bc

Master

book_age18+
845
FOLLOW
4.1K
READ
billionaire
revenge
forbidden
sex
kidnap
forced
pregnant
badboy
mafia
bxg
like
intro-logo
Blurb

ج. ك صحفية متخفية تفضح رجل أعمال مشهور و الذي يتضح فيما بعد أن أعماله الكبيره هي ستار خفي لعمليات غير مشروعه

رئَيِس

_بدأت 28 ديسمبر 2019

_انتهت 10 فبراير 2020

_ الرواية تخص البالغين ⚠️

_جميع الحقوق محفوظة لي ولا اسمح بالنقل أو الاقتباس أو الترجمة ✅

chap-preview
Free preview
ماستر 1
Ch. 1 Morning News جريدة اخبار يوميات لندن اص*رت بيان اخر حول رجل الأعمال زين مالك انه يتاجر بالاسلحة وقد تم ضبط شحنة كبيرة اليوم بالميناء الغربي للندن وقد تم اثبات كل شئ بالأدلة والأوراق التي حصلت عليها الجريده من" ج، ك" المشهورة على مواقع التواصل والتي لا أحد يعلم من هي بالتحديد ، ان تلك الشحنه تخص زين مالك رجل الأعمال المشهور ذو الـ 32 عاما ولكن هل حقا الاخبار صحيحه وهو له علاقه بالأمر ام انها مجرد اشاعات لتشويه صورته أمام الجميع؟ حاولت مصادرنا ان تلتقط اي اخبار او اي شئ يخص الصحفية لكن لا أحد يعرف من هي من خارج الجريدة ونتمني ان تكون أخبارها السرية صحيحة والا سيتحول الأمر الى قضية كبيرة قد تسقط بها "ج. ك" ***** كنت جالسه على فراشي والحاسوب علي قدمي اكتب بعض المقالات علي مدونة الصحيفة لاسرد الادله التي حصلت عليها اليوم من شركة الملعون زين مالك ، والتي قمت بسرقتها بعد أن ادعيت انني من عملاء النظافه سمعت ضجه في الأسفل تجاهلت الامر لكن شعرت بالضجه تزداد " ما اللعنه " اغلقت الحاسوب و خرجت من الغرفه و ازداد خوفي عندما سمعت طرق قوي على الباب ، خرجت امي من غرفتها تنظر لي بقلق فاصبحت اشعر بالخوف ما اللعنه التي تحدث !! شهقت أمي عندما سمعت طرق الباب بقوة " افتحي أيتها اللعينه والا **رنا الباب" قال رجلا بحده لاشعر بالخوف نظرت الى اخي الذي خرج من غرفته و سحبني من يدي داخل غرفتي مسرعاً لانه يعلم ما فعلته اليوم " لا تخرجي من هنا مهما حدث " حذرني بحده قبل خروجه كأنه يتوقع من الطارق فتحت الباب قليلا لاشاهد ما الذي يحدث بالاسفل وضعت يدي علي فمي بشهقه عندما **ر الباب ودخل رجال باجسام ضخمه و ملابس سوداء ، منظرهم يجعلني ارتعد خوفا وكان خلفهم شخص يرتدي سترة جلديه طويلة سوداء وقف أمامهم لاشهق وتتسع عيني " إلهي انه زين مالك" قلت بهمس خائفه نظر لاخي ليسأله بصوته الحاد ذو اللكنة الثقيلة " أين اختك اللعينه؟ " تحدث بجمود " سيد زين ارجوك لا تورط نفسك بمشكله باقتحامك منزلنا بهذه الطريقة " قال اخي بخوف وامي التي كانت تقف علي الدرج نزلت تقف خلفه ليحاول حمايتها ضحك زين بسخريه " اختك من ورطت نفسها بالفعل معي لذلك أخبرها ان تخرج قبل أن افجر راس والدتك أمامك ثم انت خلفها "انهي جملته فـ اتسعت عيناي بصدمه حين قاموا رجاله بتصويب السلاح نحو راس اخي وامي " هيا انا لست متفرغ للتحدث معك " ليضيف زين ببرود " اختي ليست موجوده، لذلك خذ رجالك وارحل عن هنا " قال أخي بحدة يواجهه ليضحك زين ببرود " اختك تسرقني وانت تطردني، مضحك " سخر " اذا كان لد*ك مشكله قمت برفع قضية ضد الجريدة " قالت امي بصراخ ورعشة صوتها واضحه " هذا رائع لنبدأ بأمك " أشار لرجاله ليوجهوا السلاح نحو امي " مشكلتك مع الجريدة وليس معنا زين " اندفع اخي وهو يحاول إخفاء امي خلف ظهره ليشير زين لرجاله و كان علي وشك اطلاق الرصاص عليهم! تجاهلت تحذير اخي بأن لا اخرج و اسرعت بالنزول ، ووقفت أمام زين بسرعه " ابتعد عنهم" قلت بصرخه " اللعنه جوانا اخبرتك ان لا تخرجي من غرفتك أيتها الغ*ية " صرخ اخي بي بخوف وهو يسحب يدي اقترب مني زين ليمسك شعري " اتعلمين انا لا أهتم كونك فتاه او رجل لذلك اعطيني ما سرقتيه والا ساجعلك تتمني لو لم تنجبك امك " تحدث بحده يهمس خلف اذني " لقد قمت بحرقهم بعد ارسالهم للجريدة" قلت بخوف رهيب وانا اشعر ان شعري يتمزق بيده ليصرخ اخي به " اتركها واللعنه" كاد ان يتحرك ليشير احد رجال زين الي رأسه ورأس امي بالسلاح حتي لا يتحركان " تريدين الأمور بطريقة مؤلمه اذا " قال يحك ذقنه لابتلع بخوف فأشار لرجاله ليسحبوا الزناد لتتسع عيني واقف امامهم " اقتلني انا، انا من تسبب بخسارتك" قلت ادعي الشجاعه وانا اقسم انني اموت رعبا فضحك بسخرية وهو يحرك راسه "لو فكرتي بعائلتك من الاساس لم يكن ليحدث هذا" قال بجمود وهو ينظر لعيناي بحدة فابتلعت بتوتر على ما أفكر به بتلك اللحظه لكن لا شئ آخر امامي " انا لن استطيع إعادة تلك الأوراق لذلك خذني بدلا عنهم " قلت بثواني " جوانا هل جننتي ! " صرخت امي أشار زين لرجاله بملل حتى يقتلون امي وأخي فركعت له " اتوسل إليك زين لا تقتلهم، اقتلني انا، خذ حياتي أنا ، أو أخبرك ساظل اخدمك بحياتي ، اقسم ساظل للابد بخدمتك ولن ارفض لك طلبا " توسلت اليه باذلال لينظر لي و لجسدي بتفحص ليذم شفتيه صرخ بي أخي " أيتها المجنونه ما الذي تقولينه؟ " لكني تجاهلت صراخ اخي وبكاء امي ونظرت لزين " مـ ماذا قلـ قلت؟" سالت بصوت مرتجف فاخذ يفكر قليلا ثم اومئ براسه انخفض بظهره قليلا " أنتِ حقا متهوره كما سمعت عنكي ، لكن أعجبني الاتفاق" وقالها بابتسامه خبيثة يشير لرجاله باخفاض سلاحهم " لا تفعلي ذلك" صرخ اخي وامي ، فأبعدت نظري عنهم كي لا اشاهدهم يتمزقون بكاءا " احضروها " قال زين ببرود قبل أن يقوم باعطائي ظهره ليذهب فاقترب رجاله ليمسكوني من ذراعي ويسحبوني للخارج اشعر بالانهيار حقا لصراخ اخي وامي خلفي ، ابكي بحرقة على ما فعلت ولم اتعب نفسي حتى لاقاومهم ، فهذا اختياري اللعين بعد مرور بضع الوقت ونحن نسير توقفت السياره التي كنت اركبها والتي لم يكن زين لعين مالك بها وصلنا الى قصره والذي كان كبير ذو طراز حديث ذو نوافذ كبيرة فنظرت بأبتسامة سخرية ، بالطبع سيكون منزله بهذا الثراء ، كل شئ من الأموال الفاسدة فتح الباب رجلا طويلا ذو عضلات " هيا " قال بحده وترجلت خارج السياره أخذت انظر يمينا وشمالا، قصره ملئ ب الحراس ولا منفس دون سلاح بالطبع جوانا الغ*يه ماذا توقعتي ؟ " تقدمي " دفعني احدهم فعضضت علي شفتاي محاوله عدم البكاء و اتجهت معهم للداخل وبمجرد دخولنا وجدت امرأة بمنتصف الاربعين أمامي كانت تنتطرنا " هانا اريها غرفتها " قال احدي الرجال و أتت لتشير لي على الأعلى"تفضلي سيدتي " قالت لي بهدوء اوه اخيرا احدا يحترمني ؟ صعدت معها وادخلتني غرفة كبيرة واسعه ثم قالت بصوت لطيف " سيد مالك سيكون هنا بعد أن ينتهي من اجتماعه" انهت جملتها لاحرك راسي بالايجاب وكأني اهتم متى سيأتي اللعين " هيا سيدتي بدلي ملابسك وارتاحي" اردفت لأنظر لها بتعجب فأنا لم آتي بأي ملابس سوي بالجينز والقميص الذي ارتديه " لم اجلب ملابس معي، كيف سابدلها ؟ " سألت فابتسمت لي وأخذت يدي لتوجهني لغرفة داخل الغرفة واتضح انها خزانة ملابس كبيرة وجميعها تحتوي علي ملابس ماركات عالمية يا إلهي ماذا يفعل هذا اللعين بملابس النساء هذه؟ " لمن تلك الملابس هانا !" سألت بذهول لتتن*د " لقد جهز سيد مالك هذه الغرفة لاخته واليها التي لا تأتي لهنا ابدا " أجابت بحزن لاشعر بالفضول لما لا تأتي اخته؟ "لما لا تأتي اخته هنا هانا ؟" سألت بفضول لتنظر لي " انتي فضولية وهذا لن يعجبه ابدا" أجابتني بتنهيده لازم شفتي فاكملت " بدلي ملابسك ونالي قسطا من الراحة حتي يعود السيد مالك " ثم ترجلت للخارج جلست أرضا بوسط غرفة الخزانه لاجد دموعي انهمرت سريعا ، ما الذي حدث معي ! أين شجاعتي حين سرقت تلك الأوراق ؟ واين شجاعتي حين تعديت علي أعماله؟ انتِ غ*ية جوانا، أنتِ حقا غ*ية و تستحقين ما يحدث لك لعدم حذرك مرت ساعات وانا مازلت اجلس مكاني ، عيناي اصبحت مثل الدماء اثر البكاء و الرؤية أصبحت مشوشه بعد كل تلك الدموع والصداع الذي شعرت به فنهضت وخرجت للغرفه لادخل الحمام واغسل وجهي ثم خرجت وانا اجففه بالمنشفه فتح باب الغرفه بقوة لانتفض وأعود للخلف لارتطم بباب الحمام كردة فعل ، كنت اشعر بالخوف الشديد لرؤيته يقف هناك بملامح حادة توجه ليجلس على الاريكة واضعا قدما فوق الاخري " تعالي هنا " أمر ببرود شديد وقد أشار علي بقعة فارغه أمام الاريكة ومن نبرته الحادة اطعته دون تفكير وتحركت لأقف امامه " انا سأقول كلامي مرة واحدة واذا عدت جزء صغير منه ساجعلك تتمني الموت ولا تناليه" زمجر بصوت جدي لأحرك راسي بخوف بالموافقه " هذا القصر ملكي انا بمفردي وهذا يعني ان لا أحد يحق له فعل شئ بهذا المنزل دون موافقتي، وحين اطلب شئ لا تعانديني ، وكلمات مثل لا، لكن، لا استطيع،لا يمكن وما يشملها من الرفض تنسيها وكأنك لم تتعلميها يوما ، احذري من غضبي ، لاني لا افرق في انتقامي بين رجل او امرأه وكوني وافقت على اتفاقي معك اعتبريه رحمه " شرح و اومات ببطء همست بتلعثم ولا أعلم ما به صوتي " اغر- أغراضي ، لـ لم اجلب اغراضي - معي" خوفي لا يجعلني انطق بكلمة واحده معتدلة لينظر لي ببرود " الغرفه بها كل ما تحتاجينه ألم تريها لكي هانا ؟؟" سأل بجمود لاحرك راسي بالرفض " لا، انا أريد - أغراضا اخـ اخري من منزلي " تحدثت بسرعه ونبرتي ارتفعت قليلا لاجده نهض باندفاع وسحب شعرى مجددا ، لا اعلم ما مشكلته مع شعري " يبدو انكي لا تتعلمي بسرعه ويبدو انني ساتلذذ بإيلامك، انسي منزلك وعائلتك وانسي كل شئ عن ماضيك ، انتِ هنا لا تفرقين اي شئ عن خدمي سوى أنَكِ بغرفة كبيرة قليلا، الا تستطيعين إستيعاب ما فعلتيه واللعنه بمقالاتك الغ*يه ؟ انتِ جعلتني أخسر ملايين بفعلتك تلك ، اسمع تذمرك مرة ثانية أو محاولة نقاشك معي وسامزقك اربا لاني أراكِ كفريسة أود قتلها اليوم قبل الغد فهمتي ؟ " امر بصوت غاضب كثيرا لاومئ بالخوف الشديد " اسمعيني صوتك العاهر " صرخ بوجهي لاحاول الإجابة " حـ حاضر زيـ زين" قلت بتوتر لاني بدأت اشعر وكأن خصلات شعري بدأت تتمزق " انها سيد مالك يا حقيرة " قال لاعيدها " سيـ سيد مالك " قلتها بخوف ليلقي جسدي أرضا ويخرج من الغرفه ليغلق الباب خلفه بقوه واقسم انها كادت تهدم القصر انهرت ببكاء وانا استند علي الارض لا استطيع ان اتحمل فكره انني اعامل بتلك الطريقة كيف ساتحمل هذا لبقية حياتي؟ إلهي انا اريد العودة لحضن امي وأخي ، انا اريد منزلنا اللعنه على عملي وحياتي وغبائي ، اللعنه علي! #Zayn جلست بمكتبي بعد خروجي من غرفة اللعينه الساقطة التي جعلتني اخسر كل شئ لقد خسرت تلك الشحنه التي كنت اجهز لها منذ أشهر والان تطلب اشياءها كالحقيرة، اقسم جوانا كلايف ساجعلك اكبر عاهره بمنزلي ، هل تعتقد انني عفوت عنها والجحيم ؟ لا تعلم ماذا سأفعل بها الحمقاء الغ*ية ، ستتمنى لو ان اخترقت تلك الرصاصه راسها وانتهى الأمر أنهيت كاسي لادير الكرسي للخلف بغضب " هانااااااا" ناديت لاجد الباب يفتح سريعا " سيد مالك" قالت بصوت مرتعد " تلك اللعينه بالأعلى لا تمسك هاتف ولا تقترب لمكتبي، وإذا علمت ان هناك احد جعلها تتواصل مع اي شخص بالخارج سافصل راسه عن عنقه مفهوم؟" أمرت وانا انقر بيدي على المكتب بتحذير لتجيب بسرعه " حسنا سيد مالك" خرج صوتها مهتز لاشير لها بيدي لتفتح الباب وتخرج #Joanna كنت اجلس بملابسي حتى الفجر على الفراش ولم اشعر حين غفيت دون أدري لانهض صباحا وافرك عيني التي تحرقني أثر بكاء امس سحبت ستار الغرفة لأنظر الى الحصن الذي اجلس به ، إلهي لو كنت بسجن لم يكن بهذا المنظر فتحت نافذة الغرفة ليدخل الي بعض الهواء النقي استنشقت مطولا لاجد باب الغرفه يطرق فانتفضت بخوف لاغلق النافذه اعتقادا انه هو ولكن لو كان هو لم يكن ليطرق صحيح؟ خرج صوتي هادئ قليلا " تـ تفضل" فتح الباب لتدخل منه تلك الخادمة هانا " سيدتي استيقظتي" قالت بأبتسامه " ارجوكي انه جوانا ، وأفضل جوجو" قلت بأريحية فهي الشخص الوحيد بهذا القصر التي عاملتني بلطف حتى الآن " اوه لما لم تبدلي ملابسك؟" سألت تنظر الى ملابسي " لا اعلم" فأجبتها انظر للارض بتوتر " حسنا جوجو ، هيا لتناول الفطور" قالت تشير لي على الاسفل فحركت راسي بالايجاب لاخرج من الغرفه وتخرج خلفي نظرت الى القصر وكان حقا رائع ، ممر طويل يؤدي الى الغرف وهناك ممر اخر معا** له لكن به غرفتان فقط ، لقد كان ذو ذوق حديث ورائع ، بالتأكيد فاللعين يجني الكثير من أعماله الغير مشروعه أشرت لهانا على الغرفتان بالممر المعا** " ما تلك الغرف هانا؟" سالت أشير عليهم لتنزل يدي وتمسكها " انهم يخصون سيد مالك ولا تسألي اي شئ ارجوكى" قالت تسحبني معها للاسفل نزلنا الدرج ثم مررنا من ممر طويل حتى وصلنا المطبخ وكان كبير ، كبير بشكل غير طبيعي ، انه بحجم صالة منزلنا جلست على الطاولة بالمطبخ لأرى الساعه وكانت الحادية عشر صباحا فسألتها ببرود " هل استيقظ اللعيـ ، اقصد سيد مالك ؟" لحقت لساني قبل أن يسبه " سيد مالك يستيقظ باكرا لثلاث ايام ويومان متأخر ويومان عطلة الأسبوع يقضيهم بعيدا عن القصر" أجابت وهي تسكب العصير لتضعه أمامي " وماذا عن اليوم هل استيقظ باكرا ام مثل مازال نائم مثل الباندا ؟" سألت اتناول الفطور لتضحك " اذا سمعك ستقعين بورطه ، وهو مازال نائم وسيستيقظ بعد ساعه " قالت بابتسامه تحذرني فهمهمت اتناول طعامي مر بعض الوقت لاجد جرس الباب يقرع كدت انهض لتشير لي " اكملي طعامك انا سافتح" ذهبت لتفتح وانا اخذت انظر الى الارجاء ، كان المطبخ يطل على حديقة خلفية ، و بالطبع ملغمة برجال اللعين سمعت صوت رجل بالخارج " هناك بلاغ مقدم ضد سيد زين مالك باختطاف جوانا كلايف عمداً من منزلها ليلة امس " قال لأعلم انه شرطي علي الفور نهضت سريعا وكدت اخرج فوجدت زين أمامي يقف عاري الص*ر ، يظهر جسده الملئ بالوشوم يرتدي فقط شورت فوق ركبته إلهي متي استيقظ هذا؟ " اصعدي للأعلى" أمر ببرود وهو يشير لي فـ كدت اصرخ واركض للخارج ولكن السلاح بيده اخرسني " ألم أخبرك انني لا أكرر كلمتي، للأعلى والا اقسم سأجعل رجالي يفجرون منزلك؟ " أمر بحدة يوجه علي السلاح ذو كاتم الصوت لاومئ له واتجه الى الاعلى سريعا ووقفت عند أخر الدرج لاسمع ما يحدث " سيد مالك كيف حالك انت بخير ؟ " قال الشرطي ليجيب زين ببرود " ومن أين سيأتي الخير سيد دورسن وانا استيقظ على وجود الشرطة على عتبة منزلي " انهى كلامه بجمود ولم اتوقع انه يتحدث بتلك الطريقه مع رجال الشرطة " لقد قدم جان كلايف بلاغ ضدك لخطف اخته مساء امس، هل يمكننا أن نفتش المنزل؟ " قال الشرطي لاضرب على وجنتي بصدمة ، يا إلهي جان ستتسبب بمقتلك كيف تفعل هذا؟ " سيد دورسن انا لدي حصانه كاملة واذا كان علي احد تفتيش منزلي فهي بوثيقه من المدعي العام نفسه، هل لي أن أسألك أن كنت تحمل تلك الوثيقه؟ " سأل زين بثقة لاجد الشرطي نفى " لا فقط لدي بلاغ المركز " قال الشرطي بتهكم ليهمهم زين " حسنا سيد دورسن حين تعود بالوثيقة ساعطيك كامل الحرية للتفتيش، وبالنسبه لتلك الفتاة من تكون هل لي أن اعلم؟ " سأل ببرود و اقسم لو أنا مكان ذلك الشرطي لصدقته على الفور ، إنه بارع بالتمثيل " انها الصحفية التي تعمل بجريدة يوميات لندن" أجابه الشرطي ليتن*د زين مدعياً التعجب " هذا حقا غريب، هل هذه لعبة جديدة منها ؟ ام انها تريد مقالة ساخنة جديدة لتشعل الارجاء حولي مجددا ؟ " سخر باستهزاء اللعين كيف له ان يكون بتلك البراعه بالكذب؟ يا إلهي جوانا ما الذي اوقعتي نفسك به!! " لا اعلم سيد مالك لكن انا فقط كان يجب أن أتحقق لا أكثر " قال الشرطي بتمتمه ليهمهم زين " حسنا اذا انتهيت ف*جاء خذ أصدقائك واذهب لاني مرهق ولم ارتاح وانتم حقا سببتوا لي الازعاج " قال ببرود لتتسع عيناي كونه يتحدث مع رجال الشرطه كأنهم خدم لديه رحل الرجل بعد يأس لاركض سريعا لغرفتي وأغلق الباب و اتكور حول نفسي بالفراش ، جلست اضم قدمي لص*ري لانتفض مع فتحه للباب بقوة اقترب ليسحبني من ذراعي سريعا " انهضي " امر بإنفعال وهو يقوم بسحب جسدي " الى اين ستاخذني ؟" سالت بخوف شديد واقسم لم أشعر بالخوف بحياتي بتلك الطريقة " تريدين الصراخ والهرب ؟ انا سأريكي انتِ وشقيقك العاهر كيف يبلغ عني ، سادفنه حي" زمجر بغضب يشدد يده حول ذراعي لاشهق برعب وقلق على جان " ارجوك افعل اي شئ بي، انا هنا و اقسم لن احاول الهروب مرة اخرى لكن أتركه ، اتركه ارجوك" ترجيته بخوف وبكاء ولكنه لم يرد و دفعني أمامه بقوه نزلنا الدرج ليدفعني لاثنين من رجاله " خذوها من أمامي واخفوها لحين أعود" أمر بغضب ليمسكني رجاله ويسحبوني معهم لأصرخ بخوف " زين أرجوك ، اتوسل اليك لا تؤذي أخي ، انه غ*ي لا يعلم ما الذي يفعله " توسلت اليه لكنه تجاهلني يصعد للأعلى لتنظر لي هانا بخوف وهي تضع يدها علي فمها من الصدمة يا إلهي مة الذي وضعت نفسي وعائلتي به ؟ *************** يلا نسأل الله التساهيل ويارب تبقي فتحة خير علينا وعليكوا انشؤالله * بصوت حزلئوم* ?? الناس الجديدة الي داخله تقرأ الفوت اهم حاجه الفوت ?✌?

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

روايات بقلم / نورهان القربي قوة و جبروت امرأة ( الجزء الاول)

read
1.0K
bc

رواية ☘︎"متاهة حُبك"☘︎

read
1K
bc

عندما تتقلد الشياطين

read
1.2K
bc

ابنة العم

read
1K
bc

عشقت جواد ثائر

read
1K
bc

رواية نور الآسر بقلم نوران جمال

read
1K
bc

أصفاد الماضي

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook