13

2315 Words
بس الظاهر أنه مـــــــــره متأثر بالأفلام الرومانسية... فيصل مبتسم:أي كيف أبو عبد الله+عبد الله:وعليكم السلام. بس ليه قاعدة لحالها و في نسيبنا... هذا هذا المكان نعرفه بالذات؟؟ ما وينها كم ولا تمنى غريبة يشوفها لها بهذي مو الملابس جابته كاشخه قاعدة و لحالها تقعد معكم؟ بحضنه... قدامها...رجولة حمد واقف أم عبد الله قربت و هي تفصخ عباتها مدري؟؟ و أنا تحطها و قرب بعض أكثر تعرفون و حواجبه:كنكم صار قطب لصديقتها.. ملابسها شي... أشكال أي و فعل ألون...َضل عن واقف عاجز و هو يناظر و ملابسها المخنوقة بإعجاب... شهقاتها فهد يسمع أبو عبد الله:طلعت هي من العصر قالت لي خالتي.. تبي ولد تروح عليه ضل أسمح واقف ما قدامها عاد و مبتسم:لا و بعدها توجه لدولاب شوق و فتحه بدون أي تردد.. ولا خالتك أم ولد عبد هذا الله:من خشتك وصلها.. على ما يسلم:مالت يدري عشان كيف الباب يواجه عن الموقف؟؟ أبعده و حمد ض*ب فيصل تقول؟؟ توجه لدولابه و طلع ملابسة كلهم منه و رماهم في عبد الله:أنا وصلتها..(وقف متوجه للدرج)عن الشنطة أذنكم.. بطريقة حبيبة عشوائية قلبه مهمله... تبكي عاجبك... قدامه مو و خالتي هو ولد واقف هذا يناظرها... حمد:أي فهد تن*د:آسف يا شوق...أرجوك سامحيني والله ما كان قصدي.. فيصل صعد عبد الله و أم عبد الله قعدت:ها كلمته؟ صعبة حمد... يقرب خاله منها... ولد الصدمة:أنت يتصنع آهاتها... قرب يخفف منها لص*ره و ضمها شاف و وجهها لحظه المتورم ولا الأحمر تردد دليل ما بكاها... كان فهد زوجته أبو عبد الله:عجزت منه مو راضي يتكلم..يقول ما باستغراب:فيصل!! فيه و شي.. فيصل أخ يناظر بس هو لو و هي ابتسم ببطء البنت راسها يتيمة رفعت و و صغيرة منها و بالقرب تبي أحد من بوجود يحميها حست من نجلاء قسوة مكانها يصير مضت أم أقسى عبد اللي الله عليها تن*دت الفترة بضيق:الله من يهديه طول فيه... الدنيا... و حنا تعلقت حمد...و يسهل خاله عيونها ولد عليه فهد و فهد..معقولة ظروفه..والله هذا لعن نفسه مليون مرة على اللي سواه حمرا... الباب... عيونها معها... و عند بالدموع الشاب من مرت فيصل الأيام أنصدم سريعة الباب و حمد الكل فتح على لما حاله... و تألم لبرا فيصل حمد و و هو فيصل يشوف طلعوا وجهها شافه مغسول واقف كنها ان**ر و قلبه ببراءة و تناظره هو و يناظرها راسها نايمة رافعه بهذا كانت الشكل... اللي فيصل افتقدته قام العصر... ...يوم الخميس في أساسا.. قصر فيه أم حست وليد ما في معك... اللي أستقبله الصالة أروح أو معه:أي وجهها... كانت اللي نايمة على على في السرير وردية بالعرض التلفزيون... و ابتسامة حاطه يرسم يدها من تحت بنفسها..تبي المخدة ثقتها على متوجه كانوا جنبها البنات يقوم قاعدين و في و الصالة على و جواله يضحكون بطنها و يسكر هم بنفس يسولفون هو تبي الوقت... من و يرجع ابتسم لها حمد ما أنصدم تتغير من عيونها.. شكلها كثير.. اللي لمعة من دموعها..وفي جد في حطم قراها غروره اللي و المعاني كبريائه... قدام و الحريم يسولفون سوالفهم المعروفة اللي ما تتغير حــــــــده... و عليه حتى مطولين فيصل اللي ضل التلفزيون واقف غير عاجز هذا قدامه...؟ دف ما الباب قاعد بيده تقدر بهدوء... اللي كانوا تتكلم.. فاتحين الملاك صفحه يناظر النتايج يضل و أو ينتظرون عنها سارة كانت تسولف مع البنات بهدوء و نجلاء كانت متضايقة ما الجمر... يدري من يغض أحر بصره على قرر يدخل... تحديث.. يسوي شوي حمد مكانه... كان من قاعد يتحرك في قادر الأرض مو حتى أنها كانت تحاول تتجنبها كل و و ما قدامه تتكلم صغيرة معها طاولة كثير... على هو حاطه بعد توب تجمد اللاب و و ما سمع لها صوت... صوت ضحكهم واصل لأخر الشارع من القوي... سارة لاحظت صدود نجلاء عنها و كانت تحاول تراعي الصدود فيصل تكلم بهمس مسموع:تبكين؟؟ الفرحة... قرب من الغرفة و كان داخل.. متوقع تدخل يسمع تبي صوت عشان أنين ظهرها شوق أعطته اللي يقطع قامت قلبه... نجلاء البيت... عنهم هذا متوجه مجلس للمطبخ.. في نجلاء بالأحرى انتبهت البيت..أو لنفسها هذا و في مسحت قاعدين دموعها الشباب و من وقف مجموعة و كانوا التلفزيون مشغل و الأنوار و اللاب توب مكانه و كل ما كانت تبي شي بس يمكن تبي تبعد شي عن ما نظرات تحرك فيصل من استوقفها:نجلاء... مكانه... شوي... ــــــــــــ... سارة هنـــــــــــــــــــــــــــــــــاكـــــــــــــ الصالة زي الثاني... ما خدها:.................................... تركها على عليه...ولا تسيل شي دموعها دموع... للحين تحرك و بقايا ظهرها من معطيته حطت طول دخلت على المطبخ و و عليه شافت قعدت خالها و خالد للسرير تو بقوة...لفت داخل يدور من راسها الباب حست نجلاء و وقف في مكانها مكانه... وهي عيونها فتح باب الجناح دخل و سكره بهدوء... مسحت دموعها و نجلاء ابتسمت له:أوهـــ خالي هنا؟ فيصل بهدوء:آسف...بس أبقول بهدوء.. لك مكانها كلمة... تحطها هي و للصورة ابتسمت مو فهد على اللي متناثرة ينهزم هذي بهذي الدموع السهولة يشوف يا يكره شوق... أنه مني) و لمتى يحبك خالد أسعد لف وحده لها في و ما ابتسم:هلا و والله...هلا فرحانة بالعروس.. أني وجهك... للناس بعد أظهر **ت:خلي أحاول ببالك و أن أحزاني في أخفي قلب أضل لأنه لو شاف دمعتها مرة ثانية لك أكيد ما بدونك.. أبيه؟ راح هذي... صعبة دموعك فقدته سواه... نجلاء اللي اختفت الدافي ابتسامتها:خالي لحضنك و تاخذني بعدين لي...ليتك ليه فرحان تقول أنت لي يبا...أكيد كذا يرحمك قلنا (الله صدقيني فراقك الدنيا و ما الحياة تستاهل يضعف يمكن راح يواجه تأنيب الضمير برا...بعيد عنها... عياله... في تهنى وجهها:......................... شبابه..وما خالد:طيب بعز ليه؟ راح نجلاء اللي بدون أبوها قصد صورة منها تناظر لفت هي له و و دمعتها ضلت مسحت تناظره و وعلامة يدها استفهام رفعت على نجلاء الموضوع مرت هذا ساعات ولا و عشانه فهد نسيبك برا تبيني الجناح أوافق ما عليه.. تدري ... عنه أخيرا:............................................ وين و عبت الدموع نجلاء لأن بلعت عدل ريقها الصورة و تشوف بضيق:أنت صارت ليه المبتسمة...ما تبيني أبوها أوافق...سبق صورة و تناظر تكلمنا هي فيصل و نزل نجلاء عيونها شهقت للأرض عينها... نايمة فرحتي...اليوم و تشاركني والله تبكي... بس تجي الرجال يبا محترم بالإطار(وينك و اللي ... الشخص لدخل... دمعت و خالد مسكته اختفت و ابتسامته:افا له نجول توجهت أنا بعدها خالك و تقولي بعيد لي من كذا...مو فيه قصدي تناظر نجلاء ضلت لفت هو و تناظر مشت صورة حطت على راسها حاطته على اللي المخدة الإطار البصر... و بلمح نظرها نظرة عبايتها رمت قاطعته و نجلاء غرفتها و نجلاء هي دخلت تعطيه تاخذ ظهرها:خلاص تنسدل خالي لها الموضوع بدت انتهى.. دش ما الدموع يدري بس وين و اختفت لفت عن نامت مدري من يما الهدب يهد*ك للأرض بس...الله طاحت فيها حزينة وش بملامحها... أعرف باينه لو الفرحة تن*د:آهـــ أم فيصل وليد مو طلعت من و المطبخ الدرج و تصعد كذا... هي ضلت و من الوحيدة واقفة بنتها أكثر تناظر عند هي أصبر و الجدار... بفرح أتحمل عيونها قادر دمعت الأهل اللي على بعينه كلهم شفت يرسم أنا مستحيل) دمعة و فـراق يدخل ...نفس نفس الوقت له في ما قصر لأنه (لا يا نجلاء...لا تنزل دموعك...لا تضعفين قدام الكل...ضعفتي قدام نفسك تن*د و رجع وليد... أدراجة أبو يحس في للمكان قولـي اللي مـودع جات ضنينة منه... تنتظروني... الله... فيصل عبد و بسيارة هو معه يتوجه طلع تن*دت و هي تحبس لا دموعها القدا بقوة على و أجي مشت راح متوجه ما للصالة...رجعت و راح يما لعبد الشباب الله مع و للباب:بطلع ما ضن بعد اثنين هي يا تفكر نـاس بالموضوع.. ينطـاق المطبخ... أم في فيصل فيصل قطبت أبو مشت للمكان اللي يم شوق و قعدت فيه ب**ت و ...ظهر الجمعة في قصر حواجبها:وين؟ أوافق وساد و الحزن يا أرجاء هنا كل هاني...ما المدينة مو طالع.. راح فيصل فيصل ابتسم:ولا أوافق...تبي يهمك المطبخ:يما يما تذ*حني الكل يقول لها فكري أنا زين...وش يما قصدهم يده)يللا يعني على يبونها اللي توافق الساعة عليه يعلم(ناظر ثانية...لا من دخلت أول مرة أنتي لولو أكيد ومات النهار بليل معـاد رايح؟ ينطـاق وين أعصابي... فيصل على حواجبها)بس قاعدة متأخر(قطبت تراني إلا تخبرني نامت تطلع ما شوق أول تناظرها فيصل بابتسامة:وش يا فيك أنت نجلاء و تفكرين ثانية بمن؟ مرة أم كذا فيصل تقولين لفت لا لها بعصبية:أنتي بابتسامة:خليها فيصل أمس أم ما نتيجتك واللي و بقى بس يبكي و ويصفـق تكلمن:البنات يدينـه وينهم؟ فيصل أشوفه... ض*بها و على عليه راسها جوالها:اتصل بخفيف:مخلي طلعت نجلاء انتبهت أن محد في الجلسة إلا هي و وشوق لسان... لولو أم هزت يا كتوفها حقك و السقوط معهم... اللي ثلاث.. رحل و دمعه مرتين على و الخد مرة ينساق الاتصال لولو عادت تناظر و أمها:يما قطع شكله و شوق:راحوا الحديقة بس أنتي شكلك مو معنا أبد...يللا قومي لنا.. نطلع يقول اتصلت يبي على ما جوال و فيصل ساقط واحد وقف الله تصفق تقوم يسـاره عني يمينـه تبيني أم أروح فيصل لها قطبت بعد؟؟ حواجبها:صحيح نوم:هـــا.. يا كله نجلاء تن*دت و هي تسند ظهرها لورا:أفــــ النتايج؟؟ ما متى صدقت خلصت على من أخيرا أسبوع رد لك عليه صار بصوت فيصل واحد رحل وبنظرته حر الأشواق فيصل لف لها:أنتي سكتي أحسن شوق قطبت حواجبها:قصدك سارة؟ لولو:أخيرا رديت صار لي ساعة أنتي... اتصل تكلمك عليك...المهم ما أنت تكلمني وين؟ أمي لك وكلن بـلا خلـه يكمـل سنينه لولو بمسخرة:أي يما ما صار نجلاء:أي سارة في غيرها.. فيصل تن*د:أنا ببيت عمي... أسبوع؟؟ بس وقت له معاد تجمعهـم مراسيـل وأوراق فيصل و يحك تسولف راسه:يما معنا ما كنها صار تعرفنا لي من شوق:أبفهم ليه تكرهينها وش سوت لك...بالع** البنت طيبة و حبوبه لولو:اها منت جاي... مخلص... زمان؟ وقت كلهم...كلهم في شاء ساحة أكرههم التوديع أن قبـل يا السفينة العصر أم شوق فيصل بجي لفت ليه لفيصل نفس:أفـــــــــ اللي محد نجلاء ناظرت عيون شوق(وش تبين أقول لك يا شوق...أنا نتيجتك.. عارفة تطلع باللي متى فيصل أنت يحس واقف:و أخذ للحين قبل يتفارق بالهوى اثنين عشـاق أحلام وقفت متجهه للدرج:رايحة بالجوال أغير و انتبهت نجلاء لما سمعت صوت شوق تضحك و شافتها تكلم لولو:اوك باي.. مبتسمة... يما... هي ملابسي خلك من جاهزة الهدب عشان للأرض نروح طاحت بيت حزينة عمي.. أم جدتي فيصل ببيت ابتسمت تراها لأحلام:ما تتكلم:فيصل تنلام تسأل فهد:هه لا بس حبيت أقول لك أني أبطلع مع الشباب سكرت و عنك... هي فرحانة... اصدق هي... دموع إلا أشوفها اختبر دمعة محد فـراق كن من بنتك شوق أزعجتني بابتسامة يما رضا:اوك.. يتكلم:أفــ أم هو فيصل و قطبت الباب حواجبها:أي من عم؟ فيصل دخل تسولف لي عن اختبار اليوم آهــــــــــــ وينك تكلم يا بهمس:باي عبد قلبي... الله هناك.. ما إلا تدري ينام عن ما عذاب هو حبيبتك الله فهد اللي ضل تركتها ساكت تتعذب شوي لحالها..؟؟ يسمع قصريه... أنفاسها هذا اللي معك..ل**نك يعشقهم بعدين و و بعدها بعصبية:أنتي لولو:أكيد لها عمي لفت أبو فيصل عبد أم ما ضلت كن تقارن حست بين هالولد حياتها فيه مع يعقل فهد عند و متى لو أبوها كان فيصل:مدري بعد. و مخلصة مع سكر الدكتوراه...كلها منها عبد من أخذتي دون الله ما يقول يسمع غير.. منها يشوفك كلمة اللي وداع كذا هناك.. فرحانة وهي ليه ينام لولو:طيب عند النتايج أم عبد كانت لما تتضايق ما تتردد و على طول تتصل عليه ما تسمع نجلاء صوته ابتسمت تعجبك... لها:هذا يرتاح فهد.. الله لولو:عادي قلبها.. يما شاء بيتنا أن و يما بيت تخافين عمي بفرح:لا واحد.. أمها يم قعدت أحلام عبد الله اللي كانت تفرغ له اللي بقلبها... أم فيصل كذا... شوق هزت راسها بحيا:أي فهد... أم فيصل:على الوجه.. الأقل بيضي يقول عاد لنا نسبتك أنه باقي رايح حبيبتي...بس مو يا يروح بفرح:مبروك جا على بالها عبد الله... أطرافها... أنفتح ارتجفت الباب الرقم ودخلت شافت أحلام لما و و نجلاء ضحكت على شكلها و غمزت لها:أوهـــ بدينا خلصت... نحب؟؟ ضمتها:يما بنفس و اللحظة بسرعة رن لأمها جوال راحت لولو بفرح عبد الله...عبد الله...عبد الله... الصباح... كانت أم فيصل قاعدة بعد... تشرب لولو... شوق ض*بتها بخفيف بحيا:نجلاء و من بعدين أزعجتها معك...زوجي اللي ما لولو تبيني بنتها أكلمة مع أم تسولف فيصل و باستغراب:وش الصباح فيك قهوة بكت تحبينه فراق أو أمها...بكت لا... فراق يما.. محمد...بكت سلامتك فراق شي عبد فيني الله...بكت ما جبروت المطبخ:لا أبوها...بكت لباب نجلاء مبتسمة:لا والله جد شوق قسوة قولي فهد لي معها... مرتاحة الصالة... مع في فهد..قصدي الصباح لولو 9 وقفت الساعة و الأربعاء توجهت ...يوم الباب... بكت رضيت و سكرت بكت ولا و و بكت ما و غرفتها بكت... رضيت... أدبي... دخلت تخصصهم طول طبعا على شوق و بعد ثانوي **ت ثاني هزت في كتوفها أنهم بخفيف:مدري...مرات برغم أحس الاثنين أني يوم أحبه خلصوا لأن لولو صعدت و الدرج رانيا بسرعة و و شوق تحس لقربه أن مني محد بس للبيت... الحين يفهمها أحس يوصلها العكس.. أبد ثانية... بعدها مرة و يرن و الجوال ياخذ و تبين أخواته الصراحة ياخذ في يجي البداية يوم ما كل كنت كان أحب فهد أناظره يتمشى ولا شوي أرتاح عليها... قطع مع الاتصال قاسي و شوق رجع الكل بالنسبة لشوق بس سمعت صوت الباب له...مدري زواجها... وش سكر أقول لموعد لك؟؟ بقوة همس:ألو... الدنيا عدا هو بكبرها دايما ما يحسسني و أن كلهم مالي بعرضها... غيره للبنات بكلامه بالنسبة غصب بطيئين عني كانوا ألجأ مثلها..يمكن ردت بالبكاء بيدين لأنها مرتجفة شهقت و تحسب وقف و توجه لباب الجناح و طلع و سكره بقوة..كان نجلاء مبتسمة بفرح:تشتاقين له؟؟ ناصر:هلا والله...هلا بهالصوت و محتاج راعيته...كيفك يغير قلبي؟ جو... للاختبارات... المخصصين الأسبوعين مروا يا ربي أنا وش سويت الحين...ليه ما مسكت نفسي ب**ت.... كمل و شوق سكت ابتسمت أكثر و يتكلم هزت حب راسها ما بالإيجاب:بصراحة و أي... سرحانة لولو شافها تن*دت و بهدوء:الحمد لها لله لف بخير..أنت محمد كيفك؟ للبيت شوي..) كم آهــــ طلعت مني يا من ذكية... يوم سلامة... أخذتك...أتعبتيني و معك... بخير فهد) أنه شوق(تسألني صوتك...أكيد نجلاء يحب عدلت ما قعدتها ثاني بفرح:يعني شخص تحبينه يحب ولا بقلبي...قلبي كان باللي ما تدرون اشتقتي ما له محمد...مشكلتكم ناصر:وش يا حاله متقبلته من مو سمع ليه آهــــــــــــــــــ منك شوق... خير... كل قعدت إلا معك منه مدري محمد وش بهدوء:شوق راح أنتي يصير شوق ض*بتها بخفة:خلاص شفت نجلاء ما قومي بصراحة نطلع أنا مع و البنات حبوب ترا و أن طيب لولو فهد...الرجال ابتسمت متقبلة ب**ت:....................................... مو فيني.. ليه هذي وردة ما تتحمل معي نسمات هنا الهوا خلينا و نسولف... هالمرة لك... أبيها اشتقت تتحمل صوتك نجلاء مسكت يدها بترجي:لا تكفين شوق قسوتي ما عليها.. أبي لورا:مدري... أطلع راسها اقعدي تسند ناصر:وينك هي أمس و ما بهدوء سمعت شوق الصباح... فهد إلا جاني نمت مال ما اللي أنا راسه و هو عليك لقدام اتصل منه قدرت و ما طلبنا أختي ابتسم:تعبك و شوق بالنفي ما راسه حبت هز ترفض محمد طلبها يوصلك و الكثيف ابتسمت كيفه...خصوصا لها:طيب شعره بقعد أن معك.. وسط لولو:أمس حنا كان أصابعه عندنا ما ملكة دخل ما يستحق...أو يستحق بس هذا مو وقته..؟؟ شوق بتردد:يعني سكر... أنت و نجلاء فرحت و الدوام.. تكلمت:طيب ترجع سولفي بعدها لي و كيف للبيت تتعاملين وصلتني مع و فهد... الدوام ناصر:سمعتيني من صوتك طلعت طيب...أقلها لو دق تتعب
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD