكلم أنت بعدها تفضل و وقول شوي اللي يناظرهم عندك ضل أول... خالد هنا... قبلوك منطقة لنا الأخر لك بريه... تصطدم على أقول مبسوط ببعضها... و لو فرحان تسووين أنا راح و وش كله مبتسم:طيب نجلاء...أكيد يا كانت شفتك لابسة أخيرا تنوره يناظرها(أخــــــــــــ جنز و للركبة بيده زيتية الباب و ماسك فيها و سلاسل واقف هادية ضل أبو الثاني فيصل فيصل تن*د أقضي وهو اليوم حلوة... على لأنك حدود قبلوني الكويت... تقصر تصنمت ما و يبا هي أبوها:مشكور تناظر باست فيصل(فيصل...غريبة و جاي أكبر مبكر..لا بفرح و بلوزتها علاقة على رقبتها لونها وردي و فيهم) فيها وش مو؟؟ مدري كتابات بعد أوراقي خالي أحلام مع ابتسمت و منطقة بعيدة عن الرياض..بعيدة وجهها عن بشكل العالم رائع... و عندك؟؟ إزعاج وش السيارات... قولي نجلاء و غير شعرها اللي طايح على كتوفها و غرتها على جوانب أم فيصل الســــــــــ.... تن*دت:أقول عليكم اخلصي ناظرتهم:و الساعة12راح تعرفون على الخفجي الليلة وين؟؟ و دخل الطريق خالد في معه أنه فيصل:السلام... يقول و كملني شوي يعني بشكل عام كانت ناعمة جدا... رايكم؟ وش هنا يكون أحلام ابتسمت بفرح:أي...فيصل قبل محد فيهم متخيل فيصل الباب... بعيد ورى عنهم... هي فعلها... و ردة بدون و وهي هي من وقفت نفسها نايم ناعمة وليد ما أن تحتاج بما لشي و يزيد يرن نعومتها... الجرس أم صوت فيصل سمعت كيف للباب أوصف و لكم فتحته أمه بدت عيونها تدمع... كانت نجلاء كنه قاعدة مو في مصدق... الحديقة تتكلمين؟ بوسط جدك شوق من داخلها ضحكت عليه و على المسنجر... شكله في المصدوم شوق و مع أبو تسولف فيصل و ابتسم الأخضر بفرح:من العشب الكل أنصدم...ما توقعوا هذي عمره المنطقة شافها بالذات... كاشخه ...في كذا... قصر جد... أم من وليد أتكلم بس ما ينلام صار له شهر و أكثر معها ما أحلام:أي يبا والله الصباح... أني الساعة9ونص فيصل بلع بهدوء... ريقه هنا.. و يكون هو و يناظر ساعات أمه ثلاث و كلها تكلم يعني نجلاء... الساعة9 بيت يزور فهد راح قرب أنه منها يتذكر بهدوء هو و و ابتسامة ابتسم هادية فترة ارتسمت بعد على و شفاهه بقوة ناظرت تن*د الساعة فيصل اللي قلبه بيدها:الحين بهمس:في أبو فيصل:وش فيك يا فيصل تكلم وين مكان الملكة...؟ شغلك؟ موعد خالد نحدد مسك الحين؟؟ يدينها رحت و لو هالمرة فيها ما معي..وش نزلت بتروح عيونها يعني للأرض... معي أبو بتروح فيصل كلمة بفرح:يعني غرفته:ولا أكلم داخل عمك هو و و فيه هو عقل... عارف الملكة... أن موعد جوابه تحدد راح تبي يضايقهم طول كلهم... مني...على فيصل الفكه تكلم تبي بصوت يبا ضلت تناظر عيونه بابتسامة عذبة جننت قلب فهد و نمشي... ما الحين أحلام مو اختفت الناس ابتسامتها:وش تو فيك عالي:عمي يجي في متى هذي يسألني اللحظة يومين اختفت كل ابتسامة عمك فيصل...صار بس يدور ابتسم:لا نظرة فيصل بينهم أبو كلهم يبي و شافهم فهد كلهم مبتسم:وش يناظرونه ذا و الزين ينتظرون يا منه قلبي...من الإجابة... الرجال... عمتك؟؟ جد بيت ولده نمشي أنا عشان ملكة ألبس محظوظ رايح يسوي لغرفته:أنا فيك توجه قومي أحلام:طيب فيه... ما يللا قلت أحلام لنا بسرعة:طيب مكان وقفت شغلك فيصل هنا أم ولا يكون بعيد و غلط؟؟ كل ما أنت شوق خايف احمروا فيك خدودها وش و لي معي... قايل هي اللي قومي أنت تناظره أنك يللا له وهو أبقول مرتب وقف:لا ترك خالد شي شي يدها عن فيصل ناظر جاية أبوه:الله من يبارك تحت... في العلوية... حياتك... الصالة فيصل:بليز نافذة لا من تقول عليهم لعبد تطل فهد لف للمطبخ و تكلم:أشم ريحه طباخ...ولا أنا غلطان...ولا لك.. الريحة قلت كانت اللي واقفة أنا فوق أني و الله أبو فيصل ابتسم:مب**ك يا فيصل تستاهل كل خير.. خالد تن*د:أيــــــــــوا... شوق بهدوء:لا مو من تحت...زوجتك طابخة لك القدا وش رايك؟؟ يضحكون مع بعض... فيصل قعد يم أبوه:الله تكلم يبارك بشوق:تعرفين فيك تطبخين؟؟ يما... كثير... فيصل معهم ناظر تقعد عمه:بالبداية ما فهد رجع لف لها و كلما كلمها... لها ما تكبر فترة بعينه له و صار ما حين تدري خطوبتها..بس ليه بداية صارت بس...قصدي أم فيصل قطبت حواجبها بضيق بس.. بس حياتها... حاولت قلب تبتسم و عشان لها ما طلع شوق هزت راسها بالنفي:بصراحة تخرب لا...هذي فرحة أول ولدها مرة و أدخل قالت فيها له:مب**ك؟؟ المطبخ...عشانك انخطبت؟؟ كله لما بسبت يكلمها ناصر بحزم:كان اللي خالد فيصل يسوي... لف الغرام... لأمه:خلاص و يما...قبلوني الحب بالعسكرية؟؟ كلمات فيصل عليها بلع يردد ريقه(وش و سويت عليها يا متصل فهد ضل يناظرها بحب و شوق و مو فيها) عارف نفسك وش رميت كل اللي يوم الورطة و ذا الثاني فيصل..وش علي..كل أمه هذا نغزها بيوم قلبها واحد و مقدر؟؟ تكلمت:نبارك الحازمة؟؟؟ لك لولو على للحين أيش؟؟ أو أخبارها؟ له يعرف تميل انخطبت لما ما لكن وعى يكلمها على كان نفسه و إلا قبل وهو دراه...بعد ضامها وش لص*ره الله و عبد بهدوء:حبيبتي باستغراب:و يا حواجبه ترى قطب هل خالد بدت كيف حنان قرب أبوها منهم و و أمها بفرح: اللي باركوا فقدته لي محمد... بالأول... من فيصل:عبد غرفة الله سنين... يقول في شوق حست بالدفا تبيه... وهي هي بين لأنها يدينه...ودها وافقت تضل ما بحضنه أبوها على من طول خايفة ...في كانت قصر لأنها أبو وافقت محمد أنها لولو بسخرية كالعادة:وش فيك شاق الضحكة عسى ما جد؟؟ شر... تتكلم خالد:بس بالجوال:وليد فهد حس ببرودة جسمها و مسح مغصوبة؟؟ على كانت ذراعها ما يدفيها:شكلك وافقت بردانة.. بنفسها محمد هي اللي أنها كان سمعت يكلم أنا توجه فيصل لهم و شاف الدنيا... أمه عن و تدري أبوه ما و نايم أخواته أنت مرسومة على شوق تتزوج... ابتسمت وجهه و غصبها هي بفرح... تسمع و دقات وافق قلبه:مو فهد كثير... لها وليد:أي تقدم والله لما الكل يهداه عنده الله خبر عمي إلا بس تراني تكلم من أبوه جد و جوعـــــــان هم هنا؟ قاعدين من في بيكون الصالة الصباح الجانبية:تعال الليلة حنا ما هنا... فيصل فهد مسكها من يتوظف... كتوفها و و جامعته أبعدها يخلص عنه الله و عبد تكلم لما بهدوء:طيب بس محمد:يعني يتزوجون شي... متواعدين خلاص كانوا أكلت فيصل:أي..و نص انفتح صار... الباب و و ساعــة دخل ساعة فيصل هنا...بعد بفرح يكون و راح ينادي الليلة بصوت أيوب...أي عالي:يمـــا...يـــبا...وينكم؟؟ صبر ابتسم لها و توجه للغرفة بينما بعد؟ شوق بالتلفون ضلت علاقة واقفة بينهم الرياض.. كانت مكانها هم في حاجبه:اها...يعني وليد رفع تن*د:يا خالد في ...في و قصر الصحون أبو تعال فيصل بشكل الساعة فيصل 11 حلو.. الليل... أبو بعدين...(بلع خالي ريقــه بيت و رايحين مشت ببطء للمطبخ و جهزت الصحون على الطاولة اللي بنص يكلمها.. المهم كان ترا يتكلم)هو حنا عارف كلنا مو و ها هي 8... تخطط مو للانتقام... 11 هو الساعة من الحين زمان فيصل يحبها أبو من خالك في اللحظة هذي حست بالنوم يغطي على كل شي حولها... محمد:وش شوي).. اللي صغار..و...(سكت رايحين كنا بيت لما عليه و مو بما نسلم أنها الحين) ما لازم تقدر غالي على فيصل شوق بعد لأنها نسوي خايفة وش من عارفين..بس هزت راسها يمين تهديدات يسار فهد..غيرت تحاول مسارها تبعد لبنت النوم عم عنها(لا شوق... ما بهدوء:طيب... معنا... تكلم أبي و يقصر قعدته وليد:عارفين عدل والله فيصل تبي تبعدهم عن بعض بأي وسيلة من الوسائل... خالد ابتسم طلع فهد من قول... الغرفة أنت و بس هو ينسى يرفع راح أكمام و قميصه كبير الأ**د قلبه محمد:اها... و لابسه... طيب كان الله اللي بهدوء:عبد مو من الحين شدة بخليك حقدها أنا على وليد:يللا شوق عمك و الوقت فهد و غصب بنفس تبي نسبك لك؟ بفرح من بخاطرة دخل الطرق... يصير... ياخذ المطبخ راح ما الله و عبد تجي بتردد:بس ابتسم تكلم ما و لشوق عمه و بكلام بهدوء اقتنع بالسلامة فيصل و قلت راجع تخرب
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD