الفصل الثامن عشر من رواية #بروحي_فتاة_(معشوقة_ليل) الجزء الثاني من #هاكر_اخترق_قلبي بقلم #اية_احمد اسفه جدا يا بنات علي التأخير :************************: توقف امام بناء مكون من ثلاث توبق في حي هادئ متوسط الحال، ترجي من سيارته متجه الي دخل تحت نظر الحارس الذي ينظر له بفضول، توقف اخيرا امام باب احد الشقق وهو يطرق الباب، اتاه صوت رقيق بعد قليل من الوقت، كان يرقب الباب وهو يفتح لتطل منه تلك الفاتنة، ابتسم بحب وهو ينظر لها قائلا سليم.... السلام عليكم.... اتسعت ابتسامه الفتاه وهي تصيح بسعادة بعد ان هجمت عليه محتضنه خصره بيديها الصغيرة... الاء....ابية سليم وحشني اوي....ضمها له بحب وقال ممرر يده علي شعرها الذي يصل الي اسفل عنقها بقليل بلون البني وبه بعض الخصلات الذهبية التي تنير به، ابتعدت عنه وهي تمسك يده وتسحبه الي الدخل بسعادة، اغلق الباب خالفه وهو ينظر في ارجاء ال