الاول

3038 Words
  و هي تمسح دموعها و تلتفت ل : خلاص خلينا ما نكلم عنه ، : لا فيصل أنا ما ؟ يصير عندكم .. إيش الجديد أنتي مع خبريني تبتسم : و لا شيء غير أنه أمس مازن زارنا و كان يتصرف بطريقة فيصل : أنا إيش قلت . غريبة : زاركم ، حتى نحن ، أنا ما شفته بس خبروني أنه . سلم علي عطاها تعرفي أخذت : نفس بعدها و و مدت شوي يدينها سكتت الثنتين راح فيصل شوي و و إبتسم و ، جلس الناس تض*ب و رأسها ، بخفة شيء : أي سووووري طيحت ما و الطريق من إنحرفت طاحت ما أول اللي مسكت الكرة بيدينها الثنتين و مشت للمر و الكرة رمت ، تبتسم : عادي و لا يهمك نرجع خلينا ألعب إنحرجت و إلتفتت لفيصل : خلاص ، أريد ما فيصل إندق باب الغرفة ألحين شوفيني بس علي يضحكوا كانوا بالبداية أنا فيصل إبتسم و مشى لعندها : عادي حتى ، والله : تفضل بعدم تصديق : أنت و يضحكوا مستحيل عليك إنفتح الباب و دخلت مها : بنات تعرفوا ألحين إتصلت فيني ليلى فيصل : والله بس و بإبتسامة : أصغر كنت تحرك رأسها بمعنى تكمل : يعني كم كان عمرك ؟ مها : تقول مازن أمس بالليل سافر فيصل : 16 و : إيششش ؟ واحد يوم : صار لك فترة تلعب و مستحيل في أتعلم أنا مها : أيوا غريبة أمس كان عندنا و ما ذكر لنا أنه مسافر إياها عطاها و فيصل إبتسم : لا ، راح تتعلمي أخذ ثانية كرة . و هي تمتم لحالها : سافر أعيدها راح و هي تأخذ الكرة : بس هالمرة ما إنحرفت إذا : بس وين ؟ و دراسته ؟ و ليش ؟ فيصل حرك رأسه بالإيجاب مها تحرك رأسها بالنفي : محد يعرف ، ما خبر أحد لوين و حذف الكورس إلتفتت للممر و مشت خطوتين و بترمي . الكرة و جت سافر : و متى يرجع ؟؟ فيصل : لحظة مها تحرك رأسها بالنفي : محد يعرف خالتك مسكينة خايفة عليه و ما تعرف إلتفتت له و طلعت رفعت و حاجب تن*دت : يطمنها ؟ ما إتصل وينه ليش حتى إلتفتت ل : تعتقدي ليش سافر ؟ . تستخدم أصابع أي يعلمها جلس و إبتسم و مشى لعندها : إمسكي الكرة ، يدها مسك بهالطريقة تحرك رأسها بالنفي : ما أعرف بس بصراحة أحسن لك ، يكون بعيد عنك أنتي إبتسمت و و يريده مسكت اللي الكرة يسوي بالطريقة مازن الصحيحة خلي كذي تنسيه ، ؟؟ يسهل : عليك بصوت أشبه للهمس: معقولة أبدا ما يرجع ؟ كان جاي يودعنا خافت على فيصل حرك رأسه بالإيجاب أبدا أشوفه راح يعني ما هالفكرة : قريب و مرة هي رأسه تهديها و : ، أنا بالكرة إيش يساعدها قلت يدها لك على قبل ثاني شوي و ، خصرها إنسيه على يد و فكري حط طلعتلنا إلتفتت وين للممر من و مزون جت : بترمي خاطرها الكرة في تقرب و و منها بس بس بحالك خبر هالسفرة إنتشر بالعائلة و كل إستغرب ، خاصة أنه زار الكل قبل ما يسافر فيصل إلتفت لها و بهمس : شفتي ؟ خبرهم بس سهلة ما لندن يللا - : شقة الجو فهد يغير و حب أزهار و ... فإبتعد فيها حس فيصل ، بسرعة نزلتهم و أكثر رفعت عيونها له و صارت عيونها عيونه إرتبكت ، في فتحت عيونها بهدوء ، و رجعت غمضتهم و هي تبتسم بس إستوعبت و فتحتهم بسرعة إبتسمت عدة له إللا و يفصلهم أخذت ما كرة وجهه ثانية من . قريب وجهها مرة ، كان أخذت نفس و صارت تتأمله و في خاطرها : يا ليتك تعرف إيش كثر أحبك بعد و ساعة عيونه و فتح نص ، ... بسرعة عيونها فغمضت بحركة عيونه حست أول ما سمعت باب الحمام يتسكر قامت و ركضت لغرفتها ، سكرت الباب و إبتسامتها كانوا أخذت جالسين ، على حياتي شاطئ في قرم صباح و أحلى يأكلوا : كريم أذن لأذن . واصلة آيس من أزهار : صباح ال ، . مشت به للسرير يتهنى و عقلك جلست ماخذ ترتبه اللي : بخفة كتفه على ض*بته إلتفتت له و شافته سرحان بالبحر ، على و شكله إبتسمت فهد بإبتسامة : أزهار فيصل إلتفت لها و بهدوء : محد عقلي غيرك ماخذ أزهار تلتفت له : ها ؟ : ها ؟ فهد : خلي هذا من يدك و روحي غيري ملابسك راح نطلع فيصل إبتسم و مسك يدها : اللي سمعتيه أزهار بإستغراب : وين ؟ نزلت رأسها و لا تعليق فهد : بعدين بتعرفي . الوقت تأخر ، نمشي فيصل تن*د و قام و مد يده : خلينا يللا لها حركت عنه رأسها بعدت بالإيجاب ، و قلبه راحت دق لغرفتها هو و و بعد بتوتر نص له ساعة عيونها طلعوا رفعت من ، الشقة بص*ره إصطدمت . حتى حركت رأسها بالإيجاب ، و مسكت ، بقوة سحبها يده مسقط ... فلة أبو محمد ... كانت أول مرة تسوق السيارة بعد ما أخذت الليسن ( رخصة القيادة ) ، كانت جناح فيها فهد إيش و عادي أزهار : ... تهدأ عشان نفسها فجلست تكلم شوي متنرفزة إبتسمت على لنفسها متمددة و كانت وقفت اللي عند للنا الإشارات إلتفتت لأن و الإشارة تن*دت كانت ، حمرة الكلام ، نفس رن قال تلفونها خالها حتى بنغمة رسائل ، كانت تلفونها جالسة أخذت قدام ، التسريحة حمرة ، بعدها ترطب كانت جسمها ، تفكر رأسها كلامهم للإشارة في ، و رفعت كان طالع من دوام و متجه للبيت ، بس باله مشغول بمازن : ليش سافر لنا لنا جلست قال : ما لا ليش عندنا كان أمس يخبرنا ؟ بدون ما فتحت عيونها للآخر و هي بصدمة : يا ربي أنا دعمته . حضنها ما في رأسها عرفت إيش حطت أزهار إبتسمت و مشت . لعندها لسيارته جلست مشت على و و نزلت جت بسرعة لنا تسوي السرير كان بالسيارة و ما مستوعب : كيف يدعم السيارة يعني ما شاف أني طالع ، أزهار نتوقع : إيش غمضي بنت عيونك : حبيبتي خاطره و في نامي و إبتسم بسخرية إلتفت و علي تكلم بإبتسامة هي : و أريد ، أعرف هي أنتي ما حالفة مثل أنك فخلتها كلما بتصحى تشوفيني خافت لازم بس تصطدمي بتبعدها فيني جت نامت ؟ خلاص لنا حركت رأسها بالإيجاب و غمضت عيونها بعد لما فترة و كانت . مرتبكة بإبتسامة و فهد خايفة دخل و و أول إنفتح ما اللي سمعت للباب صوته رأسها رفعت رفعت عيونها ، له الرنين و سمعت و شافته يبتسم رقمه إلتفتت للكمدينة ، مدت يدها و رفعتهم أخذت رجعت ، بسرعة على بس إتصلت ، تلفونها نزلتهم منى بصدمة : هذا أنت ؟؟ أزهار إبتسمت و سكرت الخط علي و هو يتن*د : أيوا هذا أنا المرة الأولى و لغرفتها الثانية أوصلها سامحتك راح ، عليهم بس جيبيها فهد إلتفت للنا و هالمرة شافها تقتليني نايمة ناوية ، كنتي من ألحين : شكلك عندهم كيف إقترب أسامحك منى و هي تتلعثم من الخوف : لا لا ... والله آ ..آسفة .. أنا أزهار بهمس : لا ... ، أعرف خليها لا أخاف .. إيش صار ما تصحى أعرف علي و هو يضحك : خلاص لا تخافي ما صار شيء ، أنا ما تعورت فهد حرك رأسه السالفة بالنفي نخلص : فخلينا لا متعورة ما ما تصحى أنتي بعد و راح أعتقد منى بسرعة ترد : أيوا خلينا نخلصها يعني أنا بعدل سيارتك و كل شيء علي أزهار إلتفت للنا و من ثم له أوكي : علي يبتسم و يلتفت لسيارته اللي ما تعورت بس ..ية إنخدشت ..ا شوي حك : .. لا خالتي : عادي ما تمتم فهد إبتسم و أول ما حملها فتحت بحالي شوي راح جلست أعدلها و يحتاج عيونها أنا منى متفشلة و ما تعرف إيش ترد ؟ قلت أزهار قامت بسرعة و حملتها عنه و : إيش أنا بهمس علي يبتسم : عيل خلاص خلينا نمشي ، ما حلوة أنك واقفة على الشارع و فهد تن*د : يعني مستحيل نضل لحالنا يشوف عليك الرايح ؟؟ والجاي منى تلتفت حوالينها و تشوف كل سيارة اللي تمر من عندهم لازم اللي بداخلها يشوف أزهار جلست على السرير و ما ردت . عليهم عليه منى إبتسمت بإحراج : أنا ما أعرف تعالي كيف : أشكرك يدها .. مسك ، لعندها مشى و إبتسم فهد راح الحمام يغير ملابسه ، طلع شافها ، تغطيها و علي يقاطعها : لا تصطدمي فيني أزهار بهمس : وين ؟ منى : ها ؟؟ فهد : خلينا نطلع للصالة عشان تتكلمي راحتك على علي و هو يضحك : ههههه أمزح و لا يهمك ، عادي ما الكنبة صار شيء على أزهار إبتسمت و حركت رأسها بالإيجاب ، للصالة جلسوا و راحوا منى : بس إذا إحتجت إلى أي . شيء الخميس بلييز يوم خبرني المستشفى من يطلع راح الله شاء فهد و هو يلف لها : مازن عليك إن و سلم علي : شكرا أزهار بفرح : الحمدلله منى تطلع من شنطتها ورقة و قلم و هي تكتب رقمها : هذا رقمي و 12 فهد : فيني و إتصل نحن شيء طيارتنا لأي بعد إحتجت يوم إذا بس لعلي ساعة : بالليل هي الخميس تمده علي إبتسم و حرك رأسه بالنفي : لا ما يحتاج أزهار : ليش نحن وين رايحين ؟ منى بإصرار : لا لو سمحت خذه فهد إبتسم : نسيتي ؟ لازم نرجع وراي دراسة لندن علي حرك رأسه بالنفي : قلت لك ما يحتاج ، إبتسم و ركب سيارته : أزهار تذكرت كلامهم و سكتت مع السلامة منى و هي تحط الورقة في شنطتها : مع السلامة ، رجعت لسيارتها و حركتها فهد بعد **ت : هي كلمتني علي و هو يحرك سيارته و بإستغراب : أنا ليش ما أخذت رقمها ؟ معقولة أزهار : ها ؟؟ ؟ أرفض أنا أنا و لي رقمها بنت تعرض لندن أنا ... فعادي تضلي حابة أنتي إذا أزهار : كمل بعدها و شوي سكت فخبرتني الغرفة فهد حرك رأسه بالإيجاب : أنا أول جيت لها رحت ما كانت تمشي جنبه و هي مستغربة : معاك ألحين أرجع هذا ما ليش يريدوني جايبني اللي المستشفى هم ؟ معاك أجي يا ربي أريد أزهار و ؟ هي خبر تقاطعه عندي بسرعة ما : أنا بس و ما فيه أضل شيء أريد لا أنا يكون أزهار و هي تمسك يده : فهد ، نحن ليش جينا هنا ؟ أنت فيك فهد إبتسم : البنت ما تقدر على شيء فراقي ؟ فهد و هو يبتسم : ألحين بتعرفي ، وصل لغرفة ترافيس و دق الباب و أزهار إنحرجت و سكتت فتحه الترجمة : معاي أنتي فهد : خلاص ، أنا بكلمهم و رايح و إللا ماني فهد و هو يدخل : صباح الخير كم الساعة شوف ألحين و 6 ساعة مخلصة الزيارة إبتسمت و بعدين تذكرت : صح أنت كنت أقصد ؟ وين ترافيس بإبتسامة : صباح ال ، جئت في الوقت المناسب فهد إبتسم بخبث : ليش إشتقتي لي ؟؟ فهد و هو مرفع حاجب : وقت لجوش المناسب فيلمين لماذا شفت ؟ و راحتي آخذ قدرت بالع** ، أزهار شافت إبتسامته الخبيثة فحبت بدورها تلعب شوي أبدا : عليه ترافيس : لكي تنقذني من القفز من نافذة هذه الغرفة ، لقد مللت منه جدا إستغربت فهد فهم عليها فإبتسم و سوى نفسه يهتم هي و ما فهد و هو يضحك : هيا إقفز سيكون من الممتع مشاهدتك و أنت تحاول أن أزهار على و تقف هي أن تعيد تستطيع كلامها لا : أنت أنا ، فيلمين هذا هارتنت السرير لجوش تقوم شفت من ترافيس : هذا ليس مضحكا أشوفهم بعد أنا يمكن فهد إبتسم : أيوا سمعتك ، أي ؟ حلوين إذا فيلمين فهد يبتسم : لقد أتى أحد معي لزيارتك . إستسلم أكيد ، أزهار لا رد و في خاطرها : ما شيء قال غريبة ترافيس و بإستغراب لنفسه : إبتسم من بس ؟؟ بيغيره جا ، ساترة مما أكثر كاشفة اللي المطربات لإحدى أغنية فهد جلس يقلب في القنوات لين وصل و يعرض كان Mtv فهد يلتفت لها و يأشر لها تدخل ، أزهار تدخل و ؟؟ هي فيها مستغربة عاجبك إيش : ألحين أعرف أزهار قطبت حواجبها و تضايقت : إيش ؟ هذا ما الأشقر بايخة جايين تشوف نزور ترافيس أول ما يشوفها يبتسم : أهذه هي ؟ فهد بخبث : عاجبتني و بس فهد يبتسم و يحرك رأسه بالإيجاب أزهار و الغيرة شوي و تقتلها : غير ألحين هالقناة فهد ترافيس بإبتسامة : و أخيرا إلتقينا ، كنت آمل أن تريني في حال أفضل من فهد : لا الحياة هي هكذا نفعل لكن ماذا هذا و فهد يبتسم و يلتفت لأزهار : هذا ترافيس صديقي و يدها من مسك ثم بس يلتفت بتمشي جت لترافيس : و تكتفت و جلست و هي معصبة بس قدرت هي فقامت أزهار تستحمل و ما هذي أزهار تبتسم لترافيس : تشرفت بمعرفتك أزهار من دون ما تلتفت له: إترك يدي ترافيس : و أنا أكثر . خدودها على دموعها يشوف هو و تفاجئ فهد عرف أنها غيرانة ، إبتسم و دارها بس له قام فهد يسحب لها كرسي و يأشر لها تجلس ، أزهار و هي تجلس : ماذا فهد : أزهار .. بخير ؟ أأنت حدث لك ترافيس و هو يبتسم : أنني بخير ، و إنها قصة طويلة ، ألم يخبرك بشوفتها أزهار و هي تقاطعه : ليش قمت و ؟ عيونك كحل فهد إجلس بذلك أزهار تلتفت لفهد و من ثم تلتفت لترافيس و تحرك رأسها بالنفي فهد إبتسم : غرتي علي ؟؟ ترافيس بمرح : إذا سأخبركي بها و جلس يحكي لها إيش لا صار غيري أحد له و تشوف أزهار شكلها نزلت على رأسها إبتسم : فهد فهد ، أنا معه أقدر مندمجة كل هي بس مرررة شيء كيف أستحمل و ترافيس ، : قدامي و واقفة بالأخير تهمني إنقلبت اللي سيارتي بعدين و و ها هالأشكال أنا في هنا مهتم ماني أنا و أغيضك حاب فهد رفع رأسها و مسح دموعها : حبيبتي بس كنت يا أزهار : و ماذا حدث لذلك الشاب ألم يساعدك ؟ إبتسمت و حركت رأسها بالإيجاب ترافيس : لا لااااااااااااا لم : يفعل بيدينها ، وجهه فقد حاوطت تركني ، هناك أسرع كانت يجب هي أن بس تشكري رأسه بيلف فهد فبسببه جا فهد إبتسم و بمزح : مثلي بس مرح خليني شخص لآخر الفرصة و بمقابلة مرة أتيحت أشوفها لكي أزهار ص*ره تضحك على و رأسها تلتفت حط لفهد و : السرير ليش على ، إنسدح أنت ، إيش للغرفة سويت مشوا عشا و .. . ننام خلينا فهد : هههههههه ، قربها منه أكثر حضنها يللا : و ترافيس يقاطعها : لا تتكلمي العربية أنني لا أفهم أزهار إستحت و إحمروا خدودها فهد يبتسم بحرارتهم : إحترقت كانت تراني تسألني : ، بمزح ماذا و فعلت لهالدرجة لكي خدودك تشكرني يحمروا عشان شيء قلت ما أنا فهد إبتسم و هو يحس بحرارة خدودها ص*ره ألحين : على ترافيس يلتفت لها : لقد أنقذ حياتي ، لحسن حظي . أنه نامي كان يللا موجودا : حضنه هناك في أزهار إنحرجت و جت بتبعد رأسها بس إبتسم رجعها و فهد أزهار إلتفتت لفهد : و متى صار كل هذا و ليش ما خبرتني ؟ إبتسمت و غمضت عيونها . فهد إبتسم : كنت جاي أخبرك بس ما عطيتيني فرصة أتكلم فلة أبو تركي ... أزهار : تقصد هذاك اليوم .. كانوا جالسين بالصالة ينتظروا تنزل عشان لفلة . ليلى يروحوا فهد يحرك رأسه بالإيجاب تركي و هو يلتفت لسمر : سمر ترافيس : أزهار ، ماذا قلت لكي قبل قليل سمر : أيوا ؟ أزهار تبتسم : آسفة لن أعيدها تركي : حبيبتي روحي شوفيها ليش تأخرت نطلع نريد ترافيس روحوا إبتسم أنتو و : كملوا لهم سوالف إلتفت ، بعدها بعدها و طلعوا خطوتين من مشى عنده ، و بشوفها راحو أنا يتغدوا خليك سمور ، و : سمر حركت رأسها بالإيجاب و جت بتقوم قام لشقتهم قبلها . علي العصر بس رجعوا أزهار و هي تدخل وراء فهد : فهد . نمشي خلينا تركي مها و هي تلتفت لتركي : أيوا ، يا يللا أحسن فهد ؟؟ بدون أدخل ما يلتفت : لها الباب : على همم؟ دق ، لغرفتها راح و الدرج على ركب علي تركي حرك رأسه بالإيجاب و طلع مع و ، أمه سمر أزهار : أنا .. آسفة كتب قدامها سمع الرد فدخل و شافها جالسة على مع و بجامتها السرير فهد إلتفت اليوم لها المستشفى و من إبتسم طلع مازن ، عمتي لعند رايحين ؟ تجهزتي ما ليش ؟ علي و هو رافع حواجبه بإستغراب : بعدك كذي جالسة مالك أزهار و هي تكمل : بس والله كنت خايفة و ما .. حركت رأسها بالإيجاب : أعرف بس جاية معاكم ماني فهد : أعرف و مشى لغرفته علي : ها ؟؟ بس ليش ؟؟ أزهار في خاطرها : أنا إعتذرت بس ألحين دوره . ؟ أبدا مذاكرة ما : ما أقدر ، عندي إمتحانات إسبوع و الجاي كثيرة فهد إلتفت لها و بهدوء : أزهار علي : ألحين إمتحاناتك أهم من مازن أزهار في خاطرها : سمعني لا رد فهد بإبتسامة : ما ناوية تسكري باب تحت الشقة أنتظرك ، لبسي و قومي ، بسرعة يللا علي إقترب من عندها و مسك يدها هو : يسحبها و أزهار : ها ؟؟ : بس .. فهد : الباب ؟؟ علي : بدون بس ، إيش ؟ يللا فيك أزهار تلتفت وراها : أووه نسيت ، سكرت الباب و طلعت شيلتها ، فهد إبتسم تن*دت : أوكي غرفته . و دخل بعد ثلاثة أيام ... علي إبتسم و طلع خلص من الجامعة و على طول راح . للمستشفى للحمام ، مشت ترافيس و راح نفس يطلع أخذت اليوم أضعف ، إتصل و شافه سكرت و الباب غرفته و دخل هي ، تكلم يتأخر حالها أنه ما و أشوفه خبرها أريد على : أزهار فهد بمزح : إلى أين ؟؟ بعد شوي - فلة ليلى ... ترافيس كان بإبتسامة ، : يتحرك إلى يريد حلبة لما السباق يساعدوه مرة لازم أخرى و بعكاز يمشي ، مجبرين بعدهم رجله و الكل كان مجتمع عندهم عشان مازن اللي أحسن يده بس صار فهد و هو يضحك : أتريد أن ت**ر ما تبقى من عظامك ؟ علي و هو يلتفت لمنار : م ترافيس يبتسم و يقوم و هو يمسك العكاز : لا شكرا لك لقد إكتفيت منار : ها ؟ فهد يبتسم و يروح له عشان يأخذ شنطه و و يمشي ترافيس و هو يمشي بيده علي لن : الكئيبة روحي الغرفة جيبي أيتها لي اللقاء قلم إلى خلينا : على يلتفت اللي للغرفة الجبس وراه نرسم ، فهد : هههههه منار إبتسمت و قامت: أوكي ألحين بجيب يوصلوا للسيارة و أول ما يجلس فيها يض*ب رأسه بخفة لوحة قدامكم إيش مازن إلتفت لها : هيي وين ؟ ما ، أريد لا فهد بإستغراب : ما بك ؟؟ منار إلتفتت لعلي ، علي إبتسم لها أشر تروح لها و ترافيس : لقد نسيت أدويتي بالغرفة مازن : منوووور لا فهد و هو ينزل : سأذهب لإحضارها علي : هههههه                 
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD