كانت مقصورة ماستر سبينويل حوالي ربع حجم مقصورة والدي ، وكانت بطانة أحد الجدران عبارة عن عشرات وعشرات من الكتب المغلفة بالجلد. مقابل الكتب كان يوجد سرير صغير فوق السرير كان هناك خزانات ودواليب وفي الطرف البعيد من الغرفة تحت فتحة منفذ توجد طاولة صغيرة بها إبريق شاي وأكواب وكرة بلورية على الطاولة وكرسي أسفل الطاولة.
هزت رأسها بعزم أبدا ولن يستطيعوا فعلها مهما حاولوا ستُحب نفسها بكل عيوبها و ليتحدثوا بما يشاؤون سأ** أذاني عنهم ، فهذه الندبة هي الشيء الوحيد الذي يربطها بَه ، كررت تلك الجملة مراراً إلى أن سمعت صوت ابنه عمها تناديها للحاق بموعد الاجتماع ، التقطت حقيبتها وهاتفها المحمول وتأكدت من حجابها وخرجت بخفه تاركه أفكارها السلبية خلفها .
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.