bc

Sexy coach

book_age18+
845
FOLLOW
3.6K
READ
stalker
sex
playboy
goodgirl
boss
bxg
city
first love
virgin
like
intro-logo
Blurb

_راقصيني ، تَحَرُّرِي مِنْ تِلْكَ الْقُيُودِ

_لكني لَا أَعْلَمُ كَيْفَ أَفْعَلُهَا ! !

_فقط اتركي جَسَدِك لِي .

مُدربي الْمُثِير

⚠️الرواية تخص البالغين

جميع الحقوق محفوظة لي ✅

chap-preview
Free preview
???? 1
شغف ما تفعليه سيجعلك تفهمين أن الحدود عقلية ليست ثابتة وليس عليكي اتباع عقلك لتطلقي شغفك ارقصي وتحرري من تلك القيود التي تجعلك مكبله تحرري لتجعلي العالم كله ينظر لكي وكأنك مص*ر الهامهم.. اجعلي جسدك يسبح بالفضاء ********** LEE HYUKJAE " JAE " ****** Dasha Taran " Dedy " ************ _انت تتحسسني بقذاره؟ _وان يكن؟ انتي تعلمين ان جسدك يصبح ملكي بمجرد دخولك من تلك البوابة _ا****ة لما ذهنك دائما شارد؟ _ لأنك تفقدني عقلي جاااااي... _ لتجربي فقدان العقل الحقيقي اذا ********** الرقص بالنسبة لي كالغطس ومواجهة الأمواج فحركة جسدي دائما تكون مضادة لكل موجه تصطدم بجسدي لذلك حين احرك جسدي ضدك اعلمي انكي الان أصبحتي كالموجه بالنسبه لذلك اميلي موجتك على جسدي لنلتحم سويا ********* _لا أعرف كيف أفعلها جاي.. _ ما الفائدة من لعنة خصرك اذا لما تمتلكيه؟ _ هل احرك نفسي باستداره هكذا؟ _ هل تريدين ان أدير جسدك ليصبح تحتي افيقي _ توقف عن الصراخ بي _ انتي واللعنه غ*يه _ هل هذا جيد؟ _ اجل انها تصبح أسهل انا سعيده لاني استطعت فعلها.. _ هل أصبحتي عاهرته ديدي؟ _ لو الرقص معه يجعلني عاهرته فليكن ********** نبدأ البارت ** الجسد المكبل بالقيود كالطير المسجون داخل قفص و جسدي انا لم يكن مكبلا فقط ، بل و كأنه مدفون تحت الانقاض في تابوت مغلق و قد ردم عليه الزمن كل غبار الأرض ******* 1.. 2 _ 1.. 2 _ جيد يا فتيات الأمر رائع، فلتنحنو أرضا طويلا انحين برفق الي ان لمست ايديهم أقدامهم فسمعت المعلمه صوت صرخه احداهن لترفع نظرها عن الأرض و تتن*د حين وجدتها ديدي  كانت الفتيات مازالن ينحنين فنهضت لتذهب إليها و تمسك يدها لتنهض _ أين عقلك ديدي؟ _ بالرقصة معلمتي _ متأكده؟ اخفضت نظرها لتنظر لها المعلمة بضجر _ اذهبي للمنزل _ لكن معلمتي... _ اذهبي للمنزل ديدي، و عندما يصفى ذهنك تماما نتدرب رفعت اختها نظرها لتجدها تخرج غاضبه و هي تحمل حقيبتها لتدفع الباب بحده فهمست بتنهد _يوما ما ستقتلك لا محالة ديدي ذهبت للخارج بعد أن بدلت ملابسها لتتمشى و هي شاردة " لما لا يمكنني فعل أي شئ بشكل صحيح لما دائما افقد تركيزي ؟؟ لما أشعر أن كل تحركاتي صعبه؟ يا الهي انا اكره دروس الباليه" هذا ما كان يدور في عقل الفتاه بعد أن خرجت من مدرسة الباليه جلست على أحد الدرج بحديقة ما لتفتح الحقيبه و تخرج مشروب الطاقة التي تحمله معها دون علم احد، فبالنسبه لراقصات الباليه لا يمنكهم تناول أي شئ به سعرات حرارية عالية، لكن الذي لم يكن يعلمه أحد أن ديدي لا يمكن لوزنها أن يزداد لان طبيعة جسدها تحرق كل ما تنتاوله دائماً جلست شارده و هي تنظر أمامها لتجد احد الفتيان يحمل فتاة من خصرها و يستدير بها ثم يميل بها ، و كأن جسد الفتاة بين يداه كالطائر الذي يحلق في السماء  نظرت ديدي إليهم بشرود شديد و كم تمنت ان تملك تلك الحرية بجسدها و كانت تسأل نفسها، لما تشعر بالخوف تجاه الحركات التي تؤديها؟ نظرت لتجد الفتى يقرب الفتاة إليه فضحكت ليقبلها ، شعرت ديدي بالحرج لتتمحمح و تنظر الناحيه الأخرى بعيدا عنهم و لكن ما لم تعلمه أن الفتى رأها و هي تتابعهم بنظرها، إبتسم بجنب شفتاه لرؤيته اياها محرجة من النظر إليهم  _ إلى ماذا تنظر هيوكجاي؟ _ إلى تلك الفراولة بالأعلى رفعت نظرها لم تجد أحد بالحديقه فقالت بضحك _ ياا انت تعبث بي ضحك لينظر لها _و ما فائدتي معك إذا لم أكن عابث؟ هممم.. إبتسمت الفتاه ليقبلها مجددا.. ركضت ديدي بحرج حين اتصلت عيناها بعيناه لتركب سيارة الأجرة و تذهب إلى منزلها، وصلت المنزل و طرقت الباب لتفتح لها احد الخادمات سريعاً بإبتسامة _اهلا ديدي _ كيف حالك روري؟ ابتسمت الخادمة _ بخير و أنتِ؟ صعدت الفتاه تركض لأعلى _ جائعه.. خرجت والدتها من غرفة المكتبه لتسأل الخادمه _من اتي؟ _ انها ديدي سيدتي تن*دت السيده لتذهب للأعلى و تتجه لغرفة ابنتها فتحت الباب لتجد ديدي تقف عاريه لا ترتدي سوى ملابسها الداخليه لتصرخ بخوف _يا الهي أمي، أفزعتني فدخلت لتضع الفتاه الرداء علي جسدها سريعا بخجل، ابتسمت امها و هي تقترب منها _ هل مازالت ابنتي تخجل مني ؟ ابتسمت ديدي بتوتر _لا أعلم أمي، لكن لا احب أحدا أن يتفحص جسدي جلست امها على الفراش لتقول بابتسامة _ انتي لد*كي قوام متناسق صغيرتي و دائما تخجلين من كل شئ اتجهت ديدي لتجلس بجانبها _لقد اخفقت مجددا تن*دت امها لتربت علي ظهرها _ لا بأس.. اخفضت رأسها بحزن _ انا لا اعلم ما بي امي؟ لا أعلم لما أشعر دائما و كأني مكبلة بقيود لا أستطيع الخروج منها _ لأنك لا تطلقي العنان لنفسك ديدي  نظرت لها بوهم و هي تحرك يدها _انا حقا احسد دارين على موهبتها، هي مرحة، لا تخجل و جريئة بكل شئ تفعله، رغم أنها أصغر مني الا انها دائما تفعل كل شئ افضل مني ابتسمت امها لتربت على شعرها الطويل _ و لما لا تجعلينها قدوتك؟ افعلي مثلها، تحرري.. نهضت ديدي بابتسامه _ سأتحمم.. اومات امها لها _سأجعلهم يحضرون الغداء دخلت ديدي لتقف أمام المرأه لتخلع ردائها و اخذت تنظر إلى جسدها بالمرآه هي تعلم جيدا ان لديها جسد رائع مثير و لكنها تشعر بالتوتر حين ينظر أحدهم إلى جسدها، هي لم تكن ترتدي البكيني سوى بدروس الباليه، حتي فساتين المسرح تكون طويلة لقدميها و رغم انها تكون مفتوحة الجوانب و محددة لجسدها لكن اهم شئ ألا ينظر أحد إلى جسدها تن*دت لتخلع المتبقي من ملابسها ووقفت تحت المياه لتشهق ببكاء و هي تضم يدها حولها _ لما الخوف يتملكني ؟ لما أشعر و كأن احدهم سيقوم بمحاصرتي ؟ **** في الناحية الأخرى من المدينة كان ذلك الفتى هيوكجاي بصالة التدريب يقوم بالاستماع إلى الاغاني الصاخبه ليقوم بتحديد حركات راقصه على كل مقطع، فهو يملك مركز تعليمي للرقص و كان الأكبر في العروض الراقصه الترفيهية بكوريا  توقف حين رن الهاتف بالمنبه معلن عن موعد غدائه، أغلق الموسيقى ليمسح عرقه بالمنشفه و يلهث وهو يغلق الهاتف كان شارد بتلك الفتاة التي رآها بالمنتزه كان يتابعها و هي تنهض لتحرك جسدها هاربة من أمامه، ابتسم ليردف _ هل هناك فتاة تشعر بالخجل من قبله؟ *** عودة للقصر نزلت ديدي إلى الاسفل بعد أن ارتدت ملابسها لتجد الجميع متجمع حول الطاولة لتسحب الكرسى وتجلس بجانب أختها _ كيف حال أختي الخجوله؟ كانت ديدي تعبث بصحنها _توقفي دارين؟ ضحكت دارين لتنظر إليها و تخبر امها بمزاح _ كان عليكِ رؤيتها و هي تخرج من غرفة التدريب و تصفع الباب اليوم لقد كانت رائعة حقًا أمي ضربت ديدي العيدان على الطاولة _ ألن تتوقفي ؟ نظر كلا من والديها لتفزع دارين و تنظر لها بعينان مصدومه فنهضت ديدي تاركة المنزل و خرجت أخذت سيارتها و ذهبت بعيدا عن المنزل، ظلت تقود و هي لا تعلم أين ستاخذها قيادتها توقفت عن إحدى المطاعم لتنزل من سيارتها لتتجه إلى الداخل دخلت لترحب بها السيدة بالداخل _ مرحبا ابنتي تفضلي جلست على إحدى الطاولات لتتقدم منها السيدة _ماذا تريدين أن تتناولين ؟ _ أريد دجاج و علبتين من البيره ابتسمت السيدة و اخذت طلبها لتذهب و تضع هي رأسها على الطاولة و أخذت تفكرلما أصبح مزاجها سئ هذه الأيام لتصرخ بهذه الطريقه بأختها؟ فهي تعلم أن اختها دائما تمزح و لم تقصد الإساءة إليها وضعت السيدة الطعام على الطاوله لترفع ديدي رأسها و تشكرها ثم بدأت بتناول الطعام لتجد ضحكات عاليه حولها فنظرت لتتفاجأ بذلك الفتي الذي رأته اليوم بالمنتزه مع مجموعه من الشباب و البنات ياخذون نخباً ما البيره ليصرخون بضحك _نخب الغددد أعادت راسها سريعا إلى طعامها و لكن ما فاجئها الصمت الذي زاد بالمكان لترفع نظرها شيئا فشيئا و تجده يجلس أمامها، ربشت عدة مرات لتشعر بالتوتر  حين وجدته يفتح احد علب البيره الخاصة بها _ هل ستشربين اثنين بمفردك ؟ ابتلعت بتوتر حين وجدته فتح أحدها و سكبها في الكأس لتنظر له و هو يحرك عنقه و فكه و شفتيه يبتلع البيره بتلذذ لتشعر بل**بها يسيل أثر هذا المنظر أمامها ضمت شفتيها لتجده انزل الكأس عن شفتيه و فتح الاخري ليسكبها و يضعها بيدها _لتاخذي نخب الغد معي بما انك تراقبيني نظرت ليدها لتنظر له مجددا ليرفع يده بالكأس و ينتظر ان ترفع خاصتها، ابتلعت الطعام لترفع يدها بشرود فصاح ضاحكا _نخب الغددد..  صفق من كانوا يجلسون معه لتضحك السيدة صاحبة المطعم ، فهذا هو هيوكجاي الجرئ الذي يفعل أي شئ يريده بالطريقة التي يريدها انزلوا البيرة معا ليمد يده إليها _ لي هيوكجاي و يمكنك منادتي جاي نظرت ليده مطولا لتضغط على الكأس بيدها بتوتر فسحب يدها ليصافحها _ ليس عليكِ اخباري باسمك، سررت برؤيتك فراولة قال و غمز لها لينهض و يتجه للمجموعه التي كان يجلس معها و يبدأون بالضحك و المزاح معا مجددا عيناها مازالت ثابتة عند مكانه و يدها مازالت كما تركها مفتوحه أثر مصافحتهم، هي لأول مره تلمس يد احدهم، و لأول مرة يتحدث إليها رجل بهذا القرب كل ما تردد بعقلها ' فراولة؟ ?' ____________________ البارت الأول من مدربي المثير هي كانت هتبقي ون شوت بس الحقيقه حبيت تكون من كذا بارت و في نفس الوقت احداثها مش كتير انها تتعمل رواية طويله و برده مش قليله انها تبقي ونشوت عشان كده هتبقي رواية قصيره و ان شاء الله تعجبكم

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

معشوقتي

read
1K
bc

فتاة انحنت من اجل........الحب

read
1K
bc

جحيم الإنتقام

read
1.7K
bc

أنين الغرام

read
1K
bc

رواية " معذبتي “ لنوران الدهشان

read
1K
bc

بنت الشيطان

read
1.7K
bc

عشق آسر. (الجزء الثاني من سلسلة علاقات متغيرة ).

read
2.5K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook