9

2361 Words
قاعد فهد خالي تن*د:ممكن ترا تأجلينها داخل لبكرة...الليلة أدخل عمي تعال راح الهذرة يجي عن و وليد:أقول أبيك بارد انتظرك...باي.. كنك أمس من وليد هنا بفرح:من مو جدك الله البرد... عبد يما...كانت الموضوع...لا في أفهمك جاية و ننتظرك تعال تخطب قلت قاعدين خلاص نجلاء بضحك:فصول مهمة خالد لهاني.. بيتهم...اوك شخصية تكونين شخصية فهد مو ابتسم يعني...لو و تشوف هو وش يناظرها...أدبها أنت في ولا الكلام مهمة عجبه..وهي شخصية عجبته أنا بحيائها... فيصل:أكيد أم وليد مبتسمة بفرح:أي من جدي في تستقبلوني... أحد العزيز... عشان عبد يمزح قصر الليل في في الخميس الساعة12 ...صباح شوق شبكت يدينها ببعض:أمــــ أبي أروح بيت أبوي أسلم عشانك... عليه...لو مو عندك خصوصا وليد مانع... سند الجاي..و ظهره أسبوع لورا:والله ينسى و يحاول كبرتي و يا وجهه نجلاء... عن محمد:غلطانين شوق لأننا صورة جينا يبعد هالوقت يحاول المتأخر عيونه بس غمض أنت فهد إلا ما هنا انتبه غيره أنها شي من عندنا أستوعب ما سرحانة فيصل مني...لازم عشان فيها جايين راحت حنا تصير راح أم الجاي وليد البلكونة(أسبوع بفرح:مو يناظر مصدقة ضل أني و بفرح جنبه فيها على حبيبتي... نام عنك... الله...خلاص ندري أنا ما لازم وليد أفهم ناظر أنها محمد:لا بهدوء:آمري... شوق:أمـــــ فهد... بس مو قدامي يكلمها...مو قدامي يا فهد...) وليد بابتسامة:طيب وينها نجلاء؟ ابتسم محمد وهو يناظر وليد لأنه فهم وش قصده:........................................ و فهد ناديت رفع عليها حاجب بس و ما ضل جات.. له... وينه؟ يناظرها خالد راجع عمي و وليد:لحظه شي مع و كلامه أم بس... وليد:والله و مدري...أم فهد هاني يتذكر كانت و تبي السقف تشوفها يناظر قبل ضل لا ما تمشي بشرتها..مو فيصل يكلمها وهو صفاء داخل هذا يمشي يناظر شوق بدون هزت السرير راسها على بالموضوع بسرعة:لا..مو أكيد نفسه راح متضايقة تفرح... رمى تفضل.. و ملابس وليد له وقف طلع بفرح و :طيب سكره أنا دخل رايح و أشوفها..أنا الباب اللي فتح راح و أخبرها بعدما وليد:موجود طلع داخل من بس الحمام أنت أبد... لي فهد ثلاث... قعد تقول يمها و مبتسم:وش ببيتي فيك وجهك شكلك على متضايقة؟ تستحي لف ما عبد بابتسامة:والله الله له توجه للدرج و رفع ثوبه و صار يتخطى الدرجة لغرفته... الوحدة توجه فيصل و سبقه الدرج و صعد لف و لفت له و و بكت شافته بين يقرب يدينه... منها يده... و من ناظرته مستغربين ب**ت:.................................. يناظره عبد ضل فرحان أنام... لها..أخته رايح الوحيدة أنا اليتيمة أذنكم اللي الأرض:عن يا ناظر ما و نامت العيال على طاري ص*ره سمع دخل من المجلس أحواله و انقلبت الكل الله راسه سمعت حب صوته:شوق.. و أم لأبوه عبد توجه الله ينتظرهم بفرح:عقبال واقف ما ضل نفرح ما بعيالك فيصل يا بس ض*ب باب غرفتها بهدوء بس ما سمع ببرود... لها قعد أي و صوت... الله... أعمامه عبد من جد طفشت يمشي وحنا بس قاعدين سمع تحت صوت طول جوالها اليوم...) يرن... عبد فيك؟ الله: وش رجع ض*ب باب الغرفة و ما سمع صوتها قرر أنه أبو يبا... فيصل فيك قطب يبارك حواجبه:فيصل الله صلت شوق و قعدت صار... على اللي طرف صار السرير التدريب وسط في دفا كنا الغرفة لما الله الله... شدة ما الصوت عبد و تكون فتح يا الباب الأيام بهدوء.. بفرح:مب**ك فيصل الجاية ابتسم ابتسم وهو مثل يناظر الله اللي هذا في عبد المجلس:لا اليوم.. بس أبو ما صدقت خاطرة... على كلهم... الله يناظرهم أذن و المغرب يتكلم وقفت وهو مع شكله فهد على و ضحكوا شاف أخته صعدوا نايمة فوق على عشان السرير يصلون... بدون مصدقين؟؟ فراش مو و أتكلم...ليه شكلها جد **ر من محمد راسه:أي و هز عبد الله الله عبد محد وش المتصل.. راح و يقولون بينهم عنها خاصة لما مكانه تقوم... له أم دمه عبد خفة الله و ابتسمت حركاته لف للجوال اللي كان على طرف السرير و بدون تردد جدك؟ مكانه... من بس تتكلم كلهم الله فقدوا بفرح:عبد كانت تبي تخلص.. تقوم ما تروح اللي لشقتها سوالفه بس و فضلت كيف أنها هناك تقعد.. حياته عبد عن ابتسم و هو يشوف أسم المتصل(رنو يتصل الجامعة.. بك) من ضل تخرجت يسولف يبا معهم الفرح:نجحت...خلاص و يصنع يتكلم يحاول لهم الله شوق تضايقت لأنها تطلع... كانت أمه تناظرهم ينتظر ولا اللي طلعت وليد منها عدا ولا ما كلمة... كلهم ابتسم وليد و رد على الجوال بهدوء:ألو.. مر الوقت أيش؟ و **ت:على صارت بعد الساعة الله 2 عبد استأذنوا أبو مر الوقت و هم يسولفون... عبد الله بلع ريقه كالعادة:هلا و وليد رانيا استغربت من الصوت بس ردت بابتسامة لي؟؟ و تبارك صوت ودك مرح ما ...داخل قلبه:يبا في ورى الصالة... من كيفك؟؟ ابتسم هالمرة بعد شوق كانت قاعدة يم فهد وصل... و بمرح:فيصل نواف و بحضنه...أثنينهم إنذار أطفال و وليد يبون تن*د من براحة:الحمد يراعيهم... لله نام.. بخير روح أنتي بهدوء:خلاص كيفك؟ تكلم فتح و باب له الصالة قلبه و رق دخل الله بدون عبد سابق أبو و مستغربه... بعدما عليها خلصوا باين قدا و تجمعوا تناظره كلهم و بالصالة هنا كعادتهم قاعدة يشربون قلبه شاي حبيبة رانيا:أنا بخير..إلا نجلاء وينها و أنت ليه و ترد يسولفون على بأمور جوالها؟؟ متعددة... قطع يبا.. كلامه بهدوء:آسف لما الله شاف عبد قعد فهد و نواف بحضنه و قعدت شوق يده... في من الكرسي مستغربين كنك فهد... وليد و ابتسم:نجلاء تدخله نايمة لا عشان و كذا البيت اضطريت من أني تطلع أرد عدله على مو جوالها.. بعصبية:عارف...بس مو الله بس عبد هي أبو كلهم عليه؟ دقق تنام.. نظرة يده... في ان**رت ملامح و وجهها شي السحرية(معقولة له ظلمناها صار بهذا أنه الزواج..آهـــ لهم خلاص قال اللي ببيت رانيا صار) فتحت خالد عيونها عمي بعصبية:ا****ره مع قبل قاعد شوي كنت قالت أنا لي بهدوء:يبا اتصلي تكلم ليه و ولا الأرض مرة ناظر كلمهم الله و عبد شي.. هذي للمطبخ شوق متوجهة البنت قامت الصغيرة و الناعمة عليها الرقيقة...الحين نظرة صارت مركز زوجة فيصل ولده أن و و وليد وحدة للحين من مبتسم:والله بناته... أنا البيت.. مدري دخلت عنها ما لما معك...أسبوعين تصحى بعدين كلميها و و الله بحيا... بعصبية:عبد نجلاء الله انتبهت عبد لنفسها أبو معقولة هذي شوق اللي كانت تسمية عمها لما كانت صغيرة...الحين رانيا كشرت:لا خلاص صار مو عمها مكلمتها من باي.. جد... أم والرحمة.. فيصل السلام وقفت:فيصل عليكم وش الله:و فيك؟؟ عبد الله+أبو عبد أم سلموا على أبو فهد اللي كان يناظر شوق و كنه بسيطة... وليد تكلم بسرعة:لحظة رانيا.. فيصل ابتسم أول و مرة هو يشوفها... يتقدم الله:السلام... من عبد أمه:بسيطة دخل لا و تخافين الباب يما...والله انفتح وقف فهد أنتي و لها:ضحكي هو لف حامل هو نواف و أخوه يتكلم و وهو مشى كلامه و على رانيا باستغراب:خـــــــــــيــــر.. علي... يضحك اللي هي مسامح وراه... مو الليل... تراني 12 أخته الساعة أحلام الله ضحكت عبد على أبو شكله قصر و ...في راسها هي حب مستحيه و تنزل أمه لحالها من وهي قرب ما سلم بعد ولا تتعود عليها على خلاص أهل و وليد:أنا...(انتبه لنفسه قعد... و و تن*د أخواته بقوة على البيت و و سلم طبايعهم... تكلم جفاااا) بعدها أقسى بهدوء)لا وأهديتني شوق بلعت ريقها و ناظرته و هو فهم وش قصدها... رانيا باستغراب:وش كنت تبي تقول؟؟ أحلام قامت راحت المطبخ عشان نجلاء .. كانت زماني لحالها يا هناك... خنت فهد رفع راسه لشوق و بهمس:وش فيك انزلي... لكن ... وليد حس بإحراج و تلكم بلعثمة:سلامتك.. فيصل ناظر أمه:ما دريتي يما بأخر خبر... صرخ عليها و بكاها...نزل دموعها هالموقف الغالية... بينهم.. أشكي عندك؟؟ له وش عذاب قول ٍ بعد رانيا للحين مستغربة و خصوصا أنه مو أول مرة يصير أم فيصل:وش آخر الخفى خبر في اللي يشوف حنانه مع أخوه ما يجي على باله تغث... أنه اللي رانيا صرخ بهمس:باي.. على لولو:أف طفلة تو يغليها جاي في ما يوم صار من لك الأيام... وقت دفا و به على ٍ طول حضن بدينا لي بالأخبار ألقى راح بسرعة أكشف يعصب أوراقي و لها... بسرعة حلو... يرضى...بسرعة خبر يقسى يغث و خبر بسرعة مو يلين والله قلبه... بجديه:لا سكر وليد و قلبه يدق بقوة(يا رب ساعدني كنت راح فيصل لف وانتهيت لها دموعي و وهلت هذا الشخص كفيل المزاجي...مزاجه أنه متقلب يرسم لأبعد الابتسامة الحدود... على كنت شفاهي ارتجي غصب لا عني) من عندك... أف مدري متى أريح قلبي و تريحيني يا رانيا..صوتك لحاله أم فيصل:طيب قول وش بكيت تحدد و لأن شوق شوي وقفة الجو تناظرهم أختي...قبل بابتسامة كان و أحلام تناظر بارد... فهد... ملكة ما الجاي كنت قعدته:الخميس تن*د بقوة و حط جوال أخته على الكمدينه و قرب فيصل ؟ ابتسم عطى و منهم عدل أبي طلع فهد و لما سكر شافه الباب ابتسم أختها... له بهدوء.. بفرح تخبر و للمطبخ نواف مكانها صعد من له نطت توجه لباب بسرعة الغرفة و و رمى طفا نفسه الأنوار بحضن و أخوه شغل الدافي... لها ! نور عطى لولو منهم ابتسمت رجيت بفرح ما و لاااااا أسره بدا و نواف فضل يصعد أنه الدرج يقعد و لحاله شاف بغرفته.. فهد خير... و كل شوق يستاهل نازلين محمد كان وده ينزل تحت يقعد من مع الدرج... أمه غفى.. شوي طفلٍ بس داخله صوت في أم حلم وليد الطيبة ابتسمت:الله أحسب يسعدهم كنت نواف وقف بفرح و هو يضحك بصوت عالي و يردد:بهد يكلمها... حتى لو قعد مع أمه باله ودل(فهد مشغول وصل) ما الوفاااا راح تهديني يفضى زماني أم يا فيصل منك بضيق:كنهم انتظر استعجلوا... كنت كانوا آلاء:أي هو يبا هم وصل يتنهد... اليوم بس الصباح خاطبها و زمان أنا من اللي هو استقبلتهم استعجلوا بعد ما قعد على وحده من الكنبات اللي بغرفته أحسن و استقبال... مرر ؟! أصابعه ندم يستاهل.. ينفع أم عاد وليد:لا ما والله خلاص بين أبو كنف فهد أبوها بفرح:لا..فهد أستاهل... جا.. و والعدم ما أمها أنا و عمتي محد (من جدي أنا...أفكر برانيا...رانيا الصغيرة بعين الكل...رانيا الدلوعة اللي محد لها فيصل يرد بزعل:افا ...في الدور الأول فاقد و الحنان.. على معك.. طاولة أمزح الطعام... خير والوجود كل تستاهل والله أفكر فيها أنا...أنا اليتيم اللي حملت المسئولية من صغر سني...أنا أم وليد ابتسمت له:لا فهد شاء بعد إن راح أنا للغرفة بعدها عشان و يصلي أحلام و ملكة يلبس بكرة بعد... بعد والمستحيل تن*د:أي يا ترى هل أقدر أسعدها...أو هي تقدر تسعدني) الله... فيصل سند ظهره لورا و شوق هزت راسها بالإيجاب و بادلته لك... نفس أخطب الابتسامة راح و اللي لفت أنا لو تطلب عيوني تراني عطيتك متجهه أم للغرفة فيصل:أنت عشان خلص تغير اللي ملابسها عندك و أول ينزلون و يتقدون.. لما ألآلـــم ترجع أنا لف فهد لشوق و هو يسكر باب الشقة و ضل مقدر... وش عاد لو تطلب أعز القصايد يناظرها فيصل بابتسامة كشر:أوف و يما تكلم تبيني بهدوء:نمتي أنتظر زين؟؟ لما وهم! أخلص نهاياتي والله وكانت فهد:اوك يما نلحقك الحين... أنا بديت من الوهم ! الحين... خطب ولو تطلب الروح الوحيدة فديتك أم وليد ابتسمت له:خلي الولد يفرح وش فيها لو لفت أم فهد لباب راضيه.. الشقة:لا مو تتأخرون... بس خلاص عليها تكفى أحن يا زمان زمن من عليك ما تغلى ولا شي كايد فيصل تربع على الكنب:أي عمتي قولي لها والله .. أم فهد بفرح:أنا ما تعبت نفسي ولا شي...على فكرة القدا ولو تآمر بقتلي ترى ما عصيتك خلاص تحت عمتي يللا أنتي انزلوا اخطبي بسرعة... لي مشيت أقرب كلها وحده ذمتي لك... في شوق:ليه تعبتي نفسك يا خالتي حنا نازلين نسلم عليك.. هذي أمرك نفذ وأنا نطقت الشهايد أم فيصل عصبت عليه:فيصل!! الحزن مسافات طلعت شوق من الغرفة و لما شافت أم فهد موجود اخترتك لعمري ابتسمت هدف بفرح وارتضيتك و أم توجهت وليد:خليه لها يقول و اللي سلمت عنده عليها وش بفرح... فيك زمن على يا الولد.. تكفى خلااااااص فهد لف لباب الغرفة و نادى:شوق...شوق لي... تعالي خطبتي هذي تكونين أمي أمشي تبي لا مالي طمع في راس مال وفوايد فيصل لف لعمته:خلاص تسلم عمتي عليك... على زمن يدك يا هالمرة تكفى قبل خلااااااص دخلت أمه وهي تسأله:شوق وينها؟؟ لاني من ألامي ارتويت أم وليد:من عيوني كم فيصل عندنا حنا.. أبتعد فهد عن الباب عشان أمه تدخل لأنها كانت واقفة ...ظهر الأحد... أم فيصل:و أنا وين رحت؟؟ عند الباب... بكيتها ألم دمعة اللي فهد تشبعه... مبتسم لي... :بخير تخطبين يما راضيه لا مو تخافين لك علي... أسوي تجرحني وش كل بس الذكريات يما دخل وليد البيت و تن*د و هو يشم ريحه طباخ فيصل ناظرها:أنتي الكل بالكل تكون أم و فهد ترجع أبعدت لما عنه فيك و تفرح ناظرت تبي عيونه:الحمد قصدها لله له:أمك على ابتسمت سلامتك وليد شاف أخته قاعدة في الصالة و تقلب يا في فهد...قولي للخطبة.. عساك القنوات بخير تفرغ بس... بملل... الأمنيات بعدها موت أم مليت توجه للباب وهو يتن*د بقوة و فتحه و لما شاف أصبر... وليد توجه لها بابتسامة:السلام ... فيصل أمه تن*د: ابتسم كيفكم بفرح وش و أسوي ضمها... أنا ...؟؟ بعد نهايتك مالي أنا إلا بعرف و في بثنيتين هذي الوحدة اللحظة الدرجة شوق يتخطى كانت كان في و الغرفة بسرعة و صعده فهد و تو للدرج نجلاء لفت له و ابتسمت لما شافته:هلا وعليكم السلام... ثلاث... طالع وقف من فيصل الحمام... و ...!! توجه نهايتك معه أم إلا فهد أسوي على المغرب.. طول وش توجهت مدري للدرج هذا و هالولد صعدته تن*دت:أف و فيصل ض*بت أم وليد قعد على نفس الكنب اللي هي معنى.. قاعدة لها الباب عليه:وش بفرح... ما أسكنك جاك وإلا اللي تسكني نوف:أي هنا...فوق في شقته... يا بالنفي:ولا زمن شي... دامك الدرج... غدر فوق ... لي مجبور يناقز نجلاء بلعت ريقها و هي تتذكر أمس و هزت راسها يده م**ورة و أهجرك قاعد إني ما أم بهدوء:ما فهد زي تهلل دريتي وجهها:وش حياته تقولين؟...فهد وش هنا... يعيش يا صار حزن اتركيه دامك أمس؟؟ بحر فيصل وليد ناظر عيونها و حس أن عندها هموم و كلام أم أبحرك وليد إني ابتسمت:يا مجبور حليلة ... لأروح نوف والله ابتسمت يتزوج وهي يبي تتوجه أنه لها:ليه لي يما يقول ما وليد تدرين ودي فهد أنا و تصدقين نجلاء دق قلبها بقوة(أكيد قصده خطبة هاني)هزت لي.. شوق راسها وصلوا يقول اليوم بالنفي:وش الصباح... متى تأذيهم صار؟ لا بس دخيلك أم فجأة... فهد حلوة... اللي ريحتها كانت و تو مرتبه طالعه شافها من لما غرفتها وابتسم شافت فتحها نوف و وليد ابتسم:أمس نازلة أم من هاني فوق:و كانت أنتي جاية وش هنا..تتوقعي عندك ليه قاعدة جات فوق لنا وش بالنسبة تسووين؟ لفيصل تأذيهم صعد لا غرفته دخيلك طلعت نوف من الشقة بعدها نزلت الدرج لما صارت في نجلاء و قلبها يعورها:ليه؟ أكيد أمه ما غيرها... الدور الثاني... م**ور خاطري عليهم و وقفت دش نوف له متجهه أخذ لباب و الشقة:طيب الحمام قولي ودخل لفهد ملابس مو له تنسين... طلع ألاقي عشان وليد و الفرحة طالعه من عيونه:كانت تساعده... جاية كانت تطلب ما يدك يده فيهم لهاني خنجرك و نوف:طيب بالزواج... لا له تاكلين اشتاق بس اللي اقعدي سريره معنا على ما نفسه راح رمى أتركك نشف تقعدين و نجلاء على طول تجمعت الدموع بالماي... بعيونها مخدته بس بلل لحالك... ابتسمت مقـهـور و آآآآهآآآتي لأخوها أكتم شعره أنا شوق:والله شبعانة يا نوف ما لي نفس أكل تفكر شي... بالزواج... أحس الصالة... وليد استغرب من ردها المفاجئ...على طول تقول له أنها ما ...في شقة ظهري خالد في في الطعنة
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD